العبرانيون اليهود الأصلين هم الكوشيين أهل مصر العليا السودان – كتبه عبد الله ماهر

11:32 AM May, 27 2022

سودانيز اون لاين
عبدالله ماهر-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

فإنشقاق البحر لسيدنا موسي كان فى نهر النيل بالتحديد فى منطقة ومدينة عبرى المحس سكوت فهى نقطة العبور لبنى اسرائيل بقيادة سيدنا موسي الكوشى المصرى الدنقلاوى ومن سياق عبرى اتت تسمية بنى اسرائيل بالعبرانيون اى من عبروا بحر النيل شرقا متوجهين الى ارض الميعاد والأرض المقدسة مكة المكرمة السعودية وهى الأرض المقدسة التى وهبها الله الى بنى إسرائيل المكرمين على كافة العالمين .فأرض الميعاد المباركة التي وهبها الله لسيدنا إبراهيم وبني إسرائيل وكل الأنبياء فهي المملكة العربية السعودية، والأرض المقدسة اطلاقا هي مكة المكرمة وهي التي نجى الله وملائكته بها سيدنا إبراهيم وابن أخيه نبي الله لوط وأهلهم عليهم السلام لقوله تعالى: {ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين - الأنبياء 71} - {وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون - الأعراف 137} - {ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين - الأنبياء 81} - {يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين - المائدة 21 } فكل ما ذكر في القرآن بالأرض المباركة والأرض المقدسة، فهي مكة في المملكة العربية السعودية.

وقيل في الأثر التاريخي السوداني بأن مدينة (عبري) النوبية تعني نقطة العبور شرقا لبني إسرائيل إلى الأرض المقدسة الحجاز مكة السعودية ومنها أتت التسمية لبني إسرائيل بالعبرانيين أي من عبروا البحر بمعجزة شق بحر النيل السودانى لسيدنا موسي عليه الصلاة والسلام والنجاة من بطش فرعون.
ففي سفر الخروج 12: 37 – [فَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ رَعَمْسِيسَ إِلَى سـكّـُوتَ، نَحْوَ سِتِّ مِئَةِ أَلْفِ مَاشٍ مِنَ الرِّجَالِ عَدَا الأَوْلاَدِ] - سكوت مدينة سودانية نوبية قائمة اليوم كما ورد ذكرها في أسفار التوراة وهذه دلائل علمية تؤكد وتبرهن بدون أي جدال بأن بني إسرائيل هم سودانيون نوبة عرب كوشيون عبرانيون وأن فرعون موسى سوداني كوشي نوبي دنقلاوي وليس من عقب بني إسرائيل المفضلين على كافة العالمين. وذكرت المصادر المصرية للآثار والبحوث بأن حوالي 650 ملكا مصريا موثقة اسماؤهم بالآثار لم يذكر فيها اسم أو لقب فرعون. ونحن في السودان لنا الكثير من التراث الشعبي والتاريخ والقصص واسماء المدن التي وردت عن الأنبياء والرسل وسيدنا موسي وبني إسرائيل المكرمين، وليس في مصر السفلى [إيجيبت] أي تاريخ أو تراث شعبي عن بني إسرائيل أو سيدنا موسي

.
وهنا أنقل لكم كل ما ذكر في العهد القديم عن مدينة (عبري) المحس سكوت في شمال السودان النوبي وهو برهان يؤكد بأن بني إسرائيل اسمهم العبرانيون أي أصلهم خرجوا من شمال السودان المحس سكوت مدينة (عبري): [مِنْ بَنِي مَرَارِي لِيَعَزْيَا: بَنُو وَشُوهَمُ وَزَكُّورُ وَعِبْرِي.- سفر أخبار الأيام الأول 24: 27] - [وَسَلَّمْتُ صَكَّ الشِّرَاءِ لِبَارُوخَ بْنِ نِيرِيَّا بْنِ مَحْسِيَا أَمَامَ حَنَمْئِيلَ ابْنِ عَمِّي، وَأَمَامَ الشُّهُودِ الَّذِينَ أَمْضَوْا صَكَّ الشِّرَاءِ أَمَامَ كُلِّ الْيَهُودِ الْجَالِسِينَ فِي دَارِ السِّجْنِ.- سفر إرميا 32: 12] - [اَلأَمْرُ الَّذِي أَوْصَى بِهِ إِرْمِيَا النَّبِيُّ سَرَايَا بْنَ نِيرِيَّا بْنِ مَحْسِيَّا، عِنْدَ ذَهَابِهِ مَعَ صِدْقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا إِلَى بَابِلَ فِي السَّنَةِ الرَّابِعَةِ لِمُلْكِهِ، وَكَانَ سَرَايَا رَئِيسَ الْمَحَلَّةِ - سفر إرميا 51: 59] – [وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، أَنِّي أُعْطِي جُوجًا مَوْضِعًا هُنَاكَ لِلْقَبْرِ فِي إِسْرَائِيلَ، وَوَادِي عَبَارِيمَ بِشَرْقِيِّ الْبَحْرِ، فَيَسُدُّ نَفَسَ الْعَابِرِينَ. وَهُنَاكَ يَدْفِنُونَ جُوجًا وَجُمْهُورَهُ كُلَّهُ، وَيُسَمُّونَهُ: وَادِيَ جُمْهُورِ جُوجٍ.- سفر حزقيال 39: 11] - [فَالآنَ هَلُمَّ فَأُرْسِلُكَ إِلَى فِرْعَوْنَ، وَتُخْرِجُ شَعْبِي بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ- سفر الخروج 3: 10] - [فَإِذَا سَمِعُوا لِقَوْلِكَ، تَدْخُلُ أَنْتَ وَشُيُوخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى مَلِكِ مِصْرَ وَتَقُولُونَ لَهُ: الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ الْتَقَانَا، فَالآنَ نَمْضِي سَفَرَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي الْبَرِّيَّةِ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ إِلهِنَا - سفر الخروج 3] – [لأَنِّي قَدْ سُرِقْتُ مِنْ أَرْضِ الْعِبْرَانِيِّينَ، وَهُنَا أَيْضًا لَمْ أَفْعَلْ شَيْئًا حَتَّى وَضَعُونِي فِي السِّجْنِ - سفر التكوين 40: 15] - فيبدو أن هذا قول سيدنا يوسف الصديق عليه السلام وهو القائل بأنه سرق من أرض العبرانيين وهي المحس سكوت مصر العليا منطقة النوبة في شمال السودان، وهذا دليل جازم بأن سيدنا يوسف وأهله بني إسرائيل هم العبرانيون من منطقة (عبري) المحس سكوت شمال السودان مصر العليا.
[فَإِذَا سَمِعُوا لِقَوْلِكَ، تَدْخُلُ أَنْتَ وَشُيُوخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى مَلِكِ مِصْرَ وَتَقُولُونَ لَهُ: الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ الْتَقَانَا، فَالآنَ نَمْضِي سَفَرَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ فِي الْبَرِّيَّةِ وَنَذْبَحُ لِلرَّبِّ إِلهِنَا - سفر الخروج 3: 18] – [ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: ادْخُلْ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقُلْ لَهُ: هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ: أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي - سفر الخروج 9: 1] - [فَدَخَلَ مُوسَى وَهَارُونُ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَالاَ لَهُ: هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ: إِلَى مَتَى تَأْبَى أَنْ تَخْضَعَ لِي؟ أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي - سفر الخروج 10: 3] - إن سياق العبرانيين هو اسم بني إسرائيل بمدينة عبرى المحس سكوت شمال السودان مصر العليا وذكرت فى العهد القديم 15 مرة.

وانظر إلى ذكر مدينة سكوت النوبية السودانية في اسفار التوراة اليهودية النصرانية وسكوت هى مدينة سودانية كوشية محسية سودانية قائمة الى اليوم :
• [سفر التكوين 33: 17] وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَارْتَحَلَ إِلَى سُكُّوتَ، وَبَنَى لِنَفْسِهِ بَيْتًا، وَصَنَعَ لِمَوَاشِيهِ مِظَلاَّتٍ. لِذلِكَ دَعَا اسْمَ الْمَكَانِ «سُكُّوتَ»].
• [سفر الخروج 12: 37] فَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ رَعَمْسِيسَ إِلَى سُكُّوتَ، نَحْوَ سِتِّ مِئَةِ أَلْفِ مَاشٍ مِنَ الرِّجَالِ عَدَا الأَوْلاَدِ.
• [سفر الخروج 13: 20] وَارْتَحَلُوا مِنْ سُكُّوتَ وَنَزَلُوا فِي إِيثَامَ فِي طَرَفِ الْبَرِّيَّةِ.
• [سفر العدد 33: 5] فَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ رَعَمْسِيسَ وَنَزَلُوا فِي سُكُّوتَ.
• [سفر العدد 33: 6] ثُمَّ ارْتَحَلُوا مِنْ سُكُّوتَ وَنَزَلُوا فِي إِيثَامَ الَّتِي فِي طَرَفِ الْبَرِّيَّةِ.
• [سفر يشوع 13: 27] وَفِي الْوَادِي بَيْتَ هَارَامَ، وَبَيْتَ نِمْرَةَ، وَسُكُّوتَ، وَصَافُونَ بَقِيَّةَ مَمْلَكَةِ سِيحُونَ مَلِكِ حَشْبُونَ، الأُرْدُنَّ وَتُخُومَهُ إِلَى طَرَفِ بَحْرِ كِنَّرُوتَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ نَحْوَ الشُّرُوقِ.
• [سفر القضاة 8: 5] فَقَالَ لأَهْلِ سُكُّوتَ: «أَعْطُوا أَرْغِفَةَ خُبْزٍ لِلْقَوْمِ الَّذِينَ مَعِي لأَنَّهُمْ مُعْيُونَ، وَأَنَا سَاعٍ وَرَاءَ ذَبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ مَلِكَيْ مِدْيَانَ».
• [سفر القضاة 8: 6] فَقَالَ رُؤَسَاءُ سُكُّوتَ: «هَلْ أَيْدِي ذبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ بِيَدِكَ الآنَ حَتَّى نُعْطِيَ جُنْدَكَ خُبْزًا؟».
• [سفر القضاة 8: 8] وَصَعِدَ مِنْ هُنَاكَ إِلَى فَنُوئِيلَ وَكَلَّمَهُمْ هكَذَا. فَأَجَابَهُ أَهْلُ فَنُوئِيلَ كَمَا أَجَابَ أَهْلُ سُكُّوتَ.
• [سفر القضاة 8: 14] وَأَمْسَكَ غُلاَمًا مِنْ أَهْلِ سُكُّوتَ وَسَأَلَهُ، فَكَتَبَ لَهُ رُؤَسَاءَ سُكُّوتَ وَشُيُوخَهَا، سَبْعَةً وَسَبْعِينَ رَجُلًا.
• [سفر القضاة 8: 15] وَدَخَلَ إِلَى أَهْلِ سُكُّوتَ وَقَالَ: «هُوَذَا ذبَحُ وَصَلْمُنَّاعُ اللَّذَانِ عَيَّرْتُمُونِي بِهِمَا قَائِلِينَ: هَلْ أَيْدِي ذبَحَ وَصَلْمُنَّاعَ بِيَدِكَ الآنَ حَتَّى نُعْطِي رِجَالَكَ الْمُعْيِينَ خُبْزًا؟».
• [سفر القضاة 8: 16] وَأَخَذَ شُيُوخَ الْمَدِينَةِ وَأَشْوَاكَ الْبَرِّيَّةِ وَالنَّوَارِجَ وَعَلَّمَ بِهَا أَهْلَ سُكُّوتَ.
• [سفر الملوك الأول 7: 46] فِي غَوْرِ الأُرْدُنِّ سَبَكَهَا الْمَلِكُ، فِي أَرْضِ الْخَزَفِ بَيْنَ سُكُّوتَ وَصَرَتَانَ.
• [سفر الملوك الأول 21: 27] وَلَمَّا سَمِعَ أَخْآبُ هذَا الْكَلاَمَ، شَقَّ ثِيَابَهُ وَجَعَلَ مِسْحًا عَلَى جَسَدِهِ، وَصَامَ وَاضْطَجَعَ بِالْمِسْحِ وَمَشَى بِسُكُوتٍ.
• [سفر أخبار الأيام الثاني 4: 17] فِي غَوْرِ الأُرْدُنِّ سَبَكَهَا الْمَلِكُ فِي أَرْضِ الْخَزَفِ بَيْنَ سُكُّوتَ وَصَرَدَةَ.
فليس كل ما درستموه عن تاريخ وهوية بني إسرائيل صحيحا، هنا التوراة للعهد القديم لأهل الكتاب بينت وبرهنت بأن بني إسرائيل وسيدنا موسي ويعقوب وبنيه الأسباط هم سودانيون مصريون عرب كوشيون نوبة.
وقال الحق لبنى إسرائيل الكوشيين النوبة السودانيون اهل مصر العليا : {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا - سورة بنى إسرائيل 7} - وهذه الآية تدل بأن بني إسرائيل الذين هاجروا من أرض النيل المحس سكوت مصر العليا السودان الحالي إلى السعودية الأرض المقدسة مع سيدنا موسى عليه السلام، لقد دخلوا المسجد الحرام بمكة المكرمة وعمروا وحجوا في البيت الحرام وسكنوا في السعودية، ومنهم من كره قحط السعودية ورجعوا لأرض مصر وهي السودان كما تدل هذه الآية الكريمة: {وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمسكنة وباءوا بغضب من الله ذلك بانهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون - البقرة 61} - فمنهم من لم يصبر على أكل طعام واحد في مكة فرجعوا إلى أرض مصر السودان النوبي في زمن سيدنا موسي بعد فترة العبور. فكل سياقات مصر المذكورة في القرآن المبين فالمعنى بها أرض السودان النوبي، فمصر السفلى الحديثة كانت تسمى كميت وإيجبت في ذلك الزمان كتبه الباحث الإسلامى الرباني \ عبد الله ماهر كورينا..


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 05/26/2022

اخبار و بيانات
• شباب من (البجا) يعرقلون بيع الباخرة دهب
• نمر ينعي شرطيين قتلا بالقرب من معسكر زمزم

اخبار و بيانات
• تجمع المهنيين يدعو لأكبر تضامن نقابي لمواجهة انتهاكات الانقلابيين
• مقتل نازح برصاص مليشيات الجنجويد في وسط دارفور
• حزب الأمة يرفض تشكيل مركز معارضة جديد بالتنسيق مع قوة مسلحة
• وقفة احتجاجية للكوادر الصحية بنيالا وتلويح بالإضراب العام
• عنف مفرط من قبل قوات الانقلاب واستهداف مباشر للثائرات في مواكب اليوم
• لكشف عن 7 آلاف حالة ولادة خارج الإطار الشرعي بالخرطوم ومنظمة خيرية توضح التفاصيل
• لأول مرة.. لقاء يجمع المكون العسكري بـ(فولكر وودلباد) بالقصر الرئاسي في الخرطوم
• المراجع القومي يكشف حالات تعدي على المال العام
• عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم May, 26 2022

عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 05/26/2022

المنبر العام
• اسقاط الانقلاب.. دعوات لـ”التتريس” يومي 1-2 يونيو وإغلاق العاصمة تماما 3 يونيو في ذكرى فض الاعتصام
• مؤتمر تأسيس مؤتمـر البجــا
• يتهم فيها ( المعزول ، وطه ، وعزالدين ، وهارون ): الكشف عن (تلف ) مستند اتهام رئيسى (سي دي ) في قضي
• أمريكا تفرض عقوبات على رجل أعمال سوداني شهير صاحب شركات ضخمة
• الدقير- ما حدث اليوم من سلطة الانقلاب أثبت عكس ما تردّد
• يسقط انقلاب البرهان بطبخة الكيزان
• قرار من البرهان بإعفاء مديري جامعات حكومية
• مظفر النواب: شاعر ثوري أم شتّام طائفي؟
• عودة “كرتي” التطبيعية -بقلم الجميل الفاضل
• انت مفلسة ٢٥ مليون دولار دي قروش:يا سوداني امريكا الدولارات في السودان
• رصد وتوثيق حراك الثورة السودانية لهذا اليوم الخميس 26 مايو 2022
• *هوامش سريعة على رحلة الحزب الشيوعي لكاودا: تعقيد جديد وخطير للمشهد السوداني* *✍️عبد الرحمن الغالي
• لمصلحة من تخفي قناة الجزيرة بشاعة الجريمة؟! كتبه حسن الجزولي
• تطورات جديدة في واقعة محاولة تهريب ضابط بشرطة مطار الخرطوم للذهب
• كرتي لم يقل الحقيقة بقلم عمار محمد ادم
• زواج خرافي لابنة احد رجال الاعمال الجنوبسوداني بنيروبي
• أهلو سمعوبو إترمدوا وثكلــوا
• نكته 2023 بوست فرفشه شارك معانا بنكته
• تعالوا نساعد بعض بالمعلومات في شتي البلدان الاخوه الاعضاء فى انتظاركم
• هَكَذَا يَمْضِي الغفاريون نَحْوَ الله: في رحيل مظفر النواب
• عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس ٢٦ مايو ٢٠٢٢م
• دولة "البركاوي".. عثمان ميرغني
• د. معتصم الأقرع يكتب كتابة رائعة
• حريق بميناء سواكن
• يا جماعة...حلة الحزب الشيوعي في كاودا مرقت؟!!
• فوز رواية "خبز على طاولة الخال ميلاد" بالجائزة العالمية للبوكر العربية
• فريق(النمور) الجالية السودانية يفوز بدورة للجاليات في بريستول

عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 05/26/2022

اراء حرة و مقالات
• بيان الشرطة ،، رمتني بدائها! كتبه حسن الجزولي
• السلام و الراحة الابدية للراحل صموئيل جنقول انجلو كتبه ايليا أرومي كوكو
• رجل ادين له بالكثير الكثير كتبه شوقي بدرى
• صلاح غريبة يكتب : في ذكرى وفاة شاعرنا القدير مصطفى سند
• الذكرى الثالثة والخمسون لانقلاب 25 مايو ١٩٦٩ كتبه تاج السر عثمان

اراء حرة و مقالات
• كيف اجهض تحالف الموز الاخونجي حلم الدولة المدنية‎‎ كتبه الطيب المكاشفي
• سئمنا الشجب والإدانة (بأشد العبارات).. و(قِرِفنا) من التهديدات الأمريكية الملساء للطغمة!
• لمصلحة من تخفي قناة الجزيرة بشاعة الجريمة؟! كتبه حسن الجزولي
• بدلا من أن ينفرط عقد السودان كتبه نورالدين مدني
• الحاكم وشياطين الأنس والجن كتبه امل أحمد تبيدي
• (الصبر) لنا !!.. كتبه عادل هلال
• ضجيج أخبار مفبركة وحال المواطن وأقف كتبه عواطف عبداللطيف
• شروط تعجيزية ومقاعدة قليلة للدراسات العليا كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
• (الله لا كسَّبهم) بقلم- علي تولي USA- AZ
• غودفري لا مرحبا كتبه ياسر الفادني
• ( جدري القرود ) وبعد ذلك نتوقع وباء إسهال البراغيث !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
• المخلوعان ! كتبه زهير السراج
• وداعاً العملاق محمد إبراهيم عبده كبج (فارس الحوبه) كتبه محمد عمر محمد الخير
• هل حميتي مُصاب بجدري القرود وهل صرف القنديلة كما صرف البشير البركاوي ؟ كتبه ثروت قاسم
• الاحتلال يرتكب جرائمه مستفيدا من حالة الصمت الدولي كتبه سري القدوة
• هؤلاء لا يتفهمون مطالب الشعب السوداني !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
• تـــلك الاتهامات الظالمــــة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد