الكتلة الديمقراطية فهمت (الكلام) وما فهمت مركزية قحت (الكلام).. كتبه عثمان محمد حسن

الكتلة الديمقراطية فهمت (الكلام) وما فهمت مركزية قحت (الكلام).. كتبه عثمان محمد حسن


03-27-2023, 12:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1679916052&rn=0


Post: #1
Title: الكتلة الديمقراطية فهمت (الكلام) وما فهمت مركزية قحت (الكلام).. كتبه عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 03-27-2023, 12:20 PM

12:20 PM March, 27 2023

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




* قبل أيام، قال أردول أن الانتقال السياسي لن يمضي في غياب الكتلة الديمقراطية... وأن حضور القوات المسلحة سيظل “ضروريا ولازما إلى حين تحقيق التوافق الشامل بين القوى السياسية”؛ وأن قيادة المكون العسكري يجب أن تكون لها مهام محددة في المرحلة الانتقالية..

* وفي يوم الأحد، 25 مارس، 2023، قال شريف محمد عثمان، أحد الناطقين باسم مركزية قحت، أن ورشة الإصلاح الأمني والعسكري ستنطلق يوم 26 مارس، وأن كل القوات النظامية سوف تكون تحت إمرة رأس الدولة، أي رئيس الوزراء الذي يتم تعيينه ..

* ثم جاء البرهان، صباح يوم 26 مارس، 2023، ليعلن، في افتتاحية ورشة الاصلاح الامني والعسكري بقاعةالصداقة، أن القوات المسلحة ستكون تحت قيادة السلطة المدنية المنتخبة حتى لا تُستغل في الصراع السياسي..

* تختصر هذه الجملة البرهانية ما ذهب إليه أردول عن ضرورة تواجد القوات المسلحة، إلى حين تحقيق التوافق الشامل بين القوى السياسية، وعن قيام تلك القوات بمهام محددة في المرحلة الانتقالية.. أي شراكتها إلى أن تأتي حكومة منتخبة، وبعدها تعود القوات إلى ثكناتها!

* ما قاله البرهان، أعلاه، ظل يقوله ويكرر القول في كل مناسبة، وبصيغ متنوعة، لكنها تحتوي على نفس (المضمون):- القوات المسلحة يجب أن تكون تحت امرة سلطة مدنية منتخبة.. الجيش لن يحكم الا بواسطة حكومة مدنية منتخبة.. والخ..

* الكتلة الديمقراطية فهمت (الكلام) وما فهمت مركزية قحت (الكلام)..

* ربما يكون فَهَم الكتلة ل( الكلام) نابع من البرهان، شريك الكتلة في انقلاب ٢٥ أكتوبر٢٠٢١، كما يمكن أن تكون قحت تفهم ( الكلام)، وتستغفلنا، لأنها شريكة في كتابته تحت التربيزة في الغرف المغلقة، ربما!

* وإن لم تكن مركزية قحت شريكة في كتابة الكلام، ولا تفهم (الكلام)، فإنها في حاجة عاجلة لدرس عصر مكثف لاستيعاب (الكلام)..

* وتتملكني الحيرة: متى يعلم هؤلاء أن البرهان يلعب معهم لعبة ال(ملوص)!

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 24 2023
  • تكاليف الحج لموسم 1444 بولاية الخرطوم 2 مليار و 700 ألف جنيها
  • عقب تأجيلها..مركزي التغيير يكشف موعد ورشة الإصلاح الأمني والعسكري
  • القبض على زوج متهم بقتل زوجته للمرة الثانية
  • أحد الثوار الشهود على مـقتـل الشهيد المجذوب يتلقى تهديداً بالقـتـل

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق March, 24 2023
  • الاخوه الكرام صديق مهدى.. وابوالريش لا جدال فى رمضان وهو النزاع والمخاصمة في غير فائدة،
  • فكي جبريل:يافيها يانطفيها
  • قالت للشيخ في الراديو - بس ما رد عليها
  • تقرير امريكي يرصد انتهاكات حقوق الإنسان على يد الانقلاب
  • كتابة جميلة لمحمد تِرْوِس الممثل الكوميدي والشقيق الأصغر للكاتبة الجمهورية بثينة تروس
  • الدكتورة امانى الطويل والاتفاق الاطارى
  • الصوم من أجل الحرية !! بقلم د. عمر القراي
  • لجان مقاومة تحذر من تهديد شهود مقتل الثائر إبراهيم مجذوب
  • تعاظم المخاوف من تجدد الاشتباكات بغرب دارفور بعد مقتل 4 أشخاص
  • حركة العدل والمساواة تهاجم فولكر وتحذر من تشكيل حكومة جديدة-ليهم والبرهان تأمر محدد!
  • تقرير يكشف تعطل (758) منشأة صناعية، وتوقف (54) مصنعاً للدواء في السودان
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعة 24 مارس 2023 م

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 24 2023
  • في الجمعة الجامعة نقول ان الثورة مستمرة كتبه صلاح الباشا
  • ترشيحات مؤتمر البجا مكتب قيادي للمشاركة في السلطة كتبه د ابومحمد ابوامنة
  • الى أين أنتم ذاهبون بنا ؟؟! كتبته د.منى الفاضل
  • مهام صعبة تنتظر رئيسنا القادم كتبه محجوب الخليفة
  • علي إسرائيل -الإمارات- مصر- السُعودية الإختيار ؟؟ كتبه نضال عبدالوهاب
  • إنتصارُ إرادة اللجنة الأمنية على إرادة مركزية قحت إنتصارٌ لا لَبسَ فيه! كتبه عثمان محمد حسن
  • المجرمون شركاء (قحت) في الاتفاق الإطاري و النهائي!!! كتبه د.احمد عثمان عمر
  • بحرالدين مختار المدير التنفيذي لمحلية الكومة رجل يستحق الثناء...! كتبه محمد آدم إسحق
  • سياتو المهدي المنتظر هو بعث سيدنا نبي الله إدريس معلم التدريس - كتبه عبدالله ماهر
  • الملكة تى3!! كتبه الأمين مصطفى
  • حيرةُ المحبين في كيفية وصولِ العدو إلى المقاومين كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قال الصبي الصغير الجاهل : ( براهم إشاكلوا وبراهم كشفوا المستور للأعين !! ) . بقلم / عمر عيسى محمد
  • هؤلاء الكتاب أحرص من المسئولين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد