يَا حمدوك حوبتك جات كتبه علاء مُحَمَّد أَبْكَر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 12:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-05-2022, 04:11 PM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يَا حمدوك حوبتك جات كتبه علاء مُحَمَّد أَبْكَر

    04:11 PM November, 05 2022

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    جَرَت الْكَثِيرِ مِنْ الْمِيَاهِ تَحْت الْجِسْر بَعْدَ يَوْمٍ الْخَامِسِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ أُكْتُوبَر 2021م أَثَر قِيَام الجنرال الْبُرْهَان بالاطاحة بِالحُكومَة الانتقالية بَعْدَ شَدّ وَجَذَب مابين الْمَدَنِيِّين والعسكريين خَاصَّة حَوْل مَسْأَلَةُ نَقْلِ رِئَاسَة الْمَجْلِس السيادي إلَيّ الْمُكَوِّن الْمَدَنِيّ عَلِيّ حَسَبِ مَا اتَّفَقَ عَلَيْهِ الطَّرَفَيْنِ فِي الْوَثِيقَةِ الدُّسْتُورِيَّة الَّتِي رَاحَتْ فِي حَقِّ اللَّهِ كَمَا يُقَالُ فِي الْمَثَلِ الشَّعْبِيّ السُّودَانِيّ واعقب ذلك خروج مسيرات ومواكب رفضا لانقلاب الجنرال البرهان والذي يصفه الجيش بانه تصحيح لمسار الثورة بينما يري الجسم المنشق من تجمع الحرية والتغير (الجبهة الثورية) انها خطوة لانهاء هيمنة الاحزاب الاربعة ( الموتمر السوداني والبعث والامة والتجمع الاتحادي)

    ان المراقب لتلك الاحداث كان يتَوَقَّع ذَلِكَ الصدام مابين مكونات الفترة الانتقالية وذلك يعود الي عدة اسباب منها
    غياب المرجعيات الدُسْتورِيَّة التي يُمْكِن الاحْتِكام إلَيْهَا فالجانب القضائي شَهِد تَعَثَّر كبير فِي عملية تَشْكِيل الْمَحْكَمَة الدُّسْتُورِيَّة وهياكل السُّلْطَة القضائية الاخري الَّتِي كَانَتْ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ عَاصِم لِجَمِيع الْأَطْرَافِ مِنْ الْوُقُوعِ فِي بَحْرِ الْخِلَافات أَضَافَهُ إلَى ذَلِكَ فَإِنْ وُجُودَ البَرْلَمان الانتقالي كَانَ يُمْكِنُ أَنْ يَعْمَلَ عَلِيّ اِمْتِصَاص أَثَر الاصلاحات الاقْتِصَادِيَّة الَّتِي انتهجتها حُكُومَة السَّيِّد حمدوك وَاَلَّتِي أَثَرت بِشَكْل مَبَالِغ فِيهِ عَلِيُّ مَعَاشٌ المواطنيين الشي الذي وَلَد للعديد مِنْ النَّاسِ أَنْوَاعٍ مِنْ الْغَبْن وَالْإِحْسَاس بِالظُّلْم وَالْقَهْر مِمَّا جَعَلَ عَنَاصِر النِّظَام البائِد يضحكون حَتَّي الضِّرْس الْأَخِير عَلِيّ مايحدث للشَّعْب مِن تَجْوِيع وَفَقْر و كانوا يسُّخْرِون مِنْ شَخْصِيَّةِ السَّيِّد حمدوك بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُمْ أَيْ الْكِيزَان كَانُوا أَوَّلَ مَنْ لُفَّت نَظَرٌ الشَّعْب السُّودَانِيّ إلَيْهِ عبر اخْتِيَار الجنرال الْبَشِير لَه ليَشْغَل مَنْصِب وَزِير الْمَالِيَّة وفي ذلك اعْتِرَافٌ كيزاني بقدرات الرَّجُلِ إلَّا أَنْ اعْتِذَارٌ السَّيِّد حمدوك عَنِ العَمَلِ مَعَ نِظَام الْإِنْقَاذ جَعَلَه يُكَبِّرُ فِي أَعْيُنِ النَّاسِ فالبشير كَانَ يَعِيشُ مَرْحَلَةٍ خُرُوجَ الرُّوحِ وَيَحْتَاج إلَيّ قَبْلَه الْحَيَاة لِأَجْلِ أَنْ يَعِيشَ أَطْوَل فَتْرَة مُمْكِنٌ فالضغوط الاقْتِصَادِيَّة والتآمر مِنْ الْإِسْلَامِيِّينَ أَنْفُسِهِم عَلِيّ الْبَشِير وَالطَّمَعِ فِي خِلَافَتِهِ عَلِيّ مَقْعَد السُّلْطَة . عَجَّل بِسُقُوط النِّظَام

    وَعَقِب انْتِصَار ثَوْرَة دِيسَمْبِر لَمَع نَجْم السَّيِّد حمدوك وَبَات الْأَكْثَر شَعْبِيَّةٌ وَتَوَافُق عليه الْجَمِيع لِيَشْغَل مَنْصِب رَئِيسِ الوُزَرَاءِ وَقَدْ وُجِدَ البِلاَدِ فِي وَضْعِ اِقْتِصَادِيٌّ صَعُب فَكَان إمَام خِيَارَات صَعْبَة مِنْهَا رَفْعُ الدَّعْم الحكومي عَن الْخِدْمَات مِثْل الْوَقُود وَالسِّلَع الأسَاسِيَّة وَكَانَت أَكْبَر مَشَاكِل السيد حمدوك هِيَ مَعَ الشَّرِكَات ذَات الطَّابَع الْعَسْكَرِيّ الَّتِي كَانَتْ أَبَان فَتْرَة النِّظَام البائِد تَعْمَلُ فِي شتي ضُرُوب الاسْتِثْمَار الَّذِي تَجَاوَز مَرْحَلَة الْعَمَل الْمَعْرُوف للمؤسسة التَّعَاوُنِيَّة العَسْكَرِيَّة الَّتِي بَرَزَتْ أَبَان عَهْد الرَّئِيس الْمَعْزُول الراحل جَعْفَر النُّمَيْرِيّ حَيْثُ كَانَتْ عِبَارَةُ عَنْ مُؤَسِّسَةٌ صغيرة تَعْنِي فَقَط بِتَوْفِير احْتِجَاجَات أَفْرَاد القُوَّاتُ الْمُسَلَّحَةُ مِن تَمْوِين وَالْعَمَلُ فِي الإِنْتاج الْحَيَوَانِيّ الْمَحْدُود وَلَكِنْ مَعَ وُصُول الرَّئِيس الْمَعْزُول الْبَشِير إلَيّ السُّلْطَة الحاكمة تَطَوَّرَت الفِكْرَة حَتَّي صَارَت تُضَمّ شَرِكات ضَخْمَةٌ تَعْمَلُ فِي عَدَدِ كَبِيرٌ مِنْ الاستثمارات الَّتِي تَجَاوَزَت مايخص الْجَيْشِ مِنْ عَتَادٍ وتصنيع حَرْبِيّ وَالْقَلِيلُ مِنْ الاحتيجات اللوجستية فَكَان الرَّأْي السَّائِد عَقِب نَجَاح الثَّوْرَة بِأَن تَخْضَع تِلْك الشَّرِكَات إلَيّ سَلَّطَه وَزَارَة الْمَالِيَّة وَقَدْ وُجِدَ ذَلِكَ الرَّأْيِ العَدِيدِ مِنَ الْمَتَارِيس

    وَالْآن بَعْدَ مُرُورِ عَامٍ عَلِيّ ماحدث فِي الْخَامِسِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ أُكْتُوبَر 2021م فَإِن الْبِلَاد تَحْتَاج إلَيّ إصْلَاح اِقْتِصَادِيٌّ حَقِيقِيٌّ يُخَفِّف ماحدث مِن تجاوزات أَضَرَّت بِمَعَاش النَّاس وَحَقِيقَة الْأَمْرُ بِأَنْ ماقام بِهِ السَّيِّدُ جِبْرِيلَ فِي وَزَارَةِ الْمَالِيَّةِ مِنْ اجرات اقْتِصادِيَّة قَاسِيَة عَلَى الشَّعْبِ نسفت أَيْ مُحَاوِلَةِ لِإِيجَاد الْحُلُول الْمُنَاسَبَة لِلْخُرُوجِ مِنْ الْأَزْمَة الاقْتِصَادِيَّة والسياسية التي تعيشها الْبِلَادِ
    فالمواطنيين بَاتُوا يَشْعُرُون بالخزلان جَرَّاء مَا يَحْدُثُ مِنْ غَلَاء للْمَعِيشَة وَلَمْ يُعِدْ أَحَدٌ منهم يَهْتَمُّ بِمَا يَحْدُثُ مِنْ صِرَاع سِيَاسِيّ حَوْل التَّوَافُق عَلِيّ شَخْصِيَّةٌ تَقُود الْبِلَاد لِلْعُبُور نَحْوَ بُرٍّ الْأَمَان وَصَار هُم الْمَوَاطِن محصور حول السَّعْي خَلْف لُقْمَة عَيْشُه فحتي الْمَوَاكِب الثورية التي تخرج بَاتت مَحْصُورَةٌ فِي فِئة الشَّبَاب مَا دُونَ سُنّ الْعِشْرِينَ فِي ظِلِّ غِيَاب بَقِيَّة عَنَاصِر الْمُجْتَمَع الاخري مِنْ الرِّجَالِ فَوْق سُنّ الْعِشْرِين وَالْمَرْأَة وَالشُّيُوخ وَهَذَا يُعْتَبَر زَهِد مِنْهُمْ في مُمَارَسَةِ أَيِّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ الْعَمَل السِّياسِيّ فَقَدْ خَرَجُوا بِصِدْق فِي ثَوْرَة دِيسَمْبِر وَلَكِن بِكُلّ آسَف تَمّ تَجَاهَل مَطَالِبِهِم فِي الْعَيْشِ الْكَرِيم وَبِدُون شَكَّ أَنَّ خُرُوجَهُمْ كان مُؤَثِّرٌ جِدًّا فِي إسْقَاطِ الأنْظِمَة كَمَا حَدَّثَ فِي مُنَاسَبَاتِ سِيَاسَة سَابِقَةً فِي أُكْتُوبَر 1964 وَفِي ابريل1985 وَتَتَكَرَّر ذَلِكَ فِي دِيسَمْبِر 2018 فِي ثَوْرَة اسْتَمَرَّت أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ أُجْبِرَت الْجَيْش عَلِيّ اتِّخَاذ خَطَؤُه عُزِل نِظَام الرَّئِيس عُمَر حَسَن أَحْمَد الْبَشِير فِي الْحَادِي عَشَرَ مِنْ أَبْرِيل 2019

    إذَا الطَّرِيق مَفْرُوش بِالْوِرْد لِعَوْدِه السَّيِّد رَئِيسِ الوُزَرَاءِ السَّابِق عَبْداللَّه حمدوك لِأَجْلِ إصْلَاحِ مَا يُمْكِنُ إصْلَاحُهُ بِمَا يَمْلِكُ مِنْ عَلاَقات دَوْلِيَّة وَأَنْ يُرَاعِيَ مَصَالِح الشَّعْب وَالِاسْتِفَادَة مِنْ أَخْطاءٍ التَّجْرِبَة السَّابِقَةِ وَإِنْ تَكُونَ لَهُ كَامِلِ الْحُرِّيَّةِ فِي اخْتِيَارِ مَنْ يُرِيدُ مِنْ شَخصِيَّات مِن طاقَم الْعَمَل الْحُكُومَي الْمُقْبِلَ وَسَوْف يَكُون مسنود مِنْ عُمُومِ الشَّعْب السُّودَانِيّ فالبلاد اليَوْمَ أكْثَرُ حَاجَةً لِوُجُودِ السَّيِّد حمدوك لِيَكُون رَئِيس للوزراء لِأَجْل حِمَايَة الثَّوْرَة مِنْ أَنَّ يختطفها فُلُولٌ النِّظَام البائِد فِي ظِلِّ طَيْشٌ الأَحْزَابُ السِّيَاسِيَّةُ واطماع الْحَرَكَات الْمُسَلَّحَة وتدخلات الْقَوِيّ الْأَجْنَبِيَّةِ الَّتِي تُرِيدُ السَّيْطَرَة عَلِيّ موارد الْبِلَاد فَالسَّيِّد حمدوك يُعْتَبَرُ فِي الْوَقْتِ الْحَالِيّ رَمَز يُمْكِن يَلْتَفّ حَوْلَه السودانيين ، لِأَجْل إِيجَادَ حُلُولٍ لِلسَّلَام وَالِاقْتِصَاد وَالثَّقَافَة فَقَط يَحْتَاج حمدوك إلَيّ مُناخٌ مِنْ التَّوَافُقِ مع جَعَلَه يَعْمَلُ بِحُرِّيَّة تَامَّةٌ بَعِيدٍ إنْ ضَجِيج السياسين الْمُنَافِقِين ، وَ يَا حمدوك حوبتك جاتا

