انقلاب على انقلاب!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 09:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 10:23 PM

أيوب عثمان
<aأيوب عثمان
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 108

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انقلاب على انقلاب!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني

    10:23 PM July, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    أيوب عثمان-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر


    جامعة الأزهر بغزة
    مع بالغ تقديري لقلم الكاتب الأستاذ/ أكرم عطا لله – الذي أحب وأحترم – فإنني أختلف معه في رأيه الذي عبر عنه في مقاله بعنوان:" ملاحظات على هامش محاولة انقلاب أنقرة!!"، حيث يقول:" نحن في غزة نعرف ماذا يعني الانقلاب وما هي نتائجه على الوطن والمواطن...."
    فالقول بأننا " نحن في غزة نعرف ماذا يعني الانقلاب"، إنما هو قول ينصرف إلى الظن والادعاء لا إلى اليقين المعمد بالفعل والممارسة، ذلك أن القول الأصوب والأقوم والأعدل هو أننا " نحن في فلسطين (الضفة وغزة وليس غزة فقط) لا نعرف ماذا يعني الانقلاب ولا نعرف كارثية نتائجه على الوطن والمواطن!
    فلو كنا نعرف ماذا يعني الانقلاب، لعرفنا ماذا كان يعني الانقلاب على الحكومة الفلسطينية العاشرة التي توافقنا على وصفها وتسميتها بأنها "حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية" التي ما كانت إلا ثمرة للشرعية الديمقراطية الانتخابية ونتاجاً لها!. لو كنا نحن – في غزة والضفة تحديداً – نعرف ماذا يعني الانقلاب وما هي نتائجه المدمرة والخطيرة لعرفنا – كما عرف الأتراك وفعلوا – كيف نواجه الانقلاب على الشرعية التي عمدتها الديمقراطية الانتخابية في عام 2006 والتي أفرزت حكومة الوحدة الوطنية! لو كنا - في كل من غزة والضفة وليس في غزة وحدها - نعرف ماذا يعني الانقلاب على شرعية الحكم والحكومة بصفتها شرعية مستمدةً من - ومستندةً على - انتخابات ديمقراطية شهدت الدنيا بأسرها على سلامتها ونزاهتها، لما كان منا– في غزة والضفة تحديداً– ما كان ضدنا حين اقتلعنا- نحن الفلسطينيين في غزة والضفة– أعيننا بأيدينا. ألم يكن التحريض على نتائج الانتخابات انقلاباً أو إشارات أو نذر أو مقدمات لانقلاب؟! ألا تُعَد المسيرات التحريضية الموجهة توطئةً لانقلاب؟! ماذا فعلنا للتعامل وطنياُ مع إشارات الانقلاب ونذره ومقدماته؟! ألم نَبْقَ نتفرج على أنفسنا ونحن نتلاوم ثم بالاتهامات المتبادلة نتقاذف ثم نتقاتل ونقتتل؟! ماذا فعلنا نحن الفلسطينيين – بفصائلنا ومثقفينا ومؤسسات مجتمعنا المدني – لإخماد نيران الاقتتال بغية تدارك الموقف والانتباه للمصلحة الوطنية العليا التي كان ينبغي أن يكون عمادها والقاسم المشترك الأعظم فيها هو العودة إلى الشرعية التي عمدتها انتخابات نيابية ورئاسية انتجت حكومة وحدة وطنية أقيمت في وجهها – منذ باكورة قيامها– كل العوائق والسدود والحواجز والمصدات بدءاً من المسيرات التحريضية الموجهة وقرع الطبول والطبل على الطناجر وحمل أرغفة الخبز ومواعين الطعام الفارغة للتدليل على الجوع الذي سببه حصار ظالم أراد بعضنا الركوع أمامه والاستسلام إليه بدلاً من الصمود أمامه ومقاومته. هل من أحد ينكر هذا؟! هل من أحد يذكرنا إن كنا – بفصائلنا ومثقفينا ومؤسساتنا وقوانا – قد فعلنا ما فعله الأتراك لقتل الانقلاب في مهده؟! كل ما فعلناه أننا بقينا نتفرج على أمل أن يأتينا الله بفرج من عنده، دون أن نعمل من أجله، جاهلين أو متجاهلين أن الله يفرج كرب من آمن بقوله تعالى:"وقل اعملوا"، فيما نحن لم نعمل، ولم نعمل لأننا لم نعرف، ولم نعرف لأننا لم نعمل من أجل أن نعرف! ولأننا بقينا كذلك – لا نعمل ولا نريد أن نعمل ولا نعرف ولا نريد أن نعرف – فقد بقيت كرة النار تتحرك بسرعة في كل اتجاه. وأتذكر هنا كيف كنت وزوجي – يرحمها الله رحمة واسعة – نرافق ابنتنا إلى امتحان الثانوية العامة تحت القصف والنار والكر والفر المتبادل بين الإخوة الأعداء، وكيف كنا نبقى لساعتين أو ثلاث ساعات ونحن في حيرة من أمرنا، مترددين في اختيار مكان آمن ننتظر ابنتنا فيه بالقرب من مكان الامتحان، ثم نتردد في اختيار شوارع آمنة كي نسلكها عائدين إلى بيتنا. هكذا كان كل الآباء والأمهات والإخوة والأخوات وأولياء الأمور مع أبنائهم في أوقات الامتحانات. وهكذا – ورغم هذه المعاناة التي تستنهض همة من قٌدَّت من الحجارة قلوبهم وصيغت من البلادة ضمائرهم – فقد بتنا لا نفعل شيئاً غير أن نتفرج على سقوطنا وخيبتنا.، وبقيت كرة النار تطير بسرعة في كل اتجاه لتكبر وتكبر وتكبر فيما الخسائر تزيد وتزيد وتتزايد إلى أن كان الرابع عشر من يوليو 2007 ، حيث "الانقسام" الذي يحلو للبعض أن يطلق عليه اسم "الانقلاب" والذي لا أعترض على وصفه كذلك، داعياً أولئك إلى أن يصفوا أيضاً عدم التسليم بشرعية انتخابات 2006 ونتائجها وشرعية حكومة الوحدة الوطنية التي انتجتها بأنه "انقلاب" على الشرعية بكل ما تحمله كلمة "انقلاب" من معنى، الأمر الذي لا بأس معه أن توصف أحداث الرابع عشر من يوليو 2007 وما تلاه بأنه "انقلاب"، على اعتبار أنه "انقلاب على الانقلاب"، فيما الأصل ألا يكون للانقلاب على الشرعية الديمقراطية – في تكويننا النفسي والتربوي والسياسي – مبررٌ أومكان.
    أما قول صاحبي بأنه" من سخريات القدر أن المؤيدين للانقلاب في غزة رفضوا بشدة الانقلاب في أنقرة"، فهو قولٌ يعوزه الاستدراك بأن الانقلاب في غزة لا يؤيده ولا يسعى إليه وطني فلسطين عاقل أو مجنون، غير أن الذي جرى في غزة إنما هو – كما جاء وصفه أعلاه – انقلاب " ضار وخطير" على انقلاب أكثر ضرراً وأكبر خطراً. غير أن الضرر الأكبر من كل ضرر والأخطر من كل خطر هو امتناع سيادة الرئيس – منذ أطلت برأسها نذر الانقلاب على شرعية الانتخابات الديمقراطية وعلى شرعية الحكومة الوطنية الفلسطينية وحتى اللحظة – عن فعل ما كان يتوجب عليه فعله لتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية، مع وقوفه الشديد – على نحو غريب ومريب – ضد المقاومة التي استمرأ على وصفها بالعبثية، فضلاً عن إقباله – بل وركضه – نحو المساومة والمقايضة والمفاوضة، الأمر الذي – أعني موقف الرئيس من المصالحة والمقاومة والمفاوضة – ينبغي له أن يستدعي من كتابنا ومثقفينا وأساتذة جامعاتنا وتنظيماتنا الحزبية والنقابية اهتماماً موضوعياً (لا مجاملاتياً) بحجم الهم الوطني أو يزيد عنه.
    لقد أعجبني ما كتبه الأخ الكاتب الصحفي النابه الأستاذ/ هاني حبيب إذ يقول: "إن كل مساوئ أردوغان وسياساته الخرفاء، داخلياً وخارجياً، لا تبرر على الإطلاق القيام بانقلاب عسكري على حكمه، فهو لم يأت من الفضاء ولا من كولسات الأحزاب، بل أتى من خلال الاقتراع الشعبي في ظل انتخابات ديمقراطية...". وعليه، ألا ينبغي لنا أن ننتقد "الانقسام – الانقلاب" في عام (2007) ونهجم عليه، دون أن ننتقد "الانقسام – الانقلاب" في عام (2006) الذي سبقه ونهجم عليه لنصدر شهادة تبرئة له، فلا الرئيس ولا حكومة الوحدة والوطنية ولا نواب الشعب المنتخبون في عام (2006) أتوا من الفراغ أو العدم، ذلك أن تلك المكونات كلها من رئاسة وحكومة ونواب إنما أتوا جميعهم على عربات الشرعية التي لا يجوز الانقلاب عليها. وهنا، ونحن في سياق تلك الأحداث "الانقسامية – الانقلابية" بمقدماتها الخطيرة ونتائجها الأكثر خطورة، فإنه لا ينبغي أن يفوتنا مشهد المقارنة بين موقف المعارضة الفلسطينية المراقب (الصامت المتفرج) في عامي 2006 و 2007 وموقف المعارضة التركية الذي ينبغي لنا أن نتخذ منه النموذج والمثال للوطنية الحقيقية كما ينبغي لها أن تكون، حيث نزلت أحزاب المعارضة التركية لتملأ الشوارع في مواجهة الانقلابيين على الرغم مما بين تلك الأحزاب والرئيس التركي المنقَلَب عليه من خلافات حادة وواسعة في المواقف والسياسات. لقد كان وقوف أحزاب المعارضة وقوفاً ضد الانقلاب والانقلابيين ولم يكن دعماً لأردوغان بل كان دعماً للوطن ورفضاً لانقلابٍ من شأنه أن يؤذي الوطن ويصيبه في مقتل.
    أما آخر الكلام، فما أحوجنا إلى الصراحة والوضوح والمباشرة لبلوغ الجرأة على قول الحق، فلا نطلق على المسميات إلا أسماءها، ولا نصف ما نراه إلا كما نراه، لا كما يحلو لنا أن نراه، ولا كما يراد لنا أن نراه.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • المملكة والاستثمار الزراعي في السودان بقلم عبد اللطيف الملحم
  • قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير
  • مطلوب عاجلا ً من الرئيس والمركزية بقلم سميح خلف
  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de