حسن إسماعيل طرحة المتحوّل سياسياً كتبه محمد الربيع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 03:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2022, 01:52 PM

محمد الربيع
<aمحمد الربيع
تاريخ التسجيل: 06-23-2019
مجموع المشاركات: 114

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حسن إسماعيل طرحة المتحوّل سياسياً كتبه محمد الربيع

    12:52 PM July, 27 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد الربيع-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    إذا لم تخش عاقبة الليالي - ولم تستحِ فأصنع ما تشاءُ
    فلا والله مافي العيش خيرٌ - ولا الدنيا إذا ذهب الحياءُ
    يعيشُ المرء ما إستحيا بخيرٍ - ويبقي العود ما بقي اللحاءُ
    ،،، الإمام الشافعي،،،،،

    ✍️لقد خلق الله سبحانه وتعالي المخلوقات من ذكرٍ وأنثي وجعل التزاوج بينهم شرطاً للزيادة وحفظ الأنواع من الإنقراض والفناء، لكن مع التطور الهائل في علم الطب وما صاحبها من إنحرافات في السلوك والأخلاق من خلال عمليات لتشويه ما خلق الله ظهرت هناك فئة ثالثة هم "المتحولون جنسياً" - والعياذ بالله - وهم فئة من الرجال الشاذين أجرِيت عليهم عمليات جراحية معقدة ليتم تحويلهم إلي نساء لكنهم ظلوا في المنتصف فلا هم رجال ولا أصبحوا إناث !! لعدم قدرتهم علي الإنجاب نسبة لأفتقادهم إلي أهم صفات الأنثي وهي وجود (الرِحِم للجنين والبويضات للإخصاب) لذلك حملوا إسم المتحولين وأصبحوا مجرد مخلوقاتٍ ممسوخة مشوهة، ولا يتعامل معهم إلا الشاذين جنسياً والمنحرفين سلوكياً وهم بالطبع منبوذين إجتماعياً يعافهم كل عاقلٍ سويٍّ.

    🔥حسن إسماعيل سيد أحمد المكني ب "حسن طرحة" والمولود في إحدي قري الجزيرة وجدناه موجوداً في جامعة الخرطوم عند دخولنا في العام 93-1994 كادر أركان خطابي من حزب الأمة - كان طالباً في كلية الإقتصاد بينما كنا في كلية الآداب وتجاورنا في داخليتي التاكا والرهد بمجمع البركس، حيث بدا في تلك الأثناء ك "أنصاري" متعصب وأحد ألَدّ أعداء الكيزان وقيادي في حزب الأمة والتجمع الوطني والذي كان فعالاً في العاصمة الأريترية أسمرا،،، وبعد مؤتمر اسمرا للقضايا المصيرية والقرار بتصعيد العمل سياسياً وعسكرياً في الجبهة الشرقية لإسقاط نظام الجبهة في الخرطوم بالتزامن مع الحراك الطلابي من خلال أذرعهم بالجامعات وبالطبع كانت جامعة الخرطوم رأس الرمح كالعادة في النشاط الطلابي وقيادته، فقد دعي التجمع الوطني لمخاطبة حاشدة في صيف العام 1995 لقيادة واحدة من أعنف المظاهرات الطلابية ولقد كان المتحدثون في ساحة النشاط بمجمع الوسط حسن إسماعيل وفتحي يوسف (حزب الأمة)، ومحمد أشرف وأحمد هارون (الجبهة الديمقراطية) و…. الفاتح وطالبة (الحزب الإتحادي) ،،، لكن الأمن الكيزاني المدعوم بالأمن الطلابي إقتحموا ساحة النشاط بالبمبان والسيخ وقنابل الميليتوف وركزوا في مطاردة المتحدثين وضربهم وتعرض حسن إسماعيل لضرب مبرح وتمزقت قميصه وبنطاله تماماً والدم يغطي وجهه وبقية جسده !! وبنما كنتُ عائداً من مكتبة السودان بشارع البلدية ووصلتُ إلي دار الأساتذة "كتمت" البمبان داخل الحرم الجامعي وتوقفتُ أراقب المشهد وحالات الكر والفر بين الجانبين ومعي أستاذنا دكتور حسين النور يوسف (أستاذ الأدب الصوفي) عليه الرحمة والغفران- في تلك الأثناء خرج حسن إسماعيل بصعوبة هارباً بشارع المين ومعه كادر الحزب الإتحادي ودخلوا إلي كلية العلوم الرياضية ( School ) ! حينها سقط زميله مغشياً عليه وقد غطي الدم جسده بالكامل فلحقهم آخرون وحملوه ناحية مكاتب الإدارة..
    لقد مكث حسن إسماعيل قرابة العشر سنوات في أسوار الجامعة ولم يستطع توحيد طلاب التجمع العريض لهزيمة الإسلامويين وكانوا دائمي الخلافات وتبادل التهم في الفشل حتي هجاهم سنيرنا شاعر الآداب (our senior) سعد عبدالقادر العاقب - الذي كان قيادياً بتيار الطلاب المحايدون (حالياً أستاذ لغة عربية جامعة بحري) هجاهم قائلاً
    غض الطرف إنك تجمعيٍّ - فلا كوزاً بلغتَ ولا حيادا
    لقد تخرجنا في العام 97-1998 وتركنا حسن إسماعيل يردح في الأركان بلا فائدة حتي خرج نهاية التسعينيات وبداية الألفية ليخلفه إبن دفعتنا محمد حسن التعايشي الذي إستطاع توحيد التجمع المعارض وهزيمة الكيزان وقيادة الإتحاد 2002 - 2003

    ☀️بعد تخرجه إنضم (الأنصاري حسن إسماعيل) إلي جناح الإنتهازي مبارك الفاضل وإنشقوا من الحزب مع عدد من القيادات منهم الزهاوي ومسار ودكتور أحمد بابكر نهار ويوسف تكنة وآخرون في العام 2002 ليصبح حسن إسماعيل مديراً لمكتب مبارك !! ولاحقاً ترك مبارك و"داهن" الكيزان وتملقهم حتي فاجأ الناس وزيراً في حكومة اللمبي بعد خطبة أسر شهداء سبتمبر (خطبة الطرحة) الشهيرة !!! ثم مُنِح أخيراً حقيبة وزارة الإعلام (ليتحول كوزاً) وبوخاً للمخلوع في أسوأ وأقصر فترة وزارة في تاريخ السودان وسقط مع سيده المخلوع بعد شهر!!!
    المشكلة إن الأنصاري المتحول كوزاً حسن إسماعيل والذي تناسي"دقة الجامعة"ظنّ أنه إسلاميّ بالنشأة والتربية وأصبح أكبر مدافع لمشروع الكيزان وأكبر عدو لقوي الحرية والتغيير "قحت" والذي يُفتَرض أنه ينتمي إليه بالحبل السري لأنه في الأخير حزب أمه!!! وأصبح دائم التهم لقحت وحمدوك وكل حكومة الثورة ووصل به الأمر أن يقول أين أموال مكتب حمدوك؟؟ بالله عليك هل سألت يوماً عن أموال النفط في عهد عوض الجاز؟! وهل يحق لنا أن نسألك عن أموال وزارة الحكم المحلي عندما كنت وزيرها؟ هل أحضرت عربات النظافة لتنظيف العاصمة ؟؟! أم قلت للمواطن إستخدم الخراطايات لجمع الأوساخ؟؟ أما هجومك لدكتور إبراهيم البدوي فهو يمثل (قلة حياء مزدوج) ولا أقول قلة أدب - لأن الرجل يعتبر أستاذك بحق في أكثر من مجال - سياسياً (كحزب أمة) سابقٌ لك! وأكاديمياً كإقتصادي قبلك ويحمل فيه الدكتوراه وأصبح خبيراً أممياً .
    ✍️يا حسن إسماعيل، لا تكن مغفل نافع ،، فالكيزان يعرفون بأنك إنتهازي باحث عن المصلحة الشخصية وسوف يستخدمونك مؤقتاً كما تم إستخدام أسيادك مبارك ومسار من قبل ثم لفظوهم لأن من يسمع حديثك يعتقد بأنك كنتُ مجاهداً في "صيف العبور" وليس من (قرّاء الراتب) ونذكرك مرة أخري بقول د. سعد العاقب :
    فغض الطرف أنك تجمعيّ - فلا كوزاً بلغتَ ولا حيادا
    قبل الختام :
    العام الماضي قضت محكمة بلجيكية بحق رجل بلجيكي في تطليق زوجه دون إعطاها أي حقوق بعدما أكتشف بعد 17 عاماً بأن الزوجة الآسيوية ما هي إلا رجل ممسوخ متحول جنسياً مما أدخل الرجل المسكين المخدوع في غيبوبة ليومين لأنه كان ضحية أكبر عملية غش إجتماعي في التاريخ فإحذروا المتحولين، ألا هل بلغت، اللهم أشهد.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 26 2022
  • بيان من رئيس مجلس جامعة الخرطوم حول قرار الجامعة الغاء تعاقدات اكثر من 100 بروفيسور يعملون بنظام ا
  • بيان هام / تجمع نساء البجا
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 26 2022
  • بيان توضيح من حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد حول ما جاء فى تقرير صحيفة السوداني
  • الحزب الشيوعي السوداني يهاجم الدعم السريع ويسخر من بيان حميدتي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 26 2022
  • تهنئة
  • من هنا جاءت الكارثة!
  • السوداني مرشح لرئاسة وزراء للعراق لقب ام من السودان
  • الحزب الشيوعي بالثورة والمهدية يدين الهجوم على موكب الحرية والتغيير اليوم
  • شايفك بقيت ود كلـب خالص فى السياسة.
  • شبهات بالفساد تلاحق “المعادن والمالية” بشأن توقيع عقود مع شركات تعدين “كندية واسترالية”
  • مطعم باريسي في الشانزليزيه يسمح للزبائن البيض بالدخول ويمنع دخول السود
  • رغم تأييده الكبير للتطبيع.. إسرائيل توافق على طلب اعتقال “حميدتي”
  • أصحـاب الجنسيــة المــزدوجــة!
  • لجنة مفصولي الشرطة تتبرأ من التحالف الجذري .. ما قلتوا نوبة!!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء ٢٦ يوليو ٢٠٢٢م
  • والي الجزيرة ومتلازمة الفشل ..!!
  • وفعلها الشيوعي
  • البابا:أتوسل بتواضع إلى الغفران عن الشر الذي ارتكبه الكثير من المسيحيين ضد الشعوب الأصلي
  • اهل يوغندا والتدخين.....
  • عزيزنا Sudany Agouz غيابك طال لعلك بخير
  • ابداع الخالق سبحانه وتعالى قمه الجمال فى كل شي
  • 5 آلاف جنيه.. وزارة المالية تفرض رسوما على شهادة تطعيم كورونا

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 26 2022
  • يا للاسف ويا للالم ياقوى الثورة كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • دعم الأونروا وحماية للشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب : قراءة لمبادرة مشروع للأمن الغذائي العربي
  • خلافات المدنيين وخلافات العسكر كتبه د. زاهد زيد
  • التشكيليات حضور فاعل وسط الجماهير كتبته رندا يس
  • بولتيكا النظارة وأحداث العنف في ولاية النيل الأزرق (2-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • كلينومينيا كتبه هانم داود
  • بروف مأمون حميده .. وظلال.. د. حمدوك ..... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • عن فساد الخدمة المدنية نحدثكم كتبه عمر عثمان
  • أحداث دامية في النيل الأزرق.. الأسباب والتداعيات! كتبه محمد مرزوق
  • الشعب المبدع‎‎ كتبه الطيب المكاشفي
  • عسكر وحرامية ! كتبه زهير السراج
  • نحن مع برجماتية الفكرة ولسنا مع صاحبها كتبه د.فراج الشيخ الفزاري
  • في رثاء رفيقي قوقادي أموجا(أمين زكريا إسماعيل): تتوالى علينا الفواجع بآلامها كتبه الدكتور قندول إبر
  • نعى السفير السودانى جبير إسماعيل جبير كتبه عبير المجمر(سويكت)
  • خلف كواليس كربلاء كتبه د. عادل رضا
  • احزابنا السياسية، و ممارسة العادة السرية.. كتبه خليل محمد سليمان
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة للفيتنامية نصيب (١/٢) كتبه عواطف عبداللطيف
  • فولكر .. ما مشتاقين ! كتبه ياسر الفادني
  • حلقة الموت تزداد إحكاما حول عنق النظام الإيراني! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)
  • استئناف محاكمة وداد بابكر بينما البشير يقضي فترة نقاهة في مستشفي استثمارية كتبه محمد فضل علي
  • زيادة أسعار المحروقات مزيد من الافقار كتبه تاج السر عثمان
  • قيس استفتاء المراكز الخاوية!!!! كتبه الأمين مصطفى
  • قراءة في خطاب حميدتي كتبه الطيب الزين
  • التصعيد الاسرائيلي وتغيير طابع مدينة القدس كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de