قبل وبعد التوقيع علي خارطة الطريق ،(جدل كثيف - غلو ) وعدم إدراك لمفهوم النقد في القضايا التي تهم ا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 10:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-20-2016, 01:06 AM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2044

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قبل وبعد التوقيع علي خارطة الطريق ،(جدل كثيف - غلو ) وعدم إدراك لمفهوم النقد في القضايا التي تهم ا

    01:06 AM August, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    قبل وبعد التوقيع علي خارطة الطريق ، (جدل كثيف - غلو ) وعدم إدراك لمفهوم النقد في القضايا التي تهم الراي العام / بقلم بخيت شوشو

    احتدم نقاش كثيف بين كافة جماهير الهامش حول التوقيع علي خارطة الطريق التي وقعتها الحكومة السودانية وبعض مكونات الجبهة الثورية المتمثلة في قوي نداء السودان .. ( الحركة الشعبية وحزب الأمة من جهة وحركتي العدل والمساواة وحركة تحرير السودان جناح مناوي من جهة أخري ) ، والتي كان من المتوقع أن تستمر جولات التفاوض الي التوقيع النهائي ، ولكن انهارت المباحثات بعد ثلاث ايام من التوقيع علي الخارطة، ويرجع ذلك لاسباب كثيرة منها أن الحكومة لم تكن جادة ولا تريد أن تدفع استحقاقات السلام وكذلك ردة الفعل القوي حيال التوقيع علي بنود الوثيقة ، كان لها دور في انهيار التفاوض و وقد اكد رئيس وفد التفاوض الحكومي في مؤتمره الصحفي أن النقاط الخلافية كانت 5 وأصبحت 15 ، وهذه من حسنات الآراء المخالفة لبنود الخارطة ، وهي كانت بمثابة ضغطا جماهيريا لقوي المقاومة في عدم اغفال البنود المهم أو الأجندة التفاوضية التي تعتبر من الثوابت في اي عملية تفاوضية ، مهما كانت الضغوط الدولية او اي من المتغيرات الداخلية الخاصة بقوي الهامش .
    المتابع للأحداث يدرك ان ردة الفعل كانت بمثابة استفتاء او استقصاء لاراء الجماهير حول الخارطة .. وكان ذكاءا من قوي نداء السودان ان لا تغفل ردة الفعل هذه ومن ثم تتمسك بعض الأشياء المهمة لأن الحكومة أدركت أن الحركات مضغوطة من المجتمع الدولي وتريد أن تستفيد من هذه الجولة أكثر من أن تتنازل لأصحاب الشأن .. رغم ذلك ، كنا نتوقع فشل هذه الجولة لاننا لم نأتيها في حالة قوة كما في كان السابق ، لذلك الحكومة جاءت و لم تكن جادة في دفع استحقاقات السلام وهي تعلم أن الطرف الآخر في حالة ضعف سواء كانت بفعل الضغوط الدولية او غيرها من المتغيرات ، لذلك كانت تريد ان تستوعب افرادا فقط ، او تنظيما بعينه ، كما تفعل في كل مرة ، لتكسب شرعية دولية ولتظل اطول فترة ممكنة علي سدة الحكم في البلاد ، ولكن كان اخواننا في المقاومة أذكي من أن يتغافلوا الاصطفاف الجماهيري الرافض للخارطة ، لذلك تمسكوا بحقوقهم ورفعوا سقوفاتهم تلبية لتطلعات الجماهير وكذلك تحملا لمسؤوليتهم حول حقوق أهلهم ، ولم يغفلوا حقوقهم مما عجل بانهيار التفاوض .
    جميعنا نعلم ان فشل المفاوضات بين الحكومة والحركات المسلحة تسبب في إحباط الكثيرين وخاصة الذين كانوا يأملون أن تكلل هذه الجهود بالنجاح ، ايا كانت نوعها .
    ومن يقرأ الأحداث ويحللها تحليلا جيدا يدرك تماما أن النظام لم يأتي الي اديس أبابا رغبة في السلام أو إيقاف الحرب الذي قضي علي الاخضر واليابس وإنما جاءت لتضع الحركات في صدام مع المجتمع الدولي وكذلك للتسويف والالتفاف والمراوغة كما عهدناها في كل الجولات السابقة .. ونعزي ذلك علي ان النظام لا يريد سلاما وكذلك لا تريد ان توقف الحرب وهي تعلم تماما ان إيقاف الحرب ودفع استحقاقات السلام العادل والشامل تعني نهاية حكمها .
    ثالثا : ردة فعل الشارع السياسي السوداني الرافض لبنود الوثيقة التي خلت من محاكمة المجرمين كانت من الأشياء المهمة لنا كتنظيمات سياسية ، هذه الاراء المخالفة شكلت اصطفافا عظيما من جماهير الهامش حول قضاياهم وبالاخص التمسك ب ( محاكمة المجرمين ) ، وهي كانت النقطة الجوهرية ، يجب أن نتمسك بها في اي عملية سلام قادمة ، ولا عفي الله عن ما سلف ، كذلك من الاسباب المباشرة الاخري ، البند رقم 3 التي تتحدث عن اعتراف الاطراف الموقعة علي خارطة الطريق بوثيقة الوثبة التي اعلنها الرئيس السوداني عام 2015 أو بما يسمي بالحوار الوطني ، اضافة للبند 2.3 التي تشير الي التفاوض مع لجنة ال 7+7 وفقا للاتفاقات السابقة ، دون التطرق للقضايا القومية .
    تلك كانت الأسباب الرئيسية التي جعلت الجماهير لا تستبشر خيرا في هذه الخارطة والتي اجمع عليها الجميع بانها لا تحقق سلاما عادلا وشاملا وكذلك لا يرتقي لان تكون ثمنا للتضحيات الجسام التي قُدم في ثورتهم العادلة ، وهناك نقطة جوهرية اخري تغافلها الجميع هو عدم تمهيد هذه الخارطة للرأي العام ، قبل التوقيع عليها ، لذلك لم يكن أصحاب الشأن مهيأًون لها ، وهذا ما لم يحدث وكان التوقيع مفاجأة بالنسبة لهم ، لذلك كانت ردة الفعل قوية من قبل الجماهير حول بنود الخارطة ، بعد التوقيع ، لأنها خلت من بعض الجوانب المهمة إضافة لآراء الكثير من الناس حول موقف رجل يعتقده الجميع بأنه السبب في محرقة دارفور ، وقد استهجن الغالبية من الناس ان يمثلهم في خارطة الطريق وهو علي رأس المعارضة !
    مهما كان من الامر ، الخطأ التي ارتكبتها هذه القوي هو انها تنازلت كثيرا ودخلت في هذه الجولة في حالة ضعف بالعوامل التي ذكرتها انفا ، مما جعلت الحكومة أن تستمر في غيها ، ولم تستجيب لمطالب أهل دارفور وكذلك لم تتعامل بالجدية اللازمة .
    وحسب استقراءنا للاراء حول ما جري في الايام السابقة كانت محبطة لآمال البعض ، وكذلك محبطة لجماهير الهامش الذين يأملون في سلام عادل وشامل ... وما كان رفضنا للخارطة من أجل الرفض كما قال البعض ، ولكن كان ذلك عهدا وميثاقا قطعناه مع أنفسنا وجماهيرنا ، وفي سبيلها قدمنا خيرة الابطال منهم الشهيد الدكتور خليل إبراهيم والشهيد عبد الله ابكر والشهيد الجمالي وابو رنات وغيرهم كثر كانوا يأملون في التغيير الحقيقي لبنية الحكم في البلاد .
    من المؤسف أن يتناسي البعض كل ذلك و يبرروا بضغوطات المجتمع الدولي ! .
    جميعنا نستحضر ، ماذا فعل اسكود قريشن وغيره في إخماد قضية دارفور لصالح الحكومة السودانية.. وقد باءت كل محاولاتهم بالفشل لأن الضمير العالمي هو الحكم في قضايا الشعوب المقهورة التي تطالب بحقوقها العادلة . المجتمع الدولي ترفع عصاها وفقا لمصالحها دون الاعتبار لحقوق الضعفاء ، لذلك يجب أن لا نرضخ لها ، مهما كانت الضغوط ، لطالما نحن علي حق .. والخاسر هو من يرضخ للضغوط الأمريكية ، والأخيرة هذه لا تهمها سوي مصالححها وهي التي تحرك المجتمع الدولي وفقا لمصالحها ، وما عداها صفر كبير .
    رابعا : من خلال ما تناولناه قبل وبعد التوقيع علي خارطة الطريق ، تبين لنا اننا لم نفهم بعد قيمة النقد والاختلاف وإدارة الخلاف و المؤسف ان كثير منا يفسره بطريقته و بصورة مجحفة وفيها نوع من الغلو وفقدان الأفق ، لذلك علي البعض ان يدركوا اننا نعي دورنا تماما وندرك ، لماذا نكتب والي ما نرمي ومتي ننتقد ، فعليهم ان ياخذوها من باب الآراء الشخصية ، حول قضية تهم الراي العام ، وعلي الذين ياخذون الأمور بجوانب شخصية ضيقة ، عليهم ان يراجعوا افكارهم الثورية .. نحن نعي دورنا المنوط ، دون ان نتطرق او نتعدي علي انتماءاتنا الحزبية او التنظيمية ، وإذا ما بدر منا خطأ ما ، هنالك جهات تنظيمية هي المخولة في ان تتخذ ما تراه مناسبا ولكن المفارقة والفارغة أن يخرج علينا عضو مثلنا ليقول كلاما ليس من اختصاصه وينتقد نقدنا ! .
    يجب ان نعلم ان هناك فارق كبير و بون شاسع بين ما هو تنظيمي وما هو شخصي في إبداء الرأي والاستماع للرأي الآخر ، مهما كان مخالفا أو لا يتماشى مع الخط السياسي لأي تنظيم ، والقارئ الحصيف يستطيع أن يفرق بين رأي التنظيم والآراء الشخصية ، التي تبدر من الأعضاء في داخل تنظيماتهم وهذه سنة قيمية جديدة انتهجتها كثير من الاحزاب السودانية في اونة الاخيرة من بينها الحزب الشيوعي وحزب الامة القومي ، رغم تحفظاتنا علي الاخيرة ولكن نتفق معها في ادراكهم لمفهوم الممارسة السياسية وابداء حسن النوايا فيما بين اعضاءها ، وكذلك تفهم قيادتهم حول آراء الشباب .. والمتابع لهذا التنظيم يدرك انهم خبرة في هذا المجال ، وهنيئا لهم لانهم استطاعوا ان يتقبلوا بعضهم بكل تسامح وسعة أفق ويحترموا بعضهم واراء بعضهم برحابة رحب ، دون غلو أو تقييم خاطئ او تخوين او إساءة، كما يفعل البعض ، إزاء ما انتقدناه وكانوا غير موفقين .
    تعلمنا من التجارب انه علي كل فرد منظم ان يكون له دور فاعل في تصحيح المفاهيم وارثاء قيم ، لا توجد في كثير من تنظيمات أهل الهامش وكانت سببا لاشياء كثير ، لذلك من تابع ما كتبناه عن الخارطة المثيرة للجدل ، يدرك تماما اننا كنا نقصد أن نرسخ بعض القيم الغير موجودة في حياتنا السياسية والاجتماعية وهي قيمة النقد والاختلاف واحترام الراي والرأي الآخر، والكل يعلم ان ممارستنا السابقة لهذا الدور ، تسبب في سحب الثقة ممن أبدوا بآراء مخالفة، لاننا لم نتعود عليها، فكانت الانشقاقات التخوين و.. الخ .
    في ختام هذا المقال لابد من توضيح بعض الحقائق المهمة ، فيما تناولناه حول الوثيقة ، واخص هنا بالتوضيح بعض الافراد في التنظيم الذي انتمي اليه ) ، للعلم عندما أتحدث عن الخارطة لا أعني حركة بعينها أو شخص بعينه ، اعني قضية تهم الراي العام ، الجميع دفع فيها ثمنا متساويا ، ولا أحد يملك اكثر من غيره ليسكت آراء الناس ، لكل منا رأيه وحقه في التعبير عن ما يراه مناسبا ، علية : ما اريد أن اوضحه للجميع ، انا لم اُخوِن احدا ، أو اتهم أحدا بشي ، ولا أحد يملك حق الاتهام بالخيانة ، ليوصم غيره ، حاشا أن أقول فلان خائن ، أو هذه حركة خائنة ، أو من شاكلة هذه الاتهامات الفارغة التي تسبب وما زال يتسبب في كثير مما نحن عليه اليوم ، ولكن من يفهم المصطلحات يعرف كلمة إذا لم تُضمن كذا وكذا تعتبر خيانة للثورة وخيانة لدماء الشهداء .
    هذا ما قصدته .
    الملاحظ ان بعض العناصر تريد الفتنة ولا تريد أن تستوعب ان هناك رأي وراي آخر وهناك اختلاف واتفاق في السياسة .. ( وهؤلاء كنا قد اطلقنا عليهم بالمخربين ) لأنهم تسببوا في نفور الكثيرين من الثورة وزرعوا عدم الثقة والشقاق بين الرفاق لمجرد إبداء الرأي المخالف ، بسبب التفسير والتحليل الخاطئ ونقل الكلام الغير صحيح ، لما يكتبه او يقوله البعض ، ( والمفارقة لم نجد لهم إسهاما يذكر في الثورة وان وجد كان إسهاما مضرا بالثورة ) ، ولكن لا ندري كيف يؤخذ بحديثهم ، اكثر ما اضر بقضيتنا هو عدم تقبلنا للنقد وعدم وجود ثقافة الاختلاف او حق الاعتراض ، حول القضايا التي تهم المجتمع وتهم منظوماتنا .
    واجب المرحلة ان نتسامح و نصفي النوايا ونجتمع علي قلب رجل واحد ، فقط من أجل الانتصار للقضية ، ومن يفسر النقد بالاختلاف والعداوة قاصر غير حكيم وجاحد غير بصير ، وفي نفسه غرض خاص وليس عام ، لأن هذه القضية قضية عامة ، ولولا اختلاف الآراء لبارت السلع .. والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية !!
    أنت تري في الخارطة سلاما وانا أري غير ذلك وانا اقول هذا رائي الشخصي وانت تري العكس .. اذن أين المشكلة ؟ اعتقد كل منا ينظر بزاويته وهو له الحرية في الإدلاء برأه ما لم يتطرق لتنظيمه باساءة أو غلو .
    لزاما علينا أن نحسن الظن ونصفي النوايا ، وان نفرق ما بين الدفاع عن الأهداف و الافكار وما بين الدفاع عن الأشخاص ، فالنعلم جميعا أن الأشخاص ذاهبون ولكن تظل الافكار والاهداف هي الباقية ، الي أن يرث الأرض الصالحين .
    والذين يريدون ان يصبوا النار علي الزيت ويجرونا الي الخلافات واتساع الهوة ، وكذلك يريدون ان يكسبوا ثقة القيادة بهذه الطُرق الملتوية والخبيثة ، نقول لهم هونوا علي أنفسكم، ما هكذا تورد الإبل ! ارتقوا بمفاهيمكم وصفوا نواياكم .
    هذا ما لزم توضيححه

    بخيت شوشو



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • وزير الصحة ولاية الخرطوم بروفسير مأمون حميدة: 27% من طلاب المدارس يعانون من اضطرابات نفسية
  • وزير الاعلام: السودان بذل مجهودات كبيرة لمحاربة ظاهرة الإرهاب
  • السودان يتبنى إستراتيجية عربية لمكافحة الإرهاب
  • بيان من تحالف قوي المعارضة السودانية بكندا
  • منظمة نسوة اللندنية تستضيف اللاجئين الشباب الجدد
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع اللهعن بيع السودان لعرب الخليج


اراء و مقالات

  • عوائل شهداء الحشد الشعبي تحت الضغط بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • بعد توقف المفاوضات في اديس ابابا الي حين اشعار اخر نوصي بالاتي بقلم عبد الباقي شحتو
  • رمز الوسامة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بربكم تأملوا في فقه الصديقة بنت الصديق بقلم الطيب مصطفى
  • حول تعديلات د. عمر القراي في الفكرة الجمهورية (2) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • هاوية الحدس.. بين (سلك) و(ناتان)! بقلم ناصر البهدير
  • خارطة امبيكي بين الإنهيار والتكتيك.. بقلم خليل محمد سليمان
  • صحفيو المواقع الالكترونية ..!!!؟ بقلم محمد فضل - جدة
  • العرب بين السغب والشغب بقلم مصطفى منيغ
  • 6 سنوات تحت الأرض (4-4): دخلنا الغابة وصلنا ميسها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حقوق الضباط المفصولين تعسفياً من الجيش والشرطة والامن:بين وعود المعارضة وتجاهل الحكومة
  • ماهو الحل إذا....! فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزُبى بقلم أيمن عثمان حاج فرح


    المنبر العام

  • ايمن جاده (واحده)
  • الأسم الذي كان يكتب به ماسورة القصر الجمهوري في المنبر هو obay_uk
  • الأمم المتحدة تعترف: تورطنا بإدخال الكوليرا إلى هاييتي
  • زيزي
  • سلفاكير يصعد ويضع شروطاً تعجيزية تخالف اتفاقية السلام لعودة مشار إلى جنوب السودان
  • مناظرة بين مهاجر ، ومواطن من الداخل ..
  • مع تحيات هيئة علماء تنابلة السلطان photo
  • امريكية في الاولمبياد تضرب اروع المثل في الايثار والمحبة..
  • حميدتي لقواته عصر أمس" شغل فيها الصادق المهدي دى شغل ني"
  • هل ستقوى السلطات السودانية على توقيف Dengبعد الكشف عن شخصيته الحقيقية ؟
  • السودان يعفي الإماراتيين من تأشيرة الدخول .
  • ثلاث حورِّيات ...غلامٌ و شهيد
  • الإرهابى عمر حسن احمد البشير يخاطب مؤتمر محاربة الإرهاب
  • منقول من صحيفة عكاظ : جوازات سودانية للبرماويين !!!!
  • كامبردج أمدرمان والقرار المر
  • طيب ما هو السوريين مبسوطين من السودان! - صورة-
  • تقارير تفيد بإرسال البشير طائرة لإنقاذ مشار من مخبئه في جمهورية الكنغو الديمقراطية
  • ".. .. .."!
  • وقفة مع بيت شِعر للدكتور أبو القاسم قوّر ...
  • البشير: أهمية سد النهضة الإثيوبي لنا لا تقل عن أهمية السد العالي لمصر
  • الكوز الإنتهازي قاسم قور، وفضيحة تكريم البشير(6 مليون ونصف دولار)
  • طرد أبي عز الدين واحد من تنابلة السلطان ( قفل حساب السلطان في الاسافير
  • القول المتين فى وصف اللعين وتابعه الخدريزى !!
  • القول المتين فى وصف اللعين وتابعه الخدريزى !!
  • قدلة مرتقبة.. لسيدي الرئيس في فنزويلا .....
  • اين الوطن ؟
  • خالتي حاجة المؤتمر الوطني/ اسبوع العزة و الكرامة
  • صدر نافر وعجز كبير.. إلا دي يا سهير
  • والله حرام عليك يا عمر البشير أنت البتسوى فى الشعب دا استقيل روح

    Latest News

  • Aid workers on the front lines of conflict: UN Humanitarian Coordinator in Sudan
  • Statement attributable to the United Nations Resident and Humanitarian Coordinator in Sudan, Ms. Ma
  • Saudi land lease in eastern Sudan won’t benefit ordinary people
  • Saudi, UAE and Qatari companies express desire to invest in mining sector in Sudan
  • Interview: Rebel leaders blame Sudanese govt. for talks collapse
  • Newspapers Headlines Issued in Khartoum on Wednesday, August 17, 2016
  • 23 South Sudan refugees charged in Ethiopia murder case
  • 114 killed in floods: Sudan aid commission
  • Chinese doctors conduct free surgeries for cataract patients in Sudan
  • Sudanese stranded on Italian-French border to be deported
  • Headlines of Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, August 16, 2016
  • Khartoum cause of peace talks impasse: Sudan opposition
  • Minister of Defense Receives UN Secretary General Envoy to the Sudan
  • Sudan security reopens market for Nuba Mountains
  • Bashir receives invitation to attend the non-aligned summit in Venezuela
  • Newspapers covering Sudan peace talks seized
  • Egyptian investments volume in Sudan amounts to $2.3 billion

    ArticlesandAnalysis

  • WHAT THE TGoNU SHOULD DO TO ENSURE THAT ARCISS IS NOT HIJACKED IN THE NAME OF INTERVENTION FORCE BY
  • HIGHER EXPECTATIONS FROM THE NEW MINISTER OF FINANCE AND ECONOMIC PLANNING TO CURB THE CURRENT ECON























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de