نحن مسلمين فقط امة واحدة والبقية هوس ضالين – كتبه عبد الله ماهر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 11:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-31-2022, 04:51 AM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نحن مسلمين فقط امة واحدة والبقية هوس ضالين – كتبه عبد الله ماهر

    03:51 AM July, 31 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر





    فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد رسول الله ﷺ المتفق مع القرآن، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعه ضلالة، وكل ضلالة في النار. ففي سورة الأنعام، حرم الله ﷻ اتباع السبل، أي الفرق والمذاهب، فيبقى محرم بتاتا بأن تبتدع وتحدث سبل ومذاهب في دين الإسلام، كما فعله أئمة المذاهب السنية المحدثة، وكل هذه الفرق التي ظهرت بدع بعد انتقال سيدنا رسول الله ﷺ. فمحرم تحريم الشرك بالله ﷻ وقتل النفس، بأن تتبع السبل والفرق التي ظهرت بدعة شيطانية محدثة، لم تكن موجودة في زمن النبيﷺ ، ولا أمرنا الله تعالى بها بمحجة سلطان القرآن، فمن يتبع السبل والفرق والمذاهب المحدثة فهو ضالٌ ضلالا بعيدا ومتبعا لتحريف وضع إبليس ومن شارك أمهاتهم الكافرين أهل البدع الواهية، فهاؤم التبيان، قال الحق: {قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون * ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعها وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون * وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون- الأنعام 151-153}.

    فهاؤم الوصايا العشرة الإلهية للمسلمين:
    1. عدم الوقوع في الشرك العقيدي باتخاذ آلهة أخرى مشرعين ومتنطعين بأنداد تخالف أمر الله.
    2. الاحسان للوالدين.
    3. النهي عن قتل الأبناء.
    4. النهي عن الاقتراب من العلاقات الجنسية المحرمة والشروع في الزنا.
    5. النهي عن قتل النفس المحرمة التي لم تقع في ارتكاب جريمة قتل.
    6. النهي عن أكل مال اليتيم.
    7. توفية الكيل والميزان بالقسط والعدل.
    8. العدل في القول والحكم.
    9. الوفاء بالعهد الالهي أي أداء فرائضه.
    10. وجوب اتباع القرآن وحده لأنه هو الطريق المستقيم للهداية وعدم اتباع الفرق المحدثة.

    وقال الحق: {وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه، ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون - الأنعام 153} - وأن هـذا - أي أن هذا القرآن هو سبيلي مذهبي يهدي للتي هي أقوم، وهي إشارة تنبيه راجعه لهذا الكتاب الذي هو أصل عقيدة التوحيد الإسلامية - لا إله إلا الله - التي تجبر وتغصب بحد السيف كل مسلم شهد شهادة التوحيد بأن يتبعه ولا يعارضه ولا يخالفه البتة، فهو مذهب سبيل الله ﷻ- أي الصراط المستقيم التي يطلبها كل المسلمين أي صراطي - مذهبي - مستقيما - أي هداية الصراط المستقيم التي يطلبها كل المسلمين فهي اتباع هذا القرآن منهاج دين الله الإسلام ولا تخالفه البتة - فاتبعوه، ولا تتبعوا السبل. فالسبل جمع سبيل وتعني الفرق والمذاهب والطرق واتباع أرباب المحدثات والبدع للطوائف الضلالية الشيطانية الفاسقة المنكرة التي لم ينزل الله بها في سلطانه للمسلمين وتتخذوا آلهة أخرى مناددين أمر الله ومشرعين لكم أحكام سنة وعقائد واهية فاحشة باغية منكرة، لم يأذن الله بها في سلطانه القرآن عروة المسلمين. فلو خالفتم وصية الله ﷻ وفعلتوها واتبعتم السبل، فستفرق بكم عن سبيله - سبيل الله - أي اتباع هذا الفرقان، وستفرق بكم عن معية فرقة الجماعة المسلمين الواحدة، فتضلوا وتتعادوا وتتناحروا وتذهب وحدة الصف لقوله تعالى: {ولا تكونوا من المشركين * من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون - الروم31-32}، وعن ابن مسعود رضي الله عنه،أن رسول الله ﷺ خط خطا بيده ثم قال: "هذا سبيل الله مستقيما"، وخط عن يمينه وشماله، ثم قال: "هذه السبل ليس منها سبيل إلا عليه شيطان يدعو إليه"، ثم قرأ: {وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله}. فالمشركون النجس اليوم الضالون مع وضع الشيطان الرجيم، هم أهل الفرق المبتدعة لدين الإسلام، فنرى هنا مليا بأن الله تعالى أخبرنا عمن هم المشركون اليوم. فهم أهل الفرق الذين ابتدعوا الطوائف والمذاهب والفرق التي ظهرت بدعة محدثة شيطانية بعد أن تمم وأكمل الله تعالى دين الإسلام في زمن ختم الرسالة المحمدية، وهم أهل السنة والشيعة والمتصوفة والسلفية والقرآنيين ... ألخ، فتتبع أيُ فرقة محدثة غير فرقتنا الواحدة النجية (الجماعة المسلمين)، فأنت مشرك مخالف لأمر الله في القرآن ومصيرك أن تحشر في نار جهنم أعمى.

    فخالفتم أمر الله ورسولكم وفسقتم وابتدعتم واتبعتم السبل للمذاهب السنية والشيعية والصوفية والإخوانجية والسلفية وهلمجرا، ففشلتم وضليتم عن إتباع مذهب الله - سبيل الله - للفرقة الواحدة النجية وهي الجماعة المسلمين. ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ... فهذه هي وصية ربنا الله تعالى التي أوصانا بها جميع المسلمين في تمام وختم ديننا الإسلام الحنيف العظيم، بأن لا نتبع السبل وهي البدع للطوائف والفرق التي ظهرت بدعة جديدة لم يأذن الله بها من سلطان القرآن مذهب المسلمين لقوله تعالى: {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي اليه من ينيب - الشورى 13}، فكل الدين الإلهي للنبيين والرسل الأولين فهو دين واحد وهو هذا الإسلام، فنحن مسلمون فقط أمة واحدة وفرقة واحدة ومذهبنا واحد وهو كتاب القرآن صراط الله المستقيم، وأمرنا الله تعالى بأن لا نتفرق لمذاهب وطوائف وفرق وطرق قددا شيطانية.

    وقال تبارك الرحمن ذي الجلال والإكرام: {وجاهدوا في الله حق جهاده هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا ليكون الرسول شهيدا عليكم وتكونوا شهداء على الناس فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير- الحج 78} - {إنما اُمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها وله كل شيء واُمرت أن أكون من المسلمين - النمل 91} - واُمرت أن أكون من المسلمين - فربنا ﷻ أمرنا بأن نكون من المسلمين فقط، فمن يخالف هذا الأمر ويبتدع الفرق التي لم يأمرنا الله بها في القرآن، فيحسبن مشرك فاسق نجس مخالف لأمر الله في القرآن الحكيم، فأنا مسلم من المسلمين فقط ولم يقل السنيين أو الشيعة أو الإخوانجية أو القرآنيين أو السلفية أو الصوفية أو غيره، فهذه كلها بدع شرك شيطانية لم ينزل الله بها من سلطان القرآن لقوله تعالى: {ولا تكونوا من المشركين * من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون - الروم 31-32}.

    وقال الحق: {ومن يبتغِ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين - آل عمران 85} فهذه الآية الكريمة معممة للناس كافة بما فيهم المسلمون، فكل من يتلقب بغير إنه (مسلم) فقط من (الجماعة المسلمين) ويتبع القرآن وأحاديث رسول الله ﷺ الجامعة معه بالمثل، كل من كان خلاف ذلك، فهو ضالي ومشرك ببدع ومحدثات وتسميات شيطانية الوضع لم ينزل الله بها من سلطان القرآن، فالتلقب بأنا سني وشيعي وإخوانجي وقرآني وصوفي وسلفي وهلمجرا، فهذه كلها تسميات لبدع منكرة ومحدثات شرك شيطانية ظهرت جديدة بعد أن تمم وكمل دين الإسلام العظيم في زمن ختم النبوة المحمدية الإسلامية الحنيفية الإبراهيمية الربانية.

    إن الفرقة الناجية المخلصون، هم المتسمون (الجماعة المسلمين) فقط وسائرون على مذهب القرآن صراط الله المستقيم. فعَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ أَنَّهُ قَالَ: "أَلَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَامَ فِينَا فَقَالَ: "أَلَا إِنَّ مَنْ قَبْلَكُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ افْتَرَقُوا عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً، وَإِنَّ هَذِهِ الْمِلَّةَ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ، اثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ، وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ، وَهِيَ الجماعة". قال ﷺ: "وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلَّا مِلَّةً وَاحِدَةً، قَالُوا: "وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟" قَالَ: "مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي". فالنبي ﷺ وأصحابة رضوان الله عليهم كانوا سائرين على نهج القرآن وتسموا وتلقبوا فقط بأنهم (الجماعة المسلمين) لا غيرها فرقة ناجية. ورسول الله ﷺ هو من سمانا بالجماعة المسلمين في زمنه، وختم وكمل الدين الإسلامي العظيم، فتكون الفرقة النجية هم (الجماعة المسلمين) السائرون على منهاج النبوة هذا القرآن العظيم، فهيا أيها المسلمون، تلقبوا وتسموا بأنا (مسلم) من (الجماعة المسلمين) فقط ولا تتبع أيُ فرقة غير (الجماعة المسلمين) الناجية لقوله تعالى: {وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ * مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُون- الروم31-32}. فلا يغرنَّك في طريق الحق قلة السالكين ولا يغرنَّك في طريق الباطل كثرة الهالكين، أنت الجماعة ولو كنتَ وحدك {إنَّ إبراهيمَ كان أُمَّة} – [إنا بجمع الجماعة كنا عصبة ** وإمام هذه الجماعة أول كاتبُ] وأول كاتب هو سيدنا نوح علية الصلاة والسلام فهو بعث مثانى المهدي المنتظر المنذر المبين الإسلام الصحيح فى الآخرة الآن.

    وهنا البيان بهجر كل الفرق البدعية المحدثة التي انشقت وتفرقت عن وحدة صف الجماعة المسلمين: عن حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ يَقُولُ كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ عَنْ الْخَيْرِ وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنْ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ: "إِنَّا كُنَّا فِي جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟"، قَالَ: "نَعَمْ"، قُلْتُ: "وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ"، قَالَ: "نَعَمْ وَفِيهِ دَخَنٌ"، قُلْتُ: "وَمَا دَخَنُهُ؟" قَال: "قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْيِي تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ"، قُلْتُ: "فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ؟"، قَالَ: "نَعَمْ دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا"، قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ: "صِفْهُمْ لَنَا"، قَالَ: "هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا"، قُلْتُ: "فَمَا تَأْمُرُنِي إِنْ أَدْرَكَنِي ذَلِكَ؟" قَال: "تَلْزَمُ جماعة الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ"، قُلْتُ: "فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جماعة وَلَا إِمَامٌ؟"، قَالَ: "فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ".لقوله تعالى هاؤم: {ولا تكونوا من المشركين * من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون * الروم31- 32}، وقال الحق: {ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين - فصلت 33}، فأحسن شيء في هذه الدنيا موطن الامتحان والعبادة لله تعالى لنيل الآخرة والحياة الجميلة السرمدية في الجنة أن تدعو الناس لتتبع الله تعالى بقرآنه وتعمل صالح الأعمال وتقول وتتلقب باسم شريعة وعقيدة الدين الإسلامي: أنا (مسلم) من أمة المسلمين الواحدة، ولا تتبع أي من فرق البدع والمحدثات التي أحدثها البشر الزنادقة والشياطين المضللون الذين يصدون الناس عن تتبع سبيل الله رب العالمين {إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فأعبدونِ ِ- الأنبياء 92} فنحن مسلمون فقط ملة واحدة وأمة واحدة وجماعة واحدة ومذهبنا واحد وهو القرآن صراط الله المستقيم. فنحن (الجماعة المسلمين) الناجية و(أنا إمامهم) فاتبعنا لقد هديناك إلى الصراط المستقيم.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 30 2022

  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 29 2022
  • بريطانيا تحذر من مخاطر تأخر الاتفاق سياسي في السودان


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 30 2022
  • سؤال للاخوة في التجمع الاتحادي!
  • مجلس نظارت البجا بقيادة الناظر ترك .. يتختتم مؤتمره الأستثنائي .. (حشود غفيرة تستقبل الناظر ترك)!
  • لماذا لم تنضم الحركة الشعبية (الحلو)للتحالف الشيوعي الشيوعي!
  • هاجر سليمان :تجاوزات وزير المالية
  • CNN في تحقيق شامل عن نهب الذهب في السودان .. فيديوهات
  • عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 30 يوليو 2022م
  • درويش صوفي .. ينقّز! .. يتسلم إدراة جامعة أم درمان الأسلامية .. (فيديو)
  • حزب الأمة القومي .. في الطريق لتأسيس قحت 4 .. (المافي شنو)!!
  • هيا ادعو معا دعاء مستجاب لحفظ السودان من الفتن والأعداء
  • تفريغ ولاية الخرطوم طوعا و تحسبا لفرض هيبة الدولة من المواطنين و الساسة و العسكر
  • ماذا كان دور القوى المدنية في الحكومة في محاولة وقف تهريب ونهب ذهب السودان
  • قصيده حميدتي قال مصدوم !!!السر عثمان الطيب
  • Country Queenدراما كينية تصور ما يحصل و سوف يحصل عن تنقيب الذهب و اضراره علي مجتمعتنا
  • بيان من لجان مقاومة ولاية الخرطوم يدعو لمواكب في 31 يوليو: بيان مشترك تنسيقيات لجان مقاومة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 30 2022
  • ألعب غيرها ! كتبه زهير السراج
  • أردولية التايوان.. في إنتظار المجهول كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • محمود يريد أن يعرف ..!! كتبه عمر الحويج
  • الألعاب الإلكترونية كتبه هانم داود
  • هيبة الدولة التي يبحث عنها الجنجويدي الذي اسقطها كتبه خليل محمد سليمان
  • لا يشبه ثورة ديسمبر الشعبية السلمية كتبه نورالدين مدني
  • مراجعات في دفتر دقلو كتبه ياسر الفادني
  • ذكريات الزمن الجميل وايام عاشوراء كتبه الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • ابن سلمان يَفْلِتُ من قبضة الأمريكان كتبه مصطفى منيغ
  • كورة ما سياسة كتبه كمال الهِدَي
  • الأساتذة الأجلاء الذين قد اشتهروا ولم يغادروا الأذهان !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • تـــلك الحقيــقة التي يجهلها الناس !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • على كيفهم !!.. كتبه عادل هلال
  • الزيلعي و الصراع الفكري داخل الشيوعي كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • اين الخبراء بمشاركتهم الوطنية الفاعلة؟ كتبه بخيت النقر
  • محاكمات الشجرة (يوليو 1971): مهرجان الكلاب الجائعة كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الصراع المسلح وكارثية الوضع( ١) كتبه أمل أحمد تبيدي
  • إمبراطورية الذهب السوداني ... في قبضة (سي إن إن) الأمريكية..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • حرق المبادرات والخصام سياسي كتبه سلام محمد العبودي
  • حماية الحرية الدينية والمسؤولية الدولية كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب: من الجنينة سيتعافى السودان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de