الأستاذ محمود .. اتساق الفكر و أناقة التصور كتبه عادل إسماعيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-18-2024, 11:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-06-2023, 10:27 PM

عادل إسماعيل
<aعادل إسماعيل
تاريخ التسجيل: 09-08-2014
مجموع المشاركات: 25

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ محمود .. اتساق الفكر و أناقة التصور كتبه عادل إسماعيل

    09:27 PM January, 06 2023

    سودانيز اون لاين
    عادل إسماعيل-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    كان الأستاذ محمود محمد طه يتسم بسماحة التفكير الذي ينسجم مع بعضه البعض ، كأنه يخرج من ذات ملمومة و مضمومة غير متناثرة ، و هو أمر مثير للإعجاب بالفعل .
    شعر الأستاذ محمود ، منذ وقت باكر ، بالخلل الكبير في تناول الفكر الإسلامي المألوف مع فوران المجتمع البشري و سيره الحثيث في التفاعل مع الحياة ، و ضرورة التطور الذي يدفعه باستمرار إلى بلورة تشاريع تفسر حركته و تضبطها .
    و لما كان القرآن هو أهم "كتاب" يستمد منه المسلمون تشاريعهم ، جاءت ضرورة الغوص في محتواه الذي يبدو بعيدا عن دينامية حركة المجتمع التي أرتقت لتساوي بين الناس من حيث هم بشر . إذ تطلع إنسان القرن العشرين لصوغ هذه المعاني ، التي وصلها عبر طريق وعر رصفته أشلاء و دماء ، فجاءت حقوق الإنسان و ما جاورها من حقوق .
    اكتشاف الرسالة الثانية
    غاص الأستاذ محمود في تجربة روحية كبيرة ، محاكيا طلائع الأنبياء ، في العكوف على استطلاع أزقة النفس و طرقاتها ، بعد "حرمانها" من مألوف الطعام و الشراب الذي يشدها إلى الواقع اليومي ، فسمت نفسه ، و شعت سناء ، و شحذت حواسه فصار بصره حديدا ، ليرى ذات الأمور المألوفة بطريقة مختلفة .
    نظر الأستاذ محمود إلى القرآن بتلك العين التي جلتها تجربته الروحية الكبرى ، فرأى خطابين داخل النص القرآني ، لا خطابا واحدا . و رأى تشريعين ، لا تشريعا واحدا . و رأى رسالتين لا رسالة واحدة ..
    و كما ترى ، فالمستويان ، في الخطاب القرآني ، واضحان بشكل يجعلك تسغرب لماذا لم يرهم أحد من قبل و هما بهذا الوضوح !! و لذلك أطلقنا عليه اكتشاف لأنه شيئ موجود بالفعل و لم يخترعه الأستاذ محمود .
    استنتج الأستاذ محمود أن إحدى الرسالتين (عبر عنها القرآن المدني عموما) قد استنفدت أغراضها و أصبحت مثل الدواء الذي فقد صلاحيته ، فلم يعد معالجا لأدواء إنسان اليوم و لا متسقا مع متطلباته .. فلم يبق ، إذن ، إلا الرسالة الثانية (عبر عنها القرآن المكي عموما) ، أو البحث عن فلسفة أخرى تتناول قضايا إنسان اليوم بشكل أكثر مضاء و نجاعة .
    جمال التفكير و أناقة التصور
    و المدهش في الأمر ، كما لاحظ أحد الأصدقاء القدامى من اللادينيين ، أن عامة المسلمين الذين يرفضون مثل هذا التصور المبسط الذي يجعلهم مساهمين في إيجاد حلول عملية لبشرية اليوم ، كأنما هم يرفضون من يقذف لهم بطوق النجاة من الغرق في لجة التلاشي و العدم .
    و التصور البسيط إنما هو صنو الأناقة و الجمال ، و هو عند العالم أينشتاين دليل على صحة النظرية . فقد جاء في أدبيات التاريخ العلمي و بحثه المستمر لفكرة توحيد القوى الفاعلة في الوجود في معادلة واحدة ، و الذي يقول لو إنك أرجعت شريط الوجود إلي الوراء ، فلا بد أن كانت هذه القوى الفاعلة ملمومة و مضمومة في نقطة واحدة فريدة قبل أن تخرج هذه القوى و تتناثر لتبدو كأنها ذات نوع مختلف - جاء في هذه الأدبيات ، إن مجموعة من العلماء ، زاروا أينشتاين في منزله (في التاسع و العشرين من مايو لسنة ألف و تسعمائة و تسعة عشر ، و هو تاريخ الكسوف الكلي للشمس في بعض المناطق كالبرايل و تنزانيا ، و كانت المراصد حينها تفرك عينيها لاختبار صحة نظرية اينشتاين) ، و قالوا له ماذا تقول إن لم تصح نظريتك عند التجربة ؟؟ قال أينشتاين ، عندها كنت سأعتذر لرب العالمين ، و تبقى النظرية صحيحة لأنها شديدة الأناقة و الجمال .
    و لك أن تتصور الشمس و هي تجلس على ملاءة الفضاء ، فتحدث فيه تقوسا تحتها ، فيرسل نجم بعيد ضواي أصابعه الذهبية نحو الشمس ، و لن تجد هذه الأصابع بدا من الإذعان لهذا الانحناء حتى تلامس تخوم جسد الشمس ، فيبدو لنا النجم البعيد الضواي على امتداد هذا التلامس ، في غير مكانه الحقيقي الذي ولد وترعرع فيه .. واااااو ، يا للبهاء .
    محاولة الإفلات من المأزق
    حاول عديدون "تحديث" الفكر الإسلامي ليتعايش مع متطلبات الحاضر ، أهمهم إسلاميون سودانيون ، و ذلك للحاجة الملحة لتحديث الفكر الإسلامي في السودان أكثر من أي مكان في محيطه ، و ذلك أيضا فرضته ضرورة التنوع الوعر الذي ظل دقداقا في أرض السودان ، فحاول هؤلاء التحديثيون تسويته بالعنف حينا إن ظنوا أنهم أقوياء ، و حينا آخر بالدغمسة إن أكتشفوا ضعفهم .
    و لأنهم تعاموا عن ما نادى به الأستاذ محمود ، راحوا يتقافزون بين النصوص القرآنية ، بشطارة بهلوانية ، علها تسعفهم في مأزقهم الأبدي . فها هم يتغنون بالحرية و الديمقراطية ، ويستدعون الآيات التي تدعمها و هم خارج السلطة ، و يدغمسون أمر "الجهاد" و يتغافلون عن الآيات التي تحض عليه . ثم ها هم يتغنون بهذا "الجهاد" ، و هم داخل السلطة ، و يدغمسون أمر الحرية و الديقراطية ، في بهلوانية معكوسة هذه المرة . فعلى سبيل المثال ، سأل الصحفي الكبير بشير محمد سعيد ، في برنامج تلفزيوني ، الدكتور حسن الترابي عن رأيه في "الجهاد" ، فأجابه قائلا إن "الجهاد" أمر تجاوزه الفكر الإسلامي الحديث . و بعدها ، نحو ثلاثة أعوام ، انقلب ذات الترابي على ذات الحرية و الديمقراطية و غنى لذات "الجهاد" !! و ذلك إنما هو عدم الاتساق في أقبح تجلياته . و قس على ذلك أقوال كل من يتصدى للتفكير في الشأن الإسلامي من العالم الإسلامي وغيره ، و لا يسع المجال لإيراد العديد من الأمثلة في هذا المقال .
    أما عند الأستاذ محمود ، فالأمر بسيط و أنيق . فالجهاد و الرق و دونية المرأة و غير المسلم ، إنما هي تشريعات للمجتمعات القاصرة ، و لم يعد لها وجود , و تلك عنده هي مفاهيم الرسالة الأولى (القرآن المدني) . أما عالم اليوم الرشيد ، في العديد من وجوهه ، إنما تستوعب قضاياه الرسالة الثانية (القرآن المكي) ، حيث تشريع الحرية و المساواة .
    و كما ترى ، فالمسلمون اليوم في حاجة ماسة إلى إعادة النظر في مشروع الأستاذ محمود لأنه يخرجهم من عزلة داعش و أمثالها ، و يجريهم مجرى الإنسانية العام ..
    صدق داعش و تدليس المسلمين
    الغريب في الأمر ، إن المسلمين في عالم اليوم ، يستنكرون "بشاعة" داعش و طالبان و أمثالها و يتبرأون منها بدعوى أن هذا "التخلف" ليس من الإسلام في شيء . و هؤلاء المنتقدون المسلمون إنما هم مدلسون ، و يحاولون أن يبدووا متحضرين . فلداعش فقهاء و علماء بالسيرة مدركون لأفعالهم و يرونها منسجمة مع الإسلام ، و هذا صحيح و هم في ذلك أصدق من منتقديهم . و كل ما في الأمر أنهم يطبقون مفاهيم الرسالة الأولى من الإسلام كما سادت في دولة المدينة في الماضي .
    و غني عن القول ، إن التقدم الهائل الذي يعيش فيه الإنسان اليوم ، يجعل المقارنة معدومة مع مجتمع المدينة في القرن السابع الميلادي . فعلى سبيل المثال ، فإن المرأة اليوم تفجر الثورات مع أخيها الرجل و تعيش معه الآمال و الآلام في العالم الثالث ، و تقاسمه الضغط على الزر النووي في العالم الأول . فكمالا هارس نائبة الرئيس الأمريكي ، تتصدى لكل شيء في حالة غياب الرئيس ، حتى و لو أدخل المستشفى ، فتحتوي يداها الناعمتان "أرض الملعب" ، و هو الاسم الكودي للسلاح النووي ، و يمكنها بثلاث لمسات من أصابعها الرقيقة أن تحرر الجن النووي المسجون في قلب ذرة اليورانيوم و البلاتينيوم ، فتدمر الحياة و شروطها في كوكب الأرض ستة و عشرين مرة ، و لن تستطيع الأرض استقبال الحياة عليها من جديد إلا بعد مرور نحو سبعة عشر بليونا عاما و نيف ، تكون بالكاد استعدت خلالها لاستضافة حيوان الخلية الواحدة البدائي .. فكيف ، إذن ، يتسنى لك أن تطرح فكرة أنها على النصف من مرؤوسها في شهادتها للكونقرس و هى عائدة لتوها من رحلة بدون "محرم" ، وقعت خلالها تفاهمات يستفيد منها منكوبون يشملون رجالا مسلمين استولى على حقوقهم لصوص مسلمون ، أو أنها على الربع من زوجها حين تدخل بيتها ؟؟
    مثل هذه الأسئلة ، ينبغي على المسلمين التفكير فيها و عدم الزوغان منها .
    لغة الأستاذ محمود
    تتسم لغة الأستاذ محمود بالجزالة (الجمال) و القوة (الاتساق) و الاقتضاب (الأناقة) ، و هو الثلاثي المسئول عن مغناطيسية لغة الأستاذ محمود . فهي لغة مسددة و محتشدة نحو مركز الفكرة التي يطرحها . على سبيل المثال ، هذا التنوع الواسع في ساحات الوجود الذي يبدو لا نهائيا ، "إنما هو اختلاف مقدار و ليس اختلاف نوع" عند الأستاذ محمود ، فلا تكاد تجد عبارة ضامة و أكثر احتواء منها للتعبير عن مقاصدها . أو "كل إنسان غاية في ذاته و لو كان أبلها" ، فلا تكاد تجد عبارة تعلوها تمجيدا لكرامة الإنسان و حقوقة في هذا المضمار .
    و كما ترى ، ذات الاتساق و الأناقة و الجمال ينتظم كل كتاباتة ، حتى لو أنك استبدلت كلمة بأخرى ، ظهرت العبارة كأن بها رقعة و سرعان ما يتضح تطفلها على النص . انظر ، يا ابن ودي ، إلى هذا السبك الفخيم في هذه الفقرة من مفتتحات كتاب الرسالة الثانية :
    "عندما استعلن النور الإلهي بمحمد الأمي من جبال مكة في القرن السابع الميلادي ، أشرقت شمس مدنية جديدة ، بها ارفعت القيمة البشرية إلى قمة لم يسبق لها ضريب في تاريخ البشرية " .
    و يمتد هذا السبك الفخيم حتى في توظيف الحقائق العلمية الجافة كارتقاء الحيوان على الجماد ، لتخدم الغاية عنده ، فها هو يضع الحقيقة العلمية الجافة في عبارة أخاذة ، كأنها نغمة مخبوءة في وتر تهيأ ليضوع منه لحن باق . اسمعة يقول :
    " و الكرامة عند الله للبشر و ليست للسموات و لا للأرض ، بل إن النملة عند الله أكرم من الشمس ، لأن النملة دخلت في سلسلة من الحياة و الموت ، لم تتشرف بها الشمس ، و هي تتطلع إليها ، و ترجوها بشق النفس" .
    انسجام القول و العمل عند الاستاذ محمود
    و لعل الذات الملمومة و المضمومة غير المتناثرة التي أشرنا لها ، في بداية هذا المقال ، تقف خلف هذا الاتساق . فهو يقول كما يفكر و يعمل كما يقول . فقد كان يتصدى للعمل بنفسه . و كان يبرز لمقام المسئولية عندما يتم اعتتقال تلاميذه و يعلن أنه خلف هذا الموضوع ، لا أن يوفر نفسه بحجة الحفاظ على "القلب النابض للحركة" . و كان تعامله مع الناس ممزوجا بتفكيره من أنهم غايات في ذواتهم و ليسوا وسائل تتخذ لتحقيق أي شيء آخر ، و كان يعيش هذا المعنى دما و لحما فيسكب عليه ، من ذاته المتصالحة مع نفسها ، تبجيلا ممتدا للإنسان من حيث هو إنسان ، و يسوقه لكل أؤلئك إدراك صاف للأحياء و الأشياء . على سبيل المثال ، قيل أن رجلا ، أكل مرض الجزام المعدي بعضا من أطرافه ، زاره في بيته المفتوح دوما ، و عندما جاء الطعام ، عاف الحاضرون مشاركة الأكل مع الزائر ، إلا صاحب الدار ، سمح النفس ، الذي برز وحيدا لمقام إنسانيته و قاسمه اللقمة ، و قال لاحقا إنه يكن تقديرا عاليا لهذا الرجل لأنه فداه ، و ذلك لأن هذا المرض أرسله الله لأهل الأرض ، فتلقاه هذا الرجل نيابة عنا !! ما هذا ؟؟ أي طين قد منه الأستاذ محمود ؟؟
    يوم الرحيل
    حكم على الأستاذ محمود بالقتل بتهمة الردة عن الدين الإسلامي . و كان قضاته الرسميون و غير الرسميين يعبرون عن تيارين سائدين . فأما التيار الأول ، فكان يظن أن الأستاذ محمود يعمل على تخريب الدين الإسلامي ، و يرى أن طرحه كان غريبا . و هؤلاء لم يصبروا عليه ، رغم أن الغربة إنما هي كسر للمألوف الذي لا يكون الارتقاء إلا به . فهكذا تشهد مسيرة الإنسان في رحلته الطويلة من وحشة الغابة إلى أنس المدينة .. و أما التيار الثاني ، فكان يرى في الأستاذ محمود تهديدا كبيرا لمشروعهم . و هؤلاء كانوا و ما يزالون يبثون "السم" الإسلامي لسجن العقول و الأفئدة لتقبل أن تكون وسيلة لغاياهم ، بينما يبث الأستاذ محمود "الترياق" الإسلامي لتحرير هذه العقول و الأفئدة ليكونوا هم غايات في ذواتهم .
    و أما الأستاذ محمود .. فقد أدرك ، حينها ، أن هذه الذات الملمومة و المضمومة غير المتناثرة لا يتسنى لها أن تلج داخل عتبات الكمال إلا بمعانقتها لغيب ظلت دوما تشتاق إليه . فخرج وحيدا للملأ في ثوب عرسه ، يوم الثامن عشر من يناير لسنة ألف و تسعمائة و خمسة و ثمانين ، فمشى بخطى وئيدة مطمئنة ، و قيود في قدميه كأنها وضعت لدوزنة خطاه ، لا خبب ترى فيها و لا فتور ، ثم صعد سلمه اللولبي و أرسل ابتسامة طرية رددت صفحات المكان نداها ، و تكات الزمان صداها ، ومضى حينها منتشيا كأنه سيد الوجود ..


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de