رداً على إتهامات إسماعيل جلاب ضد قيادة الحركة الشعبية في حوار العلاقات العامة مع صحيفة الوطن الصادر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 11:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 10:25 PM

مبارك عبدالرحمن أردول
<aمبارك عبدالرحمن أردول
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 135

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رداً على إتهامات إسماعيل جلاب ضد قيادة الحركة الشعبية في حوار العلاقات العامة مع صحيفة الوطن الصادر

    10:25 PM July, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    مبارك عبدالرحمن أردول-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    الصادرة من جوبا.....1-2.




    لقد مررت على حلقتي حوار أداره مايكل كرستوفر رئيس تحرير صحيفة الوطن – الصادرة من جوبا في حلقات متعددة (ربما لم تنتهي بعد)، إلتقى فيها بإسماعيل خميس جلاب، والذي تحدث عن قضايا متعددة وركز تحديداً وبشكل مفصل على سوق إتهامات عديدة وتشويش ضد الحركة الشعبية لتحرير السودان – في السودان وقيادتها، وخاصة رئيس الحركة مالك عقار ونائب الرئيس عبدالعزيز الحلو والأمين العام ياسر عرمان وبعض الذين وصفهم بحارقي البخور، حقيقة لم أستغرب لنهج جلاب في الحديث فهو بالنسبة لي أسطوانة قديمة ومشروخة ظل يرددها منذ فترة ليست بقريبة، ولكن المدهش هذه المرة إستغلاله للصحافة الصادرة من جوبا لبث هذه الإتهامات ومحاولة إلباسها لبوس الحقيقة، وحتى لا يصل الي هناك رأيت أن أرد عليه.

    السبب مع الرد:

    دعني عزيزي القارئ أن أوضح لك أشياء مهمة متعلقة بردي هذا ومناسبته حتى تستبين الهدف من هذا السرد الطويل، في البداية، حاولت بقدر الإمكان إدارة حوار هادئ مع رئيس تحرير صحيفة الوطن مايكل كرستوفر في مراسلات في الخاص على الفيسبوك بيني وبينه بغية أن أشرح واوضح له وإعطاءه الجزء الآخر من القصة والحكاية ، وأبين له النصف الممتلئ من الكوب، حتى لا يتم إستغلاله وصحيفته"كحصان طروادة" لتحقيق أهداف الآخرين(التي يجهلها)، لكنني وبعجب وجدت منه الصد والتمترس والتعصب دفاعاً عن إسماعيل جلاب بشكل أشد من دفاع تابعيه في تنظيمه الجديد (الأغلبية الصامتة) حتى أعدت النظر مرات عديدة في محل الأسم لأتأكد عن من أخاطب في الحقيقة؟ أهو مايكل رئيس التحرير الذي يفترض في الأساس أن يكون صحفياً مهنياً ومحايداً أم أتحدث مع أحد موظفي العلاقات العامة لدى إسماعيل جلاب المعنيين بتحسين صورته والترويج له؟.

    حاولت ايضاً من ناحية آخرى أن أقوم بتنبيهه عن دوره كصحفي ورئيس تحرير للأسف ! ومايجب أن يقوم به في الحوارات خاصة عند ورود إتهامات من الطرف الذي تحاوره عن أشخاص آخرين وهم غياب، سيما تجاهله عن تناول الأسئلة المتعلقة بالتدقيق والإستقصاء في الإجابات لكشف الحقيقة (ولا شئ غيرها)، وحاولت تذكيره بأن الصحفي هو محامي الجماهير، ولكن رئيس التحرير وللأسف إستكبر رغم كل هذه المحاولات وصم أذنيه و إنحدر معي وبإسفاف في مهاترات تناولت حتى شخصي في عبارات يعف العاقل عن يتناولها حتى في سره ناهيك عن أن يصرح به للآخرين، إحسست بإندفاعه وعدم تريثه في المحديث معي كأنني أتحدث مع جلاب شخصياً وليس مايكل ! فتأمل.

    ثانياً، الحوار بالنسبة لي ليس فيه جديد من جانب الشخصية ضيف الحوار، وقد كان هدفه أن يشوش للقارئ في جنوب السودان معلوماته ومعرفته بالحركة الشعبية في شمال السودان برسم صورة غير حقيقية عن التنظيم وتصويره بأنه مجرد وكر للفساد والفوضى والمصالح الخاصة التي لا علاقة لها بالنضال إضافة الي التقليل من شأن قيادتها والإستخفاف بهم وتصويرهم بالدكتاتوريين الجدد القادمين لغرض تخويف الشعب السوداني من عملية التغيير والتي تلعب الحركة الشعبية شمال دوراً رائداً فيه عسكرياً وسياسياً، والتخويف والتشكيك من التغيير كما قلت، الغرض منه الإبقاء على سلطة الإنقاذ (وهنا أعياني البحث في سبيل معرفة ماهي مصلحة مايكل كريستوفر في هذا الأمر؟؟؟)، علماً بأن هذا الدور هو نفس الدور الذي لعبته وماتزال صحف الخرطوم مثل صحيفة الإنتباهة والأهرام اليوم والصيحة والصحافة مؤخراً.

    وبالإشارة لدروي كشخص مهامه وترتبط بالإعلام والصحافة داخل التنظيم يوجب علي القيام بالرد والتوضيح وكشف الحقائق وتفنيد التهم الموجهة للتنظيم الذي أنتمي اليه وإزالة اللبس والإرتباك الذي سببه البعض بغض النظر عن مواقعهم سواءاً في قيادة التنظيم أم لا واعني المستهدفين بالإساءة، وطالما كان دور بعض رفاقي في بعض الثغور هو الدفاع بالرصاص والمدافع عن التنظيم وقيادته وعضويته فلن أتردد أنا من توظيف قلمى ومعلوماتي للقيام بذلك.

    أوجه هذا الرد لثلاث جهات، أولاً للقارئ وهو الهدف المبدئي بالنسبة لي وهو الذي سعى صاحب الحوار وضيفه لأجل تخريب الصورة عنده وخلخلتها وتحطيمها حتى لا يميز بين الثورة والفعل المضاد لها، ثم الثاني توضيحاً لرئيس تحرير صحيفة الوطن والعاملين فيها والدور الذي يجب أن يلعبوه في المستقبل سياسة ومهنة وخاصة فيما يتعلق بمنهجية الحوارات نفسها، ومن ثم وأخيراً تفنيد تهم جلاب بدون إسهاب الا قليلاً، في جزء من التهم التي ساقها.

    للأسف قد وقع (رئيس تحرير) الصحيفة بإعتباره المسئول الأول عن تنفيذ السياسة التحريرية للصحيفة والقدوة بالنسبة للصحفيين الذين معه والمدقق في عملهم، وقع في الفخ الذي كان يبحث عنه إسماعيل جلاب منذ فترة طويلة. وجد الفرصة عن طريق إيفاد بعض مؤيديه كعاملين في نفس الصحيفة أولاً وفي المرحلة الثانية القيام بإستغلال الصحيفة لبث البروباقاندا السياسية لتنظيمه التي ظل يقوم بها مع صديقه دنيال كودي منذ فترة الإنتخابات التكميلية في جنوب كردفان جبال النوبة بداية عام 2011م.

    تأسفت حقيقة لضحالة التفكير وضعف الإخلاق والمنطق الذي كشف عنه (رئيس تحرير صحيفة الوطن) ومستوى الخطاب عنده ومحاولته للنيل ممن خالفوه الرآي في قضية ما، تبينت ذلك من خلال حديثي معه في الماسينجر على الفيسبوك حيث سعى بعدها وعلى الفور لكتابة هذا التعليق عن شخصي قائلاً ، سأنقل حديثه بتصرف " الرفاق الأفاضل بمناطق الهامش السوداني ... بعد الاحترام ..تابعوا معي سلسلة مقالات تخص السلفي الحركي المسترزق الفتي المتملق باسم المهمشين (؟مبارك اردول ) حتي لايتطاول علينا وعلي رفاق شرفاء من مناطق الهامش ..".

    لا أدرى ما الداعي من إيراد عبارة " بعد الإحترام" في حديثه الذي إفتقد للإحترام في حد زاته. سأترفع عنه ولن أنحط معه للتعليق على هذا الإسفاف ولا غيره، حيث لا أستطيع إيراد العبارات التي أرسلها لي في الخاص إحتراماً لكم ولمسامعكم، ولا أريد أن أخوض معه في تلك السفاسف لأنني لا أضعه في خانة من يستحقون المناطحة ولدي من القضايا الكبرى ما تكفيني للكتابة عنها، وله أيضاً ما يكفيه من القضايا التي كان يجب عليه أن ينصرف لها.

    ثالثاً، بعض الصحافة الخرطومية والصحفيين لعبوا دوراً كبيراً في نشر الكراهية ضد الحركة الشعبية وقيادتها منذ تأسيسها وبث سموم الفرقة بين السودانيين حتى أدت تلكم التعبئة وسياسات النظام الآخرى الي فصل البلد الي دولتين، ومازالت تلك الصحف تلعب دوراً كبيراً في التفريق بين شعبي البلدين وتأجيج الصراع وشحن الكراهية وبث الأكاذيب والإتهامات الزائفة، وهذا شئ معروف لك عزيزي القارئ ولك أن تحكم، ولكن أن تقوم صحيفة صادرة من جوبا (وأحسب هذا طيش وعدم إدراك من رئيس التحرير) بنفس الدور لبث التهم الزائفة ضد الحركة الشعبية وقيادتها في الشمال والترويج لها والدفاع عن هذه التهم ورفض الإستماع للتوضيح والتعامل مع التهم كأنها حقائق، ومحاولة إخراص وإرهاب من يتصدون لذلك هي في الحقيقة تمثل دوراً أخطر من دور صحف الخرطوم لأنها أولاً تحاول الضرب في علاقات قديمة بنيت بالدماء والدموع وتاريخ طويل مشترك من النضال والتضحية، وثانياً لأن ذلك متوقع من صحف الخرطوم لأنها ببساطة صحف يصدرها أعداء السلام والتعايش!!!.

    في الحقيقة لم أكن أريد أن أجعل رئيس تحرير الوطن موضوعاً في مقالتي لأنه ليس المتحدث في الحوار، ولكني أضطررت لذلك لما لاحظت من إعتماده نهج الأسئلة الإيحائية (Leading questions) المحرمة في عالم الصحافة والحوارات الصحفية والتي إستمرأها السيد "رئيس التحرير" في إسئلته الموجهة لضيفه والمعروف إن مثل هذه الأسئلة تقود الي إجابات محددة وتوحي للضيف مسبقاً بإجابات كان يسعى ويريدها السائل، وهو ما يسميها علماء الإجتماع " بالاسئلة التي في مضمونها إجابة أو إيحاء بإجابة أو توجيه الذي يسأل ، أو الأسئلة التي توحي بالإجابة المرغوب بها "، وهذه تسخدم عزيزي القارئ عند التعامل مع التلاميذ والطلاب في العملية التعليمية بغية تحفيز ذهنية الطالب او التلميذ نحو الإجابات المعينة ليس الضيوف والشخصيات المحترمة في الحوار الصحفية.

    وتبياناً لذلك نجد أن رئيس التحرير قد أكثر من إستخدام عبارة "حدثنا" و "أشرح لنا" اكثر من مرة في أسئلته (راجع نص الحوار) وأيضاً عبارة "كيف بغية الإسهاب وإستدرار الحديث" اكثر من مرة، ومن خلال حلقتي الحوار اللتين تم نشرهما، لم يستطيع السيد رئيس التحرير (عمداً أو جهلاً ) من إستنتاج أسئلة من خلال إجابات ضيفه وذهب بطريقة الأسئلة التي رغب في طرحها، بدلاً من الأسئلة التي كان يجب إثارتها من أجل الحصول على معلومات لموضوعه .

    ومن الأسئلة الإيحائية المبالغ فيها عند رئيس تحريرنا هذا والتي تستحق أن تدرس للطلبة في معاهد الصحافة كواحدة من نماذج الأسئلة الإيحائية هي كل أسئلة هذا الحوار والتي نورد منها مثلا "هل يمكننا القول أن هناك دكتاتورية جديدة نمت في مناطق الهامش؟" وكذلك السؤال "هل تعتقدون إن نيفاشا لم تلبي طموحات شعب النوبة؟" وايضا السؤال "ماذا تقصد بقولك أنهم لم يضعوا الأمور في نصابها الصحيح؟" والسؤال الذي أعتبره "مضحكة " في أسئلة الحوار هو السؤال " وهذه السناريوهات ربما تسير في إتجاه لإنهاء الحركة الشعبية وشعوب الهامش في السودان أليس كذلك؟" وايضاً السؤال الذي أدخل السيد رئيس التحرير في معمعة كما قال، وأراد أن يبحث عن كيفية الخروج منها وهو "ماهو الخروج من هذه المعمعة؟"، نعم إنها معمعة ليس الا، الغريب إنه إختتم الحلقة الثانية من الحوار بالطلب من ضيفه بتوجيه "رسالة" لا أدري لمن؟.

    هذا النهج جعلني أطلق عليه منهجية صاحفيي العلاقات العامة (Public Relation) التي حولت السيد "رئيس التحرير" الي موظف يعمل مع الأغلبية الصامتة ومنتدباً في الصحيفة، والعلاقات العامة بطبيعتها تهدف الي نشر الأخبار الإيجابية فقط عن المؤسسات وتقديمها بشكل أفضل وتحسين صورتها للجمهور من أجل زيادة فعاليتها، عكس الإعلام والصحافة الحقيقية التي تتمثل أهدافها في البحث عن الحقيقة والتقصي عنها وكذلك بث الأخبار ونقلها للجمهور السلبية أو السيئة والإيجابية كلها، ويترك للجمهور مساحة التقييم وكذلك يقوم بقياس التفاعل معها ورد الفعل منها، عادة قد لا تجد الأخبار الإيجابية نفس المردود والاهتمام من الجمهور مثل الأخبار السلبية. وأيضا وظيفة الإعلام الأولى والرئيسية في تاريخ الصحافة منذ أن وجدت هي تزويد الناس بالحقائق الثابتة والأخبار الصحيحة التي لا غبار عليها بالإضافة إلى المعلومات الصادقة التي تساعدهم على تكوين رأي صائب في واقعة أو مشكلة، بحيث يعبر عن هذا الرأي، وليس التضليل وتغبيش الوعي والإرباك.

    ولكن مع كل ذلك فإن الذي جعلني أهتم أكثر لأن أضع رئيس التحرير جزءاً من الرد هو حديثه معي وطريقته التي جعلتني أتيقن تماماً بأنه ليس صحفي مهني يبحث عن الحقيقة فحسب وإنما أجرى ذلك الحوار كصحفي علاقات عامة ولحاجة في نفسه ومع سبق الإصرار والترصد، ولا أشك من إنه قد قام بكشف الأسئلة للضيف قبل الحوار أو أطلعه عليها وكذلك على نص الحوار نفسه والإجابات للتعديل والإضافة قبل نشره للقراء(كشف الإمتحان). وحتى لا يكرر هذا مستقبلا دعني أقول له إنه من خلال هذا الحوار تبين إن السيد رئيس التحرير يصلح ليعمل في قسم العلاقات العامة بالصحيفة فهو مؤهل فيها أكثر من رئاسته للتحرير سيما إنه درس الإتصال الجماهيري وليس الإعلام والصحافة، وحتي لا يتهجم على المهنة ندعوه ليترك الخبز للخبازين .

    نواصل في الحلقة الثانية لنتحدث عن مضمون الحوار وسندخل في تفنيد التهم التي ذكرها ضيف الحوار .... فانتظرونا.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • المملكة والاستثمار الزراعي في السودان بقلم عبد اللطيف الملحم
  • قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير
  • مطلوب عاجلا ً من الرئيس والمركزية بقلم سميح خلف
  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   

    07-19-2016, 11:04 PM

    بريمة


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: رداً على إتهامات إسماعيل جلاب ضد قيادة ال� (Re: مبارك عبدالرحمن أردول)


      Quote: السلفي الحركي المسترزق الفتي المتملق باسم المهمشين (؟مبارك اردول )

      تستهل ..

      بريمة
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de