الأمن المفقود و التهديدات المدمرة كتبه أمل أحمد تبيدي

الأمن المفقود و التهديدات المدمرة كتبه أمل أحمد تبيدي


10-16-2022, 05:46 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1665895600&rn=0


Post: #1
Title: الأمن المفقود و التهديدات المدمرة كتبه أمل أحمد تبيدي
Author: امل أحمد تبيدي
Date: 10-16-2022, 05:46 AM

05:46 AM October, 16 2022

سودانيز اون لاين
امل أحمد تبيدي-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



ضد الانكسار



لا بد من آن تتخذ الحكومة إجراءات صارمة للحد من الانفلات الأمني وتتصدى لتلك العصابات التي استباحت الشوارع والاحياء تهديد وقتل ونهب.. اتمنى ان تقوم وزارة الداخلية بعمل إحصاء للذين قتلوا ونهبوا وجرحوا حتى يدركوا حجم الجرائم التى أصبحت تفقد المواطن الأمن والأمان...
أن جرائم النهب فى تزايد..
أدى ارتفاع نسبتها إلى إثارة الخوف والهلع وسط المواطنين و الأغلبية يخشون الخروج ليلا لان معظم تلك الحوادث تنتهي بقتل المواطن وأصبحت الدراجات النارية تشكل رعب حقيقي..على إدارة المرور تفعيل كافة القوانين التى تعمل على حسم هذه الفوضى.. درجات بدون لوحات تجوب الشارع ليلا ونهارا...
عفوا سيادة وزير الداخلية الأصوات ترتفع باتهام الحكومة بعدم الجدية في إحلال الأمن والقضاء على تلك العصابات التى تعرف ب(٩طويلة).. وهناك من يقول انه امر مقصود فما هو رايكم؟ أصبح النهب في وضح النهار
هل لا تقوى الشرطة على التصدي لتلك العصابات؟ هل تفتقد المعينات التى تجعلها تنهي هذه الاعتداءات..
المواطن أصبح بين النهب والقتل والتهديدات بتدمير شامل للخرطوم هل يعقل أن يسيطر حب السلطة و الجهل على المشهد السياسي.. أصبح السائد مفهوم القتل... يدمرون البلاد بيديهم ....هل الذين يتحدثون على تلك المنصات يمكن أن يطلق عليهم قيادات؟....اين حكمة القيادي؟ أين زعماء القبائل الذين يتحدثون عن السلام والتماسك الاجتماعي؟ ظهرت قيادات دموية لا تهمها مصلحة البلاد والعباد...
ما أبشع الوطن الذي يتحكم فيه زعيم عنصري دموي و انصاف ساسة و قيادات تسعى نحو التدمير وعسكر يتشبثون بالسلطة..
‏andأحدُ أهمّ العوائق التي تَحولُ دون تطوّر الجنس البشري، أن الناسَ لا يُطيعون الشخصَ الأكثر ذكاءً، بل الشخص الذي يتكلمُ بصوتٍ أعلى.

آرثر شوبنهاور
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
[email protected]


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 14 2022
  • 22 أكتوبر منظمات مجتمع مدني ونشطاء في وقفة إحتجاجية أمام سفارة السودان في بروكسل ضد الإنقلابيين
  • صحف أمريكية تسلط الضوء على سياسة ازدواجية معايير منظمات حقوق الإنسان في السودان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم October, 14 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 اكتوبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • أسرة شاب يُشتبه وفاته تحت تعذيب الشرطة تُؤجل دفنه لحين ظهور تقرير التشريح
  • اللجنة التسييرية لمنسوبي المجلس الأفريقي للتعليم الخاص تعلن الاضراب يومي الاحد والاثنين
  • قاضي غير مختص يجدد حبس وجدي صالح لاسبوعين

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 15 2022
  • على خلفية تخفيض انتاج بترول اوبك واوبك بلاس هل سيصل السعوديين ومن معهم الى مبتغاهم فى اعادة ترامب
  • عناوين الصحف السياسية اليوم السبت 15 أكتوبر 2022م
  • اجمل اشعار حقيبة الفن والشعر الحديث بدون منازع
  • الحمام والجديان والغزلان فى الاغانى السودانيه
  • جبريل قطعها حتى نيويورك ورجع بخفى حنين يا للخيابة!!!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 15 2022
  • قول الناظر خلاصة المشهد السياسي الكلي كتبه محمد ادم فاشر
  • التسوية الكارثية وإحياء السودان القديم بمرزوءاته العالقات بالأنحاء الأربعات كتبه عمر الحويج
  • العقلية الَّتِي تَرْفُض سَلَام جُوبا هِي ذَاتِهَا نَفْس الْعَقْلِيَّةِ الَّتِي كَانَتْ سَبَبٌ فِي ا
  • تصعيدُ قادةِ الكيان ضدَ الضفةَ وإعلانُ الحربِ عليها كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أين اختفى هؤلاء ؟! كتبه زهير السراج
  • السودان.. تسوية تعيد إنتاج الأزمة كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • المطامع تطارد ساحل البحر الاحمر كتبته عازه ايرا
  • خطاب الكراهية و فقدان الحكمة كتبته أمل أحمد تبيدي
  • المصدر القيادي كتبه كمال الهِدَي
  • الدوحة .. لتكتمل الصورة كتبه عواطف عبداللطيف
  • سيناريوهات الْحَرْب الْأَهْلِيَّةَ فِي السُّودَان (3 ) كتبه عَلَاءُ الدِّينِ مُحَمَّدُ أَبْكَر