الأسرى يوحدون صفوفَ الشعبِ ويجمعونَ كلمةَ الأمةِ

11:21 AM November, 22 2021

سودانيز اون لاين
مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
مكتبتى
رابط مختصر

آحادٌ في الأمة العربية والإسلامية هم الأسرى والمعتقلون، وإن تجاوزت أعدادهم في السجون والمعتقلات الإسرائيلية الآلاف، إذ يزيد عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سبق اعتقالهم مرةً أو مراتٍ عدة، أو أولئك الذين ما زالوا يقبعون في سجونهم الآن، عن المليون أسير من الرجال والنساء والأطفال، إلا أنهم رغم كثرتهم، يبقون أقليةً لا أكثرية، وطلائع المقاومة لا جيشها، وسنا الشعب لا نوره، وبريقه لا وهجه، وعلى الرغم من ذلك، فإن صوتهم الذي يخترق صمم جنود العدو، يملأ الفضاء كله، ويغطي الكون بأسره، ويخترق الآفاق على امتدادها، ويُسمِعُ الجوزاء في عليائها البعيد، ودوماً تنتصر إرادتهم على صخب سلطات السجون، وغطرسة ضباطهم، وحقد أجهزة قمعهم، ومرض نفوسهم وخبث ضمائرهم.



صوتهم بالحق صداحٌ لا تحده الحدود، ولا توقفه السدود، ولا تحول بينه وبين الأمة طول المسافات ولا وَهْم السيادات، ولا محاولات المنع أو مساعي الفصل، فصوتهم ضمير الأمة اليقظ وروحها الأبية، ينطق باسم القضية، ويعبر عن رأي الشعب، وهم خير من ينصح ويسدي، وأفضل من يشير ويستشار، وأصدق من يوجه ويرشد، وأسمى من نرفع إليهم قضايانا، وآخر من يستفيد من آلامنا ويتاجر بأحزاننا، ويوظف همومنا أو يخون دماءنا، أو يفرط في أحلامنا ويتخلى عن أهدافنا.



إنهم نخبةٌ مختارةٌ، وثلةٌ منتقاة، وعصبةٌ منيرة، كالنجوم في كبد سمائنا الملبدة بالغيوم تلمع، وكالقمر في ظلمائنا ينير، تصدح بالحق الأبلج ألسنتهم ولا تخاف، وترفع الصوت المجلجل ولا تتردد، وتعبر بحريتها عن رأيها ولا تتأخر، وتفرض بالمعاناة والألم إرادتها، ولا يصدها عما تريد قهرُ السجان ولا ظلم الجلاد، ولا صمت العبيد ولا عجز القعيد.



إنهم يختلفون عن غيرهم ولا يشبهون سواهم، ويتميزون عن أقرانهم ويتفوقون على لداتهم وأندادهم، رغم أنهم ضعافٌ في البنية وليسوا أقوياء في الجسد، ونحافٌ في الشكل وليسوا أصحاء في البدن، ولكنهم كالجحافل يجتاحون، وكالجيوش يزحفون، وبإرادةٍ كما الفلاذ يصمدون، وبثباتٍ كما الجبال الراسيات يقفون، يرفضون بشمم، ويأبون بكبرياء، ويفرضون مواقفهم بعزة، ويحققون مطالبهم بأنفةٍ، ويتطلعون إلى الحرية والعلياء بأملٍ، ولا يقبلون بفتاتٍ يلقى إليهم، أو بحسناتٍ تدفع لهم، مهما بلغت حاجتهم وعظمت مأساتهم.



الفلسطينيون يعرفون هذه الحقائق عن أسراهم ومعتقليهم، ويميزون بينهم وبين غيرهم من القادة والمسؤولين، من الذين يتقدمون الصفوف، ويظهرون في المناسبات، ويشاهدونهم في الصور، وإن علا صوتهم وصخب كلامهم، وادعوا العفة والصدق، والطهر والشرف، والأمانة والإخلاص، فإن الشعب لا يأبه بهم ولا يهتم، ولا يصغي إليهم ولا يجري معهم، ولا يصدق كلامهم ولا يبني مواقفه على وعودهم، ولا يتوقع خيراً من جعجعتهم ولا طحيناً من هديرهم، لهذا فهم يفضلون عليهم الأسرى والمعتقلين، يصدقونهم ويؤيدونهم، ويقفون معهم ويناضلون من أجلهم، ويتضامنون مع قضاياهم ويتبنون مطالبهم، ويخرجون إلى الشوارع متظاهرين نصرةً لهم، أو معتصمين ضغطاً من أجلهم، فهم يرون أنهم على الحق المبين، ويتمسكون بحبل المقاومة المتين.



الإسرائيليون يحقدون على الأسرى والمعتقلين ويكرهونهم، ويتمنون موتهم أو قتلهم، ويحلمون بالخلاص منهم والقضاء عليهم، ولا يرغبون في أن يخرجوا من سجونهم أحراراً، أو أن يعيشوا بين أهلهم وشعبهم طلقاء، بل يتمنون أن يقضوا كل عمرهم في السجون وفيها يموتون، ويسعون من خلال ممارساتهم معهم وسياساتهم المتبعة ضدهم إلى إذلالهم وقهرهم، وإخضاعهم وقتل روحهم المعنوية، فهم أكثر من يدرك تأثيرهم ويعرف قيمة دورهم، وهم يشعرون بأن تصريحاتهم كالسحر أثرها على شعبهم، الذي ينتفض من أجلهم، ويثور انتقاماً لهم، وانتصاراً لقضيتهم، ولا يبالي بأي تضحياتٍ في سبيلهم.



يدرك العدو الإسرائيلي قيمة الأسير الفلسطيني بحق، ويعرف أنه رغم قيوده والأغلال، والسجون والقضبان، والعزل والحرمان، والحجب والإبعاد، قادرٌ على أن يحرك الشارع الفلسطيني كله، وأن يقود الجماهير الشعبية، وأن يوجهها حيث يريد، فهو إن أعلن إضراباً عن الطعام أو اعتصم واعترض، انتفض الشعب معه، وتضامن مع قضيته، وسخر كل إمكانياته لنصرته.



تقوم سلطات السجون من حينٍ إلى آخر بمداهمة غرف الأسرى وأقسامهم، بحثاً عن أجهزة خلوي ووسائل اتصالٍ أخرى، كما تصادر ما تجده من أوراق ورسائل وكتاباتٍ ومنشوراتٍ، أياً كان نوعها أو مضمونها، فهي تخشى أن تكون أوراق الأسرى رسائل تحريضية، أو دعوات للانتفاضة، أو توجيهات لمجموعاتٍ عسكرية، يشرفون عليها ويتابعون عملها، بعد أن قاموا بتنظيمها وربط حلقاتها ووصل أطرافها، أو أنها مخططاتهم للأيام القادمة، إن كانوا ينوون الإضراب عن الطعام، أو القيام ببعض الأنشطة والفعاليات الاحتجاجية ضد إدارة السجون وممارساتها القمعية بحقهم.



الأسير الفلسطيني لا يملك أبواقاً إعلامية، ولا مؤسساتٍ صحفية، ولا ناطقين باسمه أو معبرين عنه، ولا تلتقيه الصحف أو تسرب أخباره وكالات الأنباء، ذلك أن العدو لا يسمح له بالظهور على شاشات الفضائيات، أو إجراء المقابلات واللقاءات، ولا تقبل أن يعبر عن قضيته، أو أن يبين معاناته، وصورته المنشورة هي صورةٌ قديمة قد تغير شكله بعدها وتبدل، فلا يعرفه كثيرٌ من الناس، ولكنهم يسمعون باسمه، ويفخرون بفعله.



يدرك الأسرى عظم الأمانة التي يحملون، وأهمية الدور الذي يقومون، والرمزية التي يمثلون، فيبدون استعدادهم أكثر لتحمل المزيد من المعاناة إكراماً لشعبهم الذي أولاهم الثقة، وتقديراً لأمتهم التي تتبنى قضاياهم، وتدافع عن حقوقهم، فيخوضون إضراباتٍ عن الطعام قد تطول لأكثر من شهرين، ويغامرون بحياة بعضهم ومستقبل أجسامهم، التي يصيبها التلف والعطب إن لم يستشهد بعضهم خلال فترة الإضراب، لكن هذا المصير المخيف أمام قضيتهم الكبرى يهون، فهم يعتقدون أن الشهادة قد فاتتهم، وأن رفاقاً لهم وإخوة على الدرب قد سبقوهم، فنالوا شرف الشهادة قبلهم، فلماذا منها يهربون، وعنهم يتأخرون، وعن دربهم يحيدون.



أسماء الأسرى العمالقة الأعلام، الذين كان لهم الفضل في تحريك الشعب وإيقاظ الأمة كثيرةٌ، ممن قضوا في السجون عشرات الأعوام، وخاضوا أعظم الإضرابات، وسجلوا أكبر الانتصارات، وصنعوا أكبر الأمجاد، وحققوا أكثر الإنجازات، وكان لهم أعظم الدور في تحريك وسائل الإعلام، وتسليط الضوء على قضاياهم الخاصة وقضية شعبهم العامة، ولهذا سأكتفي بالحديث العام عنهم لأنهم جميعاً أعلامٌ، يستحقون الذكر ويستأهلون المجد، حتى لا نغمط حق أحدهم ولا ننسى آخر، وسنكتفي بالعموم فهم جميعاً أهل الفضل والمنة، وأصحاب السابقة والبدرية، ندين لهم بالحب والوفاء، والتقدير والعرفان، ونسأل الله عز وجل لهم عاجل الحرية والسلامة التامة من كل ضيرٍ وضيمٍ وأذيةٍ.



بيروت في 22/11/2021
[email protected]
<الأسرى يوحدون صفوفَ الشعبِ ويجمعونَ كلمةَ الأمةِ.doc>

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/21/2021

اخبار و بيانات
• الحزب الإشتراكي العربي الناصري ينعي لؤي تاج السر عبدالرحمن

اخبار و بيانات
• موقف حركة/ جيش تحرير السودان حول الإتفاق السياسي بين البرهان وحمدوك
• عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 21 2021
• كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2021 للفنان عمر دفع الله بعد اتفاق البرهان
• الحزب الشيوعي السوداني:لا عودة لما قبل ٢٥ أكتوبر،، لا وثيقة ولا اتفاق،، ولا شراكة مع القتلة..
• تعرف على اهم بنود الاتفاق السياسي الجديد
• الجبهة السودانية للتغيير ترفض اتفاق البرهان حمدوك وتعتبره تكريسا لانقلاب 25/ اكتوبر/ وشرعنة كافة قر
• كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 21 نوفمبر 2021 للفنان عمر دفع الله

عناوين المواضيع المنبر العامبسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/21/2021

المنبر العام
• يا حمدوك .. أرمي قدام ..
• على المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير إقالة حمدوك
• المجلس التشريعي المركزي..كيف؟؟
• د. عمر القراي يكتب: أتفاق الخزي وعار الأبد
• عاجل ... حالة حمدوك الصحية
• القراي: اتفاق الخزي.. وعار الأبد!!
• على حزب الامة القومي اتخاذ اجراءات ضد برمة و الواثق البرير
• أي واحد بطنه طامة من لعب السياسة القذر والوسخان .. علينا جاي ثورتنا الاقتصادية بابها واسع مرحب بيكم
• تعليق الكونغرس الامريكي حول اتفاق الانقلابيين وحمدوك

المنبر العام
• عبدالواحد.. الحلو.
• ++ حمدوك.. سيسي السودان ++
• أي شهيد يسقط يا حمدوك في رقبتك فقط
• عمر الدقير وياسر عرمان خرجوا من المعتقل
• "اتفاق الخيانة".. رافضو إعلان البرهان-حمدوك يحددون موقفهم الحرة - واشنطن
• أين حمدوك الان؟ هل لاحظتم ما لاحظته فى حفل التوقيــع؟
• مجموعة الخونة للشعب السوداني...بعض اسماء لجنة الوساطة
• * (14) بندا تضمنها الاتفاق السياسي بين البرهان وحمدوك..؟
• بيان المركز العام للتجمع النوبي العام
• عبد الواحد محمد نور .. حمدوك اصبح رئيس وزراء البرهان بدلا من رئيس وزراء الشعب السوداني
• حاضنة حمدوك اعتصام القصر الفلول والارادلة والادارة الاهلية .
• إتفاق حمدوك و البرهان قراءة مبدئية للنص
• لجنة الأطباء : استشهاد متظاهر بعد إصابته بالرصاص اليوم
• الأستاذ محمود محمد طه: الشعب السوداني شعب عملاق يتقدمه أقزام
• د. القراي والمناهج: بعيدا عن نطرية المؤامرة: هذا هو حمدوك
• حمدوك بدل الحاضنة الاساس بناس اردول و التوم هجو و جبريل و مناوي و عسكوري
• تعليق البعثةالسياسية يوني تامس الدولية لمراقبة شئون الإنتقال فيهو وقوف الى جانب الشارع ..
• خطوة موفقة يا دكتور حمدوك علينا ان ننتظر
• حمدوك عساكر اللجنة الامنية لعبوا بيك سياسة و حرقوك
• الاتفاق
• استقالة مديرة جامعة الخرطوم
• للمرة الثانية يا "حمدوك"!!
• براءة ثمانية ضباط
• حزب الأمة القوي يعلن رفضه الاتفاق السياسي بين قادة الانقلاب وحمدوك
• اتفاق سياسي يُعيد حمدوك رئيسا للوزراء وسط رفض شعبي واسع
• 'الحرية والتغيير' السودانية تصدر 'بيانا' بعد عودة حمدوك للحكومة
• إعلان سياسي يعيد حمدوك رئيساً للحكومة.. والاتفاق على 6 بنود .. ما هي؟
• مخابرات مصر
• تجمع المهنيين السودانيين": الإتفاق السياسي الجديد خيانة وإنتحار سياسي لحمدوك
• خروج ثلاثة احزاب من الميثاق السياسي الجديد
• قوى سودانية تشترط "تحولا كاملا" لعودة حمدوك
• اتفاق اليوم شبيه باتفاق الحديبية ههههها يعنى بعد شوية مجموعة الموز سوف تنقض هذا الاتفاق هههه
• وسقط حمدوك أخلاقيا وسياسيا جعفر عباس
• حمدوك إختار الموقف الغلط في لحظة سياسية حاسمة
• اهم نقطة فى كلمة حمدوك اليوم بعد التوقيع على الاتفاقية
• فهمونا - الحاجات دي ح يحصل فيها شنو؟؟
• بلدي الحبيب، سيقتلونك كي يعيشوا !
• الفريق اول ركن عبدالله حمدوك ياخ كبرتها
• حمدوووووووووووووك الانقلابي الكوز
• قال -اشكر "عبدالرحيم حمدان"!!
• مسودة الاتفاق بين حمدوك والبرهان.. هذه هى التفاصيل لقد حِدت عن الطريق يا حمدوك ..
• القاتل المدعو عبدالله حمدوك
• عــــــاجل نــــداء للأحرار
• الثائر لا يلدغ من جحر مرتين فعلي المؤسسة العسكرية ان تغسل عارها اولا ثم تحدثنا عن شراكة
• كيزان المنبر يريدون تضليلكم باحتفائهم بالاتفاق
• ألف مبروووك حمدوك وقع يا رجاله(الجزيرة مباشر الآن)
• احمد محمد عمر 2010
• الخيانة
• حمــــــــــدوكـ رئيساَ للوزراء..
• كلام فارغ
• حمدوك في القصر
• المساومة على دماء الشهداء خيانة عظمى!
• هووووي يا ناس ـ أوعى بعد لبنت تدوها الطير
• نص الاتفاق بين حمدوك والبرهان
• هل باركها حمدوك مع العسكر القتلة
• إلى "ست النفور" في عليائها- عروس كل المحافل
• مليونية الأحد 21 نوفمبر رصد ومتابعة وتوثيق صور وفيديو
• "بحري الصمود"- هذا ما حدث.."منقول"
• إختراق ..
• لن يحكمني إلا رفاق الشهداء
• التسجيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
• فيديو شاحنة الدولارات الطاحت في شارع في كاليفورنيا. شوفوا اللملمة دي
• بيان من تجمع أبناء دار حامد بالخارج
• أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ عباس زين العابدين للرحاب العلية
• رفع المصاحف على أسنة الرماح
• البلد دِي حقّت اللمريكان يا عاطل، ؤ تعاللناقشكــ...
• حمدوك سيحترق لو جلس مع البرهان، وهذا المقصود.. يفوقون سوء الظن العريض
• يجب أن يرفض الشارع أي اتفاق بين حمدوك والعسكر
• شوفوا الحاصل من الترتيبات الأمنيـة (الفوضى الأمنية) - فيديـو لا يصدق
• يبدو ان حمدوك داير يخوزقنا و يعولقنا

عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 11/21/2021

اراء حرة و مقالات
• قام سر الختم الخليفة بعاتي: حمدوك
• ما وَجَدُوا الأَلْيَق إلاَّ وزير الداخلية الأَسْبَق
• نقاط مهمة للتذكير من أصبح نسي
• هل ما تم بين البرهان و حمدوك عقد اذعان ام اتفاق
• الكنداكة فدوى والكنداكة عائشة موسى قلن مالم يقله الرجال
• ماذا فعلت بنا وبنفسك يا حمدوك
• نورالدين مدني:النية مرجوعة لنار الثورة
• الطفولة الفلسطينية والاستهداف المباشر من الاحتلال العنصري
• الأيام المقبلة ستشهد عنفا شديدا من السُلطة وأن عودة الاستقرار مرهونة بتسليم السلطة للمدنيين
• حمدوك أجبرعلي توقيع الإتفاق تحت التهديد والوعيد وبفعل المخدرات الإسرائيلية كما أخذت أسرته رهينة لقب
• الحمدوك طلع اكبر ماسورة ينتجها مصنع الانقلابي البرهان
• قرار الشارع بقلم:اسماعيل عبد الله

اراء حرة و مقالات
• يجب التحقيق الجنائي في مقتل المتظاهرين
• مليونية 21 نوفمبر ترفض اتفاق البرهان حمدوك
• حل حاسم لأزمة قحط واحد
• ربما اختار المؤسس الانتحار...وربما لا
• لماذا نلوم حمدوك ؟!!
• انتحار حمدوك السياسي بتوقيع بيان الانقلاب الثاني!!
• إلا إذا.....كان للقصة بقية.
• حمدوك يصدر قرارا بإعفاء القاتل البرهان من قيادة الجيش السوداني
• دولة القانون والمؤسسات بين توسيع المشاركة السياسية وحكومة كفاءات مستقلة
• نصيحة صن تزو لثوّار السودان
• د.عبدالله حمدوك رئيسًا للوزراء مجددًا والتوقيع على إعلان سياسى سودانى موحد.
• ما هذا؟ صحصح يا حمدوك
• وطن الجدود .... بتن الأمس واليوم
• هذه البلاد يسوقها الشعب وليس الانقلابيين والمليشيات!!!
• الحسكة الخرساء د.أمل الكردفاني
• المعلقة السودانية موديل عودة حمدوك!!
• اليسار ومتاعب السودان !
• البرهان لا ينفع حتى حارساً لحمدوك.
• خيانة ثورة وخيانة وطن
• أخبار عن قرب إنفراج الأزمة السياسية السودانية، و عودة حمدوك رئيسًا للوزراء بين مرحب و معارض للقرار
• لا تفاوض أو مساومة او شراكة بل استحقاق ثورى!!!
• عودة حمدوك ستكون صافرة البداية للملونيات التنفيذية
• لعبة كرة القدم .... لغة الشعوب !
• انباء عن طلب الخرطوم المساعدة من شركة استشارات استخباراتية اسرائيلية
• مصطلح تكنقراط .... مهام الحكومة الجديدة !
• خروج المهدى المنتظر *عام 1441 هجري* *عام 2020 ميلاد
• لماذا لا تقاطع الشعوب العربية المنتجات البريطانية؟
• مجلس البرهان يستعين بعميل سابق للموساد و كنديون سودانيون يتظاهرون لتعديل قانون كندي
• البنحلم بيهو يوماتي: الوطن
• لاتصدق نبوءة جدك وتواصل في ابادة هذا الشعب الاعزل
• البرهان يبل أوراق قرارات انقلابه ويشرب مويتها !!!
• الأمم المتحدة ودورها في تعزيز السيادة الفلسطينية
• لقد تأزمت الأحوال بصورة أكثر قتامــــة وشراســـــة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد