موقف حملة سودان المستقبل من الوضع الراهن وخطتها للعمل للانتقال لدولة مدنية ديمقراطية حديثة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-06-2025, 00:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2021, 12:30 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موقف حملة سودان المستقبل من الوضع الراهن وخطتها للعمل للانتقال لدولة مدنية ديمقراطية حديثة

    11:30 AM November, 02 2021

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-اريزونا-امريكا
    مكتبتى
    رابط مختصر






    مقدمة:
    يعتبر انقلاب البرهان تكليلا لجهد القوى المضادة للثورة في اجهاض ثورة ديسمبر 2019 واغراقها في الدم وقتل كل شعاراتها ومطالبها في الحرية والسلام والعدالة والدولة المدنية التي قدم الثوار ارواحهم الطاهرة قرباناُ من اجلها.
    إن هذا الانقلاب الفاشل أتاح فرصة كبيرة للقوى الشعبية للإطاحة مرة والى الابد بجنرالات البشير، لكن في غياب القيادة الامينة والملتزمة بالشعب وبمبدأ مدنية الدولة يمكن ان يصبح الانقلاب بابا لمساومة جديدة تقوى من الجنرالات وتزيد من عذابات الشعب السوداني.
    في الفقرات اللاحقة نقدم تحليل حملة سودان المستقبل للوضع الراهن وموقفها منه وخطة عملها العامة لإسقاط الانقلاب وبناء سلطة انتقالية مدنية حقيقية في إطار النضال من أجل دولة مدنية ديمقراطية حديثة تضع السودان في موقعه الطبيعي بين الأمم الحرة والمتقدمة.

    سيرة عامين من الفشل والتنازع:
    لقد كانت المحاولة الأولى للانقضاض على الثورة في 3 يونيو 2019 الدامي، حيث قام جنرالات اللجنة الأمنية بجريمة ومذبحة فض الاعتصام. خرج الشعب في 30 يونيو بكل جماهيره لمواجهتهم وإعلان مدنية الدولة، الا انه افتقد القيادة الرشيدة حيث انه رغما عن اعلان تجمع المهنيين السودانيين وقوى الحرية والتغيير (قحت) انها لن تفاوض أولئك القتلة وستعمل على اسقاطهم ( راجع بيان قحت بتاريخ 3/6/2019) الا انهم ما لبثوا ان تفاوضوا معه ووصلوا معه للتوقيع على الوثيقة الدستورية المشؤومة التي تلاعب بها كل من العسكر وقحت عشرات المرات ، وتحصل بموجبها جنرالات اللجنة الأمنية على صلاحيات مهمة من بينها وضع كل ملف إعادة هيكلة الجيش في يدهم وشرعنة وضع مليشيات الدعم السريع التي تم ذكرها في تلك الوثيقة كجزء من القوات النظامية رغم الطبيعة الاسرية والطفيلية والهمجية لتلك القوات.
    وكأنما لم يكن ذلك كافيا، فقد شهدت فترة العامين ونيف من حكم شراكة الدم المزيد من التغول من جنرالات اللجنة الأمنية حيث تم تسليم القرارات الاقتصادية لهم عن طريق ترأس الجنرال حميدتي للجنة الاقتصادية العليا وتسليمهم ملف السلام مما أتاح فرصة من ذهب لجنرالات الجيش للتقدم نحو إنجاز اتفاقية سلام السودان في جوبا وعقد تحالف مع حركات الكفاح المسلح، وبالتالي سجلوا نقاطاً على حساب قوى الحرية والتغيير.
    كما كان من تلك التغولات تسليم جزء كبير من ملف العلاقات الخارجية للجنرالات فعقدوا صفقات مع الروس ودخلوا في لعبة المحاور الإقليمية وكان لهم السبق في تطبيع العلاقات مع إسرائيل فانتزعوا المبادرة الخارجية تماما من يد الشريك المدني الا من بعض النوافذ كالعلاقة مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. إن اختيار حمدوك لوزيرة ضعيفة للعام الأول لحكومته كان له أكبر الأثر في هذا التغول.
    وكما قلنا في تحليلنا السابق لإعلان الحرية والتغيير وكذلك في تحليلنا للاتفاق السياسي والوثيقة الدستورية، فإن طرفي الحكم ( والطرف الثالث بعد اتفاقية جوبا) لم يكونوا حريصين على أي دور للجماهير في الحكم، وكانوا ذاهلون تماما عن حكم القانون ومبدأ فصل السلطات، لذلك قاموا بالانتهاكات العديدة لوثيقتهم الدستورية نفسها، وتقاعسوا عن استكمال هياكل الفترة الانتقالية ومطلوبات الانتقال الديمقراطي المنشود، واجهضوا كل المبادرات الشعبية والسياسية للإصلاح، بل سعوا عن طريق الشراكة التي اسست على دماء الابرياء والشهداء في مجزرة القيادة العامة بالخرطوم في 3 يونيو 2019م لتوطيد مواقعهم وامتيازاتهم.
    لقد سقطت أيضا قوى الحرية والتغيير والجبهة الثورية في فخ تقاسم السلطة واختيار حكومة من قيادات حزبية لا تملك الخبرة والمقدرات الإدارية اللازمة، كما لا تملك القدرة على مقاومة تغول العسكر، مما أدى الى الفشل الاقتصادي والأمني والسياسي في البلاد وتفاقم المشاكل، في ظل الحديث المستمر عن تطويل الفترة الانتقالية وبروز المصالح الشخصية والحزبية واتهامات الفساد وتجاوزات القانون من كل أطراف شراكة الدم، وفي تجاهل حقيقي لكل آمال وتطلعات الشعب.
    أدى كل هذا للتشرذم والانقسام في صفوف القوى المؤيدة للثورة وازدياد نشاط القوى المعادية للثورة والزيادة المضطردة في أهميتها ودورها وعلى راسها اللجنة الأمنية ومليشيات الدعم السريع. لقد أدى هذا الى استبعاد العديد من القوى الشبابية والسياسية الوطنية والثورية من المشهد السياسي والتقاعس عن مواجهة قضايا الانتقال الحقيقية، كما أدى الى ان تتحول قوى كبيرة للتحالف مع جنرالات البشير مثل بعض كيانات الشرق ومثل قحت-2 التي تطابقت اطروحاتها مع المكون العسكري في مجلس السيادة، في دعاوي توسيع قاعدة المشاركة وتشكيل حكومة من الكفاءات الوطنية، وهي كلمة حق أُريد بها باطل.

    الأسباب الأساسية لانقلاب البرهان:
    إن السبب الرئيسي لانقلاب البرهان هو سعى الجنرالات للهروب من المحاسبة عن جريمة فض الاعتصام، وهي الجريمة التي تلاحقهم في الصحو والمنام ولا حل امامهم الا الاعتراف بها وتحمل نتائجها، او الهروب للأمام عن طريق خلق الازمات والتنصل من التزامهم بتسليم السلطة لشركائهم المدنيين او بالانقلاب العسكري في نهاية الامر والانقضاض على شركائهم بالذات وعلى عموم الشعب السوداني.
    كما ان السبب الثاني هو السعي المتزايد لثنائي البرهان / حميدتي للسلطة وتحويل لفترة الانتقالية الى جسر لحكمهما او حكم أحدهما للسودان في فترة ما بعد الانتقال. هذا الطموح ما كان له أن يتم الا بالسيطرة الكاملة لهما على المشهد الاقتصادي والعسكري والسياسي. لقد عمل هذا الثنائي مع من يدعمه من جنرالات الدم وبقية القوى المتماهية او المخدوعة بهما بشكل منظم ودقيق حتى وصلوا الأوضاع إلى مفترق طرق، وقد اسهمت قوى الحرية والتغيير بوعي او بدون وعى في صناعة تلك الاوضاع، مما فتح شهية العسكر لتنفيذ انقلاب عسكري على شركائهم في الحكم، وبتمزيق واضح للوثيقة الدستورية.
    كما ان السبب الثالث هو الانهيار الواضح في الوضع الاقتصادي/ الأمني وهو الوضع الذي أسهم الجنرالات نفسهم في تدهوره عن طريق سيطرتهم على كل المقدرات والأنشطة الاقتصادية ومساهمتهم في بناء سوق النخاسة السياسي وتلاعبهم بالقضايا الامنية وخلقهم أو مساعدتهم لبعض المليشيات المتفلتة (بعض اجنحة تمازج، التحالف السوداني، النيغرز الخ). ترافق ذلك مع ضعف واضح للمكون المدني بقيادة حمدوك وعجزه عن التفاعل مع الجماهير او تقديم وقيادة أي رؤية موحدة تجاه أزمات السودان الاقتصادية والسياسية المختلفة، وآخرها أزمة شرق السودان التي أضعفت الحكومة وفاقمت الأوضاع الاقتصادية المتهالكة، بسبب اغلاق الطريق الى بورتسودان.
    أما السبب الرابع فهو دفع بعض القوى الإقليمية والعالمية للعسكر للانقلاب وباعتبار ان نظاما عسكريا ضعيفا يتيح لها السيطرة على السودان واستقطابه في استراتيجيتهم الفاشلة، والتي لا تتوافق مع مطالب اهل السودان ومصلحة شعوب المنطقة.
    واهم من ذلك ان القوي الإقليمية اللا ديموقراطية تخشي نجاح التجربة الديمقراطية السودانية لان ذلك يلهم شعوبها ويشجعها على التمرد علي نظمها الأوتوقراطية والمطالبة بحقوقها السياسية. فالديمقراطية حتى لو لم يتم تصديرها الا انها تشع وتلهم عبر الحدود. تحرص هذه القوي على وأد الديمقراطية السودانية كفعل استباقي ضد تسرب قيمها الي شعوبها المقهورة.

    السيناريوهات المختلفة لمآلات الانقلاب:
    تظهر في الساحة ثلاثة سيناريوهات مختلفة للتعامل مع الانقلاب ومصيره، تختلف باختلاف مواقف القوى الداخلية والخارجية المختلفة من قضايا الشعب السوداني:
    سيناريو إعادة الشراكة من جديد:
    تقف وراء هذا السيناريو وتدفع اليه قوى داخلية وإقليمية متعددة وعلى راسها قحت-1 ومن يدعمها والتي تتحدث عن العودة للوثيقة الدستورية ولا تتحدث عن أي محاسبة لقادة الانقلاب ولا عن الواقع الجديد الذي افرزه الانقلاب. بعض هذه القوى حريص على الاستقرار المؤقت في توازن الضعف الذي كان قائما بين الأطراف المختلفة وبعضها تدفعه مصالحه الذاتية والحزبية الضيقة في البقاء في السلطة. ان هذا الخيار مدمر لشعب السودان كونه يعيد نفس سيرة الفشل والتنازع السابق ويوطد مواقع الانقلابيين ومليشيات الدعم السريع ولا يقدم أي ضمانات لنجاح الانتقال ويهددنا بالانقلابات الجديدة من قبل الجنرالات عند كل خلاف. ان الشعب لا يجوز ان يلدغ من نفس الجحر مرتين ولا يمكن تكرار التجربة الفاشلة وتوقع نتيجة مختلفة.
    سيناريو استمرار الانقلاب والاضعاف المتزايد للدولة:
    يقف البرهان شخصيا وقوى الثورة المضادة التي تدعمه وتحديدا فلول المؤتمر الوطني وبعض القوى الإقليمية والعالمية التي دعمت هذا الانقلاب من وراء الحجاب وراء هذا السيناريو والذي يدرك عرابوه ان انعدام القيادة الثورية والمدنية الحقيقية يدعم مساعيهم. يحاول البرهان الان بناء حاضنة للانقلاب تتكون من بقايا المؤتمر الوطني وبعض قوى قحت-2 (بعضها تراجع في العلن عن دعم الانقلاب) وبعض القوى الاهلية والشبابية الحانقة والرافضة لهيمنة وممارسات قحت-1 والتي لا تدرك ان الطغمة العسكرية اسوأ في تسلطها ومعاداتها لمصالح المواطنين من قحت-1. سيؤدي هذا السيناريو لو نجح الى مزيد من الصراع الأهلي والى مزيد من إضعاف الدولة السودانية التي تواجه تحديات داخلية وخارجية كبيرة وربما يؤدي الى تفتتها وانهيارها. مع ذلك, حظ هذا السيناريو ضعيف وذلك للمقاومة العالية التي يبديها السودانيون للانقلاب كما تمثلت في مليونية 30 أكتوبر وارهاصات العصيان المدني وبعض التحفظ الإقليمي والعالمي علي الانقلاب.

    سيناريو الإطاحة بالانقلاب وبناء فترة انتقال مدنية حقيقية:
    هذا هو مطلب الأغلبية العظمى من الشارع السوداني ومن جماهير المدن، وهو المطلب الذي عبر عن نفسه في مليونيتي 21 أكتوبر و30 أكتوبر ومطالبات الشباب والقوى الثورية بدولة مدنية كاملة لا يكون فيها أي دور للجنرالات والمليشيات. هذا السيناريو مع ذلك ضعيف لعدم وجود قيادة موحدة تدعمه وتعمل من اجله وتستطيع ان تواجه كل من جنرالات الدم من جهة وقحت-1 وقحت-2 التين ترفضان مبدأ الدولة المدنية الكاملة وترغبان في مساومات جديدة مع العساكر تقوى مواقع كل منهم في السلطة.

    موقفنا في اللحظة الراهنة:
    في اللحظة الحالية نقول إنه مهما كانت المبررات والظروف والعقبات والتحديات التي تواجه الشارع السوداني، لا ينبغي العودة إلى الوراء وتأييد الانقلاب الجديد وتقديم أي غطاء سياسي مدني له، هذا النداء نوجهه لرفاقنا في بعض الحركات الثورية التي تماهت مع الانقلاب، فالتجارب السودانية ماثلة إمامنا بأن اللذين دعموا العسكر في خطواتهم الانقلابية هم اول من دفع الثمن باهظاً؛ عرف ذلك أعضاء حزب الامة تحت انقلاب عبود والشيوعيون تحت مايو كما عرفه الترابي تحت الإنقاذ.
    كما إننا نسجل رفضنا القاطع لأي عودة جديدة للشراكة مع اللجنة الأمنية وجنرالات البشير مهما كانت الأسباب. ان هؤلاء هم سبب الازمة ولا يمكن ان يكونوا جزء من الحل. من هنا نطالب السيد حمدوك وقيادات قحت-1 التوقف عن أي مفاوضات او حديث او مساعي لإعادة الشراكة المشؤومة والاصطفاف مع الشعب السوداني الذي رفض الانقلاب ويطالب بدولة مدنية كاملة الدسم تحقق شعارات ثورته العزيزة.
    كما نطالب القوى الثورية والمدنية والديمقراطية والشبابية وعلى رأسها حركة تحرير السودان بقيادة الرفيق عبد الواحد محمد نور والحركة الشعبية لتحرير السودان (جناح الحلو) ولجان المقاومة والقوى المدنية وشرفاء القوات المسلحة لبناء اصطفاف شعبي وجماهيري جديد يكون بديلا لكل القوى المساومة حاليا ويختار قيادات شبابية جديدة تؤمن بالتحول الديموقراطي الكامل بلا شراكة مع العسكر، بحيث تفضي ببلادنا إلى استكمال حلمنا بإقامة العدالة والحرية والسلام. ان حملة سودان المستقبل مستعدة للانخراط منذ اليوم في هذا الاصطفاف الجديد وتقديم كل جهدها لإنجاح الإطاحة بالانقلاب وبناء فترة انتقال مدنية حقيقية:

    خطة العمل للانتقال لدولة مدنية ديمقراطية حديثة:
    تكوين الاصطفاف الجديد او الكتلة الثالثة المهتمة ببناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة وإنجاز فترة انتقال ناجحة وحقيقية، والعمل على ان تصبح معبرا عن طموحات الجماهير وان تقودها في هذه الفترة الحرجة من تاريخها. يبدأ العمل على تكوين هذه الكتلة منذ اليوم وتضم كل القوى المدنية والديمقراطية والثورية الرافضة لأي شراكة مع جنرالات البشير والمستعدة لدعم فترة انتقال حقيقية تنتهي بانتخابات عامة حرة ونزيهة.
    اعداد وثائق وخطط انتقال حقيقي في السودان بما في ذلك خطة حكومية متكاملة لإنعاش الاقتصاد وإعادة هيكلته وإعادة هيكلة القوات النظامية وبناء جيش قومي موحد. يمكن ان يتم هذا عبر مؤتمرات قطاعية وفنية مختلفة. من جهتنا في حملة سودان المستقبل نقدم تصورا متكاملا للشعب السوداني لفترة انتقال من عام واحد تركز على مهام محددة ومحدودة نرفقها في كتيب: "نحو فترة انتقال مدنية حقيقية في السودان" وفي "مشروع دستور الفترة الانتقالية 2021" كما نلتزم بتسليم كل الخطط ومشاريع القوانين التي نملكها لقيادة الفترة الانتقالية الحقيقية.
    مواصلة العمل التنظيمي والجماهيري والدبلوماسي لإسقاط الانقلاب عبر تكتيكات ثورية وعملية وخطط ممنهجة وجذب الدعم المحلي والإقليمي والعالمي لذلك. يتم ذلك عبر الخطط التي تضعها وتنفذها قوى الاصطفاف الجديد (الكتلة الثالثة).
    دعم قيام حكومة انتقالية مدنية كاملة الدسم لمدة عام تقوم بمهام الانتقال وتنظم انتخابات حرة ونزيهة تضع البلاد على المسار المدني الديمقراطي الكامل.

