كلمات وكلمات ... عن الاتحادي الاصل كتبه صلاح الباشا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 12:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2023, 05:00 PM

صلاح الباشا
<aصلاح الباشا
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 659

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كلمات وكلمات ... عن الاتحادي الاصل كتبه صلاح الباشا

    04:00 PM January, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    صلاح الباشا-السعودية
    مكتبتى
    رابط مختصر





    هل براي سويتا في نفسي
    أم ... قلبي الحب ما واعي؟؟؟
    من كتاباتي القديمة في المجهر والوسايط قلنا فيها :
    وأخيرا تحقق رجاؤنا في إختيار السيد جعفر الصادق الميرغني لإدارة الإتحادي الأصل.
    لقد سبق لنا قبل اعوام عديدة من الآن أن قمنا بكتابة مقال كمقترح لقيادة الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل بضرورة إعطاء الفرصة للسيد جعفر الصادق الميرغني لشغل منصب نائب رئيس الحزب ولعدة اسباب ذكرناها في ذلك المقال، وها نحن نعيد نشره تارة أخري بعد أن قام مولانا الميرغني بإختيار نجله السيد جعفر الصادق لقيادة دفة الحزب للفترة القادمة كنائب للرئيس حيث كتبنا وقتها التالي.
    حين أراد مولانا السيد “محمد عثمان الميرغني” مرشد الختمية ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي تقديم نجله السيد “جعفر الصادق الميرغني” لاعتلاء منصب مساعد رئيس الجمهورية في العام 2011م، من خلال المشاركة الأولى للحزب في الحكومة التي أعقبت قيام تلك الانتخابات العامة التي قاطعتها كل الأحزاب السياسية .. وخاضها الاتحادي الأصل حتى يرى حجم قاعدته الجماهيرية بعد غياب عن التنافس الانتخابي منذ العام 1986م .. وقد كانت نتائجها مخيبة لآمال الجماهير بسبب الممارسات السيئة التي جعلت من صناديق الانتخابات أضحوكة كبرى في التاريخ السياسي السوداني.. الشيء الذي أغضب مولانا “الميرغني” وقتها، حيث كان يثق في كلمة السلطة بتحقيق نتائج شفافة فخرج على إثرها من البلاد مغاضباً بعد أن قام بتوزيع بيان الغضب ذاك على كافة الصحف والفضائيات، وقد أوكل لنا شخصياً القيام بتلك المهمة حين كنا نعتلي مهام إعلام الحزب، وقد كانت الأمور توشك على تحقيق تحول ديمقراطي حقيقي في البلاد لولا بعض الصقور التي قامت بتعطيل ذلك التحول..
    ما أدى إلى تأجيل التحول وتغييب الحريات السياسية وما رافقها من فساد مالي ظلت آثاره تضرب في خاصرة الوطن بعنف حتى اللحظة، وربما تمتد تلك الآثار إلى سنوات طويلة قادمة أن لم تتوفر ظروف شفافية تعيد الأمور إلى نصابها بكل قوة.
    نقول إن مولانا “الميرغني” حين أقنعه القوم بالعودة إلى الخرطوم لممارسة دوره في الساحة السياسية، وأيضاً لقناعاته الشخصية بأن يبذل جهوداً متواصلة مع الحركة الشعبية حتى لا تندفع في مسألة انفصال الجنوب عن الشمال وتكوين دويلة صغيرة سيضربها الصراع القبلي المسلح والذي قطعاً سيؤثر في خطوط إنتاج البترول وفي إغراق الجنوب بالدماء الجنوبية.. وقد اقتنع “الميرغني” بالمشاركة في السلطة في ذلك الزمان برغم اعتراض قيادات لها وزنها في الحزب بأن المشاركة لن تؤدي إلى أي تحول ديمقراطي. ولقد قام سيادته بتقديم نجله السيد “جعفر الصادق” لاعتلاء منصب مساعد رئيس الجمهورية.. وقد ظل السيد “جعفر” من خلال سنواته الأخيرة بعد إنجاز اتفاقية القاهرة يتحرك حركة دءوبة داخل فعاليات الحزب الجماهيرية ويلقي مخاطبات موزونة في تلك المناسبات نيابة عن مولانا “الميرغني”.. وقد أعطى ذلك الدور انطباعاً لدى جماهير الحزب والختمية بأن السيد “جعفر الصادق” سيكون له السهم الواضح في قيادة الحزب في الزمان القادم.
    وفعلاً اعتلى سيادته منصب مساعد الرئيس في المشاركة الأولى .. غير أن السخرية الإعلامية قد مارست دورها السلبي ضد هذا الشاب الذي كان من المؤمل أن يكون إضافة حقيقية لحقن الحزب بدماء شابة تحمل روح الوفاق الوطني، وتذكرنا باتزان رؤية عمه الراحل السيد “أحمد الميرغني” رئيس الدولة السابق.. فمارست الصحف والأسافير الضرب تحت الحزام لهذا الشاب الذي كان على قناعة بأداء دور داخل الدولة وداخل حزبه يحدث به نقلة نوعية، لأنه قد جاء وهو يستند إلى قاعدة حزبية وطائفية ضاربة الجذور في تراب بلادنا وتاريخها السياسي والاجتماعي.. برغم أنه قد جرت عدة محاولات من خلال ثلاثة أنظمة عسكرية ضاغطة لتغييب الأحزاب الكبيرة ذات الثقل الجماهيري من الساحة السياسية وهي : الاتحادي والأمة والشيوعي.. لكنها تعود في كل مرة أكثر قوة وتكتسح الانتخابات الحرة وتذهب جماهيرها إلى صناديق الانتخابات بكل حماسة وبلا حشد أو كلفة مالية.
    ولذلك فإن دخول السيد “جعفر الصادق محمد عثمان الميرغني” إلى ساحة المعترك السياسي والرسمي من خلال أي بارقة أمل في تحقيق وفاق حقيقي بعد تلك التجارب المريرة المهلكة التي مرت بها بلادنا سيساعد كثيراً في خلق توافق وانسجام من أجل الوطن.. شريطة أن يقود الحزب أو الأحزاب الكبيرة مع السلطة قضايا السلام ومفاوضاته مع قطاع الشمال ومع الحركات التي تحمل السلاح.
    كما أن السيد “جعفر الميرغني” ظل يحترم قيادات الحزب ورموزه الفاعلة.. ولم يعمل إطلاقاً على توجيه أي إساءات أو التكتل لإصدار قرارات إقصاء لقيادات الحزب بسبب أن لبعضهم اعتراضات على المشاركة في الانتخابات العامة الماضية استناداً على الانتخابات المضروبة التي تمت في أبريل 2010م.
    لذلك..أن أراد الحزب أن يشارك في حكومة وفاق حقيقية من أجل تحقيق التحول الانتقالي الديمقراطي بأن يتيح الفرصة للسيد “جعفر الصادق” للإسهام الحزبي والحكومي خلال المرحلة القادمة.. ذلك أنه السيد جعفر وفاقي ومحترم ويحترم قيمة الناس والأشياء بسبب تواضعه الكبير ورؤيته الثاقبة في الحفاظ على وحدة الحزب وسلامة الوطن وابتعاده عن التصريحات الإعلامية الاستعلائية الطائشة التي جمدت أوصال الحزب الذي كان أكثر ديناميكية في الساحة السياسية، فهو خير من يمثل بيت “الميرغني” في التفاعل السياسي القادم .. فهو لا توجد لديه أطماعاً خاصة.. فهل تتاح له فرصة العمل الجاد لتحقيق لم شمل الحزب العريق.. والإسهام الجاد في مسارات تحقيق السلام القادم بعد أن أخفق الآخرون في تحقيقه؟؟

    التعليق الجديد :
    لماذا قام الذين حول السيد جعفر بالتكتل ضدنا وأبعدونا من دفة القيادة بالاتحادي الأصل .. هل لعصبية القبيلة ام لشيء في نفس يعقوب .. مما جعلنا نبتعد عن الحزب الذي فارق خط الثورة ؟؟؟



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de