انتشار الشام العموريين وعلاقتهم بالعبرانيين واليهود الشرقيين

07:28 PM February, 12 2022

سودانيز اون لاين
Tarig Anter-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

العموريين هم 90% من الهكسوس وهم بدو الشام. وصاروا العبرانيين عام 1500 ق م والذين منهم ظهر اليهود الشرقيين عام 600 ق م مع اختراع اليهود واليهودية والتوراة العبرية في بابل. الهكسوس بهم 10% تركمنغول وهو نفسه تركيب الأكاديين الذين غزو واحتلوا سومر

قام العموريين العبرانيين منذ عام 1450 ق م بغزو واحتلال سواحل البحر المتوسط الشرقية والتي كانت وطن شعب وحضارة اوغاريت. واقام العموريين العبرانيين مستعمرة فينيقيا في شمال اوغاريت ومستعمرة كنعان في جنوب اوغاريت.

واستفاد العموريين العبرانيين من خبرات شعب اوغاريت في بناء السفن والملاحة والتجارة البحرية المتوسطية مع شعوب بحر ايجة وشمال افريقيا ومن موارد اوغاريت من خشب الأرز. وانطلاقا من مستعمرة فينيقيا قام العموريين العبرانيين بحملات قرصنة واسعة وغزو واقاموا مستعمرات قرطاجة ونوميديا في شمال افريقيا وصار كل البحر المتوسط وسواحله في قبضة قراصنة العموريين العبرانيين. وهذا تسبب في انهيار العصر البرونزي المتأخر عام 1177 ق م والفوضى العارمة الواسعة التي تلته وأطلق على قراصنة البحر لقب شعوب البحر.

ومن العموريين العبرانيين تشكل الأمويين عام 660 ميلادي بعد ان استولوا على الرسالة المحمدية وأسقطوا حكم العرب المتمثل في الخلافة الراشدة ونقلوا مركز الحكم الي دمشق وهي مركز العموريين العبرانيين. أسقط العباسيين التركمنغول نظام الامويين العموريين عام 750 ميلادي ونقلوا مركز الحكم الي بغداد لتكون بالقرب من مركز التركمنغول في فارس. وقام العباسيين التركمنغول بتصدير اليهودية الي تركمنغول شمال القوقاز وهم كخانة الخزر وبذلك ظهر اول اليهود الغربيين وهم من يعرفوا بالاشكيناز.

جلب العباسيين مجموعات اليهود الغربيين التركمنغول ووطنوهم في مستعمرة كنعان واوغاريت وازاح العباسيين التركمنغول مجموعات العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين الي كل شمال افريقيا من النصف الغربي لليبيا ووصلوا حتى موريتانيا. وتكون من مجموعات العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين المكون الاساسي في مستعمرة الاندلس. وقام الاسبان ولبرتغال بطرد مجموعات العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين ومعهم اليهود الغربيين التركمنغول وكذلك البربر من ايبيريا عام 1492 ميلادي.

والجانب العموري العبراني اليهودي الشرقي من المطرودين من اسبانيا والبرتغال فروا وانتقلوا الي مستعمرات العثمانيين في كل شمال افريقيا والشام. ونقل العثمانيين الجانب التركمنغولي اليهودي الغربي من المطرودين من اسبانيا والبرتغال الي الاناضول والبلقان وجزر المتوسط.

وقام العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين بتكوين مجموعات صيد وتجارة وتصدير البشر من غرب افريقيا الي الأميركتين منذ 1600 ميلادي. وهذا ما يزعم بانه حملات الرق العربي والاسلامي والشرقي. وعاد للعموريين اليهود الشرقيين تواجد كبير في العراق وسوريا ولبنان وقطر وشمال اليمن والكثير منهم يزعموا انهم مسلمين. ومن العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين والاسلاماويين ظهرت مجموعات الارهاب المختلفة في الشام وغرب افريقيا.

في زمن العباسيين قام العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين بغزو الحبشة وأسقطوا مملكة اكسوم وهي وطن شعب التقراي الكبرى. وحطموا اكسوم بالكامل واسترقاق اعداد كبيرة جدا من شعب التقراي وصدروهم وقاموا بتقسيم شعب ووطن التقراي. واقام العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين اسر حاكمة خليط من العموريين والاثيوبيين لتقسيم شعب التقراي الي التقرينيا والتقري في اريتريا والأمهرا في اثيوبيا

سقطت شعوب دول العرب في دلمون بالخليج ونجد وماجان في الحجاز وملوحا في اليمن في يد عصابات العموريين يطلق عليهم المكارب عام 1500 ق م. وعصابات العموريين المكارب هم اشقاء عصابات العموريين العبرانيين وعصابات العموريين الكيشيين وشركاء عصابات التركمنغول الميتاني. والعصابات الأربعة هم فروع من جنود الهكسوس الذين طردتهم كمت (مصر القديمة) عام 1523 ق م بينما بقي في كمت مجموعات من الهكسوس الغير محاربين. والعموريين العبرانيين والمكارب والكيشيين أطلقوا على نفسهم يهود وسبئيين وبابليين بعد انتصارهم على جيوش اشور وكمت في معركة كركميش عام 605 ق م. بينما تحول اسم عصابات التركمنغول الميتاني الي الأكراد.

قيادات العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين خاصة في بابل مع تركمنغول هم المحرك القائد لباقي الهكسوس العموريين والتركمنغول وهم من أزاحوا العموريين الكيشيين ودفعوهم لاستعمار الكويت وقطر. قيادات العموريين العبرانيين اليهود الشرقيين في بابل ومعهم الكويت وقطر وكذلك التركمنغول الخزر اليهود الغربيون في كنعان وتركيا لا يزالوا يديرون الهجوم الهجمات علي العرب وعلي اتباع الرسالة المحمدية

تمويل هجمات الهكسوس العموريين والتركمنغول يأتي من موارد العراق والكويت وقطر والكيان الأشكينازي في مستعمرة كنعان وانشطتهم في مختلف انحاء العالم. الهكسوس العموريين والتركمنغول لهم تنظيم غير معلن ومتواجدين في كل دول الشرق الأوسط وأوروبا والأميركتين. ولهم واجهات وتنظيمات الديموقراطية الليبرالية والعلمانية والفارسية الشيعية والمذهبيات الإسلامية والمسيحية والفاتيكان والشيوعية واليسار والاشتراكية والقومية الاعرابية العربية والجهاد الإسلاماوي والعولمة والبنوك والاعلام https://wp.me/p1TBMj-1Qmhttps://wp.me/p1TBMj-1Qm



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 02/12/2022

اخبار و بيانات
• بسبب ارتفاع اسعار الدفاتر زيادة رسوم استخراج قسيمة الزواج الى (10) الف جنية
• الخارجية: سفارات بلا سفراء ودبلوماسيون لم يتلقوا مرتباتهم لعامين

عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 02/12/2022

المنبر العام
• هل ستغتال المخابرات المصرية حميدتي!
• صوت من اجل حظر المنتجات السودانية التي تقوم مصر بسرقتها وتصديرها علي اساس انها منتجات مصرية
• انشروا اسماء الكيزان الذين اعادهم البرهان لاخافةالعربان والخواجات!
• نائب رئيس مجلس السيادة: القانون سيطال كل من يهريب موارد السودان حتى وإن كان حميدتي نفسه
• بيان اللجنة المشتركة للأجسام الصحفية
• دولة المليشيات - الفيلم الوثائقي الكامل
• عودة نذير الشؤم
• رواندا: تحت شعار منزل لكل أسره
• حميدتي: ما عندنا موارد ومحتاجين للدولار
• الإنتهازي علي مهدي : رأيت نوراً يشع من وجه ”جبريل إبراهيم“ عندما صليت معه !!
• فيديو الذ زول سكران لط عان بعد شاف تاتشر العساكر
• آراء عدد من أبناء الجالية العربية والإسلامية في أوكرانيا بالأزمة مع روسيا
• يجب محاكمة (الامة والشيوعي والكيزان) لانهم صناع الدكتاتوريات!
• لماذا يشع النور من وجه "جبريل ابراهيم" عندما تصلى معه ؟.
• ‘Democracy Is Life’: The Grass-Roots Movement Taking On Sudan’s Generals
• Re: الوجود الكيزاني في أمريكا
• Re: الوجود الكيزاني في أمريكا

عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 02/12/2022

اراء حرة و مقالات
• عادل هلال:يا آفة بلادي !!..
• دار المايقوما ... خطيئتنا الكبرى تحبو هناك
• عن دورة «المركزي» والشرعية.. والشرعية البديلة
• المجلس المركزي الفلسطيني مخاضُ الانعقادِ وبطلانُ القراراتِ (1)
• واجهات دعائية للسياسيين في السودان او تحالف المال والسلاح.
• القصة أكبر من البرهان وآل دقلو.!:الطيب الزين
• أصدقاء الأمس أعداء اليوم:محمد آدم إسحق
• الكيسوا فاضي منو..!!:كمال الهِدَى
• 10 طويلة في الجزيرة !:ياسر الفادنى
• ( الجنجويد ) وما أدراك ( ما الجنجويد ) ؟؟ بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
• بوادر مواجهة بين مجموعة البرهان والولايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها الغربيين
• وعاد الكيزان لحكم السودان ياامريكان:الحلقة الثانية
• الحياد بين السلبية والإيجابية.. مفاهيم ملتبسة
• رؤيتان تشكلان سجالا داخل القوى المدنية
• هل مضي زمان وامعتصماه:علاء الدين محمد ابكر
• نورالدين مدني:لن تحجب ضوء الفجر القادم
• الإلحاد المتصوف:د.أمل الكردفاني
• قوانين العنصرية الاسرائيلية واستهداف الشعب الفلسطيني ووجوده