Quote: أنا يا سكارى لا أرد من الزبائن أجمعين إلا العفاة المفلسين أنا زهرة المستنقعات، أعبٌ من وحل وطين وأشع لون ضحى»
|
يا سلام عليك شيخي يا قاري ظنوني .. كحو ليكا حكاية .. ولا كنتا
معانا .. و الا شفت الصورة الداساها عيوني و لا يبقي أكيد حكاكا غنايا.
زي ما قلت ليك ، أخوك من شدة انفعالي حد الهوس بساب العراق و بهذه
المومس العمياء تحديدن ، كنت مقتبسا عناون لبوست قديم لم يرق طعمه
لبعض المنبطيحن هنا و جاب لي كتير من تباريح الهوى. و قلت فيه:
® حَلَايِبُ و شلاتين.. فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ £ ، بقلم/ دفع الله ود الأصيل ® حَلَايِبُ و شلاتين.. فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ £ ، بقلم/ دفع الله ود الأصيل
® حَلَايِبُ و شلاتين.. فِي قَبْضَةِ مُومِسٍ عَمْيَاءَ £*****(((((1)))))
● مَعْذِرَةً للعُنْوَانِ الصَّادِمِ عَالِيْهِ؛ ثُمَّ رَجَاءً السَّمُّوْحَةَ مُقَدَّمَاً لِأَيَّةِ بَذَاءَاتٍ غَيْرِ مُتَعَمَّدَةٍ قَدْ تَرِدُ لِمَامَاً ضَمْنَ
مَضَابِطِ العَصْفِ النَّارِيِّ تَالِيْهُ. وَ لَكِنْ، عَلَيْنَا أَلَّا نَتَعَجَّلَ عُبُوْرَ النَّهْرِ مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً قَبْلَ الوُقُوْفِ عَلَى ضِفَافِهِ.
@ بَادِئَ ذِي بَدْءٍ ، لَا أُخْفِي أَنَّنِي فَتَحْتُ هَذا القُمْقمَ ، وَ أَنَا مُنْفَعِلٌ تَحْتَ تَأْثِيْرِ وَطْأَةِ غَضَبٍ شَدِيْدٍ، خَارِجَةِ
عَنْ طَاقَةِ تَمَالُكِي لِفَوْرَةِ أَعْصَابِي. ذَلِكَ لِأَنَّ مَوْقِعَاً (فَاسِقَاٍ) جَاءَنِي بِنَبَأِمَقَالٍ لِكَاتِبٍ مَلْقُوْفٍ ، مِنْ خَارِجِ أَسْوَارِ
الْوَطَنِ، يَزْعُمُ فِيْهِ أَنَّ أَبْنَاءَ جِلْدَتِي و أَشِقاَئِي مِنْ سلالة ضهر ناس عاشْمَيْقْ الأَصَمْ، و عَبْد الله ود جَاد الله(كَسَّار
قَلَم مَاكْمَيْك)؛ و من رَحِمِ جَفيٍدات ناس مُهَيْرَةَ بِتْ عَبُّوْدٍ وَ بَنَوْنَةَ بِتْ الْمَكِّ، إِنَّمَا (يُعَانُونَ مِنْ :(عُقْدَةِ صِرَاعٍ
مُزْمِنٍ، مِعَ سُمْرَةِ لَوْنِ بَشْرَتِهِمْ)! مِمَّا أَثَارَ بُرْكَانَ حَفِيْظَتِي مِثْلَمَا يُثِيْرُ نِافِخُ كِيْرٍ، تُقَّابَةَ نَارِ مَجَاذِيْبَ ، مِنْ
تَحْتِ دِمْنَةٍ (كَوْمَةِ رَمَادٍ) خَامِدَةٍ ؛ و كَمَا يَثُوْرُ إِعْصَارٌ (تْسَوْنَامِي)، مِنْ غَضْبَةِ هَبَبَايٍ مَارِدَةٍ!!
@ قَبْلَ الخَوْضِ فِي مُرَافَعَاتِ قَضِيَّةٍ وَطَنِيَّةٍ شَدِيْدَةِ الحَسَاسِيَّةِ،وَ مِنْ العِيَارِ الثَّقِيْلِ, أُنَوِّهُ إِلَى
أَنَّهَا تُمَثِّلُ مَثَاررَأْيٍ عَامٍّ بامْتِيَازٍ. لَكِنَّنِي آَثَرْتُ بِهَا أَرْوِقَةَ هذا (المنبر ااحر)، لِظَنِّي أَنَّهُ قَدْ طَفَحَ
كَيْلُهَا ، و بَلَغَ سَيْلُهَا مِنَّا الزُّبِى، إِذْ بَاتَتْ شِبْهَ مَحْسُومَةٍ لِصَالِحِ الخَصْمِ باردة (تميرات فوق رأس
فكي)، بِلَا مُنَازِعٍ؛ لقوها بَارِدَةً (تِمَيْراتٌ فَوْقَ رَأْسِ فَكِي) وَ كَأَنَّمَا عَفَا عَلَيْهَا الزَّمَانُ،فَأَكَلَ الدَّهْرُ
عَلَيْهَا وَ شَرِبَ، بَعْدَمَا صَارَتْ شَيْئَاً مِنْ المَاضِي(Thing of the Past). عَلَى الأَقَلِّ مِنْ وُجْهَةِ نَ
ظَرِ وُلَاةِ .أمْرِنَا، وَ بِئْسَالْوُلُاةِ:مَنْ يُدَافِعُونَ فَقَط ْبالنَّظَرِ و نظام (شَوْفُ العَيْنِ المِا كَتَلْ لُو غَزَالْ).
# كَمَا أَلْفِتْ عِنَايَةَ كُلَ مَنْ لَدَيْهِ جُذُوْرٌ أَوْ طَفَرَاتٌ جِيْنِيَّةٌ مِصْراوِيَّةٌ نَائِمَةٌ و قَدْ تَصْحُو فَتَتَمَلْمَلَ ،لِتَطْغَى عَلَى
حِسَابِ شُعُوْرِهِ الوَطَنِيِّ بِحَمِيَّةِ الانْتِمَاءِ إِلَى خَمِيْرَةِ سُودَنَتِنَا، أَنْ يَتَنَبَّهَ جَيِّدَاً لِوُجُوْدْهِ نَشَازَاً بَيْنَ ظَهْرَانِيْنَا؛ و حَذَار
ثم حَذَارِ لأَمثَالِ هَؤُلَاءِ أَنْ يَجْرُؤَ أحَدُهُم عَلَى تَحَسُّسِ مِقْبَضِ رُمْحِهِ ، أَوْ غِمْدِ سَيْفِهِ ، أَوْ كِنَانَةِ سِهَامِهِ.
@ الاعْتِذُارُ مَوْصُولٌ أيْضَاً إِلَى كُلِّ ذِي كَبِدٍ رَطْبٍ وَ رُوْحٍ شَفِيْفَةٍ قَدْ لَاتَحْتَمِلُ رَذَاذَ بَعْضِ أَلفَاظِي و
شَظَايَا عِبَارَاتِي رُبَّما الخَادِشَةِ لِحَيَاء ِ(رَبَّاتِ الخُدُوْرِ البَوَاكِيَ) ، و الوَارِدَةُ أَدْنَاهُ، خَارِجَةً عَنْ طَوْع ِلِسَانيِ ،
لَوْ لَا أَنْ فَرَضَهَا حُكْمُ الضِرُوْرَاتِ اللَّائِي يَبَحْنَ المَحْظُوْرَاتِ، فِي ظِلِّ سُخُوْنِةِ الْأَجْوَاءِ و مُنَاوَشَات قَضْمِ
الأَصَابِعِ ، و القِمَمِ المَكُوْكِيَِّةِ الجَارِيَةِ بَيْنَ الفَيْنَةِ وَالْفَيْنَةِ مَعْ الْجُوَارِ فِي أَسَافِلِ شَطْرَيِ الْوَادِي ،حَوْل َ بُؤَرٍ
حَامِيَةٍ لَيْسَتْ حَلَايِبُ بِأَعْلَاهَا وَ لَا أَدْنَاهَا. و لِلْحَدِيِْثِ، لَا بُدَّ مِنْ بَقِيَّةٍ و شُجُوْنٍ، سوف تَأْتِي تِبَاعَاً
♤صَدَر َتَحْتَ تَوْقِيْعِي في 27/08/2016بِكَامِلَ قِوَايَ العَقْلِيَّةِ المُعْتَبَرَةِ شَرْعَاً و قَانُونَاً
* وَدَّ الأصيل
Quote: من هؤلاء العابرون؟ أحفاد «أوديب»٣ الضرير ووارثوه المبصرون «جوكست» أرملة كأمس، وباب «طيبة» ما يزال يلقي «أبو الهول» الرهيب عليه، من رعب ظلال والموت يلهث في سؤال باقٍ كما كان السؤال، ومات معناه القديم من طول ما اهترأ الجواب على الشفاه وما الجواب؟
|
حــلايــبُ و شلاتين []// في قبضةِ مومسٍ عمياءَ[]
و قبال نخش في الغريق، قريت كلام هنا أمس ، للأخين / عادل القاسم
أو لعله الحفيا ن عصام فرص. موش مهم و عجبني تأويل لاسم"Egypt" ،
بتحرييفه من عباره (إيه جبت ) كان أهل مصر يتسولون بها الهدايا لدى
المستعمر.و إن كان لديَّ تفسير آخر أحير تأصيلاً ، بنسبتها إلى بلاد (الغبط)
@ الشاهد، إنو العنوان أعلاه اقتبسته مضطراً أخاك لا بطل، من بيت
قصيدٍ اثائرللراحل المقيم/ بدرٍ شاكرِ السيابِ . و أما قرينة مطابقته لحالة
بلاد الغبطٍ فهي حقيقة، و لكن كيفَ ، و من أيِّ منظورٍ ؟!! ذلك لأنه ما
من فحلٍ غازٍ طامعٍ في فتوحاتٍ عبر القرون إلا و قد نغشَّاها و ضاجعها و ذاق
عسيلتها؛ (حتى إذا قضى منها وطراً ) ، فأشفى منها غليل شهوته و حملت
منه حملاً ثقيلاً ؛ ثم قامتْ تباهي بأنها أمٌ للدنيا بأسرها.
@ فلا هي لم يسلم شفرها من سحرة فرعونَ و هامانَ ، لا كهنةِ أغاريقَ يونانَ ،
لا قياصرةَ هراقلةَ أباطرةَ رومانَ؛ و لا خلت نابليونَ الفرنجة ، لا كافوراً إخشيدياً
للمماليكً، أو هكسوسَ، و لا هولاكو للتتار ،لا جنكيز خان للمغول، و لا اسكندر أكبر
و لا أصغر ، لا فاطميينَ، مروراً بجحافل باشمرقةِ محمد علي السلاجقةِ الأتراك أو
الشراكسة الألبان، و ليس انتهاءً بجيوش ملكة التاج البريطاني/ اليزابيث.
∆ و لما دخلها هؤلاء العلوج بالذات غزاةً فاتحينَ، لم تلبث مصرُ إلا قليلاً،
قبل أن (تقودهم) إلي بلد جارٍ لها، زعفراني التراب و هو كامل السيادة، و لم
يكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس، غير أنها لا تزال تعتبره حديقتها الخلفية ،
إن لم يكن في نظرها(زائدتها الدودية)
¶ لا و إيه كمان، ابن الرقاصة ، الگوز المعفن المدعو/أحمد منصور بكل بجاحة ، بتحسف
إنو "حتى السودان تتجرأ و تحظر استيرادها منتجاتنا المبتليين بيها أبناء الباشوات".
[]تخريمة و حاشية[]
@ يرجى ملاحظة قوة التعبير في وصف تلكم ( القوادة) القابضة بتلابيب
مثلث الغالية (حلايب):بكونها صارت مومساً: بعد أن هرِمتْ ، و لم يعد ثمةَ
أحدٌ من يرغب في أن يسوم بضاعتها الكاسدة.فراحت تمتهن المتاجرة بخبرتها
الطويلة في كار الفواحش، في بيع الهوى بأجساد الهاويات الصغيرات ،ممن
تعمل مثيلات هذه على استدراجهن لممارسة البغاء ، حتى(و إن أردن تحصناً).
@ و أما كونها عمياء بحكم تقدم سنها و سقوط آخر أسنانها في قعر
لهاتها، فبعد فقدانها نعمة البصر صار تتعتمد على حاسة سمعها المرهف،
حيث تكون مستسلمة بكامل جسدها للزبون بينما طراطيف أذنها على
مزلاج الباب، ترقباً و تحسباً لاستقبال أي طارقٍ محتملٍ!
* ود ال حي ش ا ن ال ت لا ت ة
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا