تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ تَرويحة في الغزل بسمار الشفاه بين المتنبي و غناء الحقيبة السوداني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 04:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-09-2023, 11:53 PM

الشيخ الحسين
<aالشيخ الحسين
تاريخ التسجيل: 11-10-2014
مجموع المشاركات: 285

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ تَرويحة في الغزل بسمار الشفاه بين المتنبي و غناء الحقيبة السوداني

    10:53 PM January, 09 2023

    سودانيز اون لاين
    الشيخ الحسين-استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    في الغزل في سمار الشفاه عند العرب و اهل السودان
    ،،،،،،،
    قال شاعر العربية ابو الطيب المتنبي:
    صحبتني على الفلاة فتاة عادة اللون عندها التبديل
    سترتك الحجال عنها و لكن بك منها من اللمى تقبيل
    ،،،،،،،
    يقول شاعر "غناء الحقيبة " السوداني:
    برّاق سنّك يساعد للغيم ال مُزنه راعد
    ،،،،،،،
    ساكن قلبي و مباعد تشتاق شوفتك عيوني
    ،،،،،،،
    يا ليل ابق لي شاهد على نار شوقي و جنوني
    *******
    عبد العزيز محمد داوود والاغنية يا ليل ابق لي شاهد:


    *******
    براق سنك يساعد للغيم ال مزنه راعد
    يقصد شفتك السفلى تتلالا كانها سحاب المزن الاسمر الادهم الادم الداكن
    حينما يسطع من بين ثناياه البرق
    عني الشاعر بذلك صقل و بياض وجمال اسنانها وهما ينعكسان على مراة شفتها الصقيلة السمراء
    فقد
    كان من اهم معايير سماحة الفتاه و كمال جمالها ايام الآباء و الامهات
    سمار الشفاه
    و سادت لذلك
    ظاهرة (دق الشفاه)
    التي اندثرت في ايامنا هذه
    ،،،،،،،
    ان تريني ادمت من بعد بياض فحميد من القناة الذبول
    صحبتني على الفلاة فتاة
    عادة اللون عندها التبديل
    سترتك الحجال عنها و لكن بك منها من اللمى تقبيل
    اللمى المعني به هنا السمار
    يعني على قدر فهمي:
    المتنبي كان في رحلة طويلة امتدت لاشهر بالخيل و الجمال و نتج عن ذلك ان بدلت اشعة الشمس المباشرة لون جلده الى السمار ( الخضرة)
    يقول
    اما انت يا اميرتي الحضرية ساكنة القصور
    فلم تتعرضي للشمس
    فقد (سترتك عنها الحجال)
    و. لكن
    لون شفتيك
    يحكي
    و
    كان الشمس قد قبلتك مباشرة
    فشربت منها شفتاك الخضرة و السمار
    ،،،،،،،
    (الحجال: جمع حجلة، وهي الستر وبيت العروس. واللمى: سمرة في الشفة. يقول لمحبوبته: سترتك الحجال عن هذه الفتاة — الشمس — التي غيرت لوني؛ لأنك في كنٍّ عنها لا يصيبك حرها، ولكن بك منها تقبيل لما في شفتيك من الأدمة — السمرة — كأنها قبلتك فأورثتك هذا اللمى الذي في شفتيك. وبعبارة أخرى: أنت محجوبة عن الشمس بالستور فلا يصيبك شعاعها إلا أن في شفتيك سوادًا من قبيل السواد الذي تحدثه حتى لكأنها قبلت فاك فأثرت في موضع التقبيل.)اه
    عبد الرحمن البرقوقي- شرح ديوان المتنبي

