أفشل العدوان الأمريكي على مطار الشعيرات؟ بقلم عبد الحق العاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 07:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-09-2017, 08:47 PM

عبد الحق العاني
<aعبد الحق العاني
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 44

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أفشل العدوان الأمريكي على مطار الشعيرات؟ بقلم عبد الحق العاني

    07:47 PM April, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    عبد الحق العاني-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مقدمة
    ليس من باب الصدفة أن يقع العدوان الصهيوني الجديد على مطار الشعيرات في الأسبوع الأول من شهر نيسان ففي مثل هذا الأسبوع قبل أربعة عشر عاما كانت الصهيونية بجيوش أربع دول (الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا وبولندة) ودعم عربي واسع ولهاث صهاينة العراق تتسابق لخراب حاضرة العرب في بغداد.
    وكل عام بل كل شهر تذكرنا الصهيونية بمن نحن وأين نحن!
    أمس طلع علينا المخبول الأمريكي، والذي يجد نفسه عاجزاً حتى عن تطبيق وعده في تحديد الهجرة، ليسترد شيئا من سمعته المتهاوية بقرار ضرب مطار الشعيرات بالحجج التي ملت الدنيا سماعها. وصفق له كثير من العرب بل حتى المخبول العراقي صاحب العمامة السوداء وجدها مناسبة لإثبات عضروطيته للأعراب فأيدها ولكن بتحفظ!
    لست أريد هنا أن أبكي بغداد أو أبكي قومي فهم لا يستحقون حتى البكاء. لقد ارتضوا الذل ومن يقبل الذل فلا تأس عليه. (من يهن يسهل الهوان عليه/ ما لجرج بميت إيلام) فمن يقبل بالإحتلال فهو ذليل، ومن يتعاون مع الإحتلال فهو خائن أما من يأتي مع المحتل فلا وصف له في اللغة!
    أعود الآن لحديثي عما حدث في الهجمة الأخيرة على سورية.
    إن ما لا يمكن إغفاله هو أن رد الفعل السوري والروسي كان هادئا وعاديا. فلماذا يا ترى يخرج الرئيس الأمريكي بنفسه ليحاول، بعجز كامل، أن يشرح لنا سبب عدوانه، وطائراته تحصد المدنيين في العراق وسورية كل يوم، بينما لم يعلق الرئيس السوري ولا الرئيس الروسي مباشرة على عدوان سافر ومعلن؟
    إن تفسيرا مقبولا لهذا الموقف المتزن يكمن في أمر مهم، وهو ان العدوان قد فشل الى حد كبير في تحقيق هدفه، مما ينتج عنه أن الصهيونية لن يعود بمقدورها استعمال هذا الطريق لإبتزار سورية. وهذا لا يعني أنها فقدت أدواتها لكن أداة العدوان المباشر لم تعد تنجح. فكيف حدث هذا وما يمكن أن يعنيه مستقبلا؟

    الحرب الحديثة – علم والكترونيات
    لم تنتصر الصهيونية علينا بالبطولة الفردية أو الشجاعة المتميزة، ذلك إنه حين يحدد دور الآلة في الإشتباك القريب فإن جبن الجنود الإسرائليين في معارك جنوب لبنان شاهد لا ينسى أما مشهد الجنود الأمريكيين في العراق وهم يختبؤون تحت العجلات يبولون في سراويلهم ويصرخون كالأطفال فمحفور في ذاكرة التأريخ! ولم يكن أيا من أولئك الصهاينة يواجهون أدوات حرب متطورة من طائرات حديثة أو صواريخ عابرة للقارات أو ماشابهها.
    إنما انتصر علينا الصهاينة بالعلم فنحن عشنا خمسة قرون من حكم العثمانيين وهو أكبر حكم متخلف في تأريخ البشرية المدون لم ينتج عالماً واحداً عزز ثقافة القتل وقدم صورة سيئة عن الإسلام في الأكل والشرب والجماع! فواجهتنا الصهيونية وقد أنتجت الثورة الصناعية وحين حاولنا اللحاق بها لاهثين أنتجت لنا ثورة المعلومات، وقد لا نلحق بها ابداً، لكن هذا لا ينفي حقنا في العيش بكرامة!
    والعلم يغذي الحرب بوسائله كما ان الحرب تنتج تقنيات جديدة تقتضيها،
    وصور المتنبي العبقري ميل الإنسان للحرب في قوله:
    كلما أنبت الزمان قناة ركب المرء للقناة سنانا
    فحرب فينتام على سبيل المثال سرعت في تطوير الإتصالات الإلكترونية خصوصاً ما كان منها في مجال الموجات الدقيقة (المايكروويف) والتي قادت للعالم الرقمي وما لدينا من هاتف نقال وشبكة معلومات. وقبلها أدت الحرب العالمية الثانية لتطوير "الرادار" والذي لا يمكن تصور حياتنا اليوم من دونه.
    وقادت الحرب العالمية الثانية وتطور الإتصالات والرادار الى بروز علم جديد في عالم الإلكترونيات سمي بـ "الحرب الإلكترونية". وتعني المقدرة على التحكم بالمجال الكهرومغناطيسي من أجل تحديد هدف العدو للتمكن من مهاجمته أولا أو منعه من الهجوم. ومن أمثلة هذه الحرب التشويش على الإتصالات والتشويش على الرادار والهجوم الإلكتروني والدفاع ضده والإستخبارات الإلكترونية وتحليل الإشارة وما يتعلق بها.
    وهو فرع معقد من فروع الإلكترونيات يجده حتى أصحاب الإختصاص صعباً لأنه يتطلب تمكناً من العلم وإحاطة بالسلاح وأدوات الحرب الأخرى. وكان أول عهد لهذا الفرع في الحرب العالمية الثانية حين احتدم الصراع بين ألمانيا وبريطاينا في معارك قصف لندن.
    ولن أخوض فيه لكني أكتفي بعرض جزء مهم منه لتعلقه بما حدث في سورية هذا الأسبوع.
    فقد جاء الروس الى سورية ليس حباً في الدفاع عن نظام البعث حيث إنهم ضد نظام الحزب الواحد وقد انقلبوا عليه في وطنهم. لكنهم يدركون أن البديل لحكم البعث في دمشق اليوم هو ما حدث في خراب العراق وليبيا. والخراب هذا يخدم مشروع الصهيونية للشرق الأوسط في الفوضى التي تسيطر عليها. لكنه يعرض الأمن القومي في روسيا للخطر. فاذا كانت الولايات المتحدة تعد أمنها القومي يصل حدود شواطئنا من جهة وشواطئ كوريا من جهة أخري فليس من العجب أن يعد الروس شواطئنا التي تبعد بضع مئات من الكيلومترات جزءاً من أمنهم القومي!
    إن انعدام الأمن في الشرق الأوسط ووجود بؤر الهمجية الإسلامية فيها تهدد أمن روسيا بشكل لم تشهده منذ قرنين. لذا فإن وجودها في سورية يجب أن يفهم بهذا البعد، وهي لن تستطيع الإنسحاب من المعركة حتى إذا رغبت في ذلك. لأن اي انسحاب سوف يعطي مؤشراً لقوي الظلام في روسيا وفي جمهوريات آسيا الوسطى للإعتقاد بامكانية زعزعة أمنها.
    هكذا جاءت الصهيونية بروسيا الى أرضنا لتستنزفها بمال العرب ودماء المسلمين المجتمعين من أطراف الأرض من أجل الموت والخراب دون أن يعرف أكثرهم لماذا، "يجادلونك في الحق بعدما تبين كانما يساقون الى الموت وهم ينظرون ".
