غرائب الاخبار القانون والغانون!!! كتبه الأمين مصطفى

غرائب الاخبار القانون والغانون!!! كتبه الأمين مصطفى


04-15-2023, 12:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1681556478&rn=0


Post: #1
Title: غرائب الاخبار القانون والغانون!!! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 04-15-2023, 12:01 PM

12:01 PM April, 15 2023

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




(وبحسب التوضيح الصحفي لقوات الجمارك، طلب مدير ميناء “عثمان دقنة”من سائق العربة الوقوف لتفتيشها، عند خروجها من الميناء بعد انتهاء مهمتها، ورفض السائق الانصياع لأوامر مدير الميناء، بحجة أنه أفصح عما بداخل العربة مسبقًا وأن العربة تابعة لقوات الجمارك وليس لمدير الميناء سلطة تفتيش أي مركبة أو سلعة تخرج من الميناء بل هي سلطة قوات الجمارك – بحسب التوضيح الصحفي.
وأشارت قوات الجمارك في توضيحها أن مدير ميناء سواكن استنصر بعدد كبير من عمال الميناء، وأمرَ سائق الرافعة (الكرين) برفع العربة على سطح أحد المباني.
وكشفت قوات الجمارك عن فتح بلاغ في مواجهة مدير ميناء “عثمان دقنة” بقسم جنايات جمارك البحر الأحمر، تحت أحكام المادة (199/س) من قانون الجمارك.
ولفت التوضيح الصحفي لقوات الجمارك إلى أن إدارة الشؤون القانونية بالجمارك باشرت إجراءات لـ”حفظ الحقوق القانونية تجاه كل من روج ونشر معلومات كاذبة للتشهير”.)
±فى الفترة ما قبل عام 1905م كان تحصيل الرسوم الجمركية يتم على نظام التوكيلات بصدور المنشورات من الحاكم العام الى مديرى المديريات اللذين يقومون بتحصيل الرسوم والضرائب الجمركية ويوردون الحصيلة للسكرتير المالى .
فى العام 1905 م صدر أول قانون للجمارك بموجبه تم انشاء ادارة الجمارك [،واستقلت من مصلحة المالية] واصبحت تحصل ايراداتها وتحدد منصرفاتها وتراجع حساباتها {دون تدخل من مصلحة المالية .}وفى نفس العام تم تعيين اول مدير للجمارك الكابتن هايس سادلر (HIS SADLAR) وكان برتبة العميد ومارس أعماله فى بداية يناير 1906 م. أهم ما قام به كابتن هايس سادلر هو وضع خطة لانشاء وتطوير العمل الجمركى وقد كان العمل يسير فى كل المحطات الجمركية( سواكن ، وادى حلفا ، بورتسودان )وفقا للنظام الجمركى المصرى .ومن ثم قام بتحديد المواقع وأنشاء سبعة عشر مركزا جمركيا هى سواكن ، وادى حلفا ، بورتسودان ،الخرطوم ، كسلا ، القضارف ، قنبيلا ، قلابات ،الروصيرص ، الكرمك ،ابوهاشم، شنينة ، قرورة ، سنار، الدندر، وابونعامة . ويلاحظ أنه أهمل الشمال والغرب ، ذلك أن الشمال به محطة وادى حلفا وكان التحصيل فيها يتم لصالح الحكومة المصرية ،أما الغرب فلم يتم الالتفات له الا بعد افتتاح مطار الجنينة عام 1940 م .)
(عسكرة الجمارك خطأ كبير تم في عهد نميري، هكذا ابتدر الخبير الاقتصادي عبد الله الرمادي حديثه وقال كنت معترضاً على ضم الجمارك للشرطة وعسكرتها في ذلك الزمن، لأنها كانت خدمة مدنية، ولأن المناخ في عهد نميري كان عسكرياً، والتفكير في ذلك الوقت يغلب عليه الطابع العسكري، وحتى منظر موظفي الجمارك وهم يرتدون اللباس العسكري يوحي بأن الدولة عسكرية، وهذا غير موجود في معظم دول العالم، حتى الضيوف القادمين إلينا لا يسرهم هذا المنظر، وأضاف الرمادي تحويل الجمارك للشرطة من الناحية الإدارية وتبعيتها فنياً ومالياً لوزارة المالية خلق نوعاً من التداخل في الاختصاصات، مما تسبب في وجود صراعات بين الطرفين وأبان كنت أتوقع هذا الصراع، وكنت أعلم أنه سيتم ضم ضباط من الشرطة للجمارك، وهذا لا يعقل لأن الاختصاص يختلف، والجمارك يغلب عليها الطابع المدني أكثر من العسكري، ولمن يدَّعون أن للشرطة أدوار عسكرية متمثلة في الرقابة ومنع التهريب ومكافحته، أقول لهم إن من الممكن الاستعانة برجال الشرطة لأداء هذه المهام دون تبعيتهم للجمارك+
#الجمارك ادارة مستقلة تتبع لوزارة المالية و للجهاز التنفيذى تلقائيا اما مكافحة التهريب فهى وحدة على الحدود ومداخل المدن لمكافحة التهريب!!

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر