البرهان كلبة والدة, و شايلة طبنجة إحذروه.. كتبه خليل محمد سليمان

البرهان كلبة والدة, و شايلة طبنجة إحذروه.. كتبه خليل محمد سليمان


11-14-2022, 06:54 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1668405283&rn=0


Post: #1
Title: البرهان كلبة والدة, و شايلة طبنجة إحذروه.. كتبه خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 11-14-2022, 06:54 AM

05:54 AM November, 14 2022

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر







عدنا، و العود احمد.. أللهم ارحم امي مريم بشير، و اغفر لها ، و اكرم نُزلها.

سأبدأ حيث إنتهي البرهان، بين حطاب، و المرخيات فإن قالها فقد قالها من قبل الفريق الغالي امين مجلس السيادة حين قال : " ح نبل الكيزان" و الثورة في عامها الثاني..فالامر ذهب ادراج الرياح " زي فسوة المدنقر" لا بلاهم، ولا شطفهم، ولا يحزنون، و ما ادراك ما الراسطات، و السانات الواقفين قنا، حيث لا يزالون يتعرضون لآلة القتل، و الخطف، و التنكيل.

مقدمة .. قبل تعمير طبنجة سعادة الكلبة الوالدة..

بمناسبة و غير مناسبة ظللنا نسمع تصريحات، و هرطقات البرهان، و حديثه المُغلظ بعدم مشاركة المؤتمر الوطني، و الذهاب الي الثكنات، و اخيراً قالها صراحةً، في تحذيره للحركة الإسلامية، و المؤتمر الوطني، و القوى السياسية.

الواقع يُكذب الرجل الذي هو نفسه ينتمي للمؤتمر الوطني بحكم انه تقلد وظيفة سياسية في عهد المخلوع كمعتمد، و لم يعتذر عنها بعد، و يُعتبر رئساً للحزب الحاكم في هذه الوحدة الإدارية ( المحلية)، و الذي لا يعرفه الكثيرين ان عشرات الضباط تقلدوا وظائف ذات طابع سياسي من وزراء الي ولاة، و معتمدين، و لا يزالون تحت الخدمة العسكرية، جميعهم كوادر في الحركة الإسلامية ضمن صفوفها المختلفة، و تدرجاتها.

وجود هؤلا يُعتبر مخالفاً لقوانين القوات المسلحة، ثم عن ايّ ثكنات يتحدث البرهان، و عدم التدخل في الشأن السياسي، حيث ادوا قسم الولاء للحزب الحاكم الذي اسقطته ثورة ديسمبر؟

اتحدى البرهان ان يُحيل هؤلاء فقط الي التقاعد، و إبعادهم عن المؤسسة العسكرية إن كان صادقاً في ما قال في خطاب حطاب، و بالامس في خطاب الكلبة الوالدة (المرخيات) .

المؤسف خطاب حطاب، جاء بنسق، و رائحة عمل الكيزان الاشتر بلا مناسبة زمانية، او مكانية فقط يستهدف تصريحات خرقاء عرجاء موتورة.

إن كان خطاب دولة الغرض منه إرسال رسائل للخارج حيث ( اللقطة) فكان يمكن عبر مؤتمر صحفي في المطار قبل المغادرة،حيث لا مكان للطبنجة في العمل السياسي.

لكي لا يصفنا البعض بالتشاؤم ، و عدم الموضوعية سنعمل بروح المثل البسيط " امشي مع الكذاب لحدي الباب"

إن إفترضنا الكذب في البرهان، حاشاه فقد صدق الرؤيا!

سنمنحه الفرصة في بل الكيزان، فقط نريد بيان بالعمل، و خارطة طريق، و منهج، واضح، و صريح، لأن التمكين جاء نتيجة لمنهج، و خطة، الكل يعلمها، و بإعتراف الكيزان انفسهم، فالمنهج يُقابل بمنهج، و الخطة تواجهها خطة، و عمل.

ذكرتني تحذيرات البرهان في خطابه الاخير للكيزان بعزومة المراكبية، للمجتمع الدولي، و الباحثين عن تسوية عرجاء، لا علاقة لها باهداف الثورة، و تطلعات الشعب السوداني، حيث قالها بحياء، كفاهم بالثلاثين التي لم يسمها، و قد زادوا فوقها اربع كالحات كسواد وجوههم، و سوء نياتهم.

الكيزان الذين عشعشوا في السودان، و مؤسساته، وجيشه لا يُطلب منهم الإبتعاد بالخطبات السياسية الرنانة، و الطنانة، و الرجاءات، في الهواء الطلق، و لا تكلف قائد الجيش مشاق تعمير طبنجته، و تحت إمرته الجيش بدباباته، و طائراته، و مليشياته، و مرتزقته، و حركاته، و جنجويده!

اعتقد جازماً ان البرهان، تجاوز مرحلة توجيه خطابه للشعب السوداني الذي لا يمكن ان يصدقه بعد تجربة مريرة من معاداة الثورة، و قتل الثوار، و التنكيل بهم، و حالة الضعف التي مكنت للمليشيات، و لوردات الحرب علي حساب وحدة السودان، و امنه القومي، فأصبحت موارده نهباً، و سلباً للسابلة، و قطاع الطرق، حيث اصبحت العمالة مهنة.

الخطاب موجه للخارج الذي اصبح اللاعب الرئسي في المعادلة من اجهزة مخابرات، و محاور.

لم يأتي البرهان بهذا الخطاب من فراغ فقد تربى في حضن الماجن المخلوع الذي تقلب بين المحاور، و اجهزة المخابرات كما يتقلب في وسادته بين كوبر، وعلياء، إبتداءً بإيران، مروراً بالسعودية، و محاورها، إنتهاءً بالدب الروسي ناهب ذهب السودان، و ما ادراك ما فضيحة طلب الحماية علي الهواء، في احقر، و احط بؤس، و إنبطاح في كل العصور.

(حسب تجربة الشعب السودان، و قصة إذهب الي القصر رئيساً، لسان حال الكيزان في خطاب البرهان.. بلنا في الخطابات، و اللقاءات، و المهرجانات، و الشعب "الدايش دا" نحن بنعرف نضحك عليهو).

سبحان الله .. البرهان يحذرهم، و كأن الثورة لم تقم بعد، فبضاعتهم رُدت إليهم مالاً منهوباً، و سلطةً مغتصبة، حيث تم إلغاء كل قرارات لجنة إزالة التمكين.

الكيزان بعد خطابات البرهان اكثر راحةً من زي قبل، و تأكد لهم ان الخطاب تقتضيه ضرورة المرحلة، و هم ارباب فقه الضرورة.

حتي الخارج الذي يستهدفه البرهان، لأجل إلتقاط الصورة، و اللقطة، و إستجداء اللقاءات، بات يعرف اكثر منّا جميعاً ان الجيش السوداني مرتع خصباً، و حصرياً للجماعة، و اثبتت ذلك دوريات دولية بددت الثقة في هذه المؤسسة التي دجنتها الجماعة لثلاثة عقود، فكانت ممراً آمناً سهل للإرهاب الدولي في الحركة، و إدارة الاموال، و لا تزال الثقة مفقودة إن لم تعضضها إجراءات تطهير، و إصلاح يعيد لهذه المؤسسة مهنيتها، و قوميتها، بعقيدة محترمة، بعيداً عن الخطابات السياسية الممجوجة، و المعطوبة.

سبحان الله.. ظللنا نتحدث عن سيطرة الكيزان علي الجيش ردحاً من الزمان .. فضلاً بعد الثورة فواجهنا تنمراً، و عداءً ذهب بنا الي المعتقلات في ظل حكومة الثورة، و محاكم تفتيش الجماعة، و قد اثبتنا بالدليل إنتماء من مثلوا الإدعاء الي الجماعة امام القضاء ( كيزان) بشهادة قضائية في سوح محكمة المعلوماتية، و المؤسف كانوا يمثلون المؤسسة العسكرية باللباس فقط، بل الاصل كانت تقاضينا الجماعة إمعاناً في الحقد، و العداء.

برهان خاطب من شئت، اما نحن ابناء هذه المؤسسة المختطفة سنخبر شعبنا بكل صغيرة، و كبيرة داخلها.

ايضاً سننقل لهم اخبار بل الكيزان دقيقة بدقيقة، لأننا نعرفهم فرداً، فرداً، و نعرف جحورهم، و اوكارهم، و (جخانينهم).

اخيراً.. قبل عامين قمنا بنشر كشوفات للكيزان، و درجات تصنيفهم داخل التنظيم من داخل مكاتبهم الخاصة، بالقوات الجوية.. حتي لا نذهب بعيداً نمتلك كل كشوفاتهم داخل الجيش بشكل عام، و الدعم السريع.

ننتظر إجراءات عملية، و إلا سنبدأ النشر بالاسماء، و التفصيل الممل، حيث توقفنا لإعتبارات قدرناها بعد تدخل قادة نعزهم، و نقدر مخاوفهم.

فالآن لا مكان لمخاوفهم، بالبلدي "اللعب بقي بالمكشوف" بعد خطاب البرهان، الذي يُعتبر إعترافاً رسمياً بوجود هذه الجماعة، و سيطرتها علي المؤسسة العسكرية بشكل مؤثر.

كسرة..

برهان بل الكيزان لا يحتاج الي تعمير طبنجة، و لبس ٣، فقط تحسس من هم حولك، و ما ادراك ما ابراهيم جابر الذي يُمثل رأس حربة الجماعة، و يجلس بجانبك الكتف بالكتف.

اما مليشيات الدعم السريع فهي حديقة الكيزان الآمنة حيث يحتفظون بكادرهم من مختلف الصفوف، و الدرجات داخل الجيش " بربطة معلم" كما تركها اللص المخلوع.

اخيراً يا برهان السجون، و المعتقلات اصبحت بيضة مفقوسة.. البل فقط هو الذي نصدقه.. بلغة الجيش، عايزين شغل دُبر عنزاية، و إلا يبقى دا شغل عرقي سفنجات زي ما قالوا الشباب..

كسرة، و نص..

برهان. لم يعد احد يثق بك، و إن تعلقت بأستار الكعبة، فقط نريد لجنة لإزالة التمكين تتكون من شرفاء القوات المسلحة، و هم كُثر، و تعمل بصلاحيات ثورية مطلقة تعيد لهذه المؤسسة هيبتها، و عزتها، و كرامتها.

تفكيك تنظيم الجماعة داخل المؤسسة العسكرية لا يعني تفكيكها، فهذا خطاب وهمي يستهدف عاطفة الشعب السوداني بكل خبث، و خداع، و تضليل.

تفكيك الجماعة يعني جيش وطني، قومي قوي، مهني يمثل إرادة شعبه بعقيدة قتالية محترمة تصون السيادة، و تحمي الشعب، و مقدراته، و تحفظ الكرامة، و تضمن وحدة السودان.

كسرة، و تلاتة ارباع..

للمعرضين كلبة والدة دي ليست من بنات افكاري، إنه خطاب المرخيات، بل من يقول بما لا يفعل يبقى كلبة ميتة!







عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 12 2022
  • محاسب بمشروع الرهد (يختلس) مليارات الجنيهات
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 12 2022
  • أكثر من 8 ملايين طفل مصاب بالسكري في السودان
  • الكشف عن أبرز المرشحين لمنصب رئاسة الوزراء
  • قوةَ امنية تعتقل السافنا بالعاصمة السودانية لأسباب ما زالت مجهولة.
  • مقاومة شمبات الأراضي تندد بإمام مسجد و تحذر عناصر الحركة الإسلامية و المؤتمر الوطني

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق November, 13 2022
  • بنت الرئيس ترامب اتزوجها شاب لبناني شفت وتفتحية
  • البرهان يكشف عن جهات تحرض الضباط لتنفيذ عمل هدام
  • أخطر معلومات عن العميل المرتزق مزمل فقيري
  • تصريحات الشيخ عبد الحي يوسف في قناة طيبة!!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد 13/11/2022
  • أسباب عدم نزول الشعب المصري الى الشوارع فى 11 نوفمبر 2022م
  • محمدعثمانالميرغني _ابراهيم باقي في رياسة القطاع السياسي

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 13 2022
  • وداعا بروفيسور أحمد ! كتبه زهير السراج
  • جيش الإسلاميين مُهدد لإستقرار السُودان... كتبه نضال عبدالوهاب
  • وزارة الضمان الاجتماعي تطلب من رئاسة الوزراء عدم التدخل في شؤونها كتبه د.أمل الكردفاني
  • الرئيس السيسي يتبني الدفاع عن ضحايا تغييرات المناخ كتبه أ.د. عادل السعدني
  • جبال النُّوبة في سنوات الجمر الملتهبة (4 من 4) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • الاتفاق القادم ومعطيات المستقبل كتبه د. زاهد زيد
  • أسد على قحت !!.. كتبه عادل هلال
  • تعرف على كيف تم إحباط المحاولة الإنقلابة الكيزانية الدموية فجر الجمعة 11 نوفمبر 2022 ؟
  • قوات الصوارمي مليشيات وهمية جديدة كتبه د.أمل الكردفاني
  • الكمونية والمخابرات المصرية كتبه شوقي بدري
  • كل البشر مخلوقين من إبليس الخنثي – كتبه عبد الله ماهر
  • لذوي الاعاقة حظ وفير بكأس العالم كتبه عواطف عبداللط
  • بديهيات الثورة ؛ والمغردون في سرب النظام كتبه محمد الموسوي
  • الوجود الأجنبي و الجريمة منظمة كتبه أمل أحمد تبيدي
  • لماذا تثير التطلعات الخليجية حفيظة الغرب؟ كتبه د.أمل الكردفاني