الشلانقي فتًح عيون حميدتي بالقدر الذي يرى به كرسي الرئاسة وتلال الذهب فقط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 12:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-25-2021, 04:25 PM

أوهاج م صالح
<aأوهاج م صالح
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 55

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشلانقي فتًح عيون حميدتي بالقدر الذي يرى به كرسي الرئاسة وتلال الذهب فقط

    03:25 PM September, 25 2021

    سودانيز اون لاين
    أوهاج م صالح-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    للذين لايعرفون الشلانقي لا بأس من ان نوضح لهم ما هو الشلانقي. الشلانقي شخص يعمل في الطب الشعبي ومتخصص في ازالة الموية البيضاء من العين حيث ان تراكم تلك الموية البيضاء في العين تسبب غشاوة في العين فيسوء نظر الإنسان للدرجة التي يصعب عليه مشاهدة ابعد من كف يده. لذلك يأتي دور الشلانقي المتمثل في إزالة تلك الموية البيضاء ليعود بعض النظر، طبعا ده اذا كان الشلانقي محترفا. ولكن هؤلاء الشلانقة في الغالب يتسببون في مضاعفات جسيمة تؤدي الى عمى ضحاياهم، كما حدث مع جدي. اما في الطب الحديث فإن عملية الموية البيضاء (الكتاراكت) تصنف ضمن عمليات اليوم الواحد، حيث تزال المياه البيضاء وتزرع عدسة داخل العين ويخرج المريض الى بيته في نفس اليوم دون تنويم ويعود له نظره بعد ايام قليلة.
    قبل عدة شهورمضت وعندما كثرت الضغوط والإساءات والتجريح على النائب الأول الفريق محمد حمدان حميتي، قام المذكور بإلقاء خطابه الشهير والذي ضرب فيه مثله القائل( الشلانقي ما خلى زول عميان). موضحا ان أسباب الهجوم عليه يقصد به اثنائه من الإقتراب من الكرسي الرئاسي او الكرسي الثاني، حيث ان هذين الكرسيين يعتبران حق حصري لجهات بعينها ومحرمة على غيرها من ابناء السودان. وهو يقصد بهذا المثل بإنه يعي ما يدور حوله من مؤامرات.
    وهذا المثل الذي ضربه الفريق حميدتي"الشلانقي ما خلي زول عميان" ذكرني بقصة تعود احداثها الى منتصف سبعينات القرن الماضي عندما زارنا في البيت رجل شلانقي كبير في السن، وأصطحب جدى الى داخل مزرعة لنا تقع خلف منزلنا- ويطلق عليها جبراكة- وكان هذا قبل تخطيط المدن الريفية الصغيرة، والذي بموجبه منعت تلك المزارع داخل المدن بدعاوي واهية. وانا اعتقد جازما بأن ذلك القرار كان سببا رئيسيا في حدوث الفجوات الغذائية المتلاحقة والضوائق المعيشية التي لا يزال انسان الريف يعاني منها، كما وانها تعتبر احد مسببات الحروب التي تدور في دارفور. لأن تلك المزارع كانت تؤمن لإنسان الريف قوت عامه، كما كان يزرع فيها بعض المحاصيل النقدية مثل البامية واللوبا، وعيش الريف، الفقوس او التبش، والطماطم وقصب الأنكوليب وغيرها من المحاصيل النقدية التي توفر له مصاريفه النثرية خلال موسم الدرت وهو الموسم الذي يسبق حصاد المحاصيل الرئيسية من عيش، وفول، وسمسم، وكركدي وخلافه.
    الشاهد ان جدي وصحبه قد مكثا داخل المزرعة لمدة لا تقل عن ساعة من الزمن، لا ندري ماذا كانا يعملان هناك. وعندما خرجا كان ذلك الشلانقي يقود جدي الذي ذهب معه سليما معافا. وكان جدي يضع يده الأخرى فوق عينيه. وعندما سألنا الشلانقي عما حدث لجدي اخبرنا بأنه، أي الشلانقي، قد اجرى له عملية في عينيه لكى يتحسن نظره. ومنذ ذلك الحين، والى ان توفى الله جدي، قد فارق نظره فراق الطريفي لجمله. وطبعا هذا شيء طبيعي حيث ان عيون جدي ظلت مفتوحة بدون غطاء، وجفونه مربوطة بقشرة القصب لمدة اكثر من ثلاث ايام بلياليها، مما عرضها للجفاف الحاد والأتربة والغبار والضوء الساطع، وكل ذلك ادي الى مضاعفات جسيمة فقد على اثرها نظره تماما.
    **** ****
    هذه المقدمة سقتها للتعقيب على خطاب السيد نائب رئيس مجلس السيادة، الذي ادلى به عقب المحاولة الإنقلابية الفاشلة كما يسميها هو والبرهان وكل المحللين السياسيين. اما انا فاختلف معهما ومع جميع الذين يرددون عبارة المحاولة الإنقلابية الفاشلة. لأن في نظري المتواضع ان هذا الإنقلاب مكمتل الأركان وغير فاشل، فالفاشلون نحن الذين لا نقرأ ما بين السطور. لأن المتمعن في خطاب السيد/ البرهان، يصل الى حقيقة واحدة وهي ان الذي حدث هو انقلاب كامل الدسم . وعبارة فاشلة ما هي الا عبارة تمويهية قصد بها استغباء واستقراض الشعب ونخبنا السياسية التي تغض في نوم عميق، وليس لها من علم السياسة الا المسمى. حيث ان بتلك الكلمة "فاشلة" بلع الجميع الطعم وصدقوا ان العملية الإنقلابية فاشلة. كما تعلمون ان السيد البرهان قد ذكر في معرض خطابه المرتجل الكثير من العبارات التي في مجملها تشير الى انهم جميعا مشتركين في الإنقلاب، و ان الإنقلاب لم يكن فاشلا كما يمهون. وفي الوقت نفسه قد ادخل الكثير من العبارات التي شوش بها عقول المحللين والمستمعين. وهنا لابد من الإشارة الى بعض العبارات الدالة على نجاح الإنقلاب نقتطف الآتي:
    * انتم –يقصد القوات المسلحة - كلكم الحارسين السودان ومافي زول يزايد عليكم.
    *ان القوات المسلحة هي التي تحمي البلد وهي تسوقه محل ما توديه. واضاف انتم اهم وسيلة من وسائل المحافظة على سلامة وسلاسة الإنتقال.
    * نحن دايرين نكون متوحدين ومتماسكين، وعاوزين ننقذ هذا البلد (ملعون ابو الإنقاذ2) ونسلمه في النهاية الى حكومة سودانية، حكومة منتخبة، عشان مافي زول عندو فيها رأي ولا في زول يقول فلان سرق الثورة أو فلان نهب الثورة، أو فلان سطى على الثورة (راح فيها الشق المدني في الحكومة)
    * نحن ما دايرين نشيل السودان ونسلمه لقوى مجهولة وقوى غير معروفة (يقصد الشق المدني في الحكومة).
    * نحن عاوزين نسلمه لقوى وطنية تأتي عبر الإنتخابات، و حريصة على سلامة السودان ووحدته وعلى شعبه .
    * نفتكر نحن الآن، كل القوات النظامية على قلب رجل واحد، وياهو جاء معي اخوي محمد حمدان، عشان مافي زول يزايد ويقول ناس الدعم السريع براهم والجيش براهو " ما اصلا انتم الإثنين دافننه سوا".
    وختم الفريق البرهان خطابه بعبارة " ان شاء الله نتقابل في ساحات الفداء (رجعنا للمربع الأول).
    طيلة خطاب السيد البرهان لم يتعرض للإنقلابيين بإي سوء وماذا سيكون مصيرهم. من هنا نفهم ان الإنقلاب قد اكتمل تماما وانهم سوف لن يسلموا مجلس السيادة للشق المدني الحالي عندما يأتي دورهم. أي انهم سوف يسيطروا على مجلس السيادة حتى تأتي الإنتخابات بحكومة منتخبة، واكيد ستكون حكومة مدغمسة على غرار حكومات الإنقاذ الأولى.
    ***** *****
    أما سعادة الفريق حميتي (الشلانقي) والذي سيق الى مكان القاء الخطاب في المدرعات كما تساق العير- علما ان قواته سبق ان منعت من التمركز حول المدرعات - من قبل بعض الضباط، ومنهم الضابط الذي ورد ذكره بأنه قائد هذا الأنقلاب. فقد ذكر الفريق حميتي في خطابه ان هذا الإنقلاب لم يكن الإنقلاب الأول، بل سبقته عدة محاولات انقلايية، مبررا اسباب تلك الإنقلابات في النقاط الآتية:
    ان اسباب هذه الإنقلابات المتكررة هم السياسيين الذين اعطوا الفرصة لقيام الإنقلابات لأنهم، اي السياسيين، اهملوا المواطن ومعاشه وخدماته الأساسية، وانشغلوا بالصراع على الكراسي وتقسيم المناصب، مما خلق عدم رضي من قبل المواطنين. فمن المواطنين من هاجر ومنهم من باع ممتلكاته لكي يعيش.

    أن القوات النظامية لاتجد اي تقدير واحترام وتتعرض للشتم والإهانة ليل ونهار، فكيف لا تحدث انقلابات.

    انهم، اي العسكريين قد دعموا مبادرة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك، لتجاوز الإحتقان، لكن السياسيين مارسوا الإقصاء وكل طرف يحفر للطرف الآخر لأجل المصالح الحزبية الضيقة.
    نحن نتفق في الكثير من النقاط التي قيلت عن السياسيين، وان اداءهم بالفعل سيئ للغاية، ومعظمهم ليس كفء لشغل الوظيفة التي اوكلت له، وان غالبيتهم استمد كفاءته من انتمائه للحزب الفلاني والحزب الفلتكاني. ونحن كمواطنين نشهد بذلك ونبصم عليه بالعشرة، ولكننا في الوقت نفسه سوف لن نغفل الأسباب الحقيقة وراء هذا التردي الإقتصادي والضوائق المعيشية التي يعانيها المواطن، وضعف الخدمات العامة ، وانعدام الأمن، واشتعال الحروب والإضطرابات في جميع ربوع الوطن. فكل هذه المصائب المتسبب الإساسي فيها ، وعن قصد، هي القوات النظامية وغير النظامية. كيف لا والقوات النظامية تقوم بالتصرفات التالية جهارا نهارا:
    تقاعسها عن الدور المناط بها والمتمثل في حفظ الأمن. وهي متهمة، وهناك دلائل كثيرة تشير بأن متفلتي النيقرز وتسعة طويلة والسطو المسلح، من صنيع بعض الجهات الأمنية.
    القوات النظامية هي التي تشعل الحروب في جميع اركان الوطن وتدعم من خلال بعض المتقاعدين من افرادها، اغلاق المواني الرئيسية، وقفل المطارات، والطرق القومية، ومناطق انتاج البترول، لتقطع الأوكسجين عن رئة الإقتصاد المتهالكة والتي هي في الأساس تعمل بكفاءة لا تتجاوز ال 25%. ومشكلتي الشرق ومواقع البترول بغرب كردفان، امثلة حية تمشي على رجليين.
    القوات النظامية والدعم السريع يسيطران على أكثر من 75% من موارد الدولة الإتقصادية.
    تهريب الذهب والمعادن الأخرى عبر مطارات وموانىْ البلاد الرئيسية وبمساعدة بعض منسوبي القوات النظامية (الجمارك والأمن والمخابرات).
    الجيوش الجرارة لمنسوبي القوات النظامية، والدعم السريع، والحركات المسلحة، والقوات الأمنية بمسمياتها المختلفة، والتي تستمر في تخريج دفعات جديدة لقواتها، بمعدل مرة كل شهرين، بجانب انها تمتلك كميات لا تحصى ولا تعد من آليات، ومركبات، ودبابات، تجوب الشوارع ليل نهار، ومن دون ان توفر ساعة امن للمواطن.
    لماذا لا يعترف الرجلان ( البرهان وحميتي) بأنهما المتسببان الرئيسيان في 80% من المعاناة الإقتصادية، وتردي الخدمات، والسيولة الأمنية التي يعيشها المواطن.
    يا سعادة القائدين والله لو اودعتم ربع الأموال التي تحتكرونها دون وجه حق، في خزينة الدولة لرفعتم المعاناة عن كاهل المواطن لمدة عام كامل. ولو نشرتم ربع قواتكم في جميع مدن السودان لألجمتم المتفلتين امثال 9 طويلة والنيقرز، والنهب المسلح، والسطو وجميع التفلتات الأمنية التي انتشرت في البلاد انتشار النار في الهشيم.
    ولكن يبدو ان حبكم للسلطة جعلتكم تكرسون جل اوقاتكم واهتماماتكم في التخطيط للسطوعلى السلطة من خلال افتعالكم للفوضى الخلاقة في عموم البلاد. مشكلتكم الوحيدة انكم لاتدرون بأنكم غير مؤهلين لإدارة الدولة وانكم مرفوضون محليا، واقليميا، ودوليا. وأسوأ ما فيكما انكما انانيان بإمتيازولا عقول لكما. فالعاقل من اتعظ بغيره. اهلنا البسطاء قالوا " الدنيا اكل وشراب وآخرها كوم تراب"
    اختتم مقالي هذا برسالة اوجهها لسعادة الفريق الشلانقي حميتي، لأقول له " الظاهر ان الشلانقي فتح عينيك بالقدر الذي ترى به بريق الذهب وكرسي الرئاسة فقط" . كما اقول له يبدو ان بريق السلطة قد فعل بك كما فعل بالذين من قبلك من ابناء الهامش، فإصابك ما اصابهم، وأنساك معاناة الشعب واهلك في الهامش، واصبحت جلابي تتحدث كما يتحدثون وتكذب كما يكذبون، وتدس السم في العسل كما يدسون. لعنة الله على المال والسلطة وبريقهما.
    وتسقط، تسقط، وتسقط بس.
    أوهاج م صالح

    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 24/9/2021

  • تجربة ثورة ديسمبر ودروسها (17) استمرار الصراع داخل سلطة الشراكة
  • ذهب فرعون وبقيت الفرعنة – تحكم الأوصياء الجدد
  • البرهان وحميدتي فرعون وهامان 2ـ2
  • الرواية العفوية والتجريبية
  • مخطط تجويع الشعب وتهديد أمنه إلى أين؟!
  • الشراكة في خطر كتب محمدعثمان الرضى
  • جيشنا جيش الهنا حافظ ارضنا ودمنا وعرضنا اذا كان هناك فشل فانت المسؤول الاول عن هذا الفشل
  • مشكلة الرتب العسكرية في دولة الموز .. حيث لا تنفع الديمقراطية!! بقلم محمد سمنّور
  • الي الواهمين في كيان النهر و البحر المزعوم .. لن تنفصلوا
  • الفجوة الكبيرة بين التطلعات والإنجازات ( الجزء الأول)
  • سيب الرخرخة يا حمدوك.. والرهيفة التَنْقَّدْ ياخي!
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي تنطلق بقوة لنبل المقصد
  • ما بين ترك والقراي.. (اي كوز ندوسه دوس)!
  • البرهان ما تعلم شيئاً بقلم:كمال الهِدي
  • الكلاب!!! بقلم الأمين مصطفى
  • توماس نيدز على خطى دافيد فريدمان بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حمدوك يعرقل التحول الدموقراطي وليس البرهان
  • لا يجرب المجرب إلا من كان عقله مخـــرب !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الذكرى الرابعة والتسعين لميلاد أستاذنا عبد الخالق محجوب (٢٣ سبتمبر ١٩٢٧): نصيرة ست الجبل
  • تابع ملخص لاقوال اللواء بكراوي قائد المحاولة الانقلابية الفاشلة ؟
  • عفواً سيادة الرهان:ما الذي أردت أن تقوله لجنودنا البواسل؟!.
  • غرائب الاخبار، عناية اللجنة القانونية الحرية والتغيير!!
  • ماذا سيفعل القائد العام للجيش بالضباط الذين حاولوا الانقلاب وفشلوا؟هل ستتم محاكمتهم عسكريا واعدامه
  • رسالة أردنية مهمة وفي مكانها الطبيعي بقلم:سري القدوة


عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 24/9/2021

  • رفاعة الثانوية بنين وبنات بابكر بدرى وعبدالرحمن على طه
  • قوة من حركة جيش تحرير السودان تنضم للجنرال خميس ابكر
  • المتحدث باسم مجلس السيادة: لن نسمح للبرهان بإقحام قوى في الائتلاف الحاكم
  • مستشار لحمدوك: خطوات جديدة لإنهاء الفترة الانتقالية بـ(انتخابات مبكرة)
  • محمد الفكي سليمان وتصريحات جريئة وأمينة.. فيديو لقاء مع ماهر أبو الجوخ
  • الحكاية انبشقت
  • سر عظمة أمريكا
  • امريكا تدعم التحول الديمقراطى فى السودان
  • مرتبي لا يكفيني واستعين بشقيقي في الخارج واطالبه بالمزيد :)
  • شكرا عمر دفع الله ..كاريكاتير رائع يعبر عن الواقع المعاش حاليا
  • ظاهرة اختطاف الاطفال القصر في الخرطوم،، الخطر الخطر،،،
  • برقيــة للناظــر محمد الأمين تــرك
  • الفترة الإنتقالية وبال علي السودان! المقدم ابراهيم الحوري يحرض علي الإنقلاب!
  • لدينا حل لمشكل الشرق ولكن دون تدخل اي طرف قبلي كلنا سودانيين
  • ***** جاهل تحت حماية المكون العسكري *****
  • لماذا الصمت يا جماعات الكفاح المسلح بعد محاولة الانقلاب الفاشلة#
  • يقلب ميتينك لو فاكر نفسك قلاب
  • تطورات كارثية بميناء بشائر وتحذيرات من توقف إمداد الكهرباء لكل السودان
  • مجموعة اعلامي حميدتي والدعم السريع تقف الآن في مقدمة الذين يرجمون البرهان بالحجارة !!
  • الاجتماع المشترك بين مجلسي الوزراء والسيادي حضره البرهان وغاب عنه حميدتي، الكباشي وياسر العطا
  • مبادرة رجال الأعمال السودانيين تدفع بمقترح وساطة للإصلاح بين المكونين المدني والعسكري وتقديم رؤية ل
  • ‎رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة المقدم الحوري يبارك انقلاب امس ويدعو البرهان للتحرك من جديد
  • لقاء خاص للبرهان في قناة الحدث والعربية
  • الذكرى العاشرة لوفاة العندليب الأسمر زيدان إبراهيم
  • العربية بانوراما | دور الإخوان في الانقلاب الفاشل بالسودان
  • مناورات بالذخيرة الصوتية
  • ناظر الهدندوة ترك : حمدوك رجل خطير
  • ثلاثة أحزاب استفادت من ( غيــاب ) الصادق المهدي !
  • سلك_مرق
  • ترك ناظر عموم وبرضو فلان ناظر وعموم وباقى وهمات الكيزان

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 24/9/2021

  • كاركاتير اليوم الموافق 24 سبتمبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • اتحاد الجاليات السودانية بالمملكة المتحدة ينظم ندوة عن العلاقات الزوجية
  • الجالية السودانية بمملكة ببلجبكا تسلم السفارة مذكرة إدانة موجهه لمجلسي السيادة والوزراء ..
  • حديث رئيس مجلس السيادة ونائبه حول المحاولة الانقلابية نكوص عن التحول الديمقراطي وضد أجندة الثورة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de