الملكة تى2!! كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-05-2024, 01:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-16-2023, 01:14 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1096

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الملكة تى2!! كتبه الأمين مصطفى

    12:14 PM February, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    هذا الانتقال المملوء بحلم إعادة كتابة التاريخ فى عرين التزوير الذى يمضى بلا ساقين ويطير بلاجناحين سوى ترهات وتبريرات فطيرة كما عجينة امشير!
    مكتب صغير تدلف اليه مباشرة بلا درجات ولاتوجدحديقة وعادت تحن إلى الخرطوم وخرطوم الجناينى الذى يرسم صباح المشمومات على مفرق النيل و أزهار البرارى!!!
    اما المكتبة فيؤمها اعضاء من نادى الستين وكانت الوحيدة التى أطلت فى ذلك العالم المملوء بكل أدوات الزيف، كل التاريخ السودانى تحت سلسلة تاريخ المصريين اما علم المصريات فقد التهم بل ابتلع حضارة سبعة آلاف سنة فى جوفه هل التاريخ تكتبه الأرض ام البشر فكيف ستدير معركة التاريخ مع هذه التماثيل المحنطة بماء التزوير وحبر الخداع الذى صار واقعا بدأت أطرافه تتاكل وركبه تتيبس من ثقل الأكاذيب والمصرنة!!!
    اما هو فكانت لاتزال تتخيله على مقاعد المكتبة وعند المكتب مساءا فلم يكن فى ذلك الزمان تواصلا سوى ساعى البريد الجوى الذى كانت أسرع وسيلة إليه بريد المطار والذى كان يحتاج إلى وسيلتين للمواصلات او واحدة حسب اللياقة او رفقة الطريق من وحدات الزمن من الفول والتسالى وقصب السكر !!!
    كانت تحسب له السنوات وكان هو خارج المكتبة فقد استنفذ فرصه وهى لا زالت رغم السنين لا تعرف طريقة لانفاذ خطة بحثها الذى لم يوافق عليه ويطارده التعديل لانه ينسف علم المصريات ويحيله إلى حضارة حراس الحضارة السودانية حضارة النوب ارض الذهب!!!
    فكر أيضا فى الاتجاه شمالا لإكمال دراسته الجامعية و
    كانت له عين بصيرة ولكنها لا تدرك انه لا يستطيع أن يسافر لعدم وجود واسطة بالغة فى دهاليز الجارة التى أرادت نفوذا عبر البعثات لتحافظ على تلك المياه المهدرة سنويا و التى تساوى مليارات الدولارات و التى تأتى إليها من باب السلفة التى لا ترد ولم يكن له وسيلة اتصال بها إلا أن يراجع القسم فى تلك الجامعة التى فارقها ولم يعد إلى محيطها من وقتها !!!
    استطال شعره وربما شعره أيضا لم يعد مرتبا كان يعمل فى الصباح فى مطبعة يجمع الإعلانات الورقية وبعض المنشورات الحزبية والدينية ،كان يضع المتناقضات فى سلة واحدة يخرج آخر اليوم ليعمل فى محل لصناعة الأحذية يجلب النعل من الجارة شمالا و التى تجلبه بدورها شمالا وشرقا، كان يعمل حتى التاسعة ويعود إلى بيت الاسرة الذى ياس من عودته إلى الجامعة !!!
    كان صاحب محل الأحذية يعرف ملكته وقدرته التى نمت سريعا فى التصميم والخياطة فكان يشركه فى اختيار النعل من حيث الجودة وسهولة اللصق او الخياطة او التعامل مع تلك المشارط التى اكتسب نصف قدراته من ذلك الصف الذى لم يكمله إلا فى خيالها الذى كان يصور لها أنه قد اقترب ان يكون مبعوثا وهو لم يبعث من مرقد فصله ذاك لكنه لم يقل يوما يا ويلتى !!!
    قال له صاحب المحل يوما ستذهب إلى الجارة شمالا لتشترى لنا نعال من هناك وستكون الرحلة عبر القطار ثم الباخرة ثم القطار وتعود بعد ان تكمل المهمة هل انت جاهز ؟عادت إليه ذكريات درج المكتبة والمكتب سريعا ما قال انا جاهز متى ما كنت انت جاهزا !!!
    كانت الرفقة إلى الحدود مليئة بركاب الداخل الذين ينفقون المال فى الضيافة كعادة السودانى أينما ذهب فى حله وترحاله وهو الغازى لأجل إكرام الخيل فما بالك بالبشر!!!
    من بعد الحدود كان العنوان التجارة شطارة ولكن الدم أيضا يحن فهو فى سفرته الأولى يحتاج إلى خبرات المشاوير التى تجعل الطريق سالما سالكا من مفاجات الطريق وكان ان ترافق خدمة الباص إلى الفندق صحبة الغرفة أربعة أسرة !!!
    فى الصباح خرج باكرا فلم يجد احد سوا عربات الفول التى بدأ التحلق حولها عند السابعة والنصف وكان هو كل همه ان يجد كوب شاى بالحليب فى ذلك الصباح الذى لم يعرف تناول طعام فيه سوى بعض الأطباق المسكرة من القمح والسمن فى بلاده فلم يستوعب تلك الكميات من البصل والمخلل باكرا التى تناثرت فى الجنبات !!!!
    عند التاسعة بدأت المحلات التجارية فى العمل فهى تسهر حتى منتصف الليل وتستيقظ متأخرة لتعويض فارق الوقت حسب توقيت المدينة !!!
    دخل إلى حارة يبدأ الشارع فيها متجها جنوبا وينتهى فى اتجاه الغرب حيث ينتهى إلى ميدان ومضى اليوم فى البحث وانتهى فى وقت العصر بوجبة سمك نيلى فى زمان لم يعرف سمك الزراعات والبرك المتقطعة ،،،،،



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • لجنة الأطباء: وفاة مراهق في مظاهرات امدرمان الخميس
  • لافروف: اتفاق إنشاء مركز لوجستي بحري بالسودان في طور التصديق
  • المبعوثون : الاتفاق الاطاري هو الاساس للحكومة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 10 فبراير 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • من اخراج CBC Egypt
  • **بوح الروح والقلب **
  • أحزان كوستاوية: عمر محمد سعيد في ذمة الله
  • رأيكم شنو في التجربة دي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 10 فبراير 2023م
  • امدرمان تحتسب الشهيد الطفل ياسين عمرو 15 عاما اثر إصابته بعبوة بمبان في الرأس
  • كتب هشام ود قلبا- نحن أمام قضية أمن قومي مستباح من الإستخبارات الروسية عبر شركة (فاغنر) وذراعها (مي
  • مقاومة الخرطوم- جهات عملت على تغييب ممثلينا من لقاء المبعوثين الدوليين
  • تجمّع المهنيين يغلق الباب امام “الكتلة الديمقراطية”
  • العدل- تعلن نسبة النجاح في معادلة القانون
  • كامل التضامن مع ايهاب عدلان
  • النظام المصري يصادر كتاب، الباحث ايهاب عدلان لانه نسب الحضارة المصرية للسودان.
  • بيان ختام زيارة المبعوثين للسودان
  • البرهان يريد السلطة حتى لو بتدمير السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • قراءة شخصيةً في كتاب نانجور للأديب أمير حمد كتبه د. أحمد التيجاني سيد أحمد
  • عودة إرتريا الي منظمة الإيقاد كتبه محمدعثمان الرضي
  • لا يرجون لله وقارا !!.. كتبه عادل هلال
  • إهانة القضاء الواقف:حادثة الإعتداء على المحامي مبارك الجنيد كتبه محمد عبد القادر محمد أحمد
  • مريم الصادق بين منزلتين كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دهشة الخواجة من اجراءات محاكم الإدارة الاهلية وبعض العادات السودانية كتبه د. مبارك مجذوب الشريف
  • الاتفاق الاطارى مخاطبة الجماهير وميثاق النقابات!!! كتبه الأمين مصطفى
  • غرائب الاخبار الجنائية كلام الليل!!! كتبه الأمين مصطفى
  • هؤلاء المتأسلمون صفاقة ووقاحة متمكنة من خطابهم!. كتبه ⁨حسن الجزولي
  • الجيش يفرض الشراكة بنسبة 20% علي مزارعي الفشقة مُقابل التحرير.. كتبه ⁨خليل محمد سليمان
  • ما في حل غير كدا كتبه ⁨عثمان عيسى حسن
  • الدارونية الاجتماعية ...توصيات لوغان....من يقود العالم ؟ كتبه ⁨سهيل احمد الارباب
  • ناس تسعة طويلة وفريشة الخضار ومقتل الضابط الإداري كتبه ⁨د.أمل الكردفاني
  • الآثار الخالدة التي تدق في عوالم النسيان إلى الأبد !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الاستهجان والاستنكار كان عالمياَ !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de