    حملة سودان المستقبل
    1 نوفمبر 2021


    المراجع:
    حملة سودان المستقبل: قراءة وتحليل للوضع السياسي الراهن - يونيو 2019
    بيان حملة سودان المستقبل (أ سقطوا الانقلاب الزاحف) بتاريخ 25 أكتوبر 2021
    د. محمد علي تورشين: الانقلاب العسكري بالسودان/ تحليل واستقراء. 27 أكتوبر 2021
    مخرجات الاجتماع التداولي لحملة سودان المستقبل يوم الجمعة 29 أكتوبر 2021

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/01/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 نوفمبر 2021 للفنان ود أبـو بعنوان زنقة عسكوري على قناة الجزيرة ........!
  • مليونية 2 نوفمبر في لندن

  • مجموعة (نور) بالمملكة المتحدة تشارك في مليونية 30 اكتوبر الباسلة
  • نادي السينيورز بلندن يخصص جلسة لمناقشة الإنقلاب

    عناوين المواضيع المنبر العامبسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 11/01/2021
  • تشكيل حكومة الفترة الانتقالية المؤقتة من أعضاء سودانيز اونلاين
  • ترس عقار- الحلو
  • حديث توت قلواك رئيس وساطة جنوب السودان لحل الأزمة السياسية السوداني في اول حديث له بعد لقاء حمدوك
  • لم يفعل ذلك بدافع وطني.. برهان العميل وبأمر من مصر والأمارات يعيد إعتقال الكيزان !
  • الـســـطـو عـلى بنـك الســودان وتـبعــاتـه
  • تصريحات"صلاح مناع"..معلومات وقصف في كل الجبهات
  • قصاصات ترصد المشهد السياسي السوداني للكاتب الطيب النقر
  • ما رأيكم في مشروع التسوية المقترح هذا ؟
  • فورين بوليسي: انقلاب السودان مقامرة غير محسوبة
  • مقال بنيويورك تايمز: هناك أمل في عودة الحكم المدني في السودان
  • البرهان: لدينا ملاحظات حول القاعدة البحرية الروسية وتعاوننا لم ينقطع
  • توفر السلع الضرورية فى السوق وإنخفاض اسعار بعضها بعد الانقلاب بايام إنجاز ام جريمة؟
  • عودة الكيزان - مقال منشور بتارخ 26 فبراير 2020
  • دولة الكارتيلات و العصابات العابرة للحدود - بكري الجاك!
  • البرهان يوجه بإعادة القبض على جميع من أطلق سراحهم في اليومين الماضيين
  • نداء عاجل للقانونيين الشرفاء بالخارج!
  • حكومة كفاءات راسمة ولا التعلق باهداب النجوم ؟؟؟؟؟
  • بدايات جرائم دارفور.. صورة نادرة.
  • يا برهان.. أحذر الأفاعي وإن لانت ملامسها!
  • تصفية
  • رسالة الدكتوره مروه بابكر من مظاهرات 30 اكتوبر بواشنطن
  • هــــــام للغاية: لقاء المبعوث الأمريكي الخاص للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان مع قناة PBS الامريكية

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 11/01/2021
  • افكار للخروج من الازمة السياسبة بالسودان
  • عودة الوضع إلي ماقبل ٢٥ أكتوبر مُستحيلة ..
  • البرهان مكانه الطبيعي المصحة النفسية
  • حتى يسترد الشعب الحكم
  • فلسطين ارض محتلة وتخضع للقوانين الدولية
  • كنتو بتلعبوا ولا بتتعلموا سياسة..!!
  • العودة إلى ماقبل 11 إبريل 2019م وليس إلى ماقبل 25 أكتوبر 2021م
  • نقاط حجاج الثورة المضادة (talking points): انسداد الرؤية
  • البرهان واللعب بالنار والحذر من الاستعانة بالاسلاميين والجهاديين
  • منحُوس الواقع في تُونس
  • إرهاب الاحتلال الاسرائيلي وحقوق الانسان في فلسطين
  • أِحياء الوثيقة الدستورية.. بعاتي ام سياسة؟ ضد أم مع ؟
  • هزيمة وفضيحة الولي الفقيه في إيران!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de