كلام دا بيعملوا كيف ؟ كتب أ. أنس كوكو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 11:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-10-2017, 01:31 AM

أنس كوكو
<aأنس كوكو
تاريخ التسجيل: 10-22-2015
مجموع المشاركات: 61

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كلام دا بيعملوا كيف ؟ كتب أ. أنس كوكو

    01:31 AM April, 10 2017

    سودانيز اون لاين
    أنس كوكو-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]
    توطئة : (نؤمن جميعاً بالرفض، مافي حاجة أسموا إستقالة، ذي ما بداءنا النضال سوا سوا نستمر،والدائر يستقل بعدما نكمل المشوار أي زول بعد داك لو عاوز يستقيل فيستقيل !!!! ) ودا كلام زول كبير "بعيداً كل البعد عن أضواء الأسافير" قالها بمنطلق الصراحة، ما بعد صدور قرار 7مارس2017م المحطة : كاودا – إقليم جبال النوبة (الاراضي المحررة) . أبردوا :.... كما توقعة حينما جاء طرحى في ذاك المقال (إلى أين الأن تتجه "بنا" الحركة الشعبية لتحرير السودان؟.) وقتها ختمة بهذا، فلم يبقي سوء خياراً صعباً نتوقعه نحن والشعب السوداني والعالم أجمع حول عدة خيارات مطروحة ، قد يتخذ فيما بعد من قبل " كلا الأطراف " في حالتين : أولاً : أن لم يستجيب القيادة المتمثلة في القائد الفريق مالك عقار الرئيس الحركة، والفريق القائد: ياسر سعيد عرمان ، وقيادات أعضاء المجلس القيادي القومي (بالإستجابة أوالموافقة والجلوس) بقية إيجاد حلول لجلة الإشكال بحضور القائد: عبدالعزيز أدم الحلو. وفقاً لأخر تعميم صحفي لرئيس مجلس التحرير بالإنابة الرفيقة : نجلاء عبدالواحد أدم ، قد نتوقع قراراً مصيرياً تاريخياً لمجلس تحرير إقليم جبال النوبة من عمر النضال الثوري "وكفانا الله شر القتال والإختلاف" على هذا القول. ثانياً : فى وقت أيضاً إذا تمسكا القيادة العليا علي موقفه قد نتوقع أيضاً صدور قرار على المستوى القومى، قراراً مصيرياً تاريخياً لقيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال من عمر النضال الثوري "وكفانا الله شر القتال والإختلاف" على هذا القول. خياراً أخيراً (خيراً لنا) ما قل دله.... إعتقد حتي الأن الفرصة ما زالت مفتوحة لكلا الأطراف (قادتنا)، بتوحيد الصفوف وإعادة "ترتيب وهيكلة البيت من جديد". مقتبس سابق. وهانحن ما زالنا فى عمق تلك(وهلة الحقيقية) دون حل، ما بعد صدور بيان المجلس القيادي القومي بتاريخ 4أبريل ، ويليه بياناً أخر لمجلس تحرير إقليم جبال النوبة بتاريخ 6أبريل (كل جسم متمسكاً بموقفه !). في وقت قلت فيه نتظر تأني (يوم ، يومين ونص) عثا ان يظهر (جديداً)، ويبدوا ان (جديد اليوم) لا يزال هو بيان لمجلس تحرير إقليم جبال النوبة بتاريخ 6 أبريل 2017م. ومن بعده (لقاء القائد الحلو على صفحات عاين). ومن هنا : نجدد دعمنا دون رجعة لأخر بيان. و(من جديد جيت تأني أحكي).متخذاً من قول (زول كبير) مدخلاً لي هنا بتأيدنا مبدءاً وإلتزاماً علي موقف مجلس اتحرير بسند جماهير وقواعد الإقليم تصحيحاً لمسار ضمن الرؤية والأهداف السامية للمؤسسة العامة في ظل الأزمة التي تمر بها (المؤسسة الثورية) من عمر تاريخ النضال. طيب يا رفاق: دا يهو الحاصل حتى هذه اللحظة، فى وقت نرى أن الحلول لخروج من هذه الأزمة ، بقول حق كل من طالعة (نص الإستقالة) بدقة يستخلص بلا شك أنها (معروفة، لانها تروكة)، قد وضعه ولكن هناك من يعقيد الأمور !. الكلام دا كيف؟. أولاً: كان على أعضاء المجلس القيادي (12عضو) وبعلمه التام طيلت فترة الخلاف (عامين) بين (الضباط التنفيذين)، ان يصر بإعلانه للمؤتمر العام بقية طرح الخلاف وما تحتويه الإستقالتين، وفي تقدير لم يتوفق المجلس بما ذكره أخيراً فى بياناته التوضحيحة لا يعتبر مبرراً لطيلت صمته، لحين إنفجار الأزمة عبر (إستقالة الحلو الثالثة). الأمر الذى رجح كف (حامل الإستقالة) بان يكون فى يده (مفاتيح الحلول) بعد صدور قرار مجلس التحرير المتالية، خيار (1) لحل . ثانياً: فى ظل تعقيدات ردود الأفعال لكل طرف بموقفه قد يضيف تعقيداً أخر لدي (مفتاح الحل/ الحلو) قبل الوصول إليه ، فعلينا بالتحكم، كمثل هذه (الهدنة الأخيرة) كخيار(2) سعياً لحل . ثالثاً: المجلس القومي لوحدها يمتلك (تفاصيل الحكاية) منذ بدايات الخلاف، عليه بالتنازل بقية الإسهام فى الحل كخيار(3) لحل. نامل ان تصل إلى حسمها من عمر النضال الثوري "وكفانا الله شر القتال والإختلاف" على هذا القول. ومن بعده ، أبردوا (شوية كدا) ....مجرد سـؤال : من منكم لا يعرف الحلو يا قيادة بمختلف مستواياتكم ؟. لقد عرفناه نحن من زمن قريب "قائد مثالياً، متواضعاً ،صبوراً وحكيماً، ذكياً وناجحاً، ومقبولاً لدي الجماهير وأهل الهامش، فى وقت أيضاً يعلم فيه الكثيرين بما فيه أهل بيته ونؤكد بها بـان (الحلو شخصية "شاذة " نهيك أنه جمع الاثنين معاً القيادة السياسية والعسكرية، قائداً سياسياً وعسكرياً، متمسكاً بمواقفه دون رجعه في القضايا الحساسة حينما يكون هو جزء منها). فجلة القضايا المطروحة على (طاولة التفاوض) قضايا مصيرية،لا تحتاج لمجاملة. وان كان هنالك رغبة حقيقية لحلول لها ينبغي ان يخاطب من جذورها التاريخية للإسباب النزاع ومألات إستمرارية الحرب بالمنطقة فى ظل إنعدام وضع الضمانات. فإيماناً منه بالأمانة وبحسه لمخاطر قد تؤدي إلى إنهيار المشروع (السودان الجديد) وعدم تحقيق الرؤية وأهدافها المنشودة. وفى مثل هذه المواقف لكل من طالع (نص الإستقالة)، حتما يثور ويخرج كل ما فى داخليه .(والله دي لو كانت مرة، مائة عام أجيال وأجيال طاعوا فيها) . فالذي يدقيق لنص إستقالته يحس بعمق مررات الأحرف التي جمع محتواه هذا النص التى وضعها الحلو فى (شجرة المشكلات) دون مجاملة. الأمر الذي أصبح لا خيار دون ان نحلل و بقولية الصريح: (وبناءاً على ما ذكرت اعلاه من أسباب وأسباب أخري لا يسمح المجال ذكرها، إضافة إلى تجربتي الطويلة فى العمل مع رئيس الحركة والأمين العام كضباط تنفيذيين للمجلس القيادي للحركة فقد توصلت للقناعات التالية ): 1- (لا أستطيع ان أعمال مع رئيس الحركة والأمين العام كتيم واحد، لإنعدام المصداقية لديهم، وتأكل عنصر الثقة بيننا، وأن هناك أشيئا غامضة ولا أفهم كل دوافعهم .).
    2- (عدم إتفاق أبناء النوبة على تمثيلي لهم في القيادة بسبب الإثنية، فتح الباب للرئيس والأمين العام لتجاهل أرائي بإستغلال بعض ضباط جبال النوبة من وراء ظهري لخدمة اجندتهم وتمرير قرارات مصيرية خطيرة على مستقبل الثورة، كما فعلوا في إتفاق نافع/مالك، وعندما طرحوا مطلب الحكم الذاتي فى 2015م والتنازل في الترتيبات الأمنية في أغسطس2016م.
    3- ..........................إلخ.
    4- .......................إلخ. (والله دي الحقائق المرة) .حينما تسمعه أو تقراءه قد ترفضها أو تتقبلها، ويجعل كل من علم بها (بكاء من يبكي،سب من يسب، حبط من يحبط وضرب من يضرب ...إلخ)، لقد تم خروجه لملأ جزءاً أصيلاً من (المسكوت عنه) وهذا ما حدث بالطبع أثناء مخاطبة الحلو أعضاء مجلس تحرير إقليم جبال النوبة وكل من حضره في ذاك اليوم التاريخي. أتفتكر ماذا سيكون حالات إنفعالات الذين هم (خارج المحطة ؟.) المواطن البسيط بالمنطقة، اللاجئيون بمعسكرات اللجؤ بدول الجوار، والرفاق بدول المهجر ؟. الأمر الذي أصبح واقعاً من الزمن الحرج، مما يتطلب فيه مذيداً من الجهود من قبل كلا الأطراف المعنية لانهم على علم تام عن أهمية وجود القائد (عبدالعزيز) فى هذه المرحلة المفصلية من عمر تاريخ النضال،(فالمشكلة وين ؟). وحتى لا نسبق الحدث فيما يخص بسعي مهام (اللجنة المكونة) للأتقاء (بالقائد عبدالعزيز) فى مكان إقامته، ولحين إنتظارنا ليوم (10 يونيو)، كأخر(موعد لإعلان النتائج)، مواقف القائد :عبدالعزيز أدم الحلو. في ماذا؟. (نص الإستقالة) . ولكن لكل منا تحليلوا كمثل الذين (يعرفون تفاصيل الحكاية):ما أراءه بعد مطالعة النص ولقائه الأخير ثم الإلتقائي والتواصل بعدة من كان حضورياً وقريباً لأحداث إستخلصة الأتي : 1/ لن يتراجع القائد : عبدالعزيز (كنائب رئيس الحركة مرة أخره) يا رفاق. 2/ لن يتراجع القائد : عبدالعزيز (فيما طرح من أسباب منطقية تجاه إنهيار المشروع وإضعاف مطالب الحقوق بالتنازل بما فيه تجريد الجيش الشعبي سبب خلافيه مع رئيس الحركة الشعبية والأمين العام) كما وردة. 3/ إحتمال ضعيف ان يوافق القائد الحلو لإنعقاد إجتماع مشترك يضم الرئيس والأمين العام بعد إستقالته ، وقبل إجتماع 10 يونيو المعلن . 4/ قد يتوفق اللجنة المكونة علي إقناعه بالعودة للمنطقية بقية الإسهام في حلول الأزمة كمرجعية دون الخوض فى مثلة منصبه كنائب رئيس ، لحين تحديد موعد تاريخ للمؤتمر العام للحركة الشعبية لتحرير السودان خلال هذا العام 2017م. الرفاق الأجلاء فمن الواجب علينا ان نضع كل التحليل أمامنا لكل خيار من الخيارات التى يتطلب طرحيها، كي تظل أيضاً متروكاً للقيادة لانها تمليك(تفاصيل الحكاية)، خاصة فيما يخص محتويات كل إستقلة قد قدم من قبل الحلو وبما فيه حديث حواريه الأخيرة لـ(شبكة عين) يؤكد فيه عن مواقفيه صراحةً.... كدا لملأ (تفتكر الحلو بيرجع كنائب رئيس تاني؟؟؟؟؟). وهكذا كمثل خيارات أخرى وان كان خيارات صعبة علينا بقبوليها من الأن قبل يوم باكر . فمن هو القائد الذي سيحل مكان القائد الحلو ؟. ومن هم سيأتون ممثلين لإقليم ضمن نسبة نصيب الإقليم على المستوى التنظيمي القومي ؟؟؟؟؟؟. (دا واقع) يجب التفاكر حولها بصورة جماعية وواقعية (لإتفاق عليها)، حتي لا يتكرر سناريهات قادات سابقة (الذين أصبحوا الأن فى خبر كان ). في وقت أتسال أيضاً كمثل أي رفيق عضو في المؤسسة، هل منصب نائب الرئيس مخصص لأبناء جبال النوبة ؟ ومنصب الرئيس لأبناء النيل الأزرق ؟.أكثر من سؤال ضمن (إسئلة مرحلية لابد من طرحيها وإيجاد الأجابة عليها) في وقتها . أبردوا لي (شوية )... أنا لسه ما إتفرغة لـ(مضامين ما تحتويه نص الإستقالة حول تأكيدات مثبة ، فيما يخص الوفد المفاوض بأسم الغلابة هم الإغلبية والكلام الصاح وبأسم القومية.). ودي (رسالة واحدة) أيضاً إلى (المشجعين) قلتوا: خدوا الكره واضه، فالكرة مازالت فى (الواضه/ هناك)، ودي كمان دعوة تانية لمن يهمه الأمر نقدمها نيابةً عن مجلس تحرير الإقليم بحضوركم (التمرين النهائي لكل اللعيبة، القدام والجدد) بتشريف المدريب المخضرم الذي جال كل ميادين (اللعبة/النضالية الـــ....) لإختيار من يمثل الجماهيرنا بالداخل والخارج فى (الدورى المصيري) نحو تحقيق هدف شعارنا الأوحد (حق تقرير المصير للشعب جبال النوبة السودان) هؤلاء هم فقط من سيلعبون في جلة مباريات دوري (أبناء الهامش ضد المركز)بـ(أديس أبابا). ونحن خير سند (وتشجيعاً لهم) إنتهي . أكيد لغتي دي (مفهومة) عن قصد بحبز أكتب بها عندما أكون ( ).فالنبيه يفهم (الحلو يا رفاق هو ما مرضان مناصيب) فى وقت قد يتسأل الكثيرين ماذا يريد الحلو ؟. سؤال هام للذين فى عقولهم (حاجة تانية) بقولهم (عبدالعزيز خلاص مشي)، بل لا الحلو (دائر الحاجات تمشي كما هي "خيط فى كد أبراء"). في وقت يبدوا في ناس كانوا عندهم مشكلة ولكن بعد كشفهم لابد من الإستغناء عنهم. وههات ، لقد فجرها الحلو بعدما تراكمة المشكلات فى زمنها المناسب ، وهو يعلم جيداً " انه ترك مواطنينه يعيشون وهم/ن فى حالات هلع وحيره، وجيشه الشعبي فى حالة مورال(يصعب وصفه)، ولكنه صامداًوملتزماً بقضيته، منذ 7مارس التاريخي وما قبله 6/6/2011م وما قبله 84م. (الحلو سيعود)وبحضوريه ميدانياً (تبداء تطبيق النهج المركون)، تصحيحاً للأخطاء المتراكمة، لكشف كل من هو متورطاً ومتامراً بالقضايا مشكلاً عثر حاجز فى مسيرة المشروع ، يهو دا ذاتوا القلنا عنهم (نض الكلاب لاعبة يجيدها الإنتهازي!..والثورة مستمرة). أكيد متابعين وكمان فاهميين، فليبقي هذا هو موضوع حلقات لما نصب إليه (زيتنا فى بيتنا) نحو رؤية وهدف واحد . لحين موعد الإعلان النهائي لـــــ(.....أقفلوا القوس ! منتظرين شنو ما طالعتوا البيانات الأخيرة ولقاء الحلو ؟. طيب إنتظروا يوم (10 يونيو). وهسي يا كمريد :...... كلام دا بيعملوا كيف ؟. (نؤمن جميعاً بالرفض، مافي حاجة أسموا إستقالة، ذي ما بداءنا النضال سوا سوا نستمر،والدائر يستقل بعدما نكمل المشوار أي زول بعد داك لو عاوز يستقيل فيستقيل!!). إلقاءكم وين وكيف؟.
    كوكو
    10أبريل 2017م








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اعلان لندوة لأستاذ بدرالدين السيمت في ادمنتون كندا
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً تطورات التمييز الديني ضد معتنقي الديانة المسيحية في السودان
  • الجبهة السودانية للتغيير تنعي الأستاذ المحامي طه إبراهيم جربوع
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة شيخ الامين للمحكمة الجنائية بلاها
  • رئيس الجمهورية يحيى المملكة العربية السعودية لقيامها بواجبها تجاه الامتين العربية والاسلامية
  • الحلو ينتقد عقار ويتهمه بالتناقض وتجاوز التقاليد تلفون كوكو يهاجم الحلو ويصفه بالخائن والفاشل
  • عفاف تاور: (الحلو) ديكتاتور ومطالبه لاتمثل كردفان
  • المشاورات مع الشعبي تراوح مكانها أحمد بلال للثروة الحيوانية وبشارة أرو للإعلام والسيسي يتحفظ
  • المعادن تطالب قطاعات التعدين المستخدمة للسيانيد الالتزام بالضوابط
  • المالية تتوقع مزيداً من تدفقات الودائع الخليجية تصاعد في المعاملات المصرفية بين الخرطوم وواشنطن
  • رئيس الجمهورية يشيد بالقوات الجوية السودانية والسعودية
  • أكد توطين العلاج في الداخل بحلول 2020 حميدة: 70% من المرضى السودانيين يطلبون العلاج بالخارج
  • مبارك الفاضل: معالم الوفاق والتراضي الوطني أصبح قريبآ
  • التقى منصور خالد وفرح عقار والجزولي دفع الله أمبيكي يجري لقاءات مغلقة مع منظمات مجتمع مدني وقوى سيا
  • سلفاكير ميارديت: محاربة الجوع في جنوب السودان تتطلب تدخلاً فورياً
  • منبر السلام العادل ينتظم في حراك تنظيمي بمحليات الخرطوم
  • (6) آلاف مريض بالقلب يترددون على حوادث الخرطوم
  • سيدة أعمال تحرر شيكاً مرتداً بـ(14) مليار لوزارة الزراعة
  • اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى ميثاق شرف إعلامي مع الخرطوم


اراء و مقالات

  • حلم الامهات الجدد وثورتهنّ ... قصة قصيرة بقلم حاتم محمد
  • حق تقرير المصير .. الخطر القادم بقلم آدم جمال أحمد - أستراليا
  • العقوبات الامريكية على السودان، حان رفعها! بقلم: د. محمود أبكر دقدق
  • حكم الله ليس سلعةً للمزاد في غراند بازار! بقلم موفق السباعي
  • بمناسبة مرور مئوية وعد بلفور المشئوم مذبحة دير ياسين ومسؤولية الحكومة البريطانية بقلم د.غازي حسين
  • أريد بيتاً بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • أفشل العدوان الأمريكي على مطار الشعيرات؟ بقلم عبد الحق العاني
  • ليش راتبك مقطوع .. ليش راتبك مخسوف.؟؟! بقلم سميح خلف
  • انتهاء تاريخ صلاحية المواد الغذائية .. مفهوم خاطئ بقلم د. ابومحمد ابوآمنة-اخصائي طب الاطفال
  • إشكالية البيروقراطية في المرافق العامة بقلم د.آمل الكردفاني
  • المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س
  • اقتصاد عم مرسي!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإرهاب الإسرائيلي واغتيال القادة الثلاثة في بيروت بقلم د. غازي حسين
  • تغيير مفوضية الانتخابات: مشروع إصلاحي أم سياسي؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله
  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de