البرهان في متاهته بين ام ضبان، و الامم المتحدة كتبه خليل محمد سليمان

البرهان في متاهته بين ام ضبان، و الامم المتحدة كتبه خليل محمد سليمان


09-24-2022, 03:42 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1664030563&rn=0


Post: #1
Title: البرهان في متاهته بين ام ضبان، و الامم المتحدة كتبه خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 09-24-2022, 03:42 PM

02:42 PM September, 24 2022

سودانيز اون لاين
خليل محمد سليمان-مصر
مكتبتى
رابط مختصر





المعذرة لأهلنا في أم ضواً بان، فالضبان يليق بالشيخ الكوز الثمانيني غير المحترم الذي وصف الشعب السوداني الرافض لمبادرة علي كرتي بالكلاب.

بلاهة البرهان امام الجمعية العامة للأمم المتحدة تدل علي اننا لا نزال ننتظر في ذات المحطة منذ العام 1989.

بالتأكيد الديمقراطية التي بشر بها البرهان العالم بالامس في خطابه هي مأخوذة من إحدى فقرات تميمة شيخه الجد .. اقصد مبادرة الشيخ الجد، حيث الجهل.

يا العشا ابو لبن أيّ ديمقراطية تقصد؟

الديمقراطية التي يبشرنا بها ليل نهار الإرهابي الداعشي محمد علي الجزولي، ام اخرى بشرنا بها الجنجويدي من قبل، حين قال : " الديمقراطية دي بنجيبا ليكم ضُر بس"

لا نُريد ديمقراطية الوصاية، التي يقف علي ابوابها الدواعش، و الملالي.

عندما قلت في روايتك علي كل شيئ .. هل قلت لهم انك تقف علي رأس مؤسسة يختطفها تنظيم إجرامي يستثمر عشرات المليارات بإسمها، و منسوبيها افقر خلق الله علي الارض تقتلهم الفاقة، و يفترسهم الفقر، و الجوع، و المرض، كبقية ابناء شعبهم؟

هل قلت لهم انك تتقاسم السلطة، و الثروة مع لوردات الحرب قتلاً، و نهباً بإسم السلام؟

هل قلت لهم علي عشرات القتلى من الشباب، و الشابات، في شوارع الخرطوم، و مدن السودان المختلفة منذ إنقلابك المشئوم، و الإغتصاب في رابعة النهار؟

هل قلت لهم علي رواية آلاف الجثث المجهولة، و المتحللة في المشارح، و التي تقف شاهداً علي ابشع جريمة ضد الإنسانية " فض إعتصام القيادة"؟

هل قلت لهم حكاية محو مدن، و قرى مشروع المناقل؟

اطمئنك ان العالم الذي ذهبت لتخبره بالرواية، و الحكاية يعلم كل صغيرة، و كبيرة، إلا انت الذي تخاطبه بهذه البلاهة، و الحماقة التي ستوردك موارد الهلاك.

كسرة..

ظل السودان محاصراً لأكثر من ثلاثة عقود لمجرد رفع شعارات إرهابية بلهاء، خرقاء، جوفاء " امريكيا روسيا قد دنى عذابها، و الطاغية الامريكان ليكم تسلحنا" الحقيقة إنها لم تقتل ذبابة، فقتلتنا جوعاً، و فقراً، و مرضاً.

فاذلت قادة مشروعها في عتبات بلاط الغرب، و الشرق، و آخرها فضيحة ركوع الماجن المخلوع بين يدي بوتن حين اذله الله امام العالم اجمع، حين طلب الحماية التي لم يوفرها له مشروعه الحماري، مشروع السلب، و النهب، و الكذب، و الضلال، فذهب، و مشروعه الضلالي، غير مأسوفاً عليه بإرادة الشعب السوداني العظيم.

المؤسف ديمقراطية البرهان يقود حملاتها الداعشي الإرهابي، محمد علي الجزولي، في المنابر، و المنتديات.

ماذا عن دعواته الصريحة للقتل من علي المنابر، ام الديمقراطية تجب ما قيل؟

ننتظر دائرة جهنمية اخرى قبل، و بعد ديمقراطية عبد الوهاب، صاحب الرواية، و مُلحن الحكاية.

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • التظاهرة السودانية الكبرى احتجاجا ضد التطبيع مع الحكومة الانقلابية أمام رئاسة مجلس الوزراء البريطان
  • الخرطوم تفرض دمغة جديدة تخصم من مرتبات الموظفين
  • 400 أستاذ وبروفيسور يلوحون بمغادرة جامعة الخرطوم
  • اليوم الوطني السعودي رقم92

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 23 2022
  • ماموقف أديبنا ( حمور زيادة) حول احتلال حلايب ودعم (الخديوية) لعسكر السودان!
  • قائمة بأسماء الجواسيس المندسين في صفوف الثورة بالخارج!
  • ما هي حركة النهضة الإسلامية هذه في السودان؟؟
  • التجنيد في الجيش الروسي بأمر من الرئيس بوتين ‎‎
  • أقوى المرشحين لمنصب رئيس وزراء السودان القادم !
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعة 23 سبتمبر 2022م
  • في السودان عسكر يحتكرون القوت ومواطنون يدفعون تكلفتي الحرب والسلام -بقلم محمد نجم الدين
  • افضل الايام يوم الجمعه صلوا الارحام وادعو الله
  • الدبلوماسي أو الاعلامي الموظف تحت الدكتاتورية أشبه بالقواد!
  • نقابة الصحفيين السودانيين بيان إلى الرأي العام بخصوص الصحفي عبد الرحمن العاجب مرة أخرى ألقت السلطات

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 23 2022
  • عسكرة الحزب الشيّوعي السُوداني .. كتبه نضال عبدالوهاب
  • وا إستعماراااه ! كتبه زهير السراج
  • الشمولية المصرية تقرأ من كتاب شمولية السودان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • ( الجزولي ) غباء داعشي !! ام استدعاء ماكر !!! كتبه جمال الصديق الامام
  • بكره حا يبنوا مدائن ضو كتبه نورالدين مدني
  • هل يستطيع البرهان ضرب منضدة الجمعية العامة بحذائه؟ كتبه أحمد الملك
  • الجنرال بوتين بين مالطة ويالطا و بيرل هاربر! كتبه الأمين مصطفى
  • لابد من دسترة وتقنين الحكم الذاتي للأقاليم والولايات كتبه د.أمل الكردفاني
  • لماذا أكثرهم لا يؤيد مشروع إحياء الأمة؟ كتبه د/ موفق السباعي
  • ما بين مبدأ سيادة السودان، والاعتراف بحكومة الانقلاب كتبه السفير نصرالدين والي.
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ د. حسن مكي والانقاذ ٣ و حيلة الثعلب
  • حول خطاب البرهان بمنصة الأمم المتحدة..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • شير لايك وجكومة وحزومة الرياضة كتبه عبد المنعم هلال
  • كرامة روسيا أو نهاية العالم كتبه ذوالنون سليمان عبدالرحمن
  • بمناسبة مرور 155 عاما علي صدور مؤلف ماركس رأس المال كتبه تاج السر عثمان