مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الج

مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الج


09-27-2021, 12:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632741143&rn=1


Post: #1
Title: مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الج
Author: ثروت قاسم
Date: 09-27-2021, 12:12 PM
Parent: #0

11:12 AM September, 27 2021

سودانيز اون لاين
ثروت قاسم-
مكتبتى
رابط مختصر



مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الجد جد ؟

[email protected]

+ اللواء بكراوي وينو ؟ خطفو الدودو !
صباح يوم الثلاثاء 21 سبتمبر 2021، وحسب إفادات اللواء عبدالباقي بكراوي قائد ثان سلاح المدرعات في الشجرة ، قاد اللواء بكراوي محاولة مسلحة إحتجاجية فردية معزولة ، قُصد منها الاحتجاج فقط على الاحوال المتردية للجيش ومنسوبيه ، والتحفظ على شتائم الثائرات والثوار ضد الجيش الكيزاني التي تجسدها مقولة ( معليش ما عندنا جيش ) .
ادعى اللواء بكراوي قائد المحاولة المسلحة الانقلابية ، إن محاولته لم تكن تهدف لقلب نظام الحكم ؟
ساق اللواء بكراوي ثلاثة وقائع ، تدعم كل منهما إدعائه بعدم رغبته في قلب نظام الحكم ، كما يلي :
واحد :
من الساعة الثالثة فجر الثلاثاء 21 سبتمبر 2021 ، ساعة بدء تحركه العسكري ، الى الساعة الثامنة ساعة مقابلته في الشجرة رئيس هيئة الاركان المشتركة الفريق اول محمد عثمان الحسين... خلال فترة هذه الساعات الخمسة ، سيطر اللواء بكراوي على اكثر من ٣٧ موقعاً إستراتيجياً في الخرطوم منها :
القيادة العامة ، قيادة سلاح المدرعات ، منطقة وادي سيدنا العسكرية ، السلاح الطبي ، مطار الخرطوم ، ودار الاذاعة.
كان يمكن للواء بكراوي القبض على الرئيس البرهان وبقية القادة العظام والتحفظ عليهم ، وإعلان النظام الإنقلابي الجديد ؟
ولكنه لم يفعل ، لانه لم يكن يرمي لقلب نظام الحكم .
اتنين :
لم يكتشف الرئيس البرهان وبقية القادة العظام إنقلاب اللواء بكراوي ، وإنما هو الذي ابلغهم به... طواعية .
في الساعة الثامنة صباح الثلاثاء 21 سبتمبر 2021 ، في قاعدة سلاح المدرعات في الشجرة ، سلم اللواء بكراوي نفسه طواعية للفريق اول محمد عثمان الحسين ، وطلب منه تعيين قائد لقاعدة سلاح المدرعات في الشجرة ، كما طلب من معاونيه في المواقع الاستراتيجية التي احتلوها إنهاء الإنقلاب الإحتجاجي ، والعودة لمواقعهم السابقة .
تلاتة :
عندما تحفظ فني التلفزيون عن اذاعة البيان الاول للهبة الاحتجاجية ، طلب اللواء بكراوي من معاونيه الذين هاتفوه من دار التلفزيون ، بأن ينصرفوا والا يصروا على فني التلفزيون إذاعة البيان الأول .
وكان يمكن ل اللواء بكراوي ان يطلب من معاونيه إرغام فني التلفزيون عبر المدير العام للتلفزيون إذاعة البيان .
ولكنه لم يفعل ، خصوصاً والبيان الاول لم يكن يعلن تكوين نظام جديد محل النظام الحالي ، وإنما فقط يتحفظ على بعض ممارسات المدنيين في النظام الحالي ... او كما إدعى اللواء بكراوي .
المهم إن محاولة اللواء بكراوي الانقلابية أو الاحتجاجية حاكت فص الملح الذي ذاب في مستنقع المياه السخنة ، وحاكت حلم ليل صيف شكسبيرية قصيرة الاجل ، وكانت زوبعة في فنجان ، سرعان ما نسيها الناس ... ربما لانها كانت السادسة منذ إنتصار ثورة ديسمبر المجيدة ، وربما لانها كانت فيلماً هندياً انتهى بنهاية عرضه ، كما وصفها مفكر من الناس الفاهمة ؟
