المغرب منها ولها القريب

المغرب منها ولها القريب


10-15-2021, 12:13 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1634296395&rn=1


Post: #1
Title: المغرب منها ولها القريب
Author: مصطفى منيغ
Date: 10-15-2021, 12:13 PM
Parent: #0

11:13 AM October, 15 2021

سودانيز اون لاين
مصطفى منيغ-فاس-المغرب
مكتبتى
رابط مختصر




بروكسيل :

مهما تصرَّف حكامها بما قرروا أو نفروا أو خطَّطوا أو استعانوا بمن لن يعينهم مهما فعلوا يظل المغرب الأقرب منها ، الجغرافية أرادت والتواريخ منذ أَعرق بدايات دَوَّنت على الأرض شبراً شبراً عمَّن زَرَعَ جذوره فوقها ، لتكون لدولتين فرنسا أورثت العداء بين حُدودَيْها ، المُصطنعتين بإرادة جندها المكوّنين بعضهم من أجناس بلاد افريقية اجتاح الجور الاستعماري شعوبها ، لتستعمل في قهر واستعباد المزيد لتكثر مصادر مغانمها . الجزائر لغة وديناً كالمغرب ومَن فيه والأخير عادات وتقاليد كالجزائر ومَن فيها ، فلِما التنافر واقتسام مآسي اغرب مقاطعة قائمة على وهمٍ وعصبية أولها كآخرها ، مضرَّة كل الضرر بالشعبين الشقيقين الرازحين آنياً تحت ضغط ظروف قاسية بما تحمله من معاني اتساع سلبياتها . نظام قائم على مراسيم جمهورية متعدِّدة الاستنباط مِن مبادئ دخيلة على الأصول الإسلامية الجزائرية المتشبِّع بها أهلها ، القريبة للعقلية الإفرنجية الغير المعترفة بالجزائريين إلاَّ ليكونوا من الدرجة الثانية أو أدناها ، حتى في قعر داخلها ، فرنسا تطلق عليهم بأصحاب "الجلود السوداء" المتسكعين غالب الأحيان بين شوارع "بَارْبِيسْتْ" يميُّزهم صخب يطالبون به حق العيش كسواهم في بلد الحرية والعدل والمساواة بين البشر جميعهم باستثناءٍ يبعدهم عن هذا الثلاثي الذي صدَّقوه فجعلهم عبيداً في مدينة النور باريس والأخيرة فخورة بما حققته من إذلالهم بنفسها ، ما أُسجِّله هنا لم اسمع به ، بل عايشتُه شخصياً واقفاً على أحداثٍ استرجعُها الآونة عسَى حكام الدولة المجاورة يتَّعظون مِن الماضي القريب حتى لا يكرِّرون نفس الأخطاء القاتلة في المستقبل القريب أيضاً ، لقصور نظرهم ، وذهاب مع السراب والفشل والإحباط والهزيمة تعلقهم . أثناء عملٍ تحمَّلتُ مسؤولية القيام به لصالح شركة َألمانية ، يتمثَّل في جمع أكبر عدد ممكن من الاشتراكات السنوية في مجلةٍ أمريكية تصدر بعدة لغات ومنها الفرنسية ، على أن يكون مسرح العمل مجموع المساحة الفرنسية ، إذ اصطحبني السيد "فِدْمِيرْ" من مدينة "بروكسيل" البلجيكية حيث أقيم إلى "لِيلْ" الكائنة في شمال غرب فرنسا لنشرعَ في المهمَّة رفقة مجموعة من الفرنسيين ومنهم المسماة "جنين" التي مع الأيام ونحن ننتقل من مدينة فرنسية إلى أخرى ، تكوَّنت بيني وبينها علاقة ودٍّ وتعاطف ، ولمَّا وصلنا إلى "باريس" أطلعتني أن اسمَها الحقيقي "عائشة" واصلها جزائري أباً وأماً ، ممَّا يدعون عند الفرنسيين بأصحاب "الجلود السوداء" وعليّ بزيارة أسرتها إن أردتُ الاستمرار في علاقتي معها للنهاية ، في بيتها صافحني والدها الرَّجل المكسور الخاطر المحطَّم المعنويات ليخاطبني :

- حاولتُ الرجوع لبلدي الجزائر ، إلي مدينة "وهران" تحديداً ، لكنني اصطدمتُ بالمنع المُطلق من طرف المسؤولين الجزائريين الذين وصفوني بالعميل لفائدة فرنسا أيام حرب التحرير ، الحقيقة لم أكن سوى موظف بسيط في الإدارة الفرنسية المحتلة آنذاك لوطني الجزائر ، اخترتُ الانتقال مع مَن سمحت لهم فرنسا الدخول لأرضها لأستمرَّ في وظيفتي بنفس الراتب والدرجة الإدارية ، مع الوقت تحولنا في نظر الفرنسيين (دون الجاليات المهاجرة لها) لعبء كبير عليها ، ممَّاَ شكَّل وجودنا كجزائريين محطة تضايق هؤلاء بل يطالبون أن نغادر أراضيهم ، متفننين في خلق حكايات تُروَي عنَّا بما يصدر من إجرام وإفساد لأخلاقياتهم ، لذا لم أجد مناصاً غير السماح لابنتي عائشة هذه تحت اسم إفرنجي مستعار أن تلتحق ببلجيكا لإبعادِها عن حالنا الملوَّث بلا ذنب إرتكبناه سوى انتسابنا للجزائر كجزائريين ، وإذا أردتَها زوجة على سنَّة الله ورسوله اذهب بها إلي المغرب ، بلد الكرم والكرامة والخير المتدفِّق بعناية الرحمان اللطيف ، والأصل الأصيل الشريف ، وليس للجزائر ذي المصير الحتمي آجلاً أو عاجلاً المخيف ، قصدي ممَّا ذكرته موجه لجماعة من جنرالات وما يؤتمر بأمرهم من رئيس للجمهورية وأغلبية وزراء الحكومة الحالية ، ومَن كوّن ثروة بطرق غير شرعية ، على حساب تعاسة وحرمان الشعب الجزائري ، إن اعتمدوا اللِّحقاء براعيتىهم فرنسا ، أنهم أحبوا أو كرهوا ملحقون بالوصف الحقير "أصحاب الجلود السوداء" الذين مهما صرفوا وتظاهروا بالغناء الفاحش سيظلون "مسخرة" لعموم الفرنسيين إن لم يتهمونهم في وقت من الأوقات بالخيانة العُظمى لوطنهم الجزائر ، ليصبحوا بين نارين احتمال التحقير الفرنسي الساخر ، او غضب الشعب الجزائري برمته عليهم ، لذا لا مخرج لهم إلا بإعادة التفكير الجدِّي في موقفهم من أقرب المقربين لبلدهم الجزائر ، ذاك المغرب المستعد كان ولا زال لمحو صفحة التوتر القائم مند سنوات والبدء في علاقة جديدة قائمة على التعاون المحمود الند للند لا تشوبه شائبة ولا تعكر صفوه قضية "المرتزقة" الذين جفَّ ضرع بقرة الجزائر من فرط مصهم لبنها للوصول الآونة ، حيث لا مكان يحتويهم ولا منبع يروي عطشهم للاستقرار ، إلاَّ بالانضمام لمؤيدي الحكم الذاتي للصحراء الموحَّدة مع التراب الوطني المغربي ، بكل ما تعنيه كلمة "موحَّدة" مِن تقديس لا يجوز مسُّه مهما تعاقبت الأحقاب وتجدّدت الأجيال ، إذ ما ينتسب للمغرب كحقٍ مشروع ، لا ولن يضيع مهما كانت الأحوال وتباينت الظروف .

مصطفى منيغ

سفير السلام العالمي

[email protected]

مواضيع سابقة كتبها محمد الربيع فى سودانيز اون لاين
  • أيُّها البرهان، هل أتاك حديث الهاربين؟
  • ما بين متاريس الثوار ومتاريس تِرِك بقلم:محمد الربيع
  • لجنة تفكيك التمكين وكُتّاب البلاط بقلم:محمد الربيع
  • مناوي في دارفور الإستقبال التاريخي والرسائل البريدية بقلم:محمد الربيع
  • ما بين عودة طالبان وأحلام الكيزان بقلم:محمد الربيع
  • قناة الجزيرة (في خطر) بقلم:محمد الربيع
  • الفريق البرهان وزيارة قبر أتاتورك بقلم:محمد الربيع
  • رفع الآذان ومزايدة الكيزان بقلم:محمد الربيع
  • الفتن القبلية وحيادية الجيش بقلم:محمد الربيع
  • إبراهيم الشيخ، وزير صناعة خلا بقلم:محمد الربيع
  • عبدالله حمدوك والهدّامون بقلم:محمد الربيع
  • الإنقاذيون رجال دولة بقلم:محمد الربيع
  • أطباء الإسلامويين، شياطين العذاب بقلم:محمد الربيع
  • الحقوقيون السودانيون والغياب الوطني بقلم:محمد الربيع
  • الفترة الإنتقالية ووحدة الثوار بقلم محمد الربيع
  • رحيل العنصري المغرور بقلم محمد الربيع
  • إدريس ديبي، النهاية التقليدية لطاغية براغماتي بقلم:محمد الربيع
  • الزواحف البؤساء وجهاد الأسافير بقلم:محمد الربيع
  • إختشوا يا حزب الأمة بقلم:محمد الربيع
  • الدبلوماسية السودانية وعصر المماليك بقلم:محمد الربيع
  • شباب الثورة والأمن القومي بقلم:محمد الربيع
  • هيثم مصطفي أسطورة الفشل بقلم:محمد الربيع
  • الوزارة الجديدة وتحديات العبور بقلم:محمد الربيع
  • صلاح منّاع وجعير الفلول بقلم:محمد الربيع
  • مدينة الجنينة ومجانية الدم بقلم:محمد الربيع
  • جرائم النظام البائد ضد طلاب دارفور للتاريخ والتوثيق: ( 3) بقلم:محمد الربيع
  • سهير عبدالرحيم في السفارة الحبشية من داخل السور بقلم:محمد الربيع
  • جرائم النظام البائد ضد طلاب دارفور للتوثيق والتاريخ (2) بقلم:محمد الربيع
  • جرائم النظام البائد ضد طلاب دارفور للتوثيق والتاريخ بقلم:محمد الربيع
  • الثورة والمناهج بين الثابت والمتغيّر بقلم:محمد الربيع
  • الثورات السودانية وأدمان الفشل بقلم:محمد الربيع
  • خروج بعثة اليوناميد من دارفور التوقيت والآثار بقلم:محمد الربيع
  • ثورة ديسمبر في عيدها الثاني كوابح الإنطلاق والبناء بقلم:محمد الربيع
  • ورشة العلمانية بين مِلْكِية حمدوك وفيتو الكباشي بقلم:محمد الربيع
  • الوزير/ عمر قمر الدين وكرسي الشماليين بقلم: محمد الربيع
  • السودان، رفع العقوبات والتطبيع ودموع أذيال العروبة بقلم:محمد الربيع
  • بنود إتفاق السلام بين النظرية والتطبيق بقلم:محمد الربيع
  • ضياء بلال وساطع الحاج، والشر الدفين بقلم:محمد الربيع
  • إتفاق حمدوك الحلو، لماذا ندعمه ؟ بقلم:محمد الربيع
  • إتفاق جوبا للسلام والآمال المرتجاة بقلم:محمد الربيع
  • التعايش السلمي و مساعي الإنفراج القومي بقلم:محمد الربيع
  • سلام جوبا ، بين العثرات و العبرات بقلم :محمد الربيع
  • تعيين حكام الولايات و الأخطاء الموروثة بقلم محمد الربيع
  • المثقفون السودانيون و عبارة أنا افتكر بقلم محمد الربيع
  • إعتصام نيرتتي، وهج الثورة و جمال الطبيعة بقلم محمد الربيع
  • الإسلامويون و فوبيا الشيوعية بقلم محمد الربيع
  • علي كوشيب و الخمسين سفّاحاً آخر الدواء لاهـاي ....بقلم محمد الربيع
  • الجبهة الثورية و كوفيد الإنقسامات بقلم محمد الربيع
  • لا أستطيع التنفس ! صرخةٍ سمراء أسفل تمثال الحرية بقلم محمد الربيع
  • الفتنة القبلية و الأيادي الشيطانية بقلم محمد الربيع
  • اللاجئون و النازحون في دارفور ، المأساة المنسية بقلم محمد الربيع
  • الوليد المنتظر من رحم البؤس و الشقاء بقلم محمد الربيع
  • الدكتور - منصور خالد الكوكب الذي أفل بقلم محمد الربيع
  • اللواء أهلي أنس عمر -طيش الأهلية الذي تسنم حزب الزواحف بقلم محمد الربيع
  • الزواحف و الرشيد سعيد و سياسة الإسقاط بقلم محمد الربيع
  • الزحف الأخضر و الحصاد الأغبر بقلم محمد الربيع
  • القمر الصناعي السوداني الصيني المقاصد و الأهداف بقلم محمد الربيع
  • الإسلامويون و إستثمار الثغرات -لجان المقاومة مثالاً بقلم محمد الربيع
  • نعم لعلمانية الدولة بقلم محمد الربيع
  • شيوخ الفتنة و التبول علي رؤوس الدهماء بقلم محمد الربيع
  • جهاز الأمن -شعبة الجهاد الإلكتروني و نكات المساطيل بقلم محمد الربيع
  • أنا ما كوز ،،، بقلم محمد الربيع
  • السودان و اليوبيل الذهبي للعالم بقلم محمد الربيع
  • ملحمة الثلاثين من يونيو ... صحو الشعب الجبّار بقلم محمد الربيع
  • الثورة و كشف الزيف المقنّع الكهول السيكوبات و الجنجويد الشباب بقلم محمد الربيع


  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • هل السودانيون على استعداد لممارسة الديمقراطية ؟ (1-1) بقلم :خالدة ود المدني

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان يتلقى إتصالاََ هاتفياََ من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي
  • محكمة جنايات عطبرة تفصل في قضية الشهيد خالد عوض شيّال
  • الجيش الأبيض يعلن مشاركته في مليونية 21 أكتوبر للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة مصابي ثورة ديسمبر تكشف تفاصيل لقائها بحمدوك
  • صالح عمار: المجموعة التي تغلق الميناء مدعومة من اللجنة الأمنية بالبحر الأحمر
  • الحرية والتغيير ترهن حلّ الحكومة بتحقيق 5 شروط
  • النيابة العامة: زيارة وكلاء نيابة إزالة التمكين للحراسات إجراء روتيني...
  • الشيوعي يرحب بإسقاط الحكومة الانتقالية وامريكا تحدد من سيحكم السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان ... سيناريو الانقلاب
  • حريتنا هي أقلامنا.. لن تهزم والثورة مستمرة !
  • الحبيب الحبوب الأستاذ خليل الياس
  • الجلنكعوبا
  • البعض يريد والشارع سيفرض ما يريد ( سنعبر وننتصر )
  • من المستفيد من اتصال مصيدة الرقم 221
  • حبيبنا عمردفع الله كاركتير معبر جداً رجعتنا ايام ناس عزالدين
  • الشرف العسكري هو حماية الوطن والدفاع عن ترابه وحدوده وليس التنمر على القوى الديمقراطية والصراع حول
  • هشام عباس يقول كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • القانونيون وثقوب في المظلة المدنية ( تجمع المهنيين نموذجا )
  • حيدر المكاشفي هل البرهان طامع في حكم السودان
  • بالله عليكم الله شوفوا البلد دي منكوبة قدر شنو ؟
  • التغيير ترهن حل الحكومة بملف فض الاعتصام
  • الصحفي: نجيب عبدالحيم مطلوب القبض عليه
  • لكم نيلكم وليّ نيل
  • شروط (قحت) لحل الحكومة
  • السودان :الرؤية العسكرية تعطل المرحلة الانتقالية؟ نقاش فرانس24
  • للتأكيد من سودانيز .. منع خالد سلك وعائلته من السفر اليوم
  • البنتاغون يدعو إلى تعزيز السيطرة المدنية على الجيش بالسودان
  • النائمون في أحضان الشياطين !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • أين يقف حمدوك؟ بقلم عبدالله الشيخ
  • المئات من ضباط الجيش يحتجون لدى "البرهان" بما وصفوه ب(الهجوم الممنهج) علي القوات المسلحة
  • موكب للقانونيين اليوم ومذكرة تطالب العسكري بالالتزام بالوثيقة الدستورية وتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة المعلمين تتبرأ من منحة حميدتي للعاملين بكنترول الشهادة السودانية
  • جهاز الأمن يمنع المراسل حسام بيرم من إجراء مقابلات مع مؤيدين لمسار الشرق
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس ١٤ أكتوبر ٢٠٢١م
  • توصيف رائع لطمع الحركات المسلحة -جبريل إبراهيم والنفاق السياسي-بقلم عبد الحميد عوض
  • السفالة في السفارة
  • يسألونك عن قحط
  • تقسيم السودان ستتبعه إبادة
  • الفشل الإداري
  • كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • بالدارجي كده !!! مية الف حميدتي كسرت قلم الفهم
  • الشيوعي: موقفنا إسقاط الحكومة وواشنطن هي التي تدير البلاد
  • الأستاذ محمود محمد طه: ع عبدالعاطي يرد على ساخاروف (١)
  • صراع الشفع حا يضيعوا السودان .. و الديكتاتورية محمداكم
  • مبارك الفاضل شايفو الايام دي مركب مكنة ترس كتب سيد الطيب
  • مجموعة مناوي تطرح على حمدوك حل الحكومة دون المساس بحصص اتفاق السلام
  • عرمان يطلب تفسيرات حول دعوات كثيفة لحل الحكومة وتوسعة المشاركة
  • مباحثات سودانية إسرائيلية بالامارات وسط امتعاض الخارجية في الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • قيادات الجيش السوداني وخيانة الوطن
  • جبريل ومناوي يقفون مع العسكر ما الغرض من حملهما السلاح ؟ او كما قالت
  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • نورالدين مدني لن تسلموا من عواقبها
  • هل الوزير نصرالدين عبدالباري يعمل مع العسكر والجنجويد ضد زملاءه المدنيين؟
  • لك يا ترق ان تفتخر بما حققت للشرق!!!
  • قرارات اليونسكو مهمة وخطوة في الاتجاه الصحيح
  • فلتذهب كل القيادات والشراكات الي الجحيم ويبقي حمدوك رئيسا
  • ١٢ أكتوبر ١٩٩٩في القضائية: يوم قال الترابي ما فيش فايدة يا صفية
  • 16اكتوبر تعني تحصين الثورة وإقامة دولة القانون.
  • ما عاد مُجدياً:كمال الِهِدَي
  • توافق وطني ووحدة قوي الثورة طريق للعبور للوطن
  • أهمية الحصول على دراسة الجدوى
  • دراسة حول حرية تنقل الأشخاص في منطقة الإقاد الهيئة الحكومية للتنمية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 14 اكتوبر 2021
  • مقترح الواثق البرير لحل الحكومة مكسب للبرهان وحميدتي وتِرِك..!
  • وجهان للجهاد أوليفر روى (أوليفييه روا (Olivier Roy
  • المعلم الذى نصرته المدنية وأعادت إليه مكانه ورفعت قدره!!!
  • خربشات على كيبورد بقلم: محمد علي مسار الحاج
  • أين الموقف الفلسطيني من اشتراطات البرلمان الأوروبي؟
  • قافلة البرهان، و نبيح الكلاب، و العملاء..
  • هل نحن أمام سرقة القرن؟ (2):بدر موسى
  • ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر بن الخطاب
  • الدكتورة حمدة السليطي وشيخة الجفيري لقبة الشوري القطري
  • الفاتح جبرا:الكوزفاؤلية
  • أمل أحمد تبيدي:أزمة ضمير (٢)
  • أحداث ومؤشرات:بناء وطن
  • ذاكرة الاتفاقات،ومن يمثل من وكثرة التكرار!!!
  • عندما يعني اللاشيء شيئاً د.أمل الكردفاني..
  • العبرانيون ليسوا بني إسرائيل والعموريين ليسوا عرب
  • حميدتي نائبا للرئيس, و ذاك تِرِك و امثالهما, فأيّ كفاءة يطلبون ؟
  • هيثم الفضل:دعوة للتأمُّل و(الإنحياز) ..!