    *المتاريس*
    *علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر*
    𝗮𝗹𝗮𝗮𝗺9770@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹 . 𝗰𝗼𝗺






    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 04 2022
  • مليار ونصف تعويض لزوجة بسبب نسيان شاش في عملية قيصرية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 04 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 04 نوفمبر 2022 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق November, 04 2022
  • يا ابوالقدح:ليه رجرجة ترامب عايزين يكتلو بيلوسي ؟
  • الحسن وجعفر الميرغني-سباق نحو الزعامة
  • تكتل جديد بقيادة جعفر الميرغني وجبريل إبراهيم يدعو لفصل الدين عن الدولة
  • احتجاز الصحفية فاطمة فضل جاسر داخل عربة شرطة
  • التوصل لتفاهم بين الجيش والحرية والتغيير بعدم ملاحقة كبار ضباط الجيش قضائيا
  • الحرية والتغيير تتسلم ملاحظات العسكر حول مجلسي القضاء والنيابة العامة
  • الأخوان المسلمون والتآمر مع العساكر لاستعادة السلطة.. ندوة دالي فيديو
  • الطنطاوى يروى قصة الحلم اللي حلم بيه لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وبشري من النبي..
  • عجايب وزراء الحركات مناصرين الانقلاب
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 4 نوفمبر 2022م
  • برعاية مصرية … أردول وجبريل يعلنان تحالفاً جديداً ويستقطبان فصيل جديد من الاتحادي

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 04 2022
  • المكنسة المطلوبة للقصر الجمهوري ومجلس الوزراء كتبه كنان محمد الحسين
  • مصالحات تكتيكية وخصومات استراتيجية كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • لِمَاذَا لاتسمح الْحُكُومَة للمواطنيين بامتلاك السِّلَاح دِفَاع عَنْ النَّفْسِ ؟ كتبه علاء الدِّينِ
  • قصة مخبر صحفي متميز كتبه نورالدين مدني
  • أمريكا و الصراع السياسي في السودان كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الي متي يظل يدفع السودانيين المهمشين الجزية عن يد وهم صاغرون كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • رؤية لمستقبل الحكم #
  • إعلان تنحي المكون العسكري كتبه عثمان ميرغني
  • التغيير الجذري للخروج من التبعية والتخلف ( 5 ) والأخيرة كتبه تاج السر عثمان
  • في ظل الأزمة ..ماذا يريد المواطن السودانى؟؟ كتبه عثمان قسم السيد
  • الدوري نقاط والعرض في المهرجانات كتبه عبد المنعم هلال
  • كتبه عَلَاءُ الدِّينِ مُحَمَّدُ أَبْكَر يَحْتَاج الْعَرَب إلَيّ تَكَتَّل اِقْتِصَادِيٌّ أَكْثَرَ م
  • تنامي العنصرية والتطرف في المجتمع الإسرائيلي كتبه سري القدوة
  • هل من سبيل لاعادة الحياة لوثيقة الدستور الانتقالي ٢٠١٩ تعديل ٢٠٢٠؟ كتبه محمد علي طه الملك
  • غزوة الجبهة الثورية لاب كرشولا (2013): حرب الظلام للظلام (1-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • عدوي المهرجانات السياحية بين المدن السودانية كتبه د.فراج الشيخ الفزاري
  • سوبر سينجل- قصة طويلة أو رواية قصيرة أو شيء من هذا القبيل.. الحلقة الأولى (١) كتبه أمل الكردفاني
  • اليمينُ الإسرائيلي لم يَعُدْ والتطرف الصهيوني لم يَغِبْ كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • تغير المناخ ؟؟ كتبه هانم داود
  • يُمَثِّل حُكْم مُحْكَمَةٌ سُودَانِيَّةٌ بِحَقّ امْرَأَة (رجما) اخْتِبَارًا حَقِيقِيًّا لثورة دِيسَم
  • أين مستشفى 99199 ؟! كتبه زهير السراج
  • أرفعوا أياديكم عن وجدي صالح! كتبه حسن الجزولي
  • الحياد في زمن الجهاد .. و التسامي من أجل وطن مترامي كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • بنو كوز قادمونْ.. من أوكارهم قادمونْ.. ومن تركيا ومصر قادمونَ قادمونْ! كتبه عثمان محمد حسن
  • يشوهون الإسلام كتبه أمل أحمد تبيدي
  • هل البرهان جاد في الوصول الى تسوية؟ كتبه احمد الملك























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de