الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري والسوداني بقلم د.آمل الكردفاني

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 02:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2017, 07:36 PM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري والسوداني بقلم د.آمل الكردفاني

    06:36 PM March, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    المسرح الأسفيري هذه الأيام محتدم بين الجماهير السودانية والمصرية .. اساءات متبادلة .. وكلا الفريقان لا يعلمان شيئا عن الآخر فلا الشعب المصري له معرفة بالشعب السوداني ولا الشعب السوداني له معرفة بالشعب المصري. رغم أن هناك نقاط التقاء بين الشعبين وهذا أمر لا مراء فيه .. ولكنها نقاط هزيلة جدا عندما تقارن بنقاط الاختلاف والتباين. فتراث كلا البلدين وأقصد به التراث الفني والأدبي مختلف تماما.. فسلمنا خماسي وسلم مصر سباعي ولا يمكن الجمع بين السلمين.. وكل يغرد على ليلاه. الا انه قد لفت نظري أن هناك قضايا برزت إبان هذا الصراع الشعبي وهي قضايا تكشف عن جهل الشعبين كل بالآخر ، فبالنسبة للشعب المصري لديه اعتقاد بأن الشعب السوداني كله كان يعمل بوابين في مصر وذلك طبعا ما عكسه الاعلام المصري من أفلام ومسلسلات ، في الواقع السودانيون لم يعملوا بوابين في مصر ، انما اختلط الأمر على المصريين نتيجة لبعض النوبيين من جنوب مصر كانوا يعملون في عهد الملكية مع الحاشية وأيضا كبوابين وطباخين وحراس وذلك لأن الملك لم يكن يطمئن للمصريين وكان يفضل النوبة في أداء المهام الثانوية والقريبة من نشاطه اليومي ، وهذا يعني ان الملك ولا احفاده اي منذ محمد علي باشا كان يعتقد أنه مصري ، بل يعرف تماما أنه محتل وغاز ، لكن الشعب المصري كان طوال العصور يتماهى مع الاحتلال منذ حكم الهكسوس والليبيين والنوبة واليونانيين والبطالمة ثم الرومان والفرس والعرب والمماليك وحتى محمد على باشا . لم يكن يسمى المحتل محتلا بل يتماهى الاحتلال الأجنبي ويصير مصريا . ويقبل به الشعب المصري وربما يغير الشعب من الكثير من ثقافته كاللغة والدين ليتأقلم مع المحتل كما حدث إبان حكم الاسكندر الأكبر. إذن السودانيون لم يعملوا كبوابين وإنما قلة من النوبة ولأن المصريين يعتبرون أن اي صاحب بشرة أسود فهو سوداني فقد اختلط عليهم الأمر.والحقيقة أن محمد علي باشا وابناءه كانوا يحتقرون المصريين احتقارا شديدا ويعتبرونهم فلاحين خسيسين لا يصلحون إلا للزراعة والفلاحة واستغل الألباني محمد علي باشا وحاشيته وأبناؤه استنزاف خيرات مصر ولم يترك للمصريين إلا الفتاة حتى جاءت الثورة في الخمسينيات من القرن المنصرم وقام عبد الناصر بنزع الملكية الزراعية من الاقطاعيين وتفتيتها لمصلحة الأقنان من المصريين وكان ذلك هو العهد الوحيد الذي عرف فيه المصريون أنهم يملكون بضم اللام ولا يملكون بفتحها . ومع ذلك فإن نوبة مصر وعبر العصور تعرضوا لاضطهاد كبير . وخاصة بعد ترحيلهم وتشتيتهم نتيجة بناء السد العالي ، ناهيك عن العنصرية الناتجة عن احتقار المصريين للون الأسود بشكل عام . ولذلك فإن تيارا كبيرا من النوبيين المثقفين كانت لديه ميول انفصالية ، وعندما تم اعلان تنازل مصر عن جزيرتي تيران وصنافير للسعودية رفع بعض المثقفين النوبة دعوى قضائية للسماح للنوبة بتقرير المصير إلا أن الحكومة المصرية تداركت الأمر وقامت بترضيات ووعود.. لكن النار لا تزال كامنة. وهكذا فإن الشعب المصري لا يعرف شيئا عن السودان ، خاصة مع ارتفاع نسبة الأمية وزيادة عدد السكان والضغط الاقتصادي والسياسي والأمني كل ذلك لا يتيح للمصري أن يتعرف على ثقافات أخرى ولكن هناك طبقة مثقفة في مصر واعية جدا ولها علاقات أسرية وعلاقات صداقة طيبة مع السودانيين .
    أما السودانيون فهم يجهلون الانسان المصري ، وذلك رغم أنهم يسافرون إلى مصر كثيرا ، وأعتقد ان السبب في جهلهم بالمصريين هو أن السودانيين لا يحتكون كثيرا بالطبقات النظيفة من المجتمع المصري ، فمن بوابة المطار يتلقاهم سائقوا التاكسي وهم شرذمة من النصابين والأفاكين الاستغلاليين ، ثم ينتقل السوداني من علاقته المتوترة بسائقي التاكسي إلى سماسرة الشقق السكنية وهم أوسخ طبقة في مصر ، ويحتكوا بطبقة البوابين وبائعي الخضر واللحم والرغيف وخلافه أي انهم يحتكوا فقط بطبقة البلوريتاريا الكادحة ، وهي طبقة مأزومة جدا أخلاقيا وتتميز بالجلافة والتذاكي الممزوج بالحمق ، ولكن في مصر مصريون من الطبقة الوسطى والعليا أصحاب أخلاق عالية جدا كأساتذة الجامعات والمهندسين وبعض الأطباء والرأسماليين ويتميزون بكرم شديد لا يمكن أن تجده حتى في السودان ، باختصار كانت هناك لوحة مكتوبة على السكة حديد المصرية وهي تقول: (ياداخل مصر هناك الف مثلك) وهذا صحيح لا يمكن للشعب السوداني أن يبخس عراقة مصر وإلا كان أحمقا ، فإذا كان لدينا علماء في الطب والهندسة وخلافه فلمصر آلاف من العلماء في ذات المجال ، وإذا كان لدينا أدباء ومفكرون فإن هناك آلاف من الأدباء والمفكرين في مصر ، واذا كان لدينا من حصل على جوائز عالمية فإن في مصر آلاف حصلوا على جوائز عالمية تصل حتى جائزة نوبل ، ناهيك عن التفوق المصري المعروف تاريخيا في مجال السينما والمسرح والآداب والفنون عموما بمافيها الفن الحديث ، وإذا كانت الثقافة عندنا تعاني من ضعف التأليف والطباعة والنشر والرقابة الأمنية فإن مصر هي أول دولة عربية دخلتها الطابعة الورقية مع الاحتلال الفرنسي ، وهناك مكتبات عريقة تتجاوز المائتي عام ولا زالت تعمل وتنشط في مجال الكتب كمكتبة ألبابي الحلبي وشركاه. وإذا كنا نعاني في السودان من أزمة مراجع الكتاب العلمي في القانون والهندسة والطب وخلافه فإن مصر تتمتع بنشرها السنوي لآلاف الكتب في شتى فروع العلوم. إذا فمصر تتفوق على السودان من نواح كثيرة ويكون تجاهل ذلك مجرد كبر زائف وغرور جاهل .
    أيضا تم اثارت مسألة حلايب وشلاتين.. وطالب بعض السودانيين الشباب باستخدام القوة العسكرية لاسترجاعها وهذا مطلب ينم عن سذاجة بالغة وكبرياء يتجاهل الحقيقة فمن حيث القوة العسكرية يعتبر الجيش المصري عاشر جيش على مستوى العالم ، ومعد بكافة أنواع العتاد العسكري الثقيل والخفيف وكافة وسائل التكنولوجيا الحديثة القتالية واللوجستية ناهيك عن المناورات المشتركة مع جيوش الدول العظمى كأمريكا وفرنسا ، فأين جيشنا نحن من الجيش المصري ، إن جيشنا مرهق ، وممزق ، بل وتم تفتيته إلى شظايا بل والتغول على صلاحياته واختصاصاته بمليشيات بدائية ، فكيف يمكن استرداد حلايب بالقوة العسكرية ..بالتأكيد هذا وهم كبير ، إن مسألة حلايب وشلاتين لا يمكن حلها عسكريا لأن ميزان القوى لا يميل لمصلحة السودان وليس لهذا الأخير من حل سوى مواصلة الضغط السياسي على مصر لتقبل التحكيم الدولي أسوة بالتحكيم الذي خضعت له في مسألة طابا.
    اخيرا مسألة الأهرامات.. للأسف الشديد فإن بعض السياسيين السودانيين يحرجوننا دوما بمعلوماتهم المغلوطة المؤسسة على عاطفة جاهلة وهذا ما وقع من وزير الاعلام الذي تحدث عن أن أهرامات السودان سبقت اهرامات الجيزة بمأتي عام ..وهذا ما نفاه جميع الخبراء العالميون عبر تحقيق نشرته إذاعة BBC بالعربية ولا زال التحقيق متوفرا على الانترنت .. نحن لدينا حضارة ولكن فلننزع عنا التوهمات التي نعيش فيها حين نعتبر أن أهرامات البجراوية كاهرامات الجيزة..لا يمكن أساسا المقارنة بينهما..لا يمكن المقارنة بين أهرامات الجيزة التي تعتبر معجزة حقيقية تتجاوز كونها قبورا ملكية إلى درجة أن حيكت حول حقيقتها الأساطير وأهراماتنا الصغيرة التي ليس فيها أي اعجاز.. وهذا لا يقلل من قيمتها لكن يجب ان نكون منطقيين وواقعيين فلا شيء يماثل اهرامات الجيزة الضخمة ولا يمكن ان تتماثل حضارة كوش مع الحضارة المصرية القديمة. مع ذلك فهناك حقيقة يجب أن يعلمها الشعبان السوداني والمصري ، وهي أن شعوب مصر والسودان القديمة ليست هي شعوبها الحالية الحديثة ، لقد اختلفتا نتيجة الهجرات والتداخل الاجتماعي والفناء والاندثار والانقراض وهذه سنة الحياة ... وبالتالي فإننا حين نحتفل بكوش أو بالفراعنة فلا يعني هذا أننا أحفاد لأولئك الأقدمين .. بل نحتفل بتاريخ الأرض والتراث الانساني العالمي ، واي ارتداد جيني إلى جذور سحيقة ليس سوى وهم كبير يعيشه الانسان. ونحن في عالم تجاوز الأوهام بل صارت الحقائق تفحص وتدقق بلمسة زر في محرك بحث قوقل.
    أخيرا إن هذا الجدل الفارغ والصراع الشعبوي المتبادل هو صراع يعبر عن جهالة متبادلة ويجب أن ننأى بأنفسنا كمثقفين وواعين عنه .. وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح فالسودانيون سيظلوا يسافرون إلى مصري للعلاج والمصريون سيأتوا إلى السودان للعمل مهما ارتفعت الأصوات وتضخمت الحناجر . إنه مصير لا فكاك منه.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من محمد عبد الله الدومة نائب رئيس حزب الأمة القومي
  • بيان صحفي ما يربط أهل مصر والسودان أعظم من نهر النيل.. إنه الإسلام العظيم وهو شريان الحياة الحقيقي
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 مارس 2017 للفنان ودابو بعنوان محاولات التنصل من المسؤولية..!!
  • طالب بحل قضية حلايب والمعارضة السودانية بمصر غندور :جهات تعمل على "توتير العلاقة بين الخرطوم والقا
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء القومي يؤكد ان السودان و تونس قادران على رسم مستقب
  • يوسف الشاهد في الخرطوم بدْء المباحثات بين السودان وتونس بعد انقطاع لـ "10" سنوات
  • رئيس البرلمان : الترابي أحد عباقرة البلاد
  • أحداث شغب بجامعة القرآن الكريم في ود مدني
  • مواطنو جنوب الشريك يجدّدون المطالبة بتوصيل الكهرباء
  • سفير السودان بالسعودية يزور جامعة نايف للعلوم الامنية
  • الإخوان المسلمين: لم نتلقَ دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر العام للشعبي
  • المهدي يدعو لدعم مستشفى سرطان الأطفال أبو قردة : 160 ألف إصابة بالسرطان في البلاد
  • غندور: الحملة الإعلامية للإعلام المصري ضد السودان غير مبررة
  • الخرطوم تحظر حمل السلاح الأبيض في الأماكن العامة
  • توتر في سواكن وقيادي يتهم دولة مجاورة
  • قال إنه لم يرَ المنظومة الخالفة غازي: الحوار متصل حول المشاركة في حكومة الوفاق
  • زيادة كهرباء المصانع (0016%) وتوقعات بصيف أسوأ من 2015م
  • جدَّد الدعوة لممانعي الحوار فيصل إبراهيم: المؤتمر الوطني لا يزال الحزب الأقوى في الساحة
  • بيان من ابناء دارفور بالحركة الشعبيه لتحرير السودان - شمال حول استقاله الرفيق عبدالعزيز ادم الحلو


اراء و مقالات

  • أستهداف التعليم بما يتناسب مع قيمتهم الأيدلوجية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وعاظ السلاطين يبيحون التداوي بالمنكرات بقلم حسن حمزة
  • بَوادِر مُهددات السِلم الإجتماعى فى أرتريا . بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • الضوء المظلم؛ الاستقلال والديمقراطية، هو قدرة الدولة على توفير الراحة والرفاهية لجميع المواطنين.
  • رادار هاني! وطائرة نتنياهو!! (2) بقلم رندا عطية
  • الغباء السياسي : كيف يصل الغبي إلى كرسي الحُكم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • إمتيازات كثيفة لجهاز الأمن ،،، ونوط الشجاعة لأفراد حماية النائب الأول بقلم جمال السراج
  • تصدير عشوائي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • 23/ مارس بقلم إسحق فضل الله
  • فقدان حاسة الأرقام! بقلم عثمان ميرغني
  • في رثاء ودّ الحسين بقلم عبد الله الشيخ
  • حاج إبراهيم وحاج علي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تحرير) الجسد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • علي الحاج والمؤتمر الشعبي بقلم الطيب مصطفى
  • أحمد المرضي جبارة : مسجل جامعة الخرطوم (1958- 1969 )
  • حكايات و مشاهد من العرض السنوي للسطان علي دينار في موسم الأعياد بقلم : الاستاذ الطيب محمد عبد الرس
  • عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
  • مستشفى سرطان الأطفال 7979: البصمة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
  • مصر و دبلوماسية الجار بقلم محمد آدم فاشر (١-٣)
  • من أجل عزك يا بلادي... بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان: تجريم العمل في مجال حقوق الإنسان يهدد حماية الحريات بقلم أحمد الزبير
  • مسلسلات لا تكتمِل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الاستثمار والتداول بالنت
  • المخابرات المصري تستقبل جرحى عمليات جنوب السودان
  • يا Alicia Keys يا وجه مليان غنا . صور
  • أودِعكُم أفارقكُم !، لا لا لا لآلآلآلآلآلآ ما بقدر ...
  • بالرغم من فك الحصار الاقتصادي إلا أن التحويلات البنكية من وإلى البنوك السودانية لا زالت محظورة
  • ياسر عرمان: ثورى وفارس من طينة الكبار!
  • أسرار استيلاء نصاب قطرة على 32 فدان من سيده سودانية
  • صباح الخير يامصر .. صباح الربيع المعبق برائحة الفول المدمس
  • ما هو رأي المسلمات والمسلمين الذين يعيشون في أوروبا في قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير؟؟ للنقاش
  • قطاع الشمال والمتاجرة بأرواح الأطفال
  • سلمى حايك وكيم كاردشيان : شوربة الكوارع سر نضارة البشرة .. (صور) ..!!
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو
  • هل تعتبر كتب الحديث مصدرا موّثقا لأقوال الرسول الكريم !!!!!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)
  • .... وســـــــــــــام الشــــــــــرف .................. للدكتورة ريمـــــــــا خلــف
  • ســـــــــؤال هـــــــام لصحــــــــــاب المنبـــــــــــر !!! إن كنت فعلا ديمقراطيا وتعدل !!!
  • نأتي إلي الدنيا ونحن سواسية
  • صف الرغيف
  • مستنكح بدرجة فارس
  • الـدعــــاء الـذي هــــز الـسـمـاء ،،،
  • هل لهذا التهديد علاقة بحادث وستمنستر الإرهابى بالندن امس
  • سامى الحاج بن لادن رجل عظيم وكل مخابرات العالم حققت معى
  • سجن الجنينة لم يتم تأهيله منذ 1952م.. نزيلة: اشتغلت؟!!!!
  • مصر تنزع فتيل التوتر مع السودان بلقاء سياسي وضبط إعلامي
  • الصحف المصرية تنشر كاريكاتيرات ساخرة ومسيئة ردا علي تصريح وزير الاعلام: صور
  • الاخباري ليوم23 مارس 2017
  • قيادات جبال النوبة لايخدعهم بريق السلطة ولا لمعان الذهب
  • دويتشه فيله الألمانية "DW" ترد على تقارير وسائل إعلام مصرية وتصفها بالسخافات
  • الشيخ مصطفى الأمين.. محاولة لاستحضار الرأسمالية الوطنية.....
  • خلاصة مخرجات الإجتماع الأخير لمجلس التحرير إقليم جبال النوبة























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري والسوداني بقلم د.آمل الكردفاني أمل الكردفاني03-23-17, 07:36 PM
      Re: الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري وال� Saeed Mohammed Adnan03-23-17, 10:50 PM
      Re: الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري وال� محمد فضل 03-24-17, 03:39 AM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de