التسوية التاريخية ضرورة وطنية أم ضرورة سياسية بقلم د. حسين احمد السرحان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 07:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2016, 05:57 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التسوية التاريخية ضرورة وطنية أم ضرورة سياسية بقلم د. حسين احمد السرحان

    04:57 PM December, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    مع قرب انتهاء تنظيم داعش الارهابي في المعركة الكبرى لتحرير محافظة نينوى، تدخل الدولة العراقية في مرحلة صعبة للغاية وهي أكثر حرج من مرحلة سيطرة داعش الارهابي على مناطق واسعة في شمال وغرب العراق. واذا كانت مرحلة سيطرة تنحصر استحقاقاتها بالتزامات عسكرية وامنية من جانب الحكومة العراقية لمواجهة داعش وانهاء سيطرته، فإن المرحلة المقبلة تتطلب استحقاقات سياسية تتناسب وطبيعتها. وهذه الاستحقاقات ليس من واجب الحكومة فحسب، بل واجب القوى السياسية المشتركة في ادارة الدولة وخارجها والتي لابد ان تصب باتجاه تبلور رؤية وطنية لمشروع الدولة العراقية ونمط ادارتها في المرحلة المقبلة.
    مع هذه البديهية يُلاحظ غياب الوعي السياسي المُدرِكْ لاستحقاقات المرحلة المقبلة لدى جميع القوى السياسية والتي أتضحت من خلال ما طرحه ممثلو تلك القوى في ملتقى الشرق الاوسط الذي عقد في الجامعة الأميركية/السليمانية في تشرين الاول الماضي ومحافل عدة اخرى بعد انطلاق عملية تحرير الموصل. وصار واضحا ضياع وتشتت الطروحات حول تبلور رؤية وطنية ومشروع وطني لبناء الدولة العراقية وتجاوز اخطاء المرحلة السابقة والذي أصبح حاجة حاسمة.
    على صعيد آخر، وبعد تصاعد حالة الرفض الشعبي الجماهيري لأداء النظام السياسي الذي تسيطر عليه تلك القوى وما آلت أليه أوضاع ادارة الدولة العراقية وفق منهج المحاصصة الطائفية والحزبية او ما اطلق عليها "التوافقية والمشاركة" من سيطرة الجماعات الارهابية على مايقارب من ثلث مساحة العراق، وسوء الادارة المالية وضياع الاموال العامة، وغياب التنمية الحقيقية الشاملة، واستشراء الفساد الاداري والمالي في أغلب مؤسسات الدولة، والتي تجسدت بخروج المظاهرات الى الشارع منذ 31 تموز 2015 ولغاية الوقت الحاضر. وهذا الامر يدفع القوى السياسية الى التفكير بإنتاج نفسها من جديد لتسوق نفسها الى الجمهور على انها مستوعبة لاستحقاقات المرحلة المقبلة وستكون انعكاس لإرادة الجماهير.
    هذه المقدمة ضرورية لبيان طبيعة المرحلة قبل البدء بمناقشة مضمون ما سُمي "التسوية التأريخية او الوطنية". مع العرض انه خلال السنوات السابقة تم الاتفاق على كثير من مشاريع التوافق ومواثيق الشرف وبتسميات مختلفة لكن بدون نتائج تٌذكر على ارض الواقع.
    ما تعنيه "التسوية التأريخية"
    التسوية لغةً: تسوية مصدرها (سوّى) وتعني حلّ، اتفاق وسط. سعى الى ايجاد تسوية بينه وبين شريكهِ: إيجادُ حلّ، إتفاقٌ لإنهاءِ الخِلافِ.
    ويشير مفهوم التسوية الى السعي الى حل الخلافات بين الشركاء بالتراضي، أما سياسيا فهي مصطلح يشير الى السياسة الدبلوماسية التي ترمي الى تجنب حالات الصراع من خلال تقديم بعض التنازلات. ومفهوم التسوية كما جاء في المسودة المقدمة من قبل رئاسة التحالف الوطني الدورية تعني "الالتزامات المتبادلة بين الأطراف العراقية الملتزمة بالعملية السياسية او الراغبة بالانخراط بها، وترفض مبدأ التنازل أحادي الجانب".
    " التسوية التاريخية" لازالت مسودة أُعدت من قبل لجنة من المختصين شكلتها رئاسة التحالف الوطني لوضع بنودها. وتعكس رؤية وإرادة قوى التحالف الوطني لتسوية وطنية تنتج مصالحة تاريخية عراقية. وستلعب بعثة يونامي دور الطرف الضامن لتنفيذ بنود هذه التسوية، عبر تجميع مقترحات كل الاطراف العراقية لصياغة ورقة نهائية تقوم على حمايتها وتنفيذها. وتعهدت البعثة الأُممية بالتعامل مع اي طرف يهدد او يعرقل تنفيذها، كما تعهدت بالتحشيد الدولي لصالح المبادرة. كذلك تعهدت بعثة الامم المتحدة في العراق (يونامي) بتقديم جهة سياسية سُنية موحدة للتوقيع على الوثيقة، والحصول على موافقة دول إقليمية سُنية بشأنها.
    والمرحلة الاخيرة لهذه التسوية هو ان تقوم بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق بمشورة الحكومة العراقية وممثلي التحالف الوطني وباقي الاطراف العراقية بتقديم استراتيجية تفصيلية للتسوية الوطنية التاريخية في ضوء المبادرات التي تقدّمت بها الأطراف العراقية، بما فيها إعداد خطة تفاوضية ذات سقوف زمنية محددة للدخول بمشغل تفاوضي تفصيلي لجميع المبادرات بإشراف الأمم المتحدة. ويتم التوصل الى الصيغة النهائية للتسوية وتطرحها البعثة الاممية وتكون ملزمة لجميع الأطراف العراقية ويتم إقرارها في مجلس النواب والحكومة بعد مباركة المرجعيات الدينية ودعم وضمان المنظمات والمؤسسات الدولية والإقليمية وفي مقدمتها جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
    هدف المبادرة –كما نصت- هو "الحفاظ على العراق وتقويته كدولة مستقلة ذات سيادة وموحدة وفدرالية وديمقراطية تجمع كافة أبنائها ومكوناتها معا". وهذا الهدف بذاته جاء متضمنا في مواد دستور جمهورية العراق لعام 2005.!
    اما عن الحاجة لمثل هذه المبادرة، فقد جاء في المسودة على انها "صيغة إنقاذية للعراق، وأنها الخيار الاستراتيجي الأفضل لمجتمعنا ودولتنا، ليس فقط إنهاء الخلاف على قضايا الدولة بل تسعى لإعادة بناء الدولة لضمان استمرارها وتقويتها في وجه تحديات الإرهاب والتقسيم واللا أمن واللا عدالة واللا محاسبة واللا استقرار واللا تنمية والجريمة المنظمة والفساد والفوضى".
    تباعد المواقف من التسوية التأريخية:
    المواقف من هذه المسودة من داخل التحالف الوطني نابعة من اجوبتها وشكوكها حول تساؤل مفاده (مصالحة مع من؟؟). اجابة هذا السؤال شكلت منطلق لموقف بعض القوى الرئيسة داخل التحالف الرافض لـ" التسوية" ومنها ائتلاف دولة القانون. كذلك رأت بعض قوى التحالف الوطني انها فارغة المضمون وهي حبر على ورق ولا يمكن ان تحفز اتباعها للقيام بما توجبه هذه التسوية كما في التيار الصدري لأنها قد تؤدي الى مشاركة شخصيات متهمة بدعمها للتنظيمات الارهابية في مرحلة مابعد داعش. ويأتي هذا الرفض على الرغم من ان المسودة تضمنت اشارة صريحة وهي "لا عودة ولا حوار ولا تسويات مع حزب البعث أو داعش أو أي كيان إرهابي او تكفيري او عنصري وتمثيل المكونات والاطراف العراقية يجب أن يخضع للقبول بالثوابت الواردة بهذه المبادرة". وهذا يؤكد عدم توافق أطراف التحالف على مضمون مسودة التحالف.
    موقف السيد رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي جاء مخالفاً للرؤى التي طرحتها مسودة التسوية. وتتجه رؤيته الى ان تكون أكثر محدودية وضيق وهي مصداق لواقعيته في التعامل مع الازمات ويؤكد الحاجة الى ما أسماها "تسوية مجتمعية في المناطق المحررة" بين العوائل التي طالها الضرر من سلوكيات داعش الاجرامية من جهة وبين العوائل التي انضم ابنائها الى داعش الارهابي.
    وهذا يعني ان التحالف الوطني أرسل مسودة التسوية الى البعثة الاممية قبل ان يوافق عليها جميع اطرافه مما يدلل اختلاف اراء الاحزاب والكتل السياسية داخله حول مضمون المسودة، كما تُدلل على ايمان بعض اطرافه من ان الهدف من طرحها سياسي من حيث التوقيت وطبيعة الوضع السياسي الحالي المرفوض جماهيريا.
    كذلك موقف تحالف القوى الذي رفض حتى استلام المسودة بعد اقرار مشروع قانون الحشد الشعبي. وحتى قبل ذلك ادعت قيادات في التحالف ان التسوية فيها شروط والتزامات يحاول التحالف الوطني فرضها على الشركاء في العملية السياسية واوضحوا لاحقا ان اقرار مشروع قانون الحشد الشعبي نسف العملية السياسية وزاد التخوف بين الشركاء.
    الدلالات السياسية "للتسوية التاريخية":
    يلاحظ على مسودة التسوية المطروحة انها ترسخ بشكل متزايد الطائفية وتزيد العوائق بين المكونات وتجعل لكل منها تنظيم معين يتولى التفاوض حول مضمونها ولم تكتف بهذا القدر بل تطلب ضمانات من دول سنية مجاورة بالتزام القوى السنية بمضمون التزكية وعدم التنصل عنها مستقبلا ويهذا ترسيخ ايضا لعدم الثقة بين المكونين الاكبر في البلاد.
    وبالتالي هي ورقة للمزايدة السياسية وتدلل على عدم تماسك التحالف الوطني. اذ لايعقل ان التحالف الذي عجز لسنوات عن وضع نظام داخلي يحكم سلوكياته السياسية والتزامات اطرافه تجاه بعضها البعض، وعن اختيار رئاسة له منذ سنوات ان يقدم مبادرة وطنية لبناء الدولة وتجاوز الاخطاء السابقة. كذلك ومن مضمون المسودة المطروحة نجد ان التحالف يريد طي كل صفحات الاخطاء -بدءا من فشل مؤسسات الدولة مرورا بسيطرة الارهاب على مساحات واسعة منه الى مجزرة سبايكر وأزمة مالية وضياع الاموال العامة وانتهاءا بحالة اللادولة– بدون محاسبة ولا عقاب وكأنه هي وثيقة للتخلي عن المسؤولية. كذلك كيف نجيب على تساؤل مفاده اين كان التحالف الوطني طوال ثلاث دورات انتخابية عن التسوية والمصالحة ووضع رؤية لبناء الدولة والمجتمع وهو صاحب الكتلة النيابية الاكبر في البرلمان والذي بإمكانه تمرير القوانين الداعمة لبناء الدولة.
    خلاصة القول نعتقد ان تجاوز حالة الفشل تقتضي محاسبة المسؤولين عنها كخطوة اولى. ومن ثم لاننسى الدستور العراقي لعام 2005 –مع اشكالياته ونقوصاته– يتضمن ماطُرح في مسودة التسوية فيما يرتبط ببناء الدولة العراقية الحديثة. والاولى العمل على اكمال التعديلات الدستورية وباقي الاطر التشريعية الداعمة لبناء مؤسسات الدولة. وبالتالي اذا ما اردنا تجنب الصراعات المحتملة لابد من تدعيم نظام الدولة ومؤسساتها لتعبر عن جميع المكونات السياسية والمجتمعية ولضمان سيطرتها على موازين القوى المحلية والعمل تدريجياً باتجاه دمجها بالمنظومة الاجتماعية عبر اعتماد الوسائل السلمية في ادارة الصراع الاجتماعي كالنظام الانتخابي العادل والتداول السلمي للسلطة.
    * باحث في مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2016
    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الحكومة السودانية تتعهد بتأمين المعدنين في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • مجلس الأمن يفشل في فرض حظر السلاح على جنوب السودان
  • المؤتمر الوطني: أهل السودان رفضوا دعوة المتخاذلين
  • السودان يسلِّم تونس أبرز قيادات (داعش)
  • أمين الإسلاميين : الأعداء يريدوننا في السجون أو يقضوا علينا
  • البشير: السودان يشهد استقراراً سياسياً واجتماعياً
  • محمد حمدان دقلو-حميدتي: جاهزون لحسم التفلتات وقطَّاع الطرق بدارفور
  • تأمين مُعدِّني الذهب في مثلث الحدود مع مصر وليبيا
  • دون السماح بإسقاط الدولة الحركة الإسلامية: نتوافق مع دعاة الإصلاح ومكافحة كل أشكال الفساد


اراء و مقالات

  • د. الترابي: نبحنا له الحكومة خوفاً على ذيلنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التجنيب العقلي للألم بقلم د.آمل الكردفاني
  • ميزانية بدر الدين محمود للعام 2017؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • من أرض المحنة بقلم فيصل محمد صالح
  • بالله شوف! بقلم عثمان ميرغني
  • عندما يقرأ عدنان بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • الانتخابات الكويتية، مواجهة نحو الذات بقلم غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • أحلام يقظة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • المكتولة ما بتسمع بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • شجرة في وسط بيتنا القديم ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بيت الزجاج !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين د.عبدالحي يوسف ود. عارف الركابي بقلم الطيب مصطفى
  • إلي مولانا عوض وزير العدل .. لماذا تم فصل 26 من المستشارين القانونيين .. بقلم إبراهيم بقال سراج
  • شهادتي للتاريخ (23- ب)- سل فريدريش هيغل: أتشتمّ جدلية العَزِيز والقَيْنٌ فيما بين النهضة والروصيرص
  • البومب فى كلام ترومب بقلم رفيق رسمى
  • ازمة العلاقات السودانية المصرية: ازمة حكومتين ام شعبين .. بقلم د ابوالحسن فرح
  • وثائق امريكية عن نميرى (42): الغزو الليبي: واشنطن: محمد علي صالح
  • أصل الأزمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ياهو ده السودان .. وديل ناسه بقلم نورالدين مدني
  • البلاجرا ....عندما يتجسد الفقر!!! بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • المسيحيون في الوطن الملازم بقلم بدرالدين حسن علي
  • دموع وزفرات من الفراعنة علي العلاقات المصرية العربية بقلم يوسف علي النور حسن
  • السكر....المرض الذي اكتشفه النمل بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • ولاية بان كي مون الأكثر دموية والأسوأ إنسانياً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الزهايمر ...حينما تتلاشي الذكريات بقلم د.محمد فتحي عبد العال

    المنبر العام

  • قصة: ماركوس مع الوداعيات.............................................. (12)
  • من حقك كمواطن سودانى تقول ما عايز البشير للأسباب الآتية :-
  • فيلم أكبر إنتهازيين في السودان تراجي وحسن - إثارة وفقع مرارة (فيديو)
  • من الراحل أحمد فؤاد نجم ... الي من يهمهم الأمر .
  • رسالة الى عوض شكسبير .. احترس من الخلط بين الكوميديا والهبالة .
  • السودان .. ثورة الجياع قادمة
  • صراع دستوري.. أم صراع مصالح؟.. بقلم محجوب محمد صالح
  • البرلمان: زيادة ضريبة الاتصالات لترشيد الحديث بالهاتف-أضحك مع البرطمان
  • لقاء سياسي مشترك بين الشيوعي اللبناني والسوداني
  • المؤتمر الوطني .. الصراعات تُطيح بالكبار
  • مصر: احتجاز 4500 من الجمال الواردة من السودان بأسوان لحين ظهور نتائج فحصه
  • البيع بالكسر وحرق الأسعار تهدد الاقتصاد السوداني
  • تعقيب على ردٍّ ببوست الدّجـّال.
  • وثائقي جديد من BBC .. الموت في العزاء..
  • هذا ما ستفعله حكومة الحوار الوطني في 2017 !
  • اليومين ديّل أخلآقنا هِنا. والله صحي ...
  • لعبة الرعب الإسفيري
  • إلى تماضر شيخ الدين.... يااااااااااااه ..
  • (الفُرصةُ)
  • نظام البشير وجد نفسه مرغما على تسليم الإرهابيين المطلوبين دوليا.. بالأمس سلم داعشيا تونسيا إلى تونس
  • في قبضةِ الرُّوتين
  • أنيس عامري إرهابي حادث برلين يبايع البغدادي.. فيديو
  • الهاشتاغ على التويتر: #المساجد_30ديسمبر_سلمية
  • هل يتسع تأييد الشارع لدعوة العصيان المدني؟ برنامج نقطة حوار BBC
  • دينق وسوداني عجوز وجميع المسيحيين Happy Christmas
  • السعودية.. إقتصاد الأزمة.. الهروب الى الهاوية
  • دوام الحال ...من المحال و لكل بداية نهاية: كلمات كنت شاهدا على صدقها
  • في أعقاب الهجوم الإرهابي في برلين... لماذا ينحدر إرهابيون كثيرون من تونس؟؟؟
  • نص الحوار الذي اجري مع سفيرنا بالرياض ومنشور اليوم السبت على جريدة (الرياض)
  • القلم في مواجهة البلم والبادي أظلم ..
  • قيادى داعشى تونسى كان مقيما بالخرطوم بين اخوته الارهابيين ،تم ترحيله بمذكرة دولية الى تونس !!
  • تسعون عاماً على ولادة رائد الحداثة الشعرية: رسائل إلى بدر شاكر السيّاب
  • رحيل والد الزميلة والكاتبة الصحفية سهير عبد الرحيم له الرحمة
  • أمين أمانة العمل الطوعي بالمؤتمر الوطني عمار باشري أحد المتهمين بإغتيال الشهيد محمد عبد السلام
  • قال المحبوب عبدالسلام -ان سلوكيات السلطة قد اضرت بتجربة الحركة الاسلامية
  • ماذا يحدث في الشعبي
  • سودانيين معتقلين في موريتانيا يضربون عن الطعام*
  • باشمهندس بكري ارجو إعادة النظر في مقال الطيب مصطفي المنشور في الصفحة الأولى
  • الذكرى الخامسة للشهيد القائد البطل د. خليل ابراهيم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de