رحلت عن دنيانا في مستشفى تؤام بأبي ظبي في السادس من هذا الشهر الصحافية المترجمة عواطف سيد أحمد بعد صراع شقي وحمول مع المرض. وفيها يُعزى كل من حلم ب"الوجود المغاير" في عبارة رصينة للتجاني يوسف بشير. وجاءت عواطف لتصميم هذا الوجود المغاير من حقيقة أنثويتها. جاءت نساء كثير لهذا الوجود بأشواق سياسية أو أيدلوجية، ولكن جاءته عواطف بجسدها كاتبة تنقش عليه نحو تحريره لا من مجرد نظام سياسي بل من ما انطوت عليه هذه الأنظمة من تربص تاريخي به.
رحمها الله. وحليلها بلا غلط.
ويشمل هذا التأبين:
-عموداً لها بعنوان "خارج الراهن السياسي" هو كل ما وجدت وأن أعد للتأبين وإن نويت أن يكون واحداً عن مقالاتها عن النساء..
-كلمة له في تقديم ابن بلدتها مصطفى سيد أحمد في مناسبة ما.
-ولقاء عقدته مع وردي ومحجوب شريف حول أغنية البديل.
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة