الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 07:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2016, 03:57 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي

    02:57 PM October, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    تأمُلات





    [email protected]

    · الأطباء يضربون من أجل المواطن المغلوب على أمره لا لتحقيق مكاسب تخصهم، رغم أنه من حقهم أن يطالبوا بأوضاع تساوي على الأقل ما يتقاضاه الكثير من العطالى في سودان الانقاذ.

    · كنت أدرك منذ اللحظة الأولى أن بعض الكتاب سوف يسارعون بسكب أحبارهم للتشويش على بعض البسطاء وإيهامهم بالكلام فارغ المضمون من شاكلة أنه عمل مسيس أو أن بعض المخربين لا يريدون الخير لوطنهم لذلك دعوا لهذا الاضراب.


    · وظني أن أكثر مواطني السودان بساطة قد تجاوز مثل هذا الفهم السطحي وصار يدرك أن سوء الخدمات أو قل انعدامها في المستشفيات عمل سياسي في المقام الأول، لذلك حتى إن قابله عمل مسيس في الجانب الآخر، يظل مرحب به طالما أنه يصب في مصلحة المواطن الذي أتعبه المرض.

    · قلت أنني توقعت بعض التشويش، لكن لم يخطر ببالي أن يستل أحدهم قلمه بكل جرأة لينتقد الأطباء المضربين صراحة، إلى أن وقعت عيناي بالأمس على ما كتبه رئيس تحرير المجهر السياسي.


    · أجد نفسي مضطراً لتفنيد ما جاء في عمود ناشر ورئيس تحرير الصحيفة المذكورة لأنني أشعر بأن واجبنا في مثل هذا الوقت يحتم علينا مواجهة محاولات التغبيش والتضليل.

    · استهل الهندي مقاله الداعم للظلم والطغيان والناقد للأطباء المضربين بالقول " من أين جاء الأجهزة والمعدات الطبية التي قدمتها وزارة الصحة الاتحادية فجأة... هل كانت أصلاً متوفرة في مخازن الوزارة وتبخل بها على المستشفيات إلى أن أعلن بعض الأطباء الاضراب عن العمل.


    · وهنا لابد أن نتساءل نحن بدورنا، كيف يجوز لناشر ورئيس تحرير صحيفة سياسية أن يطرح مثل هذا السؤال بعد كل هذه السنوات؟! ألا تزعمون دوماً يا هندي أنكم على معرفة بأدق التفاصيل في البلد بحكم توصيفكم لأنفسكم بأنكم صحفيين محترفين يبحثون دوماً عن الحقيقة؟!

    · نحن من يفترض أن يسألك: لماذا أخفيت الأجهزة والمعدات في المخازن رغم حاجة المستشفيات العامة الماسة لها؟!
    · ظني أن أبسط مواطن سوداني أيضاً يعرف الإجابة وهي أن وزير تدمير صحة البشر ينفذ سياسة مرسومة لتفريغ المستشفيات العامة وجعلها طاردة حتى يتجه الكل إلى المستشفيات الخاصة التي يملك أهمها ويتقاسم الأخرى بعض المنتسبين للحزب الحاكم بالطبع.

    · وقبل أن ندلف لبقية ما كتبه الهندي نقول له لو أن إضراب الأطباء اقتصر فقط على كشف هذه الحقيقة التي لم يتجاسر الهندي ويكتب عنها إلا بعد الاضراب، لو ان الاضراب كشف هذه الحقيقة فقط لتوجب علينا شكر هؤلاء الأطباء المضربين، لا انتقادهم.


    · أضاف الهندي " أن ذاك الشاب المطعون مات مبكياً عليه بسبب الاهمال وعدم المعرفة والتدريب وغياب اختصاصي جراحة في الوقت المناسب، فإذا بالأطباء يعلنون الاضراب بحجة تعرض منسوبيهم للاعتداء، لا بسبب موت الشاب الطعين أمام أعينهم وهم يتفرجون".

    · محاولة تحريض واضحة جداً ونشر معلومة مضللة، فالشاب المطعون يا هندي - رحمه الله - مات لأن أهله وصلوا به للمستشفى متأخراً بعد أن ذهبوا في البداية لمستشفى آخر لم تتوفر به أي معينات تساعد الأطباء في تزويده بالخدمة الطبية اللازمة.


    · وهنا أيضاً نسألك طالما أردت أن تكيل الاتهامات للأطباء وتدافع ضمنياً عن السلطة: من المسئول عن عدم معرفة الأطباء وضعف تدريبهم وغيابات الاختصاصيين؟! هل تظن أن علينا أن نلوم الأطباء على ذلك!

    · هي الحكومة يا عزيزي لا غيرها.


    · إن سلمنا جدلاً بأن طبيباً غير ملم بمهامه يمسك بسماعة في إحدى المستشفيات أو أن اختصاصياً متسيباً يواصل عمله فهذه مشكلة إدارية لا يُسال عنها ( الدكاترة)، بل تُلام عليها الوزارة ومن توليهم مهاماً ليسوا قدرها.

    · تقول في مقالك " المستشفيات الحكومية وبعض الخاصة تعاني من أزمة إدارة كما تعاني الكثير من مرافقنا العامة، والأطباء جزء من هذه الأزمة المستفحلة، إذا يصعب على أي مدير طبي أن يدير السادة ( الدكاترة السودانيين) كبارهم وصغارهم، لتركيبتهم النفسية الخاصة التي لا تقبل الضبط والمحاسبة، إلا في مستشفيات السعودية والإمارات وبريطانيا!!"


    · العبارة أعلاه هي أكثر ما دفعني لتفنيد المقال لأن فيها ظلم واضح وبين وافتراء على شريحة تهم أفراد مجتمعنا أكثر مما يهمهم كتاب الأعمدة الذين تروح ضمائرهم في سبات عميق في الكثير من الأحيان.

    · أولاً كون مستشفياتنا تعاني من أزمة إدارية فهذا شأن الحكومة التي يدافع عنها الهندي ولن تصلح شماعة الإمكانيات هنا بالطبع لسببين.


    · الأول هو أن حكومتنا ظلت تدعم بلدان أخرى بالأجهزة والمعدات الطبية، بل ببناء مستشفيات كاملة.

    · والثاني أن مقال الهندي نفسه بدأ بالحديث عن أجهزة ومعدات طبية كانت مخفية، ما يؤكد أن الإدارة السيئة أيضاً عمل مقصود وسياسة مرسومة بعناية حتى لا تقدم هذه المستشفيات الخدمة المناطة بها على الوجه الأكمل.


    · أما حديثك عن التركيبة النفسيه، فنقول فيه أن لكل تركيبة نفسيه من يعرفون كيف يتعاملون معها يا هندي إن سلمنا بأن تركيبة أطبائنا النفسية معقدة وتحتاج للعلاج كما تحاول إيهامنا.

    · نأتي على عبارة أن أطباء السودان لا يقبلون بالضبط والمحاسبة إلا في مستشفيات السعودية والإمارات وبريطانيا.


    · وفي البدء أضيف لك أيرلندا، فالكثير من أخصائيي مستشفيات هذه البلدان من الأطباء السودانيين ( والحمد لله).

    · أما لماذا ينجحون هناك، فيما يعجزون عن تقديم المطلوب منهم داخل البلد فهذا أحد أسباب الاضراب يا هندي.


    · هناك تتوفر لهم المعينات ولا يوجد من يخفي أجهزة أو معدات ولذلك يقدمون أفضل ما لديهم.

    · ليس مقبولاً منك كصحفي له اسمه ( أياً كانت طريقة صناعة الاسم في السودان) وكناشر لجريدة سياسية رائجة أن تقدح في شريحة كاملة بهذا الشكل الذي لا يليق، فليس منطقياً ولا يمكن أن يدخل عقل طفل صغير أن الاخصائيين السودانيين الشرفاء ( الشطار) تعلموا الضبط بعد أن تقدموا في العمر وصاروا من كبار الاستشاريين.


    · لو لم يكونوا منضبطين من يومهم ولولا احترامهم لأنفسهم ولمهنتهم لما وصلوا لما هم فيه.

    · وكان عليك أن تسأل نفسك قبل أن تخط هذه العبارة السؤال الهام: من أين أتت سمعة الطبيب السوداني أصلاً لو أنه يخرج من بلده ( سبهللياً) وغير منضبط، حتى يحظى بوظيفة في أي من البلدان التي ذكرت؟!


    · لا أدرى ما مشكلتك يا هندي مع ( الدكاترة) تحديداً، فما أن تكون هناك قضية تتعلق بهم إلا وجدناك أول الحاملين لأقلامهم للهجوم عليهم ومحاولة النيل منهم.

    · استشهدت في مقالك بالمصريين وأعجبك ترديد أطبائهم لعبارات مثل " تأمرني بإيه.. وحضرتك بتشتكي من إيه، مع ابتسامة عريضة على وجهه حتى وهو ( بروف)" كما تقول.


    · ونقول لك هم يفعلون ذلك لأنك ستدفع لهم مالاً وفيراً وليس لسواد عيونك كمريض.

    · تقول أن " القسم الذي يؤديه الأطباء يقول بالعمل في خدمة المرضي في كل الظروف، وأن عبارة كل الظروف مفتوحة على واقع حالنا السيء في السودان، ولذا فإن الأطباء عندما يطالبون بتحسين بيئة العمل فإن ذلك لا يتم بقرار أو مرسوم جمهوري فيتحقق كل شيء..."


    · ونسألك بدورنا: مالنا في السودان؟! هل تعاني دولتنا من الفقر؟!

    · وهل ينطبق عليك أنت شخصياً أو على زملائك من رؤساء تحرير الصحف هذا الفقر والعيشة النكد!


    · لماذا تريدون أن تعيشوا في رغد ورخاء وتظهرون عبر الشاشات في أبهى صورة وفي ذات الوقت تطلب من الأطباء أن يعملوا في أسوأ الظروف لأنهم يعيشون في السودان؟!

    · ترافقون أنتم رئيس الجمهورية في رحلاته بطائرات خاصة وتجرون معه الحوارات بين طيات السحاب وجميعكم مرتدياً أفخم ربطات العنق، رغم أنكم لم تجدوا وتكدحوا مثلما كد واجتهد الطبيب حتى يصير طبيباً يداوي لا يمرض كما تفعل صحافتنا، ورغماً عن ذلك تضنون عليهم بمجرد بيئة عمل مناسبة وتطالبهم بأن يبروا بقسمهم دون توفر المعينات! هذا حرام يا أخي الكريم.


    · فالطبيب لكي يصبح طبيباً ناجحاً لابد أنه ثابر ودرس وسهر الليالي.

    · أما أن تصبح صحفياً أو رئيس تحرير في بلد كالسودان فقد لا يتطلب الوضع حتى الحصول على شهادة جامعية دع عنك سهر الليالي والكد والاجتهاد، فعيب علينا أن نسيء لمن بذلوا أكثر منا في سبيل تحقيق النجاح في مهنهم.


    · ولعلمك هم أضربوا لأن ضمائرهم اليقظة لم تقبل بأن يتعبوا ويساهروا في المستشفيات دون أن يبروا بهذا القسم والسبب هنا أيضاً الحكومة وليس تركيبتهم النفسية!

    · أنت تكتب بهذا الشكل وهم يؤكدون والجميع يشهدون على أن الطبيب في بعض المستشفيات لا يجد الكرسي الذي يجلس عليه، فكيف نطالبه بأن يؤدي أفضل خدمة وهو في مثل هذا الوضع؟!


    · أنت تكتب وهم يدخلون أيديهم في جيوبهم لعمل ( شيرنج) من أجل توفير المعينات لمريض انهكه المرض وأوشك أن يقتله الفقر، فكيف تريدنا أن نصدقك ونكذبهم يا عزيزي؟!

    · أنت تكتب من داخل مكتبك المكيف بكل تأكيد وهناك من يفترش الأرض بشارع الحوادث لمساعدة الفقراء من المرضى الذين لا تقدم لهم المستشفيات أي دواء، فكيف تتوقع من أهل السودان أن يصدقوا ما تكتب ويكذبوا ما تراه أعينهم؟!


    · أما رسالتك الأخيرة وطلبك من رئاسة الجمهورية " أن تستجلب مئات الأطباء المصريين للعمل في مستشفياتنا بدلاً من هؤلاء الذين يتسابقون إلى وكالات السفر للعمل في السعودية" ، فهي عار كبير عليك لو تدري.

    · مخجل جداً أن يطالب ناشر وصحفي يزعم أن قلبه على وطنه وإنسانه بإحلال أطباء من جنسية أخرى مكان أولاد البلد لمجرد أنهم يحتجون على انعدام المعينات وسوء حال المستشفيات!


    · أعوذ بالله منه طلب يا أخي.
    · ليتك صمت ولم تقل شيئاً، ففي حضرة أطبائنا الشرفاء يكون الصمت أفضل إن لم نكن قادرين على قول الخير.

    · وهل تظن أن أي طبيب مصري أو نيكاراجوي يمكن أن يعمل في مثل هذه البيئة التي يشكو منها أطباؤنا ويستطيع أن يعيد للمريض عافيته.


    · لابد للصحفي أن ينحاز لأخيه في الوطن يا عزيزي حتى وإن اختلفت الرؤى، لو كان الهم هو المصلحة العامة فعلاً.. لكن آه.

    · لا تعيب الأطباء مساعيهم للسفر للعمل في السعودية أو غيرها، فأرض الله واسعة، لكن العيب كل العيب أن ندافع عن الباطل لكي نعيش.


    · وختاماً أحبتي القراء أرجو ألا يسب أي منا أو يشتم حتى لا نحمل أنفسنا ذنوباً نحن في غنىَ عنها وتذكروا أن قضيتنا أكبر بكثير من الأشخاص، ولم أقصد من هذا التفنيد سوى توضيح الصورة لأن الوقت وقت التحرك الجاد ونتوق فيه لأن يتضامن أهل المهن الأخرى مع الأطباء حتى ينجلي هذا الليل.










    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تصريح صحفي من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي
  • بعد سبع وعشرين سنة من التضليل باسم الإسلام يسفر النظام عن وجهه العلماني الصريح
  • الاتحاد الاوربي يدعم مشروع تعليم الفتيات في ولاية نهر النيل
  • الفنان الفرجوني يقدم حفلاً ساهراً في لندن
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية بيان حول انعقاد الجمعية العمومية لحوار الوثبة
  • وصف حديث نافع بـ الفارغ الطيب مصطفى يطالب بتأجيل صياغة الدستور حتى انضمام الممانعين
  • (40) ألف تأشيرة عمل للسودانيين بالسعودية سنوياً
  • البشير يمزق وثائق الجهوية والقبلية ويعلن الانتماء للسودان فقط
  • ناقش علاقات البلدين والهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر استئناف الحوار الاستراتيجي بين السودان وبري
  • كاركاتير اليوم الموافق 12 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن المبيريك (كسار التلج) ومخرجات الحوار...!!
  • انطلاق اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لمدة ثلاثة يوم في لاهاي


اراء و مقالات

  • تأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفى
  • السودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون
  • محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر
  • الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبير
  • العلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا
  • سوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • حسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالح
  • الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • السودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • حوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبد
  • المجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطن
  • هل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديا
  • مواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقدير
  • ما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعودية
  • حسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس
  • البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضة
  • اهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغرب
  • طراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016
  • *** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر ***
  • يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخوي
  • سأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....
  • استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي
  • هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!!
  • واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)
  • ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report o
  • توسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعي
  • الغام والغام
  • الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)
  • إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**
  • المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟
  • مهزلة حسين خوجلي..... يا سلااااااااااااااام
  • لقيط كلام من حديث السيد الرئيس
  • أفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميق
  • الف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر علي
  • جانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرها
  • ما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم ا
  • ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ
  • أعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يس
  • هوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلاف
  • افتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟
  • 40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشد
  • فوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية
  • أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017

    Latest News

  • South Sudan: Continued fighting must not derail hybrid court to try war crimes
  • European Union funds a project on girl education in the River Nile State
  • UN official urges Sudan to grant Unamid access to all of Darfur
  • Sudan-Advocacy- Letter to the UN on chemical weapons in Darfur - for publicising
  • Sudanese in The Hague demand investigation into chemical weapons use
  • Statement by the President of the Republic before the mass rally at the Green Square Tuesday
  • No end in sight for Sudanese doctors’ strike
  • Sudan, China discuss progress of Chinese investment in Sudan and stages of production sharing agree
  • Humanity Campaign to Stop Chemical Warfare and Genocide in Darfur Statement No (4)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de