الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية

الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية


03-23-2017, 05:23 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1490286220&rn=0


Post: #1
Title: الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية
Author: بيانات سودانيزاونلاين
Date: 03-23-2017, 05:23 PM

04:23 PM March, 23 2017

سودانيز اون لاين
بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر





طالعنا بيان صادر بتاريخ 21 مارس 2017، معنون باسم الجبهة الثورية تستنهض قوى التغيير و تتضامن مع الحركة الشعبية، و موقع باسم (حزب الامة الجبهة الثورية) و (تجمع المتأثرين بالسدود) و ادرج اسم الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة، في محاولة يائسة من الانتهازي ياسر عرمان و خُدامه للاستقواء بحشد أسماء بعض التنظيمات الوهمية - رغم انه لم يجد غير شخصين يحاول اظهارهما كأحزاب تسانده، مما أوجب علينا في قيادة الجبهة الشعبية توضيح الاتي :

اولا الحركة الشعبية قوة تنعقد عليها امال كل قوى الهامش في نوال حقوقها حيث كانت الماعون الأوحد الذي نادى بذلك منذ فجر الإستقلال الاول بإعتبار امتداد لأول ثورة للهامش في توريت 55، لذا نتمنى بصدق للحركة الشعبية تجاوز أزمتها بالاستفادة منها في مراجعة الاخفاقات السابقة، و في معالجة سببها الأساسي الذي كان حتما سيؤدي بالحركة الى الحال الراهن، و هو سياسات عرمان الاقصائية والديكتاتورية التي بسببها تقلص وجود أبناء الهامش داخلها وانبروا لتكوين حركاتهم الخاصة، و كذلك وسيطرته على الحركة متجاوزا لكل الاطر و معطلاً النظم والهياكل و حتى القيادة نفسها، فسياساته الرعناء لم يقف عند إقصاء أصحاب القضايا وأبناء الهامش من قيادة الحركة و ابتلاع نضالهم و سرقة كفاحهم، و تغييب العمل المؤسسي داخل الحركة و تعطيل النظام الأساسي واضعافها و تشتيت اهدافها، انما انتقل هذا الداء الى تحالفات المعارضة كلها، مستغلاً نفوذ الحركة في قيادة التحالفات، مما بدد فكرة حزب الأمة لبناء تحالف الفجر الجديد، و تعطيل النظام الأساسي للجبهة الثورية فيما تعلق بدورية الرئاسة مما أذهب ريح الجبهة الثورية لأطماع شخصية، و حال بطموحه الأخطبوطي دون هيكلة نداء السودان وفرغه من مضمونه، و مارس الوصاية حتى على قوى الاجماع بالداخل و نسف قرارها .

ثانيا الجبهة الشعبية تساند تماما كل ما جاء في بيان إستقالة القائد عبدالعزيز الحلو، و تدعم حق أصحاب القضايا الكامل في قيادة الحركة وفي التحدث باسمهم والتفاوض عن قضاياهم، و أيضا في المطالبة بحقهم المشروع في كل القوانين والوثائق الأممية في المطالبة بحق تقرير مصيرهم إذا سدت في وجههم الأبواب و وجدوا انه أصبح المخرج الوحيد لقضاياهم، و تناشد الجبهة الشعبية مجلس تحرير جبال النوبة بعدم قبول الإستقالة و العمل على ازالة أسباب الإستقالة من خلال حل رئاسة الحركة و تكوين لجنة تمهيدية مهامها تنشيط المؤسسات والنظام الاساسي و عقد مؤتمر عام طارئ لانتخاب قيادة جديدة للحركة، ثم الانطلاق بها نحو ازالة الخلافات و توفيق الأوضاع مع الشركاء داخل الجبهة الثورية و نداء السودان وعموم المعارضة السودانية.

الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة لا تملك حق الحديث باسم الجبهة الثورية، ولا أي من التحالفات السودانية غير واضحة المعالم في هذا الحال، و لكنها تؤكد بأن هذا البيان العرماني الهزيل لم يصدر عن الجبهة الثورية السودانية المعروفة والتي رئيسها الدكتور جبريل إبراهيم - ولم تشارك في كتابته الجبهة الشعبية، مالم يكن عرمان قد انشأ جبهة ثورية خاصة مكونه منه هو و الشخصين الذين كتبا البيان باسم الجبهة الثورية، كما اننا لم نرى أي بيان صادر من حزب الأمة في هذا الخصوص .

ثالثا نؤكد بأن الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة، مؤسسها ورئيسها هو الأستاذ /سيد علي أبوامنة، و انها لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالبيانات التي يصدرها عرمان وأبواقه باسماء متعددة، و نحذر الجهات المعنية من التعامل مع من يدعي تمثيله للجبهة بدون تفويض معتمد من قيادة الجبهة، و نحذر عرمان بالتلاعب بالنار فانه لن يجد من شعب شرق السودان الا مثلما وجود من الشعوب المقهورة التي حاول التسلق باسمها، و نؤكد له بان شرق السودان لقمة أكبر من حلقوم الانتهازيين.

إعلام الجبهة
21 مارس 2017

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • طالب بحل قضية حلايب والمعارضة السودانية بمصر غندور :جهات تعمل على "توتير العلاقة بين الخرطوم والقا
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء القومي يؤكد ان السودان و تونس قادران على رسم مستقب
  • يوسف الشاهد في الخرطوم بدْء المباحثات بين السودان وتونس بعد انقطاع لـ "10" سنوات
  • رئيس البرلمان : الترابي أحد عباقرة البلاد
  • أحداث شغب بجامعة القرآن الكريم في ود مدني
  • مواطنو جنوب الشريك يجدّدون المطالبة بتوصيل الكهرباء
  • سفير السودان بالسعودية يزور جامعة نايف للعلوم الامنية
  • الإخوان المسلمين: لم نتلقَ دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر العام للشعبي
  • المهدي يدعو لدعم مستشفى سرطان الأطفال أبو قردة : 160 ألف إصابة بالسرطان في البلاد
  • غندور: الحملة الإعلامية للإعلام المصري ضد السودان غير مبررة
  • الخرطوم تحظر حمل السلاح الأبيض في الأماكن العامة
  • توتر في سواكن وقيادي يتهم دولة مجاورة
  • قال إنه لم يرَ المنظومة الخالفة غازي: الحوار متصل حول المشاركة في حكومة الوفاق
  • زيادة كهرباء المصانع (0016%) وتوقعات بصيف أسوأ من 2015م
  • جدَّد الدعوة لممانعي الحوار فيصل إبراهيم: المؤتمر الوطني لا يزال الحزب الأقوى في الساحة
  • بيان من ابناء دارفور بالحركة الشعبيه لتحرير السودان - شمال حول استقاله الرفيق عبدالعزيز ادم الحلو

    اراء و مقالات
  • بَوادِر مُهددات السِلم الإجتماعى فى أرتريا . بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • الضوء المظلم؛ الاستقلال والديمقراطية، هو قدرة الدولة على توفير الراحة والرفاهية لجميع المواطنين.
  • رادار هاني! وطائرة نتنياهو!! (2) بقلم رندا عطية
  • الغباء السياسي : كيف يصل الغبي إلى كرسي الحُكم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • إمتيازات كثيفة لجهاز الأمن ،،، ونوط الشجاعة لأفراد حماية النائب الأول بقلم جمال السراج
  • تصدير عشوائي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • 23/ مارس بقلم إسحق فضل الله
  • فقدان حاسة الأرقام! بقلم عثمان ميرغني
  • في رثاء ودّ الحسين بقلم عبد الله الشيخ
  • حاج إبراهيم وحاج علي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تحرير) الجسد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • علي الحاج والمؤتمر الشعبي بقلم الطيب مصطفى
  • أحمد المرضي جبارة : مسجل جامعة الخرطوم (1958- 1969 )
  • حكايات و مشاهد من العرض السنوي للسطان علي دينار في موسم الأعياد بقلم : الاستاذ الطيب محمد عبد الرس
  • عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
  • مستشفى سرطان الأطفال 7979: البصمة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
  • مصر و دبلوماسية الجار بقلم محمد آدم فاشر (١-٣)
  • من أجل عزك يا بلادي... بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان: تجريم العمل في مجال حقوق الإنسان يهدد حماية الحريات بقلم أحمد الزبير
  • مسلسلات لا تكتمِل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الاستثمار والتداول بالنت
  • المخابرات المصري تستقبل جرحى عمليات جنوب السودان
  • يا Alicia Keys يا وجه مليان غنا . صور
  • أودِعكُم أفارقكُم !، لا لا لا لآلآلآلآلآلآ ما بقدر ...
  • بالرغم من فك الحصار الاقتصادي إلا أن التحويلات البنكية من وإلى البنوك السودانية لا زالت محظورة
  • ياسر عرمان: ثورى وفارس من طينة الكبار!
  • أسرار استيلاء نصاب قطرة على 32 فدان من سيده سودانية
  • صباح الخير يامصر .. صباح الربيع المعبق برائحة الفول المدمس
  • ما هو رأي المسلمات والمسلمين الذين يعيشون في أوروبا في قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير؟؟ للنقاش
  • قطاع الشمال والمتاجرة بأرواح الأطفال
  • سلمى حايك وكيم كاردشيان : شوربة الكوارع سر نضارة البشرة .. (صور) ..!!
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو
  • هل تعتبر كتب الحديث مصدرا موّثقا لأقوال الرسول الكريم !!!!!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)
  • .... وســـــــــــــام الشــــــــــرف .................. للدكتورة ريمـــــــــا خلــف
  • ســـــــــؤال هـــــــام لصحــــــــــاب المنبـــــــــــر !!! إن كنت فعلا ديمقراطيا وتعدل !!!
  • نأتي إلي الدنيا ونحن سواسية
  • صف الرغيف
  • مستنكح بدرجة فارس
  • الـدعــــاء الـذي هــــز الـسـمـاء ،،،
  • هل لهذا التهديد علاقة بحادث وستمنستر الإرهابى بالندن امس
  • سامى الحاج بن لادن رجل عظيم وكل مخابرات العالم حققت معى
  • سجن الجنينة لم يتم تأهيله منذ 1952م.. نزيلة: اشتغلت؟!!!!
  • مصر تنزع فتيل التوتر مع السودان بلقاء سياسي وضبط إعلامي
  • الصحف المصرية تنشر كاريكاتيرات ساخرة ومسيئة ردا علي تصريح وزير الاعلام: صور
  • الاخباري ليوم23 مارس 2017
  • قيادات جبال النوبة لايخدعهم بريق السلطة ولا لمعان الذهب
  • دويتشه فيله الألمانية "DW" ترد على تقارير وسائل إعلام مصرية وتصفها بالسخافات
  • الشيخ مصطفى الأمين.. محاولة لاستحضار الرأسمالية الوطنية.....
  • خلاصة مخرجات الإجتماع الأخير لمجلس التحرير إقليم جبال النوبة