لكي لا ننسى....حقائق قبل اندلاع الحرب كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2023, 10:03 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لكي لا ننسى....حقائق قبل اندلاع الحرب كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن

    10:03 AM April, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    قبل دخول قوات الدعم السريع لمطار مروي بأسبوع؛ بدأت حملة من قبل القوى السياسية التي تتحالف مع قوات الدعم السريع تنشر فيديوهات تقول فيها أن مطار مروي فيه قوات مصرية تحتل المطار، و أن هناك دولة جارة تتدخل في شأننا الداخلي... كان الهدف من هذه الحملة خلق رأي عام مؤيد لأي فعل عسكري يتم في المنطقة. بعد الحملة الدعائية دخول اعدادا كبيرة من قوات الدعم السريع للخرطوم و مطار مروي. ثم انتشار قواتها في مناطق متفقرة في العاصمة.
    رفضت القوات المسلحة التحرك الذي قامت به قوات الدعم السريع، و طلبت من قيادة الدعم السريع إخراج قواتها من العاصة و منطقة مروي. بعد ذلك دعا حزب الأمة القومى القوى السياسية لاجتماعين الأول يعقد مساء يشمل قوى محددة بهدف الوصول معها إلي رؤية مشتركة تطرح على القوى السياسية العريضة في اجتماع صباح الغد، الذي دعت اليه عددا كبيرأ، و حضر الاجتماع عدد قليل من القوى السياسية، و طلب منهم الا متناع عن إصدار أي بيانات تؤيد أي طرف من الطرفين حتى تجعلنا نوفق بينهما.
    كانت قوات الدعم السريع تشتكي أنها إذا قامت باي عمل يغير مجرى اللعبة السياسية سوف تواجه بثورة شعبية كبيرة، و بالتالي هي تريد أن تضمن موقف الشارع معها. و قد ظهر في حديث حميدتي في اول تصريح له عندما قال أنه يريد تحقيق أهداف الشعب المنصوص عليها في الاتفاق الإطاري و دعا لجان المقاومة لتأييده، من الوهلة الأولي شعر حميدتي أن الشعب مؤيد للقوات المسلحة.
    أصدر بيان من قبل قوى الحرية المركزي أن الفلول يريدون إعادة النظام السابق لذلك يؤججون نيران الحرب بين الطرفين. أن الهدف من المقولة حتى لا يقف الشعب مع القوات المسلحة.
    مساء الجمعة ذهب كل من ( مناوي – جبريل – عقار) لمقر محمد حمدان دقلو حميدتي لمقابلته و طلبوا منهم الانتظار في جنينة المقر- بعد ذلك جاءت عربية لاندكروزر مظللة تحمل ثلاثة قيادات سياسية من الحرية المركزي، و هؤلاء الذين كانوا قد هندسوا اجتماع الحرية المركزي في قاعة الصداقة لكي يفشلوا مقترح حمدوك بوحدة القوى المدنية. و نزلوا و دخلوا مباشرة على مقر وجود حميدتي و هؤلاء جاءوا لكي يعدوا البيانات التي يحتاج حميدتي لقرأتها بعد نجاح مخططه الأول.
    خرج عبد الرحيم دقلو و وجه حديثه إلي الثلاث الجلوس ( مناوي – جبريل – عقار) بقول " هذه ليست المحرية فيكم بعد كل ما كان بيننا في عملية السلام" رد مناوي و قال أننا طلاب سلام- لذلك جئنا الآن من أجل أن ندعم عملية السلام، قال عبد الرحيم أنني أمزح معكم و الآن بشروا ماذا مطلوب مني أن احمله لحميدتي.
    بدأت تزيدعملية نشر مقولة الحرية المركزي أن الفلول و الكيزان يريدون الرجوع مرة أخرى للسلطة و لكن قوى الثورة سوف تتصدى لهم، و يجب على الثوار و قوى الثورة تكون على يقظة حتى نتصدى للفلول.
    كانت الخطة أن تتم مباغته على القوات المسلحة في مناطق إستراتيجية أهماها القصر الجمهوري و القيادة العامة لإستلامها و اغتيال البرهان مباشرة حتى لا يكون هناك قائدا للقوات المسلحة، و يتهم أنها معركة دارت مع البرهان و الفلول و غتل فيها رئيس مجلس السيادة.
    هذه الفترة زادت قوات الدعم السريع قواتها المتواجدة في مبني الإذاعة و التلفزيون في أم درمان بهدف استلامها و إذاعت بيانات التغيير. و بعد ذلك تخرج القوى المشاركة في المؤامرة بأن اللجنة الأمنية للإنقاذ سقطت و يطالبوا الشعب السوداني بالتصدي للفلول الذين يريدون الرجوع للسلطة.
    فشلت المباغته و فشلت عملية إغتيال البرهان و بدأت القوى السياسية المشاركة مع الدعم السريع أنها تتوسط من أجل وقف نزيف الدم. و قالت أنها في حالة إتصال بين الجانبين لوقف الحرب.
    الغريب في الأمر أن القوى السياسية السودانية لا تستفيد من تجاربها التاريخية في الغزو الذي قامت به الجبهة الوطنية ضد نظام جعفر نميري و هي قادمة من ليبيا وقف الشعب السوداني مع الجيش ضد المرتزقة رغم أن الشعب كان يريد التغيير.
    و أيضا عندما قامت مجزرة قصر الضيافة لضباط القوات المسلحة خرج الشعب جميعه يستنكر هذا الفعل، أن الشعب السوداني لا يقبل المساس بالقوات المسلحة مطلقا و يقف معها في خندق واحد و هي تواجه عدوها. و هذا لا يمنعها أن تثور عليه عندما تكون المسائل لها علاقة بالحرية و الديمقراطية و التحول الديمقراطي. و عندما طلبت قيادة التجمع الوطني الديمقراطي من الشعب الخروج لتجنيدهم في عمل عسكري في 1994م لم يقبل إلا قلة من الناس.
    أن حميدتي وقع اسير مقولة قالها أحد قيادات الحرية المركزية في ندوة في منبر قوى الحرية المركزي في ود مدني بالجزيرة " أن قوات الدعم السريع يجب أن تكون نواة للقوات المسلحة الجديدة" وقعت المقولة في أذن حميدتي و بدأ يخطط أن ينزلها للواقع. الغريب أن قوى الحرية المركزي لم تعلق على الفكرة مما اعتبر أنها موافقة على ذلك. و بدأت العلاقة تتوثق أكثر حتى جاء ( الإتفاق الإطاري) و تعقيداته و أعلن أنه مؤيد لهذا الاتفاق، و في الوثيقة جعلت الحرية المركزي و ملحقييها من الأحزاب أن يكون الدعم السريع تحت مسؤولية رئيس الوزراء و ليس القائد العام للجيش، حتى يستخدم في قمع أي قوى رافضة للاتفاق الإطاري. ثم بدأ حميدتي يتحدث أن فترة الإدماج في القوات المسلحة في عشرة سنوات و رفض الجيش المقترح و تمسك بسنتين فقط هي الفترة الانتقالية. رفض الجيش و تمسك بالإدماج تم الرجوع لفكرة أن يكون الدعم السريع نواة لجيش جديد و بدأت عملية التخطيط للانقلاب أن تقوده قوات الدعم السريع و تصبح القوى السياسية المؤيدة له هي القوى المدنية التي تدير فترة شمولية جديدة لا يعرف متى تنتهي.
    يجب أن لا ننسى كيف تحاط المؤامرات، رغم أن (الاتفاق الإطاري) كان خطوة إيجابية إذا رضخت قوى الحرية و التغيير لتوسيع المشاركة لكي تطال جميع القوى الراغبة في عملية التحول الديمقراطي.
    بدأت تتغير التصريحات أننا نطالب وقف القتال لآن الكل سودانيين.
    ذهب موسى هلال و بعض رجال القيادات الأهلية الذين لهم علاقة عشائرية بحميدتي يطلبون منه عدم الدخول في أي صراع مع القوات المسلحة، قالوا رفض الانصياع لصوت العقل لذلك قالوا له نحن لن نقف إلا مع الجيش إذا اندلعت حرب و لن نسمح لأبنائنا الدخول في هذه الحرب. نسأل الله أن يؤمن السودان و شعبه من أصحاب المصالح الخاصة.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de