النظام الايراني الخوف من واقعيات العصر! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2016, 10:55 PM

عبدالرحمن مهابادي
<aعبدالرحمن مهابادي
تاريخ التسجيل: 12-11-2016
مجموع المشاركات: 182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النظام الايراني الخوف من واقعيات العصر! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    09:55 PM December, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالرحمن مهابادي-ايران
    مكتبتى
    رابط مختصر






    بدأ النظام الايراني الحاكم في ايران مؤخرا جولة جديدة من نشاطاته الدعائية ضد المعارضة سواء داخل ايران أو خارجها. ولو أن لهذا الموضوع نماذج مماثلة في الماضي ولكن أعمال النظام حاليا لها معنى ومفهوم خاص يتأثر من التحولات الجديدة التي طرأت أو على وشك الوقوع.

    مؤخرا قامت وزارة المخابرات للنظام وعبر أزلامها بانتاج عدة أفلام سينمائية تتمحور حول موضوع مجاهدي خلق أفلام على سبيل المثال: «أحداث النهار» و «آخر أيام الشتاء» و «مشتاقي ومهجوري». وقبله بأشهر كان النظام قد أعد أفلاما من أمثال «سيانور» و «نفس» و «امكان مينا» و.... كما وفي السنوات الماضية شاهدنا تحركات مماثلة من جانب النظام الايراني الذي أعد أفلاما مثل «الحقيبة» و «العنصر المدسوس» و..

    وبما أن وسائل الاعلام التابعة للنظام سواء داخل ايران أو خارجها، فضيحتها أوضح لدى الآخرين لكي يثقون بها، فان النظام يحاول وعبر النفوذ في وسائل الاعلام الأخرى تحقيق أهدافه ونشر وثائق مفبركة وأخبار كاذبة ضد المعارضة بغية الحيلولة دون اعتلاء المقاومة العارمة.

    اضافة الى ذلك، فان وزارة مخابرات النظام الايراني وعبر سفارات النظام وقنصلياته، قد وجهت دعوات الى بعض وسائل الاعلام لزيارة ايران بهدف جعلها مادة اعلامية من خلال اختلاق مشاهد كيدية. كما أنه قد راجع بعض وسائل الاعلام الأجنبية ومنها وسائل الاعلام العراقية محذرا اياها من نشر أخبار تتعلق بايران. ولكن مسؤولي وسائل الاعلام رفضوا عموما طلب النظام أو رفضوا اللقاء به.

    ما ورد أعلاه من جهة والمعلومات المكشوفة عن جرائم النظام خلال الصراعات الفئوية التي هي متأثرة أساسا عن اعتلاء المقاومة العامة في ايران من جهة أخرى قد وضع النظام في هكذا موقف. مؤخرا واضافة الى نشر التسجيل الصوتي لحوار السيد حسين علي منتظري فيما يتعلق بمجزرة أكثر من 30 ألف سجين سياسي عام 1988، كشف مهدي خزعلي نجل الملا خزعلي والذي كان نفسه سابقا من كبار المسؤولين في النظام عن جرائم مسؤوليه بخصوص أعمال التصفية الجسدية وقتل المعارضين للنظام داخل ايران أو مجزرة السجناء السياسيين داخل ايران.

    ان مجموعة هذه الوقائع تثير أسئلة في الأذهان. لماذا يقوم النظام بهكذا اجراءات؟ هل مثل هذه الاجراءات تعالج مشكلة من النظام في الظرف الحالي؟ وما هو واجب كل مواطن ايراني وأي انسان عادل وأي وسيلة خبرية ازاء هذا الواقع؟ و...

    أول رسالة لهذه التحركات من قبل النظام وأهمها هي انعكاس الوضع الهش الذي يعيشه النظام الذي وصل الى نهاية عمره. الواقع أن النظام قد استهلك كل ما كان يمتلكه في جعبته من مخزونات في مواجهة الأزمات والآن نفد كل رصيده ولم يَعُد في القوس مِنزَع للرمي باتجاه الطرف المقابل المتمثل في الشعب والمقاومة الايرانية. ولذلك يلجأ فقط الى هكذا ممارسات زائفة لتأجيل موعد سقوطه ويرخي الحبل الذي يضيق حول عنقه!

    ويماثل الوضع الذي يعيشه النظام الآن المرحلة النهائية لكافة الأنظمة الديكتاتورية في العالم وبالتحديد الأشهر الأخيرة لحكم محمد رضا شاه بهلوي. مع الفرق أن في هذه المرة هناك معارضة منظمة قوية أمام النظام ومهمتها هي اسقاط النظام واحلال بديل ديمقراطي يمثله المجلس الوطني للمقاومة الايرانية.

    والآن وبنظرة عابرة على سجل النظام طيلة 38 عاما بخصوص الحرب الثماني سنوات والمشروع النووي والتدخل في شؤون الدول الأخرى خاصة سوريا والعراق وانتهاك حقوق الانسان والاعدامات والاختلاسات وأعمال النهب لقادة النظام نرى بوضوح بصمات هكذا مقاومة حيث كانت اللاعب الرئيسي في المشهد وهي التي أوصلت النظام الى هذه النقطة من الضعف والانهيار.

    ولذلك فان النظام يبذل قصارى جهده لتشويه سمعة هذه المقاومة لاسيما منظمتها المحورية المتمثلة في منظمة مجاهدي خلق الايرانية وينوي حجب شمس الحقائق الملموسة في المجتمع الايراني وفضائح النظام بغربال محاولاته.

    نعم، بدء مرحلة جديدة قد دق ناقوس الخطر للنظام. تلك المرحلة التي يشكل خروج ناجح للمجاهدين من العراق واتساع نطاق الاحتجاجات الشعبية داخل ايران صفحات ذهبية لها شهدها العالم داخل الحدود وخارج الحدود الايرانية وهذا المسار يمضي قدما حتى تحقيق ما يصبو اليه.

    @m_abdorrahman

    (*)ناشط سياسي ومعارض ايراني.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تهنئة من تضامن أبناء جبال النوبة بالمملكة المتحدة و إيرلندا
  • عبد الله حمدوك:الوصفات الجاهزة لن تحقق السلام ويجب النظر بعمق لعلاقة مع جنوب السودان
  • الحكومة السودانية تتعهد بتأمين المعدنين في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • مجلس الأمن يفشل في فرض حظر السلاح على جنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: أهل السودان رفضوا دعوة المتخاذلين
  • السودان يسلِّم تونس أبرز قيادات (داعش)
  • أمين الإسلاميين : الأعداء يريدوننا في السجون أو يقضوا علينا
  • البشير: السودان يشهد استقراراً سياسياً واجتماعياً
  • محمد حمدان دقلو-حميدتي: جاهزون لحسم التفلتات وقطَّاع الطرق بدارفور
  • تأمين مُعدِّني الذهب في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • دون السماح بإسقاط الدولة الحركة الإسلامية: نتوافق مع دعاة الإصلاح ومكافحة كل أشكال الفساد


اراء و مقالات

  • لاسترداد العافية الإنسانية والإقتصادية والسلام الإجتماعي بقلم نورالدين مدني
  • فلتعلم سلطة الإنقاذ ونقيضها بقلم شهاب طه
  • طريق الليبرالية ..ليس مفروشا بالورود بقلم د.آمل الكردفاني
  • السياسة وكرة القدم في هذه البلاد بقلم عمود الى حين -عمر عثمان
  • من فاز في مؤتمر موسكو الأخیر؟ بقلم عبد الحق العاني
  • مليارات مفقودة ويتحاكم محمد حاتم سليمان..تعقيب بقلم عبد السلام كامل عبد السلام يوسف
  • المناضلون نجحوا فى تنفيذ العصيان فلماذا لم يرحل النظام 2-1؟ بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • النظام المصري ومحطات البيع الرخيص بقلم د.تيسير محي الدين عثمان
  • استنطاق الأرقام.. في سقوط الأقزام قراءة توضح سقوط حكومة الإنقاذ في 2017م ؟!! بقلم ابوبكر حسن خليفة
  • السودان بين غلواء الأخوان المسلون ومطرقة الشيوعيون ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه
  • الرئيس البشير يريد التنازل لبكري ،، ولكن !! / بقلم جمال السراج
  • التسوية التاريخية ضرورة وطنية أم ضرورة سياسية بقلم د. حسين احمد السرحان
  • ياسر عرمان:عيد ميلاد مجيد ولتسع بلادنا الجميع
  • د. الترابي: نبحنا له الحكومة خوفاً على ذيلنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التجنيب العقلي للألم بقلم د.آمل الكردفاني
  • ميزانية بدر الدين محمود للعام 2017؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • من أرض المحنة بقلم فيصل محمد صالح
  • بالله شوف! بقلم عثمان ميرغني
  • عندما يقرأ عدنان بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • الانتخابات الكويتية، مواجهة نحو الذات بقلم غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • أحلام يقظة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • المكتولة ما بتسمع بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • شجرة في وسط بيتنا القديم ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بيت الزجاج !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين د.عبدالحي يوسف ود. عارف الركابي بقلم الطيب مصطفى
  • إلي مولانا عوض وزير العدل .. لماذا تم فصل 26 من المستشارين القانونيين .. بقلم إبراهيم بقال سراج
  • شهادتي للتاريخ (23- ب)- سل فريدريش هيغل: أتشتمّ جدلية العَزِيز والقَيْنٌ فيما بين النهضة والروصيرص
  • البومب فى كلام ترومب بقلم رفيق رسمى
  • ازمة العلاقات السودانية المصرية: ازمة حكومتين ام شعبين .. بقلم د ابوالحسن فرح
  • وثائق امريكية عن نميرى (42): الغزو الليبي: واشنطن: محمد علي صالح
  • أصل الأزمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ياهو ده السودان .. وديل ناسه بقلم نورالدين مدني
  • البلاجرا ....عندما يتجسد الفقر!!! بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • المسيحيون في الوطن الملازم بقلم بدرالدين حسن علي
  • دموع وزفرات من الفراعنة علي العلاقات المصرية العربية بقلم يوسف علي النور حسن
  • السكر....المرض الذي اكتشفه النمل بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • ولاية بان كي مون الأكثر دموية والأسوأ إنسانياً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الزهايمر ...حينما تتلاشي الذكريات بقلم د.محمد فتحي عبد العال

    المنبر العام

  • النهايات الكبرى والبدايات الأكبر : ( نحن شعب السودان ) نحن البديل (1)
  • الكنائس السودانية تلغي الإحتفالات بالكريسماس هذا العام -حداد
  • عَلِّ صوتك.. أنت نوبي.... شعر
  • رسائل أنسي الحاج إلى غادة السمان: ترميم الزمن المعطوب
  • قيادي بحزب البشير يتقدم باستقالته : نائب رئيس الحزب يديرالحزب كمؤسسة شخصية
  • عمار محمد ادم-!!!!!!
  • الجالية السودانية ومجلة المسرجة تقيمان ليلة ثقافية..يتحدث فيها الدكتور الفنان ابراهيم عبد الحليم..
  • الرئيس البشير: السودان يشهد استقراراً سياسياً واجتماعياً...؟
  • اهداء للناس البسألوا السؤال العجيب: منو البديل؟؟؟
  • جوبا: تكذب وضع الحركات وقطاع الشمال تحت الإقامة الجبرية...؟
  • تحذيرات من مخاطر كريمات التبييض
  • رجعنالكم رجوع الفمرة لوطن القمارى
  • هل ولد المسيح عليه السلام ليلة 25/ ديسمبر...
  • الحكومة: “قطاع الشمال” في أضعف حالاته
  • “الوطني” يعتبر الترويج لخلافات داخل صفوفه مجرد أحلام
  • الكيزان و الاحباش، مقارنة
  • القوام اللادن و الأريج الفاح .. من جسيمها الناعم الأثمر التفاح ...
  • للأذكياء فقط .......
  • يا عمر دفع الله ... اتقطعته في ( قرعتو ) البقت مرقعة ...
  • الكريسماس
  • قصة: ماركوس مع الوداعيات.............................................. (12)
  • من حقك كمواطن سودانى تقول ما عايز البشير للأسباب الآتية :-
  • فيلم أكبر إنتهازيين في السودان تراجي وحسن - إثارة وفقع مرارة (فيديو)
  • من الراحل أحمد فؤاد نجم ... الي من يهمهم الأمر .
  • رسالة الى عوض شكسبير .. احترس من الخلط بين الكوميديا والهبالة .
  • السودان .. ثورة الجياع قادمة
  • صراع دستوري.. أم صراع مصالح؟.. بقلم محجوب محمد صالح
  • البرلمان: زيادة ضريبة الاتصالات لترشيد الحديث بالهاتف-أضحك مع البرطمان
  • لقاء سياسي مشترك بين الشيوعي اللبناني والسوداني
  • المؤتمر الوطني .. الصراعات تُطيح بالكبار
  • مصر: احتجاز 4500 من الجمال الواردة من السودان بأسوان لحين ظهور نتائج فحصه
  • البيع بالكسر وحرق الأسعار تهدد الاقتصاد السوداني
  • تعقيب على ردٍّ ببوست الدّجـّال.
  • وثائقي جديد من BBC .. الموت في العزاء..
  • هذا ما ستفعله حكومة الحوار الوطني في 2017 !
  • اليومين ديّل أخلآقنا هِنا. والله صحي ...
  • لعبة الرعب الإسفيري
  • إلى تماضر شيخ الدين.... يااااااااااااه ..
  • (الفُرصةُ)
  • نظام البشير وجد نفسه مرغما على تسليم الإرهابيين المطلوبين دوليا.. بالأمس سلم داعشيا تونسيا إلى تونس
  • في قبضةِ الرُّوتين
  • أنيس عامري إرهابي حادث برلين يبايع البغدادي.. فيديو
  • الهاشتاغ على التويتر: #المساجد_30ديسمبر_سلمية
  • هل يتسع تأييد الشارع لدعوة العصيان المدني؟ برنامج نقطة حوار BBC
  • دينق وسوداني عجوز وجميع المسيحيين Happy Christmas
  • السعودية.. إقتصاد الأزمة.. الهروب الى الهاوية
  • دوام الحال ...من المحال و لكل بداية نهاية: كلمات كنت شاهدا على صدقها
  • في أعقاب الهجوم الإرهابي في برلين... لماذا ينحدر إرهابيون كثيرون من تونس؟؟؟
  • نص الحوار الذي اجري مع سفيرنا بالرياض ومنشور اليوم السبت على جريدة (الرياض)
  • قيادى داعشى تونسى كان مقيما بالخرطوم بين اخوته الارهابيين ،تم ترحيله بمذكرة دولية الى تونس !!
  • تسعون عاماً على ولادة رائد الحداثة الشعرية: رسائل إلى بدر شاكر السيّاب
  • رحيل والد الزميلة والكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم له الرحمة
  • أمين أمانة العمل الطوعي بالمؤتمر الوطني عمار باشري أحد المتهمين بإغتيال الشهيد محمد عبد السلام
  • قال المحبوب عبدالسلام -ان سلوكيات السلطة قد اضرت بتجربة الحركة الاسلامية
  • ماذا يحدث في الشعبي
  • سودانيين معتقلين في موريتانيا يضربون عن الطعام*
  • الذكرى الخامسة للشهيد القائد البطل د. خليل ابراهيم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de