تجمع الزراعيين السودانيين:بيان للثورة وللشعب وللتاريخ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2023, 06:10 PM

بيانات سودانيزاونلاين
<aبيانات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تجمع الزراعيين السودانيين:بيان للثورة وللشعب وللتاريخ

    06:10 PM April, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    بيانات سودانيزاونلاين-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    أدعياء الحرب كالحرب تماماً ..
    اولياء السلم لا خوف عليهم لا حزن ..
    وإذا مروا بهم قالوا سلاما ..
    وإذا غم بهم نادوا وطن ..
    هذه الحرب وثن ..

    (حميد)


    ♦️لا للحروب، نتمسك بحزم
    بسلاح السلمية، وبشعارات الثورة، وحل المليشيات هو المدخل السليم لتحقيق السلم الوطيد والاستقرار السياسي.

    ♦️نُدرك ان الجيش مضروب في مهنيته بالتمكين الكيزاني، ورغم ذلك لن نُعاديه، فصراعنا واضح ضد الطغاة قادة الجيش وليس كامل الجيش، ويكمن الحل في إعادة هيكلة الجيش لصالح دولة القانون والمؤسسات.

    ♦️موقفنا المبدئي لا يمكن إطلاقاً أن نُساند آية مليشيا آيا كان تنوع منسوبيها المناطقي، الجهوي، القبلي، بل نُدعم المؤسسات الوطنية القومية المهنية النظامية، فالمطلب الثوري أكد على (ما في مليشيا بتحكم دولة والعسكر للثكنات).

    ♦️لا تُبني وتنهض الدول بالمليشيات، بل تُبني بالمؤسسات القومية المهنية التي تلتزم بحماية الدستور ومقدرات الوطن، لا ان تتصارع على السلطة والموارد، وأن تُرسخ مهنيتها بإن لا مجال لها في معادلة الحكم والسلطة السياسية نهائياً.

    تفجرت الأوضاع بالأمس حيث شهدت العاصمة الخرطوم بمدنها الثلاث اشتباكات بين الجيش والدعم السريع، وامتد هذا الاشتباك الي مدن الولايات والأقاليم بداية بمروي مروراً بالأبيض ونيالا والقضارف وبورتسودان وكسلا وغيرها من المدن، لتعلن بداية صافرة الحرب التي كانت نُذرها تلوح في الافق، والكل يعلم انها معركة مؤجلة وذلك لان استحقاقات ثورة ديسمبر المجيدة لم تجد حظها الي التنفيذ والتحقيق، واستعيض عنها بالتسويف والمماطلة في عهد حكومة الفترة الانتقالية فلم تتم إعادة هيكلة الجيش بما يتسق وأهداف ومطالب ثورة ديسمبر المجيدة وصولاً الي جيش مهني واحد بدلاً عن التمكين الكيزاني الضارب في اعماقه، كما لم تُحل مليشيا الدعم السريع بل سعت في التمدد اكثر واكثر اقتصاديا (تنويع مصادر الدخل بمليكتها المنفصلة عن الدولة) وعسكرياَ التوسع في العتاد ومحاولة تنويع السلاح، الهادفة الي الانتقال من الشراكة الي ابتلاع كامل الدولة، وللأسف تم كل ذلك تحت سمع وبصر حكومة الفترة الانتقالية وقادة اللجنة الأمنية الذين تواطؤا مع ذلك لأنه لم يمس مصالحهم الخاصة المشتركة آنذاك، بل كانوا يجدون المبررات والمسوغات لذلك، لذا جميعهم صموا آذانهم عن مطالب الثورة، وظلوا يستمرؤون المراوغة والتكتيكات المضادة للثورة عبر جيوب فلولهم وأذيالهم في المؤسسات الوطنية المختلفة المدنية منها والقوات النظامية ظانين أن حصيلة تآمرهم كفيلة بوأد الثورة ولكنهم لا يستوعبون الدرس ولا يتعظون من عبر سالف الديكتاتوريون بانها ثورة شعب.

    تمادي مسار تآمرهم على الثورة بانقلاب 25 أكتوبر المشئوم ظانين بأن إطاحة شركاؤهم في حكم الفترة الانتقالية سيفسح المجال لهم للانفراد بالحكم وبإعادة تأسيس نظام دكتاتوري جديد، ومرة أخرى تصفعهم الثورة بنصر آخر، فيسقط انقلابهم الفاشل منذ ساعة إذاعة بيانه الأول بفقدانه للشرعية عند تفجر الجماهير الثورية في الشوارع التي لا تخون، رغم وابل الرصاص #المجد_والخلود_للشهداء_الكرام، فإرادة الشعوب عصية على الانكسار.

    استمر الانقلاب مستنداً على سلطة الأمر الواقع ولكنه لم يتمكن من إحراز اي تقدم ولو قيد أنملة على كافة الأصعدة، فالحراك الثوري المتقد المتوهج الذي تنظمه وتقوده لجان المقاومة صمام أمان الثورة حبس انفاسهم وجعلهم في خانتهم الدفاعية المرتبكة فتارة يهرعون الي الإدارات الاهلية وتارة يلجؤون الي ما تبقى من أحزاب الإسلام السياسي بل اجتهدوا في دعمه مادياً ومعنوياً لإعادة تماسكه وتنظيمه لتحقيق مكسب ما لهم فلم يجنوا سوى السراب، فكروا الي رئيس الوزراء وعقدوا معه اتفاق( البرهان _حمدوك) ولكنه أيضاً لم يصمد كثيراً حيث سقط بأمر الجماهير الثورية فاضطر رئيس الوزراء الي تقديم استقالته غير مأسوفاً عليه، تبعاَ لذلك ظل قادة اللجنة الأمنية بميليشياتهم وفلولهم وبقية كومبارس الانقلابيين يعيدون اختراع العجلة وسط تصاعد ضغط الحراك الثوري، فيرضخون للوساطات الإقليمية والدولية الرباعية منها والثلاثية ليحصنوا عرش انقلابهم المهتز مرة أخرى من هدير الثورة بإعادة إنتاج شراكة الدم مع قحت المركزي وفلولها وقوى انتقالها كما يزعمون، فتوسم التسوية السياسية بالاتفاق الاطارئ، رغم ان منطق الثورة لا يخضع لقوانين التسويات السياسية بل الثورة لا تؤمن إلا بالتغيير الجزري.

    ظل التوافق الحزر المؤقت سيد المشهد نتاج المصالح المشتركة بين قادة اللجنة الأمنية (قادة القوات المسلحة + قادة الدعم السريع)، ولحظة وصول تضارب المصالح بينهما سرعان ما لجاؤا الي سلاح الحرب، فالصراع المكتوم تمرحل بصراع الحرب الباردة وصولا الي مرحلة الصراع العلني للانفراد بالسلطة وتعظيم الموارد وحماية وتقنيين النهب للموارد بالسلاح وليس بمنهج إدارة الموارد لصالح خزينة الدولة، وإنما لصالح الأفراد وهنا مربط الفرس، كما ان مآلات تجيير الحرب لصالح اي انقلاب أو حكم عسكري شمولي لن يجد منا سوف الرفض القاطع ومواجهته بشدة والعمل على إسقاطه، فإرادة الشعوب لا تُقهر.

    استنادا على مجمل ذلك إننا في تجمع الزراعيين السودانيين ضد الحرب تماماً وننحاز للسلم، وموقفنا المبدئي لا يمكن إطلاقاً ان نُساند اي مليشيا أيا كان تنوع منسوبيها المناطقي، الجهوي، القبلي، ففي الفترة الماضية أنشئت مليشيات جديدة على غرار الدعم السريع كدرع الشمال وغيره، وواجب الدولة العمل على محاصرتها وعدم تمددها وتفكيكها، بل نؤكد دعمنا للمؤسسات الوطنية القومية المهنية النظامية، فالمطلب الثوري أكد على أن (ما في مليشيا بتحكم دولة)، ورؤيتنا تكمن في وقف الحرب وحل المليشيات ونزع ومصادرة السلاح من أفرادها ومن ثم إعادة دمجهم في المجتمع بما يُعزز السلم المجتمعي وترحيل منسوبيها الأجانب الي دولهم وفق للمواثيق الدولية جنباً الي جنب إعادة هيكلة القوات النظامية بما تتسق وأهداف ثورة ديسمبر المجيدة وصولاً إلى استعادة مهنيتها من سرطان (التمكين الكيزاني) لتُفضي إلى جيش نظامي مهني واحد عقيدته حماية الدستور ومقدرات البلاد، وصون سلامة أرواح شعبه المعلم تأسيساً لسلطة الشعب.
    والثورة_ثورة_شعب_والسلطة_سلطة_شعب_والعسكر_للثكنات_والجنجويد_ينحل.


    تجمع الزراعيين السودانيين
    مكتب الإعلام والاتصال
    16 أبريل 2023م

    #التعازي_الحارة_الصادقة_لاسر_شهداء_الحرب.
    #عاش_السلام_لا_للحروب.
    #عاجل_الشفاء_للجرحي_والمصابين.
    #الحزر_واجب_والثورة_مستمرة

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de