حاضر ومستقبل الصوفية (ح 1) كتبه مصعب المشرّف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 04:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2022, 08:07 AM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حاضر ومستقبل الصوفية (ح 1) كتبه مصعب المشرّف

    07:07 AM August, 07 2022

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    7 أغسطس 2022م
    أفرزت ثورة 19 ديسمبر التاريخية الممتدة الكثير من الخبايا ومكنون حجرات مغلقة ومسكوت عنه أسهمت في الكشف عنها شفافية ثورة المعلوماتية .ونال نشاط الطرق الصوفية خلال بدايات الثورة حظه من الرصد والملاحظة؛ وسيتطور ذلك مع تطور الثورة . لاسيما وأن عصر دولة الإنقاذ البائدة قد ضربت ضربتها وكادت أن تفرغ المؤسسات التي تدعي التصوف من مضمونها الفكري والمظهري. وجاء جميع هذا الإفراغ لقدسية المؤسسات الصوفية بسبب تغير الزمان وسيطرة المال على كافة ضروب الحياة. وحيث لم تكتب حظوظ النجاة سوى للقليل النادر منها الذي إختار الهجرة بأخلاقيات الصلاح والتصوف إلى الخلاء المتسع المنقطع.
    واقع الأمر فإنه يلاحظ وجود خلط لدى العامة وحتى بعض الخاصة يتعلق بعدم التفرقة ما بين مسمى "التصوف" من جهة . ومسمى "الصلاح" من جهة أخرى . فنرى الغالبية العظمى تمزج ما بين الحالين والمسميين . ولا يلتفتون إلى واقع أن كل صـالح هو صوفي زاهد متقشف ومتخلق بأخلاق الدين الحنيف مستمداً ذلك من (صلاحه) علاقته بالله . في حين لا يشترط أن يكون كل متصوف أو خليفة طريقة صوفية صالح أو على قناعة بإتباع منهج التصوف ، ليس في أخلاقياته وتطلعاته الدنيوية للرفاهية فحسب بل يشمل ذلك مظهره وملبسه من أخمص قدميه حتى أعلى رأسه إضافة إلى الساعة السويسرية المطعمة بالماس التي يرتديها في معصمه ، والنظارة الشمسية الماركة، والعمامة التوتال ذات الركامة ، والشال الدمقسي الذي يحيط به عنقه الناعم أو يرميه على كتفيه ؛ والمركوب الذي قتل لصناعته أكثر من شبل وأنثى نمر ؛ ناهيك عن العِطر والموبائل وتكلفة خط المكالمات الصادرة والواردة وحزمة الإنترنت ، وتكلفة الإشتراك في تطبيقات مشاهدة خاصة خلف الأبواب.
    طذلك تلاحظ جنوح بعضهم الوارث لسجادة جده الرابع عشر قد إتخذ لنفسه أزياء شاذة بقماش ملفت يظن به أنه سيجعله أكثر تفرداً وغموضاً وإنطباعية وجذباً لمحبي الإستطلاع . ووضع في رأسه باروكة نسائية وتعمم بها وترك خصلات من هذه الباروكة تتدلى من تحت العمامة وتنسدل على عنقه . يحاكي بذلك العرب القدماء. وما جاء في وصف وسيرة بعض مشاهير المهاجرين والأنصار .
    وعليه فإنك لو حسبت كل هذا (العفش) بتضريبة بسيطة على الآلة الحاسبة في تطبيقات موبايلك الصيني العتيق أبو كرت . ستكتشف أن تكلفة هذا المظهر لدى الواحد منهم فقط ناهيك عن أولاده وبناته وحريمه وأحفاده يكفي لإطعام ألف جائع نازح أو يتيم أو ضحية من ضحايا النهب المسلح والتطهير العرقي.
    أين هو التصوّف هنا؟
    وما هو معنى ومراد التصوف إذن؟
    وليت البعض يلتفت إلى حجم ومدى المفارقة بين حال ومظهر ورفاهية وريث السجادة الصوفية من جهة . وحال الحيران وتلاميذ خلوة القرآن الذي ينامون على البروش والخيش ويتضورون جوعاً في كل المواسم. ويظل المحظوظ منهم من يعمل في خجمة المسيد وبلدات وحواشات ومزارع شيخ المسيد نظير وجبات إضافية وأدسم ، وبضعة أمتر من قماش الدمورية. ونِعلات من موديلات تموت تخـلِّيْ .
    إنها حالة تذكرك بحالة الإقطاعيات الأوروبية خلال العصور المظلمة الوسطى.
    ولا يجب أن يخفى على أحد أن التصوّف يقوم على أعمدة ثابتة أساسية هي :
    الشيخ الأصل إن وجد أو وريث بيولوجي السجادة . ويكون عادة أكبر أولاد الشيخ ثم الحفيد فالحفيد وهكذا ... وهو ما يجعل من المشيخة هنا مجرد تسلسل وراثي ، لا علاقة له بالإنتخاب للأصلح. ولا علاقة لها بقتاعات الأبناء والأحفاد وتوجهاتهم الفردية. ومستوى الشهادت الدراسية والدرجات العلمية التي لم يحصلوا عليها من مدرسة التصوف وإنما من مدارس التعليم النظامي والجامعات..... ومن هنا يحدث الشرخ وتجيء المفارقة والإنفصام. عند محاولة الجمع داخل دماغٍ واحد بين أيات القرآن الكريم وأغاني المطربين وشريعة وحديث أشرف الخلق ، ومنحوتات ورسومات مايكل أنجلو وفلسفة إبن رشد وأبن خلدون وأفكار فولتير وكافكا ونيتشة؛ ولوحات بيكاسو وسيمفونيات بتهوفن وموزارت,

    أثرياء من التجار وكبار رجال أعمال ومهربين ومُرابين ولصوص مال عام، ومزارعين من وجهاء الأرياف وقيدات حزبية وبعض الإقطاعيين من الإدارات الأهلية الذين يبحثون عن أحواض ما يظنون أنه مطهر مقدس لغسيل أموالهم . ويتولى هؤلاء تتمويل بناء وتشييد منشآت وملحقات ومرافق مسيد شيخ الطريقة . وتفاصيل ذلك عادة منزل الشيخ ومنزل الخليفة والمسجد والزاوية وسرداب ونفق الغار ، وبيت الضيافة للوجهاء الممولين والمانحين . ورواكيب المريدين والزائرين الفقراء . ومبنى الخلوة في الشتاء والخريف والراكوبة في الصيف . وزنازين بأبواب حديدية تقام في ركن قصي لحبس المجانين والمرضى النفسيين المقرنين بالأصفاد الذين يتركهم أهلهم عند الشيخ بغرض العلاج بالبسطونة والسياط . وكذلك لتأديب كل طفل من نزلاء داخلية الخلوة ؛ تسوّل له نفسه الهروب والنجاة من عسف ومضايقات الفكي والحيران لسبب أو لآخر. وحيث لا يتم الإلتفات إلأى حجم هذه المآسي الإنسانية إلاّ إذا إستدعى الأمر نقل الضحية إلى المستشفى أو تقدٌّم ذوي الطفل بشكوى جنائية.
    للأسف الشديد فإن معظم الذي نكتشفه بالتقصي والتحقيق . وما نراه بالعين المجردة والمنقول عبر الهمس بين الناس أو تلك التقارير الإعلامية المتلفزة المستقلة الموثقة بالصوت والفيديو والصورة ، وما يجري تسريبه عبر المريدين والحيران ونشره في وسائط المعلوماتية . كل ذلك وبعضه يؤكد ويعضد أن الواقع الذي والمجال الذي تكتنفه لا علاقة له بالتصوف من قريب أو بعيد. وحيث تظل دفوع من يجري سؤالهم من المسئولين في المسيد والمنتفعين به إلى الإدعاء بأن كل ما ينشر من فضائح ويشار إليه من سلبيات وظواهر وممارسات شرك بالله إنما المقصود به الهجوم على دين الإسلام . وهو ما يستغرب له الشخص كون أن التصوّف نفسه منهيٌ عنه في شريعة الإسلام.
    وتبقى المسألأة في نهاية المطاف أنه مجرد وارث متسلسل لهذه المشيخة دون إستعداد . وبما يجعله في نهاية المطاف مجرد رئيس مجلس إدارة لمؤسسة طارئة على صغحات تاريخ الدين الإسلامي إيتدعها البعض في العراق ما بين القرنين الثاني والثالث الهجري. وجعلوها مؤسسة متفردة لها مصطلحاتها اللغوية العصية وسجعها النثري وتراتيلها وبخورها وبروتوكولاتها على نسق تلك التي كانت تمارس في أديان أمبراطورية الفرس وإمبراطورية الروم بين النصب والنبران والأوثان.
    كان هذا في جانب ممارسات التصوف ولا نقول الصلاح . فالصلاح شيء والتصوف شيء آخـر ؛ وبينهما ما صنع الحدّاد
    وحتى لو سلمنا جدلاً بأن بينهما نافذة مواربة على هيئة مقرات (مسيد) وحوليات. إلاً أننا نلاحظ أنه وفي جانب نشاط الأذكار تختلف الحركات . ما بين متئئدة خشوعة وقورة عند مريدي أهل الصلاح . على النقيض من تلك التي يمارسها مريدين التصوف ، المزعجة الأصوات المتسارعة الحركات ، التي تكاد تتفوق على الديسكو وحركات مايكل جاكسون ملك البوب التي يمارسها شباب المريدين في حلقات الموالد ؛ وعند إستقبال كبار الزوار من المسئولين في الدولة.
    أين هو الصوف والصبر على الفاقة والجوع والتجرد والخوشنة والتفرغ للعبادة لدى من يدعون التصوّف؟ هل رأيتم أحد من شيوخ وورثة السجاجيد الببولوجيين يرتدي جبة خشنة من شعر الماعـز وصوف الخراف؟
    هل رأيتم متصوف لا يمتلك سيارات دفع رباعي داخل حوش المسيد ، وتنوّع موبايلات ماركة السامسوغ الكوري الجنوبي والآبفون الأمريكي في الأيادي ، وشاشات تلفزيونية ، وريسيفرات وثلاجات ومبردات ومكيفات إسبيليت .. إلخ داخل حجرات منزله الفخيم. ثم وألواح الطاقة الشمسية فوق الأسطح وأطباق الأفمار الصناعية فوق السطح؟
    اللهم لا حســد .
    ولا أدري ؛ إذا كان هذا هو حال "الصوفية" اليوم من نعنعة وترف وبذخ ورفاهية اليوم . فكيف سيكون حال الحريرية أو حتى الدبلانية والدموؤية والهزّاز إن ظهرت طرق بهذا المسمى غداً تنضم إلى تلك الشعب ألـ 73 التي تنبأ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عنها أنها جميعها في النار إلاّ واحدة بقيت على الكتاب المنزل وسنته السمحاء ووالمحجة البيضاء .... وحيث لا نرى في شعبة التصوف تمسكاً وعملاً بالكتاب والسنة والخلفاء الراشدين ساداتنا في الدين بقدر عملها بمظاهر الشرك والجاهلية وتسوّل أموال السلاطين والحكام . وممارسة جانب عريض منها السحر والدجل . والتسبب في ظاهرة معاناة الإنسان السوداني عامة والأطفال خاصة من أمراض الباطنية والنزلات المعوية التي تتسبب بها المحايات وبزاق الخلفاء في ماء كيزان الألمونيوم ومدها ليشرب من فضلتها كل مريد جاهل أو ثري يعاني من عقدة إكتساب المال الحرام. أو طفل رضيع تأتي به أمه المسدودة الأفق إلأى الخلوة والشيخ . والمصيبة أنه يذهب بهم الغرور والوهم والتعالي على الجهلاء والذين يؤنبهم ضميرهم من كثرة موبقاتهم وكبائرهم وآثامهم وذنوبهم ويبحثون عن التطهير . يضحكون ويستغلون جهل وحالة هؤلاء بالقول أن الصحابة كانوا يتصارعون ويتسابقون إلى شرب فضلة الماء من إناء رسول الله صلى الله عليه وسلم. أفلا يسأل هؤلاء التنابلة أنفسهم عن أين هموا من رسول الله صلى الله عليه وسلم أشرف الخلق المقترن إسمه بإسم الله عز وجل على قوائم العرش؟
    إن ما يسمى بالطرق الصوفية اليوم ؛ وبعد أن لعبت برؤوس بعض مشايخها خمور السياسة وما تعدهم به السلطات الحاكمة من أموال وترميه لهم من بياض تحت الحساب . فإن ذلك سيقضي على البقية الباقية من سمعة هذه الطرق الصوفية التي ما كان لها أن تخوض في مستنقعات الصراع على السلطة ودماء الضحايا من جانب ؛ وتدعي التصوّف والزهد والصلاح من جانب آخر . وتندفع لنصرة فئة ضئيلة من الشعب على حساب فئة أغلبية كاسحة أخرى زوراً وبهتانا لسرقة ثورتها التي سالت فيها الكثبر من الدماء الطاهرة وصعدت فيها أرواح الشهداء السلميين البريئة من ضيق الدنيا إلى رحابة إلبرذخ والمعراج إلى الفردوس الأعلى تصحبهم دعوات أمهاتهم وآبائهم وذويهم والملايين من أبناء شعبهم الأمناء الأتقياء الأنقياء المخلصين تلهج لأجلهم ألسنتهم بأصدق الدعاء تطلب لهم المغفرة والرحمة من الله العزيز المتعال.
    ومن طرائف ثورة 19 ديسمبر الممتدة ملاحظة الناس مؤخراً وبإستغراب ودهشة كيف يأتلف التصوف مع الفلول ، ويتزاوج مع حزب سياسي من مواليد السراديب متعثر الخطوات. كان لا يزال يضاجع حزب المؤتمر الوطني المحلول قبيل ساعات من إندلاع ثورة 19 ديسمبر الممتدة . سبق وأن طرد الشعب زعامته ومنعه من تدنيس ساحة الإعتصام أمام مبنى القيادة العامة.
    إنـهــا أمـــوال الفلول ، وفتنة من فتن المسيخ الأعور الدجّـال.
    إن جلوس هذا السياسي مع ذاك الصوفي متجاورين على الكراسي في المؤتمر الصحفي الذي أعلن من خلاله طـرح ما يمكن تسميته بــ "مبادرة نداء الصم والبُكم" كان كاريكاتورياً مضحكاً ، يذكرني بقول الشاعر القرشي عمر بن أبي ربيعة:
    أيها المنكح الثريا سهيلاً
    عَمرك الله كيف يجتمعانِ
    هِي شامية إذا ما إستقـلَّت
    وسهيلٌ إذا إستقـلّ يمانِ
    ........
    (يتبع جزء ثاني إنشاء الله )

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • السفير الإرتري:السلطات السودانيه لم تمنع دخول الوفد السوداني
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 06 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله
  • الطيب الجد لمنتقدي المبادرة: الجمل ماشي والكلب ينبح
  • توقعات بزيادة أسعار السلع(ارقام) … ارتفاع سعر السكر في الخرطوم


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • من الذي رشح عمر القراي في حكومة حمدوك الاولى لادارة قسم المناهج ؟
  • وزير المعادن يعين أكثر من (100) من أقربائه وعناصر النظام البائد في مؤسسات الوزارة
  • توفي الشاعر والكاتب السوري جاد ترجمان بالنمسا
  • يا يهود العالم أرض الميعاد (السودان) الوعدكم بيها النبي يعقوب جهزت يلا تعالوا جا الوقت خلاص !!!!
  • قال العلماء الروس قال....
  • ناشط يكشف عن مسبك ذهب سري مملوك للجيش
  • لجان المقاومة للاسف ليست ذات قيمة!
  • عناوين الصحف السياسية اليوم”السبت” 6 أغسطس
  • شقة مفروشة استديو للبيع في دبي
  • بعد أن تقدمنا بالعمر: كما قالت أحلام
  • اكتشاف الموطن الاول للبشرية جمعاء في افريقيا
  • حقيقة الحقيبة
  • ايات قرانيه وواحاديث وادعيه تشرح الصدر
  • علاقة النبي نوح عليه السلام بجبل مرة .. آمنتُ بآموووون !!
  • بين عبيد الحقول وعبيد المنازل_خطاب كراهية
  • جدري القرود يطارد تجارة الملابس المستعملة الرائجة في السودان
  • اختفاء أستاذ جامعي مقيم بالإمارات في ظروف غامضة أثناء إجازته بالخرطوم
  • عروس- زوجي فشل في معاشرتي لأشهر فاستعان بأمه وانتهكا جسدي
  • خطاب وتوجيه يفجر أزمة بين وزير المالية جبريل إبراهيم والبجا بشرق السودان
  • توتر على الحدود بعد مقتل 18من الرعاة السودانيين اثر هجوم تشادي
  • نود تشريعا ثوريا حاسما لضبط الاحزاب!
  • بحسابات السياسة والربح والخسارة للاسف...
  • محامو الطوارئ- إطلاق سراح (5) أطفال قصر
  • الوساطة الثلاثية تعثرت!
  • بلاوي التعدين وغياب القانون والامر لدي لصوص الدهب

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • العاصمة الوطنية تودع الرمز الاعلامي حسان محمد سعد الدين كتبه سيد أحمد حسن بتيك
  • محامو الطوارئ ! كتبه زهير السراج
  • اللغة التركية تتسيد منصة جائزة الشيخ حمد للترجمة كتبه عواطف عبداللطيف
  • من يخبر الجيش بأنه أساس الدولة المدنية؟! كتبه د.حامد برقو عبدالرحمن
  • المؤتمر الوطني عندو شوك ! كتبه ياسر الفادني
  • بعيداً عن السياسة : قصة قصيرة :حلمك الكبير... يا بت شيخنا كتبه عمر الحويج
  • اريتريا تستحق الحرية وليست الديكتاتورية كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • أطراف السودان تتآكل...وقلبه يتوقف عن النبض..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • الإعلام والسلطة.. اشكاليات الانتقال الديمقراطي كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • تجمع الخبراء والباحثين والأكاديميين السودانيين للفاعلين فقط كتبه بخيت النقر
  • نعم للدولة المدنية لا للتسلط والقهر كتبه موسى مرعي
  • لابد بأن نسمي السودان بمصر العليا كما كان فى القدم – كتبه عبد الله ماهر
  • عن اليوم التالي لقرارات المجلس المركزي كتبه معتصم حمادة
  • أريتريا و الصراع بين حميدتي و الجيش كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مشروع تمكين المواطنين من الديموقراطية السليمة مدخل لمنهج في التربية المدنيةكتبه ب.أحمد الصافي
  • الصين بالمنطق واليقين كتبه مصطفى منيغ
  • التمسك بالثوابت والحقوق الفلسطينية كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de