اللواء بكراوي وينو ؟ خطفو الدودو ؟
وبالتالي اختفى اسم اللواء بكرواي من عنوان هذه المقالة ، لانه صار أثراً بعد عين ، وظهر في الصورة القادة الحقيقيون للإنقلاب الحقيقي القادم ... عصابة الخمسة وهم :
البرهان ، وحميتي ، وترك ، ومناوي ، والخطيب .
بدأت عصابة الخمسة تشتم وتخون الشرفاء في تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير ، وفي حكومة الثورة المدنية برئاسة الرئيس حمدوك ، وفي الاعضاء المدنيين في المجلس السيادي الانتقالي ومجلس شركاء الفترة الانتقالية ... عصابة الخمسة هم الخونة الحقيقيون ، لان كل واحد منهم يجاهد في وضع العصي في دولاب الثورة لإجهاضها وخصيها ، وتعويق مسار الثورة بالعودة لما قبل يوم الخميس 11 ابريل 2019 ... ولكن هيهات .
كل واحد من هؤلاء العصابة بدأ يحفر لثورة ديسمبر المجيدة بطريقته الخاصة ، وبعشوائية ، وشعبوية ، وعدم وطنية ، ما أنزل الله بهم من سلطان .
نستعرض الخيانات التي قام بها كل واحد من هذه العصابة ، على حدة ، في النقاط التالية :
اولاً :
+ الرئيس البرهان ؟
في يوم الثلاثاء 21 سبتمبر 2021 ، يوم انقلاب اللواء بكراوي ، والايام التالية له ، بدأ الرئيس البرهان هوجة توسنامية ضد المكون المدني ، شريكه في الحكم ... مُزمجراً ، ومتوعداً ، ومهدداً ، بعبارات ملؤها الكراهية والبغضاء والإزدراء ، وبعيون يتطاير منها الشرر ، واصابع تطعن في الهواء ... كما سوف نختزل بعض البعض منه ، مثالاً وتدليلاً وليس حصراً ، في النقاط التالية :
النقطة الاولى :
شخصن الرئيس البرهان الازمة الحالية بين الشرفاء في المكون المدني والمكون العسكري من جانب ، ومن الجانب المقابل الفلول الكيزانية في المكون المدني والمكون العسكري ... شخصن الرئيس البرهان هذه الازمة بتحويلها الى معركة شخصية ضد زملائه المدنيين في المجلس السيادي الانتقالي ومجلس الشركاء ، بسحبه الحراسات منهم ، فقط وحصرياً لانهم طالبوا الشعب بالتصدي للحركة الانقلابية فجر الثلاثاء 21 سبتمبر 2021 .
هل يحق قانوناً للرئيس البرهان سحب الحراسات من سياديين مثله يمثلون رئاسة الدولة ، وكان كل واحد منهم وكأنه رئيس جمهورية ... لاسباب شخصية ، وإختلافات في وجهات النظر الشخصية ؟
هل يجهل ام يتجاهل الرئيس البرهان حسن إدارة الاختلاف ؟
النقطة الثانية :
تبجح الرئيس البرهان بانه سوف يلقم من يتهمون القوات المسلحة بالانقلاب حجراً.
لا يمكن تفسير هذا الموقف إلا بإنكار الرئيس البرهان وجود إنقلاب . ولكنه كمن يحاول حجب ضؤ الشمس في نهار الخرطوم بغربال مثقوب .
النقطة الثالثة :
اضاف الرئيس البرهان بانه سوف يغير عقلية المدنيين في تحالف قوى اعلان الحرية والتغيير ، وسوف يغير السودان ، ربما من الثنائية العسكرية – المدنية الحالية ، التي أشاد بها المجتمع الدولي ، الى عسكرية حصرية ، مؤكداً إنه العمود الفقري لاستقرار ووحدة السودان .
النقطة الرابعة :
تبجح الرئيس البرهان بانه الوصي على بلاد السودان واهل بلاد السودان .
هل الشعب السوداني الذي فجر ثورة اكتوبر 1964 ، وإنتفاضة ابريل 1985 ، ومليونية 30 يونيو 2021 ، شعب قاصر يحتاج لوصاية الرئيس البرهان ؟
مالكم يا قوم كيف تحكمون ؟
ألا تخجلون ؟
هذه وتلك من مواقف وسلوكيات وتصريحات للرئيس البرهان تعني عدة امور ، نختزل منها ادناه سبعة ، مثالاً وتدليلاً وليس حصراً :
واحد :
+ إن الرئيس البرهان مع الانقلاب ، وضد من يتصدون له من المدنيين ، وعلى رأسهم البطل الهمام محمد الفكي سليمان ، حفظه الله وابقاه .
اتنين :
+ إن الرئيس البرهان صار ديكتاتوراً برفضه الجلوس مع زملائه المدنيين في المجلس السيادي الانتقالي .
ارجعنا الرئيس البرهان وارجع عقارب الساعة معنا الى الوضع كما كان في ابريل 2019 ، قبل اعتماد الوثيقة الدستورية ، عندما كان المجلس العسكري الانتقالي يمثل السيادة الحصرية .
تلاتة :
شن الرئيس البرهان حملة شرسة ضد الحاضنة السياسية لحكومة الرئيس حمدوك اي (تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير)... التحالف الذي فجر الثورة .
توعد الرئيس البرهان التحالف بعدم التعامل معه في مجلس الشركاء وفي المجلس السيادي الانتقالي ، وعدم ترك الحكم له، اي عدم ترك الحكم لحكومة الرئيس حمدوك المدنية ، مُتهماً التحالف وحكومة الرئيس حمدوك بـ«المجموعة الصغيرة التي اختطفت الثورة».
نسي الرئيس البرهان ان المجتمع الدولي يدعم احتكار حكومة الرئيس حمدوك للسلطة التنفيذية خلال الفترة الانتقالية ، والدليل المادي تواجد بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان "يونيتامس" في السودان لهذا الغرض حصرياً .
اربعة :
حول الرئيس البرهان معركته الشخصية ضد زملائه في المجلس السيادي الانتقالي الى معركة ضد الدولة ، بسحبه الحراسات من عقارات واصول ومنشآت الدولة ... اي من المواقع والمنشآت التي صادرتها لجنة تفكيك نظام الانقاذ من الحرامية الكيزان ... لصالح الدولة . هذه المُستردات من حرامية الانقاذ صارت ملكا للدولة، ولا يصح سحب الحراسات منها ، اللهم الا اذا اراد الرئيس البرهان ارجاع هذه المستردات للحرامية الكيزان .
خمسة :
حول الرئيس البرهان معركته الشخصية ضد زملائه في المجلس السيادي الانتقالي الى معركة ضد الثورة ، بسحبه الحراسات من مقر لجنة تفكيك نظام الكيزان ... اللجنة التي تجسد روح وقلب وعقل الثورة .
ستة :
إتهم الرئيس البرهان قادة تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير بإزدواجية الولاء لانهم هاجروا خارج السودان بينما بقي ضباط وجنود الجيش في السودان . تغابى الرئيس البرهان عن أن هجرة هذه العقول خارج السودان كانت بسبب ممارسات نظام الكيزان الذئبية ، التي كانت تغرس المسامير في نافوخ كل معارض لنظامها .
سبعة :
برر الرئيس البرهان عدم تدخله في فك إغلاق ميناء بورتسودان والطرق القومية في الشرق لان الموضوع سياسي ، ولكنه نسي إنه تدخل في ابادات دارفور الجماعية عندما كان قائداً لحرس الحدود ، وتدخل في فض إعتصام الاثنين 3 يونيو 2019 ، وغيرهما من مواقف كلها سياسية بإمتياز ، وتدخل فيها الرئيس البرهان ، حتى بلغ الدم الركب ، وحتى تربع الرئيس البرهان على الرقم 19 في قائمة اوكامبو ال 51 ؟
وتترى المُثلات .
ثانيا :
+ حميتي ؟
نواصل في مقالة قادمة بإذنه تعالى .
+ ختامها مسك :
نتركك لدقائق في صحبة الفنان ابراهيم عوض واغنية يا خائن على الرابط ادناه ، ونهديها للرئيس البرهان :


عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021
  • مصادرة ممتلكات واموال منظمة الفلسطينية حماس بالسودان هى خطوة ايجابية
  • أنتم قتَلة الثوار يا حميدتي. ولستم حماتهم، كما تزعمون!
  • د.أمل الكردفاني:عودة قوش..هل اقتربت؟
  • ماذا بعد تعمّد الفريق برهان صب الزيت على النار..؟!.
  • كلو تمام دوري وقمة للأقمار:عبد المنعم هلال
  • إنقلاب البرهان وحميدتي العد التنازلي لساعة الصفر
  • القضية الفلسطينية تفرض نفسها وتحتل مكانتها الدولية
  • شعبنا مُسّتعد للمُواجهة ..نضال عبدالوهاب
  • (لن نسكت.) .. (جاهزين للمواجهة) !!!
  • بعيداً عن التحييز ومعاداة الاخرين
  • ومضادات توثيقية للثورة السودانية(20-15)
  • اسباب انحسار ثروة النخيل في العراق
  • إنقلاب لحس الكوع:محمود جودات
  • سحب القوات المشتركة من حراسة الأصول والعقارات المستردة يؤكد هضربة اللجنة الأمنية!
  • استعار حملات الفلول بالوسائط...والهجوم على لجنة التمكين
  • الاتفاق مع القتلة ليس فقط معيب بل هو عيب..!
  • عاجل جد:عليكم بشركات الأمن العالمية الخاصة لحراسة الاصول والعقارات المستردة
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية
  • محمد الحسن محمد عثمان: الوطن فى خطر
  • جرسة حكومة الهوانات والساعات الأخيرة
  • النفخة الأولى لشرارة الإستقطابات الأهلية في شرق السودان
  • عاجل؛ الله فوق الجميع بقلم محمد حسن مصطفى
  • السودان وأزمة غسيل الأموال( حماس)! بقلم عثمان قسم السيد
  • رحلة مع كتاب ذكريات الدراسة و العمل بامريكا للبروف حسن النقر
  • برهان.. ما بنحب الطلس، ورينا شطارتك في إصلاح الجيش، و تحريره، و طرد الكيزان منه..
  • انجاز جبريل ابراهيم ومضة في دياجي قحت‎‎
  • ابتزاز الشعب لاجهاض الثورة...واغتيال حمدوك
  • العالم لا يستمع إلا للأقوياء!؟ بدر أبو نجم
  • أحياءٌ ميّتونْ، وأمْواتٌ يُرزقونْ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضفةُ الفلسطينيةُ تتحدى يهودا والسامرة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • صديد الانقلاب بقلم سعيد محمد عدنان
  • قبل الانقلاب القادم , من هو رئيس مجلس السيادة القادم ؟
  • وزير الثقافة والإعلام حمزة بلول يملك حقيقة الانقلاب الفاشل ولكنه لا يدرى!!!
  • هل مازال الحديث يطيب عندما نطلق عليها اسم الثـــورة والانتفاضة ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • هيثم الفضل:الديموقراطية أو الطوفان ..!
  • بقيت لكم الطلقة الأخيرة يا حكومة الفترة الإنتقالية ضد الكيزان
  • عبد الخالق محجوب (٢٣ سبتمبر ١٩٢٧): الماركسية والدين
  • تزايد ايقاع الفتنة الداخلية في السودان والحشد والتعبئة
  • إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!
  • شعب واحد ..جيش واحد :نورالدين مدني
  • اني لمن الشامتين.. :خليل محمد سليمان
  • السياسة الروسية في الشرق الأوسط ليست شطرنج ثلاثية الأبعاد ولكنها سياية فعالة
  • المجتمع الدولي وواجبه نحو انهاء الاحتلال الاسرائيلي بقلم:سري القدوة
  • ترك استخف قومه فاطاعوه

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021
  • جلال الدقير اقصاني من قوي الحرية و التغير:التوم هجو
  • ازدراء الأديان: هل هناك سقف لنقد الدين؟
  • كلام دالي دا خطير وبشرح ما خفي يا أخوانا
  • لجان مقاومة كرري تدين انحياز حركتي جبريل ابراهيم و مناوي لانقلاب البرهان حمتي المتوقع
  • البرهان وحمدوك يتفقان على حل الحكومة الحالية وتوسيع المشاركة
  • حمدوك يتدخل لرأب الصدع بين قيادات (السيادي) والفكي يعلن الاستعداد للمواجهة
  • التوم هجو ضد ثورة ديسمبر..ومن حواضن الانقلابيين الجدد
  • نقولها وبالصوت العالي كلنا علي استعداد لتقديم مليون شهيد
  • تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير : نؤكد تمسكنا بالمرحلة الإنتقالية وبالشراكة لإستكمال مؤسسات الفت
  • كتبت النابهة درة قمبو قبل قليل ما يلي
  • نادي القضاة يعلن تعليق العمل في كافة المحاكم لثلاثة أيام
  • تجمع المهنيين يدعو إلى إنهاء الشراكة مع المجلس العسكري
  • المؤتمر السوداني: ما يحدث من العسكر انقلاب على الوثيقة الدستورية
  • الجيش يسحب عناصره من أصول استردتها لجنة التفكيك
  • سحب حراسة المدنيين بمجلس السيادة السوداني بتوجيه من العسكريين
  • تصريحات الدكتور إبراهيم الأمين القيادي بحزب الأمة فيها الزيت والخلاصة !
  • مباشر من داخل مقر لجنة إزالة التمكين.
  • لاجسو ترفع اضرابها المفتوح من الغد لحين انجلاء الاوضاع الحاليه
  • بيــــــــــــان تجمع المهنيين السودانيين
  • تسلم حمدوك ان الاوان لتطبيق الفصل السابع
  • بريطانيا فتحت تأشيرات للعمل في تحول غير متوقع
  • تجمع المهنيين يدعو لإلغاء الوثيقة الدستورية وإنهاء الشراكة مع العسكر
  • لا تمديد للفترة الإنتقالية وفض الشراكة مع العسكر!
  • أحمد الشريــف ـ أمادو وحديث في الصميــــم
  • الوسيط الافريقي محمد بن لباد في الخرطوم خلال ساعات
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية‎ ‎‏:‏
  • الخطة (ب) و المجزرة الجديدة
  • ثوار احرار سنكمل المشوار
  • ***** قالو نحن حمينا الثورة قالو ..... *****
  • هل يتكرر مسلسل أمان عندوم تيفري بنتي ومنقستو في السودان؟
  • الشرطة ولجان المقاومة تحرس الممتلكات المستردة من الكيزان بعد انسحاب الجيش والجنجويد من حراستها
  • الحزب الشيوعي السوداني: الانقلاب على الثورة بدأ في 11 أبريل 2019م
  • شركاء متشاكسون
  • نشتكي لمن غير الله .. كمال عباس أرتكب جرم في حقي وحق أبو الريش!
  • المكون العسكرى يعلق اجتماعاته مع المكون المدنى
  • تعليق كافة الإجتماعات مع المكون المدني..
  • التحية لسعادة الفريق:محمد حمدان دقلو...
  • في اللحظة دي وفد الحكومة المفاوض لى بن ترك بيضرب في سمك البحر الأحمر
  • من محاسن الCoincidence أن اعلم بفرمالة الفحل الواحدة اليـوم ..
  • أخطر المناطق الفيها نهب وكتل وكبسيبات بالعاصمة بالليل
  • محمد الفكي الشهير بمنقة..
  • عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 26 سبتمبر 2021
  • “المليونيات عائدة”.. إعلان مليونية 30 سبتمبر: “هيكلة القوات النظامية وتدويل التحقيق في مجزرة فض ال
  • قراءة حول مشروع دولة البحر والنهر الانفصالي - د. فقيري حمد
  • هل يفتح إردوغان النار على إدارة بايدن مستقويا بروسيا بوتين؟؟ فيديو RT
  • المحس (ماس - ماسيري) والمسيرية والماساي : هل هم أقارب؟
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (7)
  • عسكر السودان وسُعار السلطة ! ..بقلم: فضيلي جماع
  • ما هو مصير قوات الدعم السريع اذا مات او اغتيل حميدتي؟
  • تصريحات نارية لحميدتي في شرق النيل
  • استراحة محارب.. أضحك مع تريفــو نــوح (فيـــديــو بالإنجليزى)
  • ماذا يريد ترك أن يفعل بالشرق /جبريل محمد الحسن
  • الي كل من يعاني من الكرش
  • "حميدتي"حمدان في الميزان ماهي مؤهلاته و رصيده وماذا يريد هذا الدون كيشوت؟

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021

  • خلاص القضارف تفتح بلاغا في الفلول الذين أغلقوا الطريق
  • نزار نور ... جوهرة في عالم الصحافة العربية ٢-٢