انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 1-2 بقلم عاطف نواي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 11:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2017, 03:11 PM

عاطف نواى
<aعاطف نواى
تاريخ التسجيل: 09-19-2015
مجموع المشاركات: 14

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 1-2 بقلم عاطف نواي

    03:11 PM August, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    عاطف نواى-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    عندما كنا في الابتدائي وهي مرحلة تعادل اليوم الاساس وفي الصف الثاني ندرس مادة العربي وكان اهم فروعها المطالعة.. هناك قصة عنوانها محمود الكذاب ..
    اسمح لي ايها القارئ ان اسرد جزء منها ليس كما جاءت في الكتاب لغةً ولكن بما يفيد المعني والمقصود.
    يقال ان محمود كان يعمل راعي بالغنم في قريته وكان يتلذذ بالكذب والخداع وفي كل مرة كان يصرخ مناجيا اهل القرية لاغاثته قائلا( يا اهل البلد هجم النمر .. هجم النمر )
    فيفزع اهل القرية كل منهم حامل سلاحه من حراب‘ وسيوف ‘واقواس ‘.
    ولما لا.. لان هذه الاغنام هي ملكا لهم وعندما يصلون لمكان محمود لا يجدون النمر فاصبح يكذب ويكذب حتي لقبوها بمحمود الكذاب كناية عن الكذب وفي يوم من الايام ظهر النمر حقيقتا لحم ودم فصرخ محمود هجم النمر هجمني النمر لم يجد اي اهتمام من اهل القرية بل البعض منهم قالوا محمود كذاب وبعد ساعات عند عودته للقرية اكتشفوا ان محمود كان صادقا في ذلك اليوم.
    فهذه القصة نريد ان نستخدمها مدخل بما فيها من مواقف وعبر تتشابه مع افعال القيادة السابقة من الكذب وان كانت نهاية القصة صدق محمود فيها وكانت عبرة وتوبة الا انهم حتي الان لم يصلوا لمرحلة الصدق بل لا زالوا يكذبون.. وعندما يصلوا ليوم واحد من الصدق سوف نهتف ونصفق لهم وساعتها سوف نعمل بالحكمة القائلة (من الحكمة ان تكون عادلا حتي مع اعدائك تكسب ودهم) فقيادة الحركة السابقة لا زالت تكذب بل تعدت فعل محمود درجات من التسويف والتدليس والغش والفبركات ‘وتخلق لها حالات من البالونات الاعلاميةوالتشويش والتغبيش وتحاول ان تبرز نقاط خلافية تفتقد للرؤية الواضحة والمنطق.
    والان كل المتابعين من اصدقاء الحركة والرفاق الذين ارتبكوا في بداية الازمة بين مكذب ومؤيد احد اطراف الازمة... لقد توصل كثير من الرفاق الان لمعرفة الحق من الباطل والخطوات والجدية التي قام بها الحلو ساهمت في اعادة الثقة وكل يوم يتصل بنا الرفاق من جميع اثتيات السودان بل بعضهم علي استعداد بااللحاق بالجيش الشعبي مقاتلا مؤيد الحلو للتصحيح وتبقت عضوية الخمسين كما هي...
    فاذا حاول ناطقهم ان يلوي الحقيقة حول المنفستو وهويعلم ان مجموعةمن الرفاق كلفتها القيادة بعمل نموذج لمنفستوا.
    استمرت الورشة خمس ايام وتم اخراج منفستوا قوي وفعال ومواكب للمرحلة لكن القيادة السابقة وكا العادة قد وضعته في الدرج لتمارس بروقراطيتها بامتياز واصبح طي الكتمان والان يقولون كذبا انهم كلفوا الواثق كمير به ول. .احد اصدقائه سرب كلام قال فيه ليس له علم وليس له استعداد للقيام بذلك العمل... واذا افترضنا جدلا انه وافق وتم اعطاه فترة ابن فيل في بطن امه يخرج بعد اثنا عشر شهر للوجود ناهيك عن سبع سنوات والحركة تحارب بدون منفستو وهو انحطاط وازلال وتشويه لتاريخ حركات التحرر في العالم لماذ لم يخرج المنفستو للوجود والملاحظ في الاونة الاخيرة ان الواثق ظل يكتب منتقدا الحركة ونضالها المسلح ومشككا في مقدراتها فكيف لقيادة الحركة السابقة ان تكلف شخص غير مؤمن بمشروع النضال المسلح وتكلفه بملف حساس مثل المنفستو. ولكن هي المؤامرة علي الحركة ان تكون بلا دستور او منفستو والسعي والهرولة ناحية الهبوط الناعم وتصفية قضية الهامش بي مناصب واستوزار ليقولوا( للجلاد نسلمكم الغنائم الشرسة سلاح وجيش وتتركوا لنا الجمل بما حمل)
    ولم يقف الامر عند المنفستو فقط بل تعداه للدستور عندما اكتشفنا ان الامين العام كان عنده دستور اسمه الحركة الشعبية للديمقراطية والمواطنة هذا الدستور لم يبوب فيه اويذكر كلمة السودان الجديد اواسم الجيش الشعبي الذي انتما له وصنع منه قائد بل لم يذكره كا حق ادبي ولو في صياغ وسرد تاريخي كتطور طبيعي للنضال الثوري.
    وعندما وقف الحلو ضد الدستور العرماني المالكي.. قدموا لنا دستور 2013 الذي انكرته اللجنة الت كتبته وقالت لم تشارك فيه او تم تحريفهالمهم تم تفصيله جلابية بمقاس الامين العام وكل الصلاحيات في يد الامين العام لا توجد اي صلاحيات مؤثرة للرئيس ونائبه والمحير لماذا وافق عليه الرئيس السابق وبصم عليه وعمل به واخرج قررات مثل استجواب وفصل.. وحتي الطرد عبر التخوين بنظام النفخة والابوهة الدكتاتورية قررات نظام القوة (بموجب السلطات المخولة لي والمادة كذا ان........) وحقيقة الامر ليس للرئيس السابق اي سلطات مخولة له اصلا فسكاته كان دليل علي المؤمرة ضد الحركة الشعبية لتحقيق الهبوط الناعم. ولولا وجود الحلو لتم الهبوط الناعم قبل خمس سنوات ولكل منا الان كاروا يجره كا الحمار ..
    والان دون اي وازع اخلاقي يقولون ان قررات الرئيس الحلو اضرت بالمبادرات المبذولة من قبل اصدقاء الحركة الشعبية.. لماذا يستحمرون عقولنا لقد سبق مجلس تحرير جنوب كردفان /جبال النوبة بعد الازمة وزيارتهم للجبال اعطاهم مهله شهرين وشهر احتياطي لقيام المؤتمر العام او القومي كما يحلو لهم.. لكنهم تماطلوا وراوغوا ودلسوا عبر بيانات فيها تهديد ووعيد... واسفار وترحال مابين ادس ابابا طمعا في مسار الذبح المقدس عبر المفاوضات فما حدث تتحمله قيادة الحركة السابقة بامتياز لانها تكبرت وتعاملت مع القضية بطريقة تنم عن انعدام روح المسؤلية واكدت انهم قادة لا يملكون اي استراتيجية لبناء تنظيم مثل الحركة الشعبية بل لكي لا نظلمهم هذه هي حدود مواهبهم التي لا يعترفون بها فلوعملوا بقررات مجلس التحرير سوف يكسبون نفائس السياسة والحب والاحترام ولكن اغراءت الهبوط الناعم والصلف عمي بصيرتهم..
    فعندما يقول ناطقهم ان الحركة تاسست 2011من ثلاث اقسام هي جنوب كردفان /جبال النوبة /النيل الازرق /قطاع الشمال لا احد ينكر هذه المعادلة وان كنا لا نتفق مع المحاصصة الجغرافية فما الجديد الان لازالت الحركة مكونة من السودان سياسيا وعسكريا ماذا حدث لازال جقود موجودا وجوزيف توكا والحبوب ومحمد يوسف
    نواصل. .....




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد بلال عثمان يشكو وجود 2000 موظف و650 متعاونا بالتلفزيون
  • ولاية الخرطوم ومجموعة جياد توقعان على شراكة إنتاجية لصالح الفئات الخاصة
  • مباحثات عسكرية مغلقة بين الخرطوم وواشنطن
  • بمشاركة السودان بدء المؤتمر السنوي التاسع لرؤساء البرلمانات الإفريقية بجوهانسبيرج
  • مباحثات سودانية أميركية لمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن في ليبيا
  • واشنطن ترفع الحظر عن تحويلات مالية لشركة داو
  • حسبو محمد عبدالرحمن: السودان أصبح معبراً للأسلحة التي تستخدم في النهب
  • لجنة برلمانية تنتقد إدارة الهيئة وزير الإعلام : عجز كبير في ميزانية التلفزيون وإدارته مهملة
  • وزارة الضمان تشرع في قيام مركز قاعدة معلومات اليتامى في السودان
  • وزير يدعو لمناهضة الظواهر السالبة لـ الزواج
  • السودان يشارك مراقباً في النجم الساطع بمصر
  • الكشف عن تورط عضو بالمؤتمر الوطني في شائعة اغتيال (أديبة)
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • الحوثيون يعاودون الهجوم على سفارة السودان في صنعاء
  • الحكومة: تغييرات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تبشر بموقف إيجابي
  • بيان من رئيس الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعداله حول حادثة إختفاء الطفل المغدور بدري


اراء و مقالات

  • جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسائية و إبداعه فيها . بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • وَّجع التاريخ!! بقلم د.شكري الهزَّيل
  • نواعم في الانتظار..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الدومة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • آفاق الخطاب الإسلامي المعاصر بقلم الطيب مصطفى
  • إسلامي .. وعديم الحياء ؟! بقلم د. عمر القراي
  • قراءة في مجموعة إليكم أعود وفي كفي القمر روح (أبا دماك) ومحاولة الإمساك بالزمن بقلم عز الدين محمد ع
  • مبارك أردول..ومحاولات مضحكة لقلب الحقائق بقلم د.أمل الكردفاني
  • رسالة إلى الحركة الإسلامية السودانية:أين مواقفكم المثالية؟ولمن توجهون مفاهيمكم الرسالية؟ بقلم يوسف
  • الفرقعات السياسية : السلاح والعربات !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أفريقيا: هل هي قارة فقيرة أم إدارتها هي الفقيرة بقلم ماهر هارون
  • الانقلاب: عين الحداثيين الحارة (8-10) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • سِفرُ عطاءٍ معطاء : 2 من 4 بقلم محمد آدم عثمان
  • هل كان عرمان ومالك ضد حق تقرير مصير جنوب السودان؟.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • العودة من المستقبل قصة قصيرة بقلم من قصّى :إبراهيم أمين مؤمن
  • هل اللحوم والفواكه والخضروات السودانية صالحة للاستخدام البشري ؟؟؟ سوق الخرطوم المركزي نموذجا
  • دولة النقابات ..!! بقلم الطاهر ساتي

    المنبر العام

  • بورت سودان!! الموانيء تاني! إخفاق دولة أم إدارة موانيء أم الاثنين معا!
  • وأخيراً
  • سيدة سودانية ضحية الدجل والشعوذة.. تفاصيل قبض الشيخ السنغالي
  • الحكومة تكشف عن تفاهمات سرية مع الحركة الشعبية قطاع الشمال
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • (الشعبية) بقيادة عقار: قرارات الحلو نسفت مساعي الوحدة ومهدت لحركة جديدة
  • الفيلم السوداني (نيركوك) يفوز بجائزة لجنة التحكيم واسدال الستار على مهرجان وهران للفيلم العربي
  • عبد العزيز آدم الحلو : احتمالات تشظي السودان راجحة في ظل تمسك المؤتمر الوطني بالسلطة
  • الدوري الانجليزي يبدأ مساء اليوم
  • االبعرف لي الامثال دي بتنطبق علي منو ؟ توجد ( هدية ) .
  • اهم النقاط التي وردت بلقاء السيد محافظ بنك السودان المركزي بعد اجتماع الامانة الاقتصادية بالمؤتمر
  • السودان يحكم من ابوظبى والرياض والبشير يقدم الشهداء مقابل الدرهم والريال
  • عودة دكتور أبكر آدم اسماعيل للحركة الشعبية شمال مكسب كبير
  • بهدوء الشاعرة اماني
  • ذكريات موسيقية .. من زمان ليس بالقريب...
  • لقاء مع الشاعر الكبير الاستاذ سيف الدين الدسوقي
  • صباح حسن طه ... رجل ام امرأة ؟

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de