بمناسبة مرور مئوية وعد بلفور المشئوم مذبحة دير ياسين ومسؤولية الحكومة البريطانية بقلم د.غازي حسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-09-2017, 08:49 PM

د. غازي حسين
<aد. غازي حسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2015
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بمناسبة مرور مئوية وعد بلفور المشئوم مذبحة دير ياسين ومسؤولية الحكومة البريطانية بقلم د.غازي حسين

    07:49 PM April, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    د. غازي حسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    قامت العصابات الإرهابية اليهودية المسلحة شتيرن والأرغون وبموافقة عصابة الهاغاناه في التاسع من نيسان عام 1948 بإبادة قرية دير ياسين الفلسطينية عن بكرة أبيها، وذلك بقتل جميع سكانها البالغ عددهم آنذاك 279 وكلهم من المدنيين ومعظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ وقامت بارتكاب هذه الجريمة النكراء لسببين:
    الأول: بسبب موقع دير ياسين الاستراتيجي الذي يقع على مرتفع يشرف على القدس الغربية وعلى الطريق التي تربطها بتل أبيب كمقدمة لاحتلال القدس.
    والثاني: استغلال المجزرة الجماعية لإدخال الرعب في قلوب الفلسطينيين لحملهم على ترك قراهم وبلداتهم وترحيلهم لإقامة «إسرائيل» في 15 أيار 1948 ولتحقيق التطهير العرقي.
    وكانت نتائج المجزرة نقطة تحوُّل خطيرة في حياة الشعب الفلسطيني، حيث أدت إلى نشر الذعر والخوف بين العرب، وأثرت في معنوياتهم، وأدت إلى ترحيل حوالي 900 ألف فلسطيني من ديارهم.
    وبلغ عدد القرى الفلسطينية المدمرة منذ نيسان 1948 وحتى نهاية حرب عام 1948 التي أشعلت إسرائيل حوالي 540 قرية فلسطينية.
    وأكد المؤرخ الإسرائيلي ملشتاين أن مردخاي رعنان تحدث في المؤتمر الصحفي الذي عقده عصابة شتيرن والأرغون الساعة الثامنة من مساء يوم المجزرة وأعلن أن عدد القتلى العرب 254، وأن محطة الإذاعة البريطانية أعلنت في الليلة نفسها هذا الرقم قائلة إن معظمهم من الأطفال والنساء، وأعلن السفاح مناحيم بيغن، رئيس عصابة الأرغون الإرهابية في ليلة المذبحة قائلاً: «إن احتلال دير ياسين إنجاز رائع» ووجه رسالة إلى القادة اليهود الذين نفذوا المجزرة جاء فيها: «تقبلوا تهانينا على هذا النصر المدهش، انقلوا إلى الجميع أفراداً وقادة إننا نصافحهم ونفتخر بروحهم القتالية الغازية التي صنعت التاريخ في أرض إسرائيل، وإلى النصر كما في دير ياسين كذلك في غيرها سنقتحم ونبيد العدو، ربنا لقد اخترتنا للفتح».
    وجاء في البيان الذي أصدرته منظمة إتسل الإرهابية في التاسع من نيسان 1948: «إن قرية دير ياسين قد احتلت بأكملها، وهي الآن في أيدينا، وتم حتى الآن إحصاء 240 قتيلاً عربياً، كما وقع في أيدينا أسرى عرب». وأعدموا 25 أسيراً، وبالتالي يكون عدد ضحايا مجزرة دير ياسين 279.
    وكتبت هداسا أفيغدوري، وهي من عناصر قوة البالماخ الإرهابية التي اشتركت في مذبحة دير ياسين في يومياتها تقول إن موشي ديان جاء عند المساء إلى المعسكر الموجودة فيه وانتظرتُ حتى أسمع من أحد القادة كلمة تعبّر عن الاشمئزاز أو الغضب أو الأسف لما حصل في دير ياسين أو تدعو إلى التقيد ببعض المبادئ الأخلاقية، وانتظرت أن يعبّر ديان عن هذه المشاعر أو على الأقل أن يحدد ما يجوز عمله أثناء القتال وما لا يجوز ولكن لم يتكلم أحد من القادة في هذه الأمور.
    ارتكب الإرهابيون اليهود المجزرة، وحكومة الانتداب البريطاني كانت لا تزال موجودة في فلسطين وكان مقر المندوب السامي البريطاني لا يبعد إلاَّ عدة كيلو مترات عن مسرح المذبحة.
    وفي اليوم التالي للمجزرة أي في 10 نيسان وزعت عصابتا شتيرن والأرغون بياناً جاء فيه:
    «إن وحدات شتيرن والأرغون هاجمت دير ياسين واحتلتها، وإن مجموعات كثيفة من المسلحين العرب كانت قد تمركزت في القرية وباشرت في إزعاج المناطق اليهودية في القدس، وأنه وردت معلومات عن وصول إمدادات من الجنود العراقيين والسوريين إلى دير ياسين بهدف الهجوم على هذه المناطق اليهودية، وأنه بعد إجلاء النساء والأطفال عن القرية باشر الجنود بنسف المعاقل على العشرات من رجال العدو الذين قضوا تحت أنقاضها، وأن مكبراً للصوت ناشد الأطفال والنساء مغادرة القرية فوراً، وأن الكثير من الأطفال والنساء أنقذوا نتيجة ذلك».
    وكان العدو الصهيوني يعلم علم اليقين بأنه لم تتمركز قوات عسكرية سورية وعراقية في القرية على الإطلاق، ولم تصلها نجدات عربية، ولم تهدد دير ياسين في يوم من الأيام المستعمرة اليهودية القريبة منها، بل وقعت مع مستعمرة جفعات شاؤول معاهدة «عدم اعتداء» خلافاً لموقف الهيئة العربية العليا في القدس الرافض لذلك، وبالتالي ظهر بجلاء أن اليهود أساتذة كبار في فن الكذب والخداع والتضليل.
    وظهر كذب بن غوريون بجلاء عندما أعلن أن قواته لم تشترك في المذبحة وأدانتها، ولكن الوثائق أثبتت مشاركة قوات البالماخ التابعة لعصابة الهاغاناة الإرهابية فيها وعلمها المسبق بها فكتب أرييه يتسحاقي في يديعوت أحرونوت في 14/4/1972 يتهم عصابة الهاغاناه التابعة إلى بن غوريون بارتكاب عشرات المجازر وقال: «إن معركة دير ياسين كانت إلى حد كبير معركة تقليدية لاحتلال قرية عربية عام 1948. ولقد نفذت عشرات العمليات من هذا النوع بأيدي جنود الهاغاناه والباطاخ في الأشهر الأولى من حرب الاستقلال».
    ودافعت عصابة الهاغاناه عن نفسها ببيان أصدرته في 12 نيسان أكدت فيه أن ما قامتا به شتيرن والأرغون كان لمجرد التباهي لأغراض الدعاية.
    وردت العصابتان الإرهابيتان شتيرن والأرغون في بيانين بتاريخ 12 و14 نيسان أكدتا فيه أن الهدف من احتلال دير ياسين هو من أجل «تحرير القدس»، وأن قائد الهاغاناه في القدس دافيد شاتئيل قد أكد أن احتلال دير ياسين كان من ضمن خطة الهاغاناه، وأن احتلالها أوقع الرعب في القرى المجاورة فتساقطت أمام هجمات الهاغاناه وأدت إلى موجة هروب العرب الهائلة خوفاً من الذبح في دير ياسين.
    وكانت الوكالة اليهودية قد شكلت أول لجنة لترحيل الفلسطينيين عام 1937.
    الصليب الأحمر الدولي والمجزرة
    كان الفرنسي جاك دو رينيه، مندوب الصليب الأحمر الدولي في القدس أول من دخل دير ياسين بعد إبادة سكانها عن بكرة أبيهم، وقال إن العرب في القدس اتصلوا به هاتفياً يوم السبت في 10 نيسان وطلبوا منه التوجه فوراً إلى دير ياسين، فاتصل بالوكالة اليهودية وبقيادة الهاغاناه، فأنكرا علمهما بالمجزرة، وقيل له إن لا علم لهما بما حدث، ونصحوه بعدم التدخل كي لا يقضي بذلك على مهمته الإنسانية ويسيء إليها، ورفضوا تقديم الحماية له إذا ما قرر دخول القرية.
    فأجابهم بأنه مصمم على الذهاب إلى القرية، والتأكد بنفسه مما حدث، وحمّل الوكالة اليهودية مسؤولية حمايته، وتمكن من دخول دير ياسين في سيارة إسعاف تابعة للصليب الأحمر في 11 نيسان 1948.
    وصف ممثل الصليب الأحمر الدولي ما شاهده في دير ياسين وقال: «إن المسلحين اليهود كانوا مدججين بالسلاح، يحملون الرشاشات والمسدسات والقنابل والسكاكين الطويلة».
    وكان معظم السكاكين ملطخاً بالدماء. واقتربت مني شابة وسيمة وأرتني بتبناه سكينتها التي ما زالت تقطر دماً، وكان واضحاً أن هذا هو فريق التطهير للإجهاز على الجرحى. ووصف دخوله إلى أحد المنازل وقال إن الواضح لكل عين ترى أن التطهير بالمدافع الرشاشة والقنابل اليدوية، وأكمل بالسكاكين.
    وقال الطبيب اليهودي ألفرد أنغل الذي رافق ممثل الصليب الأحمر الدولي «لقد خدمت مدة خمس سنوات في الجيش الألماني في الحرب العالمية الأولى، ولم أر مشهداً مفزعاً كهذا».
    ثبت بجلاء أن الدافع الأساسي لإبادة جميع أهالي قرية دير ياسين هو لتحقيق الترحيل الجماعي للفلسطينيين واحتلال القدس الغربية، ومصادرة الأراضي والأملاك العربية وتهويدها كمقدمة لإقامة إسرائيل في 15/5/1948.
    علّق الإرهابي مناحيم بيغن على مجزرة دير ياسين في كتابه «الثورة» وقال: «أصيب العرب بعد إخبار دير ياسين بهلع قوي لا حدود له، فأخذوا بالفرار للنجاة بأرواحهم، وسرعان ما تحول الهرب الجماعي إلى اندفاع هائج جنوني لا يمكن كبحه أو السيطرة عليه، إن الأهمية الاقتصادية والسياسية لهذا التطور لا يمكن المبالغة فيها مهما قيل».


    مسؤولية الحكومة البريطانية عن المذبحة:
    عقد د. حسين الخالدي رئيس بلدية القدس مؤتمراً صحفياً في القدس عندما تلقى نبأ المجزرة قال فيه إنه اتصل فور وصول الأنباء عنها بقيادة الشرطة والجيش والحكومة المدنية البريطانية في القدس، طالباً إيفاد من يتحرى الأمر، لكنهم جميعاً رفضوا تلبية طلبه.
    بعث المندوب السامي البريطاني في فلسطين برسالة إلى وزير المستعمرات في لندن يوم الاثنين الموافق في 12 نيسان 1948 جاء فيها: «ما زالت قرية دير ياسين في أثناء كتابتي هذه السطور في يد اليهود، أردت أن يضرب جنودنا اليهود في دير ياسين بكل ما لديهم من قوة ويطردونهم منها، لكن الجيش يقول لي أنه ليس في وضع يمكنه من القيام بمثل هذا العمل، أو بأي عمل يؤدي إلى صدام عام مع أي من الطرفين».
    واعترف وزير المستعمرات اليهودية كريتش جونز في 12 نيسان أمام مجلس العموم البريطاني عن وصف وحشية اليهود في دير ياسين، ووصف المجزرة بأنها جريمة وحشية شنيعة شأنها جعل الوصول إلى تسوية سلمية أمراً بعيداً.
    إن الحكومة البريطانية والجيش البريطاني يتحملان كامل المسؤولية عن مجزرة دير ياسين لأنهم لم يقوموا بتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين، وبالتالي قصروا بالقيام في واجباتهم في حفظ الأمن والاستقرار في فلسطين والمحافظة على حياة المدنيين فيها، كدولة متقدمة تحكم البلاد، وتسيطر عليها، وتعهدت أمام عصبة الأمم والأمم المتحدة المحافظة على الأمن والاستقرار فيها.
    إن من أبسط حقوق شهداء وضحايا مجزرة دير ياسين وعشرات المجازر الصهيونية الأخرى وحروب إسرائيل ـ العدوانية، علينا أن تعمل الحكومات والاتحادات المهنية والمنظمات الشعبية العربية والإسلامية على تقديم قادة الكيان الصهيوني إلى المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم كمجرمي حرب أسوة بمجرمي الحرب النازيين، وتخصيص يوم عربي وإسلامي وعالمي في التاسع من نيسان من كل عام لكشف جرائم التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بحق شعبنا العربي الفلسطيني وممارستها للاستعمار الاستيطاني والإرهاب والأبارتايد كسياسة رسمية.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اعلان لندوة لأستاذ بدرالدين السيمت في ادمنتون كندا
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً تطورات التمييز الديني ضد معتنقي الديانة المسيحية في السودان
  • الجبهة السودانية للتغيير تنعي الأستاذ المحامي طه إبراهيم جربوع
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة شيخ الامين للمحكمة الجنائية بلاها
  • رئيس الجمهورية يحيى المملكة العربية السعودية لقيامها بواجبها تجاه الامتين العربية والاسلامية
  • الحلو ينتقد عقار ويتهمه بالتناقض وتجاوز التقاليد تلفون كوكو يهاجم الحلو ويصفه بالخائن والفاشل
  • عفاف تاور: (الحلو) ديكتاتور ومطالبه لاتمثل كردفان
  • المشاورات مع الشعبي تراوح مكانها أحمد بلال للثروة الحيوانية وبشارة أرو للإعلام والسيسي يتحفظ
  • المعادن تطالب قطاعات التعدين المستخدمة للسيانيد الالتزام بالضوابط
  • المالية تتوقع مزيداً من تدفقات الودائع الخليجية تصاعد في المعاملات المصرفية بين الخرطوم وواشنطن
  • رئيس الجمهورية يشيد بالقوات الجوية السودانية والسعودية
  • أكد توطين العلاج في الداخل بحلول 2020 حميدة: 70% من المرضى السودانيين يطلبون العلاج بالخارج
  • مبارك الفاضل: معالم الوفاق والتراضي الوطني أصبح قريبآ
  • التقى منصور خالد وفرح عقار والجزولي دفع الله أمبيكي يجري لقاءات مغلقة مع منظمات مجتمع مدني وقوى سيا
  • سلفاكير ميارديت: محاربة الجوع في جنوب السودان تتطلب تدخلاً فورياً
  • منبر السلام العادل ينتظم في حراك تنظيمي بمحليات الخرطوم
  • (6) آلاف مريض بالقلب يترددون على حوادث الخرطوم
  • سيدة أعمال تحرر شيكاً مرتداً بـ(14) مليار لوزارة الزراعة
  • اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى ميثاق شرف إعلامي مع الخرطوم


اراء و مقالات

  • انتهاء تاريخ صلاحية المواد الغذائية .. مفهوم خاطئ بقلم د. ابومحمد ابوآمنة-اخصائي طب الاطفال
  • إشكالية البيروقراطية في المرافق العامة بقلم د.آمل الكردفاني
  • المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س
  • اقتصاد عم مرسي!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإرهاب الإسرائيلي واغتيال القادة الثلاثة في بيروت بقلم د. غازي حسين
  • تغيير مفوضية الانتخابات: مشروع إصلاحي أم سياسي؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله
  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de