الي جبريل ومناوي الذين إستغلوا إنسان دارفور وخزلوا إنسان الوسط وخانوا الوطن والمواطن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 11:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-17-2023, 11:28 PM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الي جبريل ومناوي الذين إستغلوا إنسان دارفور وخزلوا إنسان الوسط وخانوا الوطن والمواطن

    10:28 PM February, 17 2023

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    قرون عديدة ودارفور أرض الخير والطيبة والقرآن تعيش في أمن مجتمعي لا نظير له كسائر بقاع أرض السودان التي أشتهر أهلها بالخلق النبيل وكرم الضيافة والأمن والرخاء حتي ظهرت فيها في الآونة الأخيرة للأسف شرزمة خططت لتغتني من الفتن والمؤامرات والدسائس علي حساب هذا الشعب الطيب ، فأبتليت دارفور في هذه السنوات الأخيرة بمؤامرات هذه الشرزمة وأصبح مواطن دارفور يساق في حرب مفتعلة بإسم الظلم والحقوق والمواطنة فيموت فيها الشباب موت الضأن بشعارات كاذبة براقة بعضها يروج له إعلاميين مرتزقة مأجورين أمثال عبد العزيز سام ، ومحمد ادم فاشر ، واحمد كسلا وتراجي مصطفي ، وكثر لا يتسع المجال لذكرهم والبعض الآخر يروج له أصحاب الحركات المتمردة التي إدعت زورأً وبهتاناً أنهم وراء إنصاف أهل الهامش حتي فتح الله علي هذه الأمة بثورة ديسمبر المجيدة التي نبعت من قلب هذه الأمة وتوشحت بدماء الشباب الطاهر المسالم فكشفت كل ألاعيب المتمردين وأذنابهم من الإعلاميين المرتزقة ، أربعة أعوام منذ أن تقلد جبريل ومناوي مقاليد الحكم ليس بدارفور وحدها بل لكل الشعب المخدوع في شعاراتهم ومراميهم ، فتقلد جبريل وزارة المالية ، ولكنه لم يسأل عن هامش ولا عن صفوة بل إنغمس في نعيم المال "يلهط" من المال العام مناً وعطاءاً للأهل والعشيرة بالسيارات وأراضي المصانع والهبات وماخفي أعظم وهؤلاء الذين كان يصفهم بالهامش لم يسأل عنهم ولم يعيرهم إعتباراً ، فساء حالهم ولم يذدادوا إلا فقراً وتعاسة بعد أن أنقطع عنهم عون الأمم المتحدة ، وهجمت عليهم جماعات جبريل ومناوي نهباً وسلباً وإقتصاباً وقتلاً بدلاً لما كانوا يوعدون به من إيفاء للحقوق ورغد في العيش .
    أما حاكم دارفور السيد مني آركو مناوي فلهذا حكاية أخري فقد نصب نفسه ملكاً ، كل همه الشهرة الذاتية والجاه وإسعاد الأهل والعشيرة فأول إنجازاته لإنسان دافور سباق الخيل والهجن بمدن دارفور فأقام المهرجانات والتجمعات والحفلات فبزل وأنفق إنفاق من لا يخشي الفقر في الجوائز للمتسابقين ، وهدايا بآلاف الخراف لرؤساء الدول الخليجية لتزيين شخصيته ، وأسعد الأهل بالتمتع في بوفيهات فنادق الخرطوم وصولات وجولات في مؤتمرات دول الجوار يصحبه العشرات من عائلة مناوي علي حساب الذين يبيتون في الخيام والشئ الوحيد الذي لم يخطر له ببال أن هنالك من كان بحاجة "لأظلاف" جزء قليل من هذه الخراف ليسد جوع أطفاله الذين يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في برد قارس وشمس حارقة ، وبذلك إنكشفت دعاوي الوهم والكذب والنفاق لهؤلاء المتمردين وزيولهم من الإعلاميين الخونة،
    بل الأسوأ من ذلك فقد إرتهن هؤلاء المتمردين للخارج ضد خروج الدولة من سيطرة العسكر وفأصبحوا درعاً واقياً إلتفت حوله كل متردية ونطيحة تقف بقوة ضد تنفيذ الإتفاق الإطاري وضد تشكيل حكومة مدنية حتي لو كان ثمن ذلك عدم إعفاء ديون السودان التي تذيد عن ستين مليار دولار وإلغاء مليارات المساعدات المادية والفنية المقدمة من المانحين للحكومة المدنية ،
    ويعلم جبريل ومناوي معني الحكومة المدنية فمعيار المسئولية ليست مبنية علي تاريخ كاذب بالكفاح ، الذي ظلوا يديرونه من فنادق الأسياد ويحترق فيه أبناء دارفور المخدوعين ، ولهذا لا مجال في الحكومة المدنية لهذا الجاه الشخصي والأسري فعلت أصوات المعارضين من فلول النظام البائد وتجار الدين الذين يتوهمون أنهم يستطيعون بيع بضاعتهم البائرة ونفاقهم بإسم الدين الذي إنكشف وفاحت نتانته
    الحمد لله الذي كشف النفاق المستورد لقادة الحركات المتمردة وكشف الإفك والعمالة للإعلاميين الذين دقوا لهم الطبول ليستيقن شباب دارفور وأهل دارفور وشباب مقاومة دارفور أنه لابديل للحكومة المدنية ولا بديل لمقاومة الكيزان ولا بديل لشعار كل البلد دارفور ولا نامت أعين الجبناء
    يوسف علي النور حسن

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • لجنة الأطباء: وفاة مراهق في مظاهرات امدرمان الخميس
  • لافروف: اتفاق إنشاء مركز لوجستي بحري بالسودان في طور التصديق
  • المبعوثون : الاتفاق الاطاري هو الاساس للحكومة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 10 فبراير 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • من اخراج CBC Egypt
  • **بوح الروح والقلب **
  • أحزان كوستاوية: عمر محمد سعيد في ذمة الله
  • رأيكم شنو في التجربة دي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 10 فبراير 2023م
  • امدرمان تحتسب الشهيد الطفل ياسين عمرو 15 عاما اثر إصابته بعبوة بمبان في الرأس
  • كتب هشام ود قلبا- نحن أمام قضية أمن قومي مستباح من الإستخبارات الروسية عبر شركة (فاغنر) وذراعها (مي
  • مقاومة الخرطوم- جهات عملت على تغييب ممثلينا من لقاء المبعوثين الدوليين
  • تجمّع المهنيين يغلق الباب امام “الكتلة الديمقراطية”
  • العدل- تعلن نسبة النجاح في معادلة القانون
  • كامل التضامن مع ايهاب عدلان
  • النظام المصري يصادر كتاب، الباحث ايهاب عدلان لانه نسب الحضارة المصرية للسودان.
  • بيان ختام زيارة المبعوثين للسودان
  • البرهان يريد السلطة حتى لو بتدمير السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • قراءة شخصيةً في كتاب نانجور للأديب أمير حمد كتبه د. أحمد التيجاني سيد أحمد
  • عودة إرتريا الي منظمة الإيقاد كتبه محمدعثمان الرضي
  • لا يرجون لله وقارا !!.. كتبه عادل هلال
  • إهانة القضاء الواقف:حادثة الإعتداء على المحامي مبارك الجنيد كتبه محمد عبد القادر محمد أحمد
  • مريم الصادق بين منزلتين كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دهشة الخواجة من اجراءات محاكم الإدارة الاهلية وبعض العادات السودانية كتبه د. مبارك مجذوب الشريف
  • الاتفاق الاطارى مخاطبة الجماهير وميثاق النقابات!!! كتبه الأمين مصطفى
  • غرائب الاخبار الجنائية كلام الليل!!! كتبه الأمين مصطفى
  • هؤلاء المتأسلمون صفاقة ووقاحة متمكنة من خطابهم!. كتبه ⁨حسن الجزولي
  • الجيش يفرض الشراكة بنسبة 20% علي مزارعي الفشقة مُقابل التحرير.. كتبه ⁨خليل محمد سليمان
  • ما في حل غير كدا كتبه ⁨عثمان عيسى حسن
  • الدارونية الاجتماعية ...توصيات لوغان....من يقود العالم ؟ كتبه ⁨سهيل احمد الارباب
  • ناس تسعة طويلة وفريشة الخضار ومقتل الضابط الإداري كتبه ⁨د.أمل الكردفاني
  • الآثار الخالدة التي تدق في عوالم النسيان إلى الأبد !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الاستهجان والاستنكار كان عالمياَ !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de