    قصيدة المتنبي :-


    مالَنا كُلُّنا جَوٍ يا رَسولُ

    أَنا أَهوى وَقَلبُكَ المَتبولُ

    كُلَّما عادَ مَن بَعَثتُ إِلَيها

    غارَ مِنّي وَخانَ فيما يَقولُ

    أَفسَدَت بَينَنا الأَماناتِ عَينا

    ها وَخانَت قُلوبَهُنَّ العُقولُ

    تَشتَكي ما اِشتَكَيتُ مِن أَلَمِ الشَو

    قِ إِلَيها وَالشَوقُ حَيثُ النُحولُ

    وَإِذا خامَرَ الهَوى قَلبَ صَبٍّ

    فَعَلَيهِ لِكُلِّ عَينٍ دَليلُ

    زَوِّدينا مِن حُسنِ وَجهَكِ ما دا

    مَ فَحُسنُ الوُجوهِ حالٌ تَحولُ

    وَصِلينا نَصِلكِ في هَذِهِ الدُنـ

    ـيا فَإِنَّ المُقامَ فيها قَليلُ

    مَن رَآها بِعَينِها شاقَهُ القُطـ

    ـطانُ فيها كَما تَشوقُ الحُمولُ

    إِن تَريني أَدِمتُ بَعدَ بَياضٍ

    فَحَميدٌ مِنَ القَناةِ الذُبولُ

    صَحِبَتني عَلى الفَلاةِ فَتاةٌ

    عادَةُ اللَونِ عِندَها التَبديلُ

    سَتَرَتكِ الحِجالُ عَنها وَلَكِن

    بِكِ مِنها مِنَ اللَمى تَقبيلُ

    مِثلُها أَنتِ لَوَّحَتني وَأَسقَمـ

    ـتِ وَزادَت أَبهاكُما العُطبولُ

    نَحنُ أَدرى وَقَد سَأَلنا بِنَجدٍ

    أَقَصيرٌ طَريقُنا أَم يَطولُ

    وَكَثيرٌ مِنَ السُؤالِ اِشتِياقٌ

    وَكَثيرٌ مِن رَدِّهِ تَعليلُ

    لا أَقَمنا عَلى مَكانٍ وَإِن طا

    بَ وَلا يُمكِنُ المَكانَ الرَحيلُ

    كُلَّما رَحَّبَت بِنا الرَوضُ قُلنا

    حَلَبٌ قَصدُنا وَأَنتِ السَبيلُ

    فيكِ مَرعى جِيادِنا وَالمَطايا

    وَإِلَيها وَجيفُنا وَالذَميلُ

    وَالمُسَمَّونَ بِالأَميرِ كَثيرٌ

    وَالأَميرُ الَّذي بِها المَأمولُ

    الَّذي زُلتَ عَنهُ شَرقاً وَغَرباً

    وَنَداهُ مُقابِلي ما يَزولُ

    وَمَعي أَينَما سَلَكتُ كَأَنّي

    كُلُّ وَجهٍ لَهُ بِوَجهي كَفيلُ

    وَإِذا العَذلُ في النَدا زارَ سَمعاً

    فَفِداهُ العَذولُ وَالمَعذولُ

    وَمَوالٍ تُحيِيهِمِ مِن يَدَيهِ

    نِعَمٌ غَيرُهُم بِها مَقتولُ

    فَرَسٌ سابِقٌ وَرُمحٌ طَويلٌ

    وَدِلاصٌ زُغفٌ وَسَيفٌ صَقيلُ

    كُلَّما صَبَّحَت دِيارَ عَدُوٍّ

    قالَ تِلكَ الغُيوثُ هَذي السُيولُ

    دَهِمَتهُ تَطايِرُ الزَرَدَ المُحـ

    ـكَمَ عَنهُ كَما يَطيرُ النَسيلُ

    تَقنِصُ الخَيلَ خَيلَهُ قَنَصَ الوَحـ

    ـشِ وَيَستَأسِرُ الخَميسَ الرَعيلُ

    وَإِذا الحَربُ أَعرَضَت زَعَمَ الهَو

    لُ لِعَينَيهِ أَنَّهُ تَهويلُ

    وَإِذا صَحَّ فَالزَمانُ صَحيحٌ

    وَإِذا اِعتَلَّ فَالزَمانُ عَليلُ

    وَإِذا غابَ وَجهُهُ عَن مَكانٍ

    فَبِهِ مِن ثَناهُ وَجهٌ جَميلُ

    لَيسَ إِلّاكَ يا عَلِيُّ هُمامٌ

    سَيفُهُ دونَ عِرضِهِ مَسلولُ

    كَيفَ لا يَأمَنُ العِراقُ وَمِصرٌ

    وَسَراياكَ دونَها وَالخُيولُ

    لَو تَحَرَّفتَ عَن طَريقِ الأَعادي

    رَبَطَ السِدرُ خَيلَهُم وَالنَخيلُ

    وَدَرى مَن أَعَزَّهُ الدَفعُ عَنهُ

    فيهِما أَنَّهُ الحَقيرُ الذَليلُ

    أَنتَ طولَ الحَياةِ لِلرومِ غازٍ

    فَمَتى الوَعدُ أَن يَكونَ القُفولُ

    وَسِوى الرومِ خَلفَ ظَهرِكَ رومٌ

    فَعَلى أَيِّ جانِبَيكَ تَميلُ

    قَعَدَ الناسُ كُلُّهُم عَن مَساعي

    كَ وَقامَت بِها القَنا وَالنُصولُ

    ما الَّذي عِندَهُ تُدارُ المَنايا

    كَالَّذي عِندَهُ تُدارُ الشَمولُ

    لَستُ أَرضى بِأَن تَكونَ جَواداً

    وَزَماني بِأَن أَراكَ بَخيلُ

    نَغَّصَ البُعدُ عَنكَ قُربَ العَطايا

    مَرتَعي مُخصِبٌ وَجِسمي هَزيلُ

    إِن تَبَوَّأتُ غَيرَ دُنيايَ داراً

    وَأَتاني نَيلٌ فَأَنتَ المُنيلُ

    مِن عَبيدي إِن عِشتَ لي أَلفُ كافو

    رٍ وَلي مِن نَداكَ ريفٌ وَنيلُ

    ما أُبالي إِذا اِتَّقَتكَ الرَزايا

    مَن دَهَتهُ حُبولُها وَالخُبولُ
    ،،،،،،،
    عبد الكريم الكابلي و جزء من : مالنا كلنا جو يا رسول:


    Sent from my iPhone

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de