    وحيث إن روسيا جاءت بطياريها وجنودها وبحارتها وسفنها وطائراتها الى أرض مجهولة، ومحيط معاد في جزء منه، فلا بد أن توفر للجميع ما يمكنها من وسائل الحماية. فجاءت بعدد من منظومات الدفاع الجوي ومنظومات الحرب الإلكترونية.
    وكتب الأستاذ ديفد ستبلز (استاذ ومدير الحرب الإلكترونية في جامعة مدينة لندن) تحت عنوان "كيف أصبحت سورية أرض اختبار أسلحة عالية التقنية من الحرب الإلكترونية" مقالا طويلا نأخذ منه قليلاً:
    "قامت مجموعة من الدول بقيادة الولايات المتحدة وبريطانيا منذ بداية "الربيع العربي" بجمع معلومات استخبارات مستخدمة أجهزة الحرب الالكترونية بما فيها أقمار التجسس الصناعية ذات المدار الواطئ (من سلسلة لاكروس وأونيكس) وطائرات الأواكس وغيرها وزودت الأطراف التي تدعمها في النزاع بتلك المعلومات. وروسيا على علم بأن أجهزة حلف الأطلسي للتجسس قادرة على رصد كل تحركات الطائرات الروسية في سورية بما في ذلك مواقع المتمردين الذين تقصفهم تلك الطائرات والأسلحة المستخدمة. وحيث إن عدداً من المجموعات المتمردة مدعومة مباشرة من قبل الولايات المتحدة وحلفائها فإن ذلك يعني احتمال الصدام بين روسيا وحلف الأطلسي. ولكي تمنع روسيا التجسس عليها فإنها تحتاج أن تعمي عين الأطلسي وتصم أذنه حتى لا تكون عملياتها مكشوفة."
    وهكذا جاءت روسيا بمنظومة "كراسوخا -4 " الى سورية.
    وحيث إن منظومات الحرب الإلكترونية سرية التفصيل إلا أن كثيرا منها يعرف بسبب أن صانعها يريد أن يروج لها ويخوف عدوه كما ان العدو يقدر من خلال الرصد والتتبع أن يعرف عنها شيئا. فما الذي وصلنا عنها؟
    أن منظومة "كراسوخا-4" هي تطوير لمنظومة "كراسوخا-2" التي عملت لسنوات وذلك للتشويش على طائرات الأواكس والصواريخ الموجهة بالرادار عن طريق ارسال حزمة قوية من الذبذبة التي تموه الهدف فيصيب الصاروخ هدفا مموها فيعتقد أنه أصاب الهدف الحقيقي. ثم جاءت المنظومة "كراسوخا-4" لتضيف جديداً في تمكينها من التشويش على اقمار التجسس الصناعية ذات المدار الواطئ والرادارات الأرضية وتعطيل أجهزة البث عامة والتشويش على الطائرات الموجهة دون طيار. ويعتقد أن مدى المنظومة هو 300 كيلومتر. ولما كانت الأسلحة والأجهزة التي يراد أن تشوش عليها المنظومة تعمل في حزمات مختلفة من الطيف الكهرومغناطيسي فإنه يعتقد أن المنظومة قادرة على التعامل مع 20 ذبذية مختلفة في واقت واحد! وأكتفي بهذا القدر التقني حتى لا يمل القارئ ومن أراد الإستزادة فهناك الكثير من المعلومات التي يمكن الإطلاع عليها بما يتناسب ومقدرة القارئ.
    ويبدو لي ان الرد الروسي والسوري الهادئ كان بسبب أن منظومة "كراسوخا-4"، الموجودة في قاعدة "حميميم"، أسقطت عددا من الصواريخ "التوماهوك" فوق البحر الأبيص المتوسط بمقدرتها على تمويه الهدف، مما يفسر سبب محدودية الضرر الذي أصاب المطار العسكري. وليس عندي معلومات عن مصدر الصواريخ المهاجمة فاذا كان منها ما جاء من الخليج الأمريكي (والذي يسميه الفرس فارسيا والأعراب عربيا وهو ليس كذلك) عندها ليس من السهل أن تعترضها منظومة "كراسوخا-4" الموجودة في قاعدة "حميميم" لبعد المدى. فاذا كان الأمر كذلك فقد تكون كل الصواريخ التي جاءت من الأبيض المتوسط قد أسقطت ونفذت الصواريخ القادمة من الخليج الأمريكي. وليس مهما أن أعرف ذلك او لا أعرفه، إنما المهم أن يعرفه الروس والسوريون.
    إن 60 صاروخاً بكلفة 100 مليون دولار لم تسبب ضررا بليغا يعني أمرين. فقد صدمت الصهيونية بفشل الضربة وفرحت روسيا ليس فقط في نجاح سلاحها، وهو اختبار عملي لا يتحقق بسهولة لكل سلاح جديد، ولكن في افهام الأمريكيين بأن روسيا جادة في الدفاع عن نفسها وأبنائها وربما حتى حلفائها!
    لا شك أن ضررا كبيرا لحق بسورية التي تقاتل الإرهاب منذ ست سنوات وان خسارة اي شخص لا تعوض، خصوصا اذا كان طيارا في زمن الحرب.
    لكن الدرس الرئيس من الضربة هو الإعلان الصريح من الصهيونية للقاصي والداني أنها مع الإرهاب، وتصريح بأن كل عربي يقف مع الصهيونية لا يليق بالعربية حتى أن تجد له اسماً أو وصفاً.
    وقد يكون في ما فعلته الصهيونية الحمقاء خدمة لسورية، ذلك لأن روسيا لن تنسحب من المعركة، كما أسلفت، وقد تفكر في تعزيز دعمها لسورية بتزويدها بدفاعات جوية أقوى وأنجع مما يحد من نشاط الصهيونية العالمية أيا كان اسمها في أمريكا أو اسرائيل أو تركيا ضد سورية.
    فقد نقل عن وزير الدفاع الروسي يوم الجمعة 7 نيسان قوله:
    "سيتم في القريب العاجل اتخاذ عدد من الإجراءات لتعزيز فاعلية الدفاع الجوي السوري لتمكينه من حماية الأجزاء الحيوية من بنيتها التحتية.... إن منظومات الدفاع الجوي الروسية في سورية والتي تعمل على مدار الساعة موجهة لحماية مؤسسات وأهداف محددة. فمنظومة أس-300 و اس-400 أرض – جو ومنظومة بانتسير- اس 1 تضمن حماية صلبة للقاعدة الروسية من الجو".
    إن أي تعزيز للدفاع الجوي الروسي في سورية هو حماية للأمن القومي العربي الذي يمثله الجيش السوري البطل. فكل عربي تستهدفه الصهيونية لا بد أن يكون شريفا مخلصاً وما دون ذلك زبد يذهب جفاءً.
    والسلام
    عبد الحق العاني
    9 نيسان 2017
    http://http://www.haqalani.comwww.haqalani.com









    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • اعلان لندوة لأستاذ بدرالدين السيمت في ادمنتون كندا
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً تطورات التمييز الديني ضد معتنقي الديانة المسيحية في السودان
  • الجبهة السودانية للتغيير تنعي الأستاذ المحامي طه إبراهيم جربوع
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة شيخ الامين للمحكمة الجنائية بلاها
  • رئيس الجمهورية يحيى المملكة العربية السعودية لقيامها بواجبها تجاه الامتين العربية والاسلامية
  • الحلو ينتقد عقار ويتهمه بالتناقض وتجاوز التقاليد تلفون كوكو يهاجم الحلو ويصفه بالخائن والفاشل
  • عفاف تاور: (الحلو) ديكتاتور ومطالبه لاتمثل كردفان
  • المشاورات مع الشعبي تراوح مكانها أحمد بلال للثروة الحيوانية وبشارة أرو للإعلام والسيسي يتحفظ
  • المعادن تطالب قطاعات التعدين المستخدمة للسيانيد الالتزام بالضوابط
  • المالية تتوقع مزيداً من تدفقات الودائع الخليجية تصاعد في المعاملات المصرفية بين الخرطوم وواشنطن
  • رئيس الجمهورية يشيد بالقوات الجوية السودانية والسعودية
  • أكد توطين العلاج في الداخل بحلول 2020 حميدة: 70% من المرضى السودانيين يطلبون العلاج بالخارج
  • مبارك الفاضل: معالم الوفاق والتراضي الوطني أصبح قريبآ
  • التقى منصور خالد وفرح عقار والجزولي دفع الله أمبيكي يجري لقاءات مغلقة مع منظمات مجتمع مدني وقوى سيا
  • سلفاكير ميارديت: محاربة الجوع في جنوب السودان تتطلب تدخلاً فورياً
  • منبر السلام العادل ينتظم في حراك تنظيمي بمحليات الخرطوم
  • (6) آلاف مريض بالقلب يترددون على حوادث الخرطوم
  • سيدة أعمال تحرر شيكاً مرتداً بـ(14) مليار لوزارة الزراعة
  • اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى ميثاق شرف إعلامي مع الخرطوم


اراء و مقالات

  • انتهاء تاريخ صلاحية المواد الغذائية .. مفهوم خاطئ بقلم د. ابومحمد ابوآمنة-اخصائي طب الاطفال
  • إشكالية البيروقراطية في المرافق العامة بقلم د.آمل الكردفاني
  • المناضلون مكانهم ساحات النضال والمعارك والقتال وليس فنادق باريس يا عبد الواحدبقلم عبير المجمر (س
  • اقتصاد عم مرسي!! بقلم الطاهر ساتي
  • الإرهاب الإسرائيلي واغتيال القادة الثلاثة في بيروت بقلم د. غازي حسين
  • تغيير مفوضية الانتخابات: مشروع إصلاحي أم سياسي؟ بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • 1967 – 2017 الشفاء من الداء المصري بقلم إسحق فضل الله
  • رسائل التوماهوك! بقلم عبد الله الشيخ
  • ظلم الحسن والحسين والزبير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دخرينة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تواضع أيها المغرور أمام العلماء بقلم الطيب مصطفى
  • المؤتمر الشعبي و تغيير في الإستراتيجية السياسية! بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • لا مفاوضات ولا حوار مع نظام الخرطوم قبل عقد المؤتمر الإستثنائي وترتيب البيت الداخلي!! بقلم عبدالغني
  • فى القضية رقم 99 جبال النوبة....الحكم بعد المداولة..1.. بقلم نور تاور
  • التجارة مهارة و ليست شطاره ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • فتوى ضد النوبة
  • وها هي الأبيض تفقد أحد رجالاتها النادرين العم بدوي اسماعيل (ود القبة )
  • نجاة تواضروس الثاني من إنفجار الاسكندرية
  • انفجار كنيسة أخرى في الاسكندرية. كلاكيت رابع مرة
  • الموز روى ! قايم سوا ! لسع دقاق ما استوى ! قطعوا لو خط الإستواء! / انا بالنار جسمي انشوى .
  • إعلان تأسيسي : مؤتمر خريجي جامعة الخرطوم
  • ليبيا .. حرب بنكهة ” سودانية ” !!
  • ردود افعال المصريين المسيئة بعد فرض السودان رسوم تاشيرة لدخول المصريين (توجد صور)
  • المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي تقرير صحفي+صور
  • تفجير كنيسة في طنطا. كلاكيت تالت مرة
  • يقيم رجل الأعمال محمد التازي ،العزاء في وفاة شقيقته الحاجة نفيسة التازي ، بالنادي السوداني ،ابوظبي،
  • أوقفوا هذه الفتنة أيها الإخوة! المصدