حول تعديلات د. عمر القراي في الفكرة الجمهورية (2) بقلم خالد الحاج عبد المحمود

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 10:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-19-2016, 05:30 AM

خالد الحاج عبدالمحمود
<aخالد الحاج عبدالمحمود
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حول تعديلات د. عمر القراي في الفكرة الجمهورية (2) بقلم خالد الحاج عبد المحمود




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • تحقيق دولي في حوادث القتل والاغتصاب بجنوب السودان
  • جمعية العلاقات العامة السودانية الأمريكية SAPAA في مؤتمرها الخامس
  • بسبب دقيق فاسد في مدينة (نيالا): جهاز الأمن يُحِّق مع الصحفي محجوب حسون
  • قائد قوات الدعم السريع اللواء محمد حمدان دقلو (حميدتي):الحركات الما بتجئ للسلام شهر (12) بنجيبها
  • دافع عن منع الأحاديث الدينية بالأماكن العامة وزير الإرشاد: (137) سودانياً التحقوا بجماعات متطرفة

    اراء و مقالات

  • مكافة ال الأيدز والبلهارسيا بقلم نور الدين عثمان
  • شبكات التواصل الاجتماعي تنشر السموم عبر القروبات بقلم عواطف رحمة
  • السودان: ماذا بعد انهيار جولة التفاوض؟ بقلم أحمد حسين آدم*
  • كلام خطير للبرمان..... بقلم سميح خلف
  • ما فعلهُ الشيوعيون لا يُبرِّر أفعالكم يا دكتور أمين بقلم بابكر فيصل بابكر
  • صينية طعام مستفزة في زمن الجوع بقلم عثمان محمد حسن
  • قصة موقفين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عبدالرحيم حمدي يأذن بأفول دولته العنصرية القمعية بعد فوات الأوان بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الشُعُوبْ المُسْتعْمرة فِى السُّودان وحقُوقها المنهُوبة بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • في التفكيك بقلم فيصل محمد صالح
  • نظرية (التهديف من بعيد)!! بقلم عثمان ميرغني
  • إلى الخلف دور سعادة اللواء.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حمدي يبكي!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أخي أمين: إياكم وتضييع الفرصة بقلم الطيب مصطفى
  • الدورة المدرسية بولاية النيل الأبيض!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ملتقى الخرطوم والحراك المجتمعي المطلوب بقلم نورالدين مدني
  • الى متى يحكمنا هذا الفاسد المجرم الرئيس البشير بقلم محمد القاضي
  • عزيزي جلال الرومي .. كلمني على الماسنجر! بقلم د. أحمد الخميسي
  • من الرئيس فى السودان ؟ بقلم بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • إنتِماء بقلم جمال حسن أحمد حامد
  • سمعاً وطاعة لك حماس (2/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • آبوحسين صاحبك شايل المفتاح ماشى وين ؟؟؟
  • من نمرة اتنين لى نمرة تلاتة
  • الآلية الإفريقية تحمّل الحركات المسلحة مسؤولية فشل المفاوضات
  • موسيفيني وتحريض الحركات.. والوساطة الافريقية: الحركات المسلحة أجهضت المفاوضات...؟!
  • تعالوا شوفو هذا الكوز الأرزقي الإنتهازي المتملق.
  • الموضوع داك ..
  • الكجونكات يبايعون الامبراطور!!!!!
  • مواطني دارمالي يوقفون والي ولاية نهر النيل ويرفعون لافتات منددين ومطالبين بإزالة مصنع الذهب (صور)
  • اكبر واعلى مجسم في اولمبية ريو يمثل السوداني على محمد يونس ( صور )
  • أبو عرام
  • نيويورك تايمز : حان الوقت للتعامل بجدية مع جنوب السودان
  • فى السعودية تتم محاسبة احد العلماء وفى الخرطوم يرفضون منع فوضى دعاة الفتن فى الاسواق
  • رياك مشار يُغادر جنوب السودان.. و«الحركة الشعبية»: انتقل لـ«بلد آمن»
  • صبــــــــــاح الخـــير علي الزوار والكتاب والكرن والطنبور
  • مع الماحي سليمان..
  • الصبوح اسماعين ود عمي عباس .. اريتك تبقي طيب انت *** انا البي كلو هين ؟
  • بورداب جدة : ابحث عن شقة ايجار
  • هل غادر مشار الى السودان
  • تقرير منظمة حقوق الانسان بالأمم المتحدة بخصوص الأوضاع فى جنوب السودان
  • اول لقب للبرغوث ميسي كقائد للبرشا
  • ثابو إيمبيكي وإدمان الفشل ... آرسن فينغر زمانه
  • الإجابة من خارج العقل الهوياتي
  • فك آخره
  • المأتم (( بيت البكاء ))
  • مطارحة شعرية بين الخروف والغنماية
  • ***عداءة نيوزيلندية تقطع السباق لمساعدة منافستها.***
  • *** تعرف على مكوناتها.. وجبة عشاء في سنغافورة قيمتها 2 مليون دولار***
  • video) Jeff Koinange Interviewing Salva - "Dr Riek Machar carried gun to my office," Salva said)
  • ملاحظين؟
  • الكيزان ما سمعوا بي دا!
  • لم يبق على الأرض احد رأى رسول الله الا انا ،، بكاء المغامسي ،،،
  • حرفاء البورد: من هي صاحبة الصورة
  • شراء عربات للنواب وضياع أموالنا
  • هل هذا جنون أم محاولة رتق ما يمكن رتقه
  • منشق عن حزب الله يعري نصر الله: كذاب ومنافق كبير قادة الحزب قتلوا بسوريا وهو خائف من حلب
  • الكــوزة كوثر قامت بتصدير 300000 ألف عقرب صراع (انثى )العقارب(صور)
  • محمّد سليمان
  • المعارضة: مع الحرب وتفشيل المفاوضات، لنشغل الحكومة عن جيش صحن الطعام...؟!

    Latest News

  • Aid workers on the front lines of conflict: UN Humanitarian Coordinator in Sudan
  • Statement attributable to the United Nations Resident and Humanitarian Coordinator in Sudan, Ms. Ma
  • Saudi land lease in eastern Sudan won’t benefit ordinary people
  • Saudi, UAE and Qatari companies express desire to invest in mining sector in Sudan
  • Interview: Rebel leaders blame Sudanese govt. for talks collapse
  • Newspapers Headlines Issued in Khartoum on Wednesday, August 17, 2016
  • 23 South Sudan refugees charged in Ethiopia murder case
  • 114 killed in floods: Sudan aid commission
  • Chinese doctors conduct free surgeries for cataract patients in Sudan
  • Sudanese stranded on Italian-French border to be deported
  • Headlines of Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, August 16, 2016
  • Khartoum cause of peace talks impasse: Sudan opposition
  • Minister of Defense Receives UN Secretary General Envoy to the Sudan
  • Sudan security reopens market for Nuba Mountains
  • Bashir receives invitation to attend the non-aligned summit in Venezuela
  • Newspapers covering Sudan peace talks seized
  • Egyptian investments volume in Sudan amounts to $2.3 billion

    ArticlesandAnalysis

  • WHAT THE TGoNU SHOULD DO TO ENSURE THAT ARCISS IS NOT HIJACKED IN THE NAME OF INTERVENTION FORCE BY
  • HIGHER EXPECTATIONS FROM THE NEW MINISTER OF FINANCE AND ECONOMIC PLANNING TO CURB THE CURRENT ECON























  •                   

    08-23-2016, 04:04 PM

    بكرى ابوبكر
    <aبكرى ابوبكر
    تاريخ التسجيل: 02-04-2002
    مجموع المشاركات: 18724

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: حول تعديلات د. عمر القراي في الفكرة الجمهو (Re: خالد الحاج عبدالمحمود)

      الأخ بكري
      تحية طيبة
      هذا هو الجزء الأول من الحلقة الثانية وقد سقط سهواً
      الاعتذار لك وللإخوة الكرام عن هذا الخطأ، وأرجو أن يلحق بها إن أمكن ذلك
      أشير الى خطأ آخر وأرجو تصحيحه
      ورد في الحلقة الثانية ، النقطة السادسة مايلي:
      وموقفها في الرسالة الثانية، أن الأفراد البالغين، الراشدين، لا يحملون عليها بالقصر والصحيح بالقسر
      ولك الشكر
      خالد الحاج عبدالمحمود





      بسم الله الرحمن الرحيم
      "هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ "
      حول تعديلات د. القراي في الفكرة الجمهورية
      (2)
      نعتذر للإخوة القراء الكرام بأن هذا هو الجزء الأول من الحلقة الثانية وقد سقط سهواً منها.
      خالد الحاج عبد المحمود
      رفاعة في 23/8/2016م
      دحض مزاعم د. القراي
      لا طريق إلا طريق محمد!!
      فهو وحده الموسل والموصل إلى الله!!
      والآن لنرى الدحض الواضح لمزاعم د. القراي.. وذلك بإيراد النصوص الواضحة والقاطعة من كتب الفكرة، حصوصاً كتاب (طريق محمد) صلى الله عليه وسلم، الى جانب بعض المراجع الأخرى.
      الأدلة مستفيضة، على أن د. القراي يقول بعكس ما ورد عن الأستاذ محمود.. ونبدأ بالقول بأن طريق محمد، على عكس ما يزعم القراي، هو وحده الوسيلة إلى الله، وإلى تحقيق الكمالات، ولا وسيلة غيره.. وسنتناول القضية في نقاط، نورد فيها من أقوال الأستاذ محمود، ما يؤكد قولنا.. أرجو ملاحظة أن بعض النقاط التي نوردها، تفيد أيضاً، أن منهاج الطريق، ليس فقط للمسلمين، كما زعم د. القراي، وإنما هو للإنسانية جمعاء.
      1- يقول الأستاذ محمود: "إن دولة القرآن قد أقبلت، وقد تهيأت البشرية لها بالمقدرة عليها وبالحاجة إليها، فليس عنها مندوحة.. وهذا يلقي على عاتق المسلمين المعاصرين واجبا ثقيلا، وهو واجب لن يحسنوا الاضطلاع به إلا إذا جعلوا محمدا، وحده إمامهم ووسيلتهم إلى الله..".. "محمدا، وحده إمامهم ووسيلتهم إلى الله.."..
      2- " ولكن اليوم!! فإن تحديات العصر أكبر من الطرق وأكبر من المشائخ، وليس لها غير محمد..".. "وليس لها غير محمد.."..
      3- "إن محمدا هو الوسيلة إلى الله وليس غيره وسيلة منذ اليوم - فمن كان يبتغي الوسيلة التي توسله وتوصله إليه، ولا تحجبه عنه أو تنقطع به دونه، فليترك كل عبادة هو عليها اليوم وليقلد محمدا، في أسلوب عبادته وفيما يطيق من أسلوب عادته، تقليدا واعيا، وليطمئن حين يفعل ذلك، أنه أسلم نفسه لقيادة نفس هادية ومهتدية.."..
      4- " إن على مشايخ الطرق منذ اليوم، أن يخرجوا أنفسهم من بين الناس ومحمد، وأن يكون عملهم إرشاد الناس إلى حياة محمد بالعمل وبالقول. فإن حياة محمد هي مفتاح الدين.. هي مفتاح القرآن، وهي مفتاح (لا إله إلا الله) التي هي غاية القرآن، وهذا هو السر في القرن في الشهادة بين الله ومحمد (لا إله إلا الله محمد رسول الله).."..
      5- "إن محمدا قد أخرج الناس، بفضل الله، من ظلام الجاهلية الأولى إلى نور الإيمان، وهو سيخرجهم، بفضل الله، من ظلام الجاهلية الثانية إلى ضياء الإسلام.."..
      6- " إن غدنا هذا المأمول - غد البشرية جميعها - لا يعدنا له، ولا يرقينا فيه، مرشد أقل من محمد المعصوم.."..
      7- "وقد انغلقت اليوم، بتلك الاستدارة الزمانية، جميع الطرق التي كانت فيما مضى واسلة إلى الله، وموصلة إليه، إلا طريق محمد.. فلم تعد الطرق الطرق، ولا الملل الملل، منذ اليوم.."..
      8- "هذا هذا، بخصوص الطرق، وأما الملل، فإن اليوم يؤرخ بداية تنفيذ وعيد الله حين قال، جل من قائل: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين).."..
      9- "يا أهل القرآن، لستم على شيء، حتى تقيموا القرآن. وإقامة القرآن كإقامة الصلاة، علم، وعمل بمقتضى العلم. وأول الأمر في الاقامتين، اتباع بإحسان، وبتجويد لعمل المعصوم.."..
      10- "أمران مقترنان، ليس وراءهما مبتغى لمبتغٍ، وليس دونهما بلاغ لطالب: القرآن، وحياة محمد.. أما القرآن فهو مفتاح الخلود.. وأما حياة محمد فهي مفتاح القرآن.. فمن قلد محمداً، تقليداً واعياً، فهم مغاليق القرآن.. ومن فهم مغاليق القرآن حرر عقله، وقلبه، من أسر الأوهام.. ومن كان حر العقل، والقلب، دخل الخلود من أبوابه السبعة".
      11- "لأن المجموعة البشرية قد ترقت اكثر مما ترقت النفس البشرية، وقد استجدت لها أمور تحتاج الى تشريع جديد يستوعبها، ويحيط بها جميعاً.. هذا التشريع موجود في القرآن، ولكنه مكنون، مصون، مضنون به على غير أهله.. فمن سره أن يكون من أهله فليقلد محمداً في منهاج حياته، تقليداً واعياً، مع الثقة التامة بأنه قد اسلم نفسه الى ارادة هادية، تجعل حياته مطابقة لروح القرآن، وشخصيته متأثرة بشخصية أعظم رجل، وتعيد وحدة الفكر، والعمل، في وجوده ووعيه كليهما، وتخلق من ذاته المادية، وذاته الروحية كلاً واحداً، متسقاً قادراً على التوحيد بين المظاهر المختلفة في الحياة..
      "أمران مقترنان: القرآن، وحياة محمد، هما السر في امرين مقترنين: (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) لا يستقيم الأخيران إلا بالأولين..".. وهذا يعني، ضمن ما يعني أن التشريع على مستوى الدولة، كما هو وارد في كتاب الرسالة الثانية، غير ممكن إلا عن طريق محمد!! وهذا معنى القول، الذي ورد في النص أعلاه (هذا التشريع موجود في القرآن، ولكنه مكنون مصون، مضنون به على غير أهله.. فمن سره أن يكون من أهله فليقلد محمدا في منهاج حياته تقليدا واعيا).. هذا امر طبيعي، طالما أن حياة محمد هي مفتاح القرآن.. ود. القراي يوافق على دولة القرآن الانسانية ـ فهذه الدولة لابد أن تقوم على القرآن فمن أين يأتي بتشريعها، وقد ابعد جميع الذين ليست لهم خلفية اسلامية، من منهاج الطريق؟! ديناً، من المستحيل أن تقوم دولة، أو تنهض جماعة دون رسولها ـ وقد ذكرنا أن محمداً هو رسول الرسالة الثانية، فمن المستحيل أن تقوم دولتها من دونه.. وهذا ما يؤكده الحديث عن إذن التطبيق، المرتبط بالمسيح المحمدي.. فأي حديث عن نظام حكم باسم الرسالة الثانية وأصول القرآن، يتم قبل ظهور المسيح، هو محض تخريج، لا علاقة له بدعوة الأستاذ محمود.. وهو عمل في مجال الاسلام السياسي، في الوقت الذي انتهى فيه الاسلام السياسي الى غير رجعة.. ولن ينال أصحاب هذا العمل إلا الخزي والعار.
      12. يقول الأستاذ محمود: "ثم إني بعد أن نشرت (دقائق التمييز) بنحو عشر سنين اخرجت كتيباً في تفصيل ما اجملته تلك الكلمة، ودعوت فيه الى العودة الى طريقة الطرق _ (طريق محمد) ـ لأن الناس أصبحوا بحاجة ماسة لبعث الاسلام.. يستوي في هذه الحاجة المسلمون وغير المسلمين، وكان عنوان هذا الكتيب: (طريق محمد).. وهو الآن يجري في طبعته الخامسة، وقد وجد اقبالاً كبيرا من جمهور المواطنين.. وعليه اليوم عبادة الأخوان الجمهوريين، واليه دعوتهم.. ونحن ننتظر، بما يحي هذا الكتيب من السنة المطهرة ، أن يكون به بعث الاسلام، جديداً خلاقاً في صدور الرجال، والنساء".. فعبادة الجمهوريين تقوم على طريق محمد.. ودعوتهم لطريق محمد.. وما (الرسالة الثانية من الاسلام) إلا طريق محمد ـ السنة ـ مطبقاً في مجال تنظيم المجتمع، في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
      13. "بطريق محمد أصبح الدين منهاج سلوك به تساس الحياة لترقى الدرجات نحو الحياة الكاملة.. حياة الفكر، وحياة الشعور.."..
      " ويؤخذ من دقائق حقائق الدين أن نبينا رسول الأمتين: الأمة المؤمنة - الأصحاب -.. والأمة المسلمة - الإخوان -.. وأنه بذلك صاحب رسالتين: الرسالة الأولى محمدية، والرسالة الثانية أحمدية.. أو قل الرسالة الأولى الشريعة التي فصلها للأمة، والرسالة الثانية السنة التي أجملها، ولم يفصلها إلا في معنى ما مارسها، وعاشها دما ولحما.."..
      هذا، والنصوص في هذا الصدد، مستفيضة جداً، وما أوردناه يكفي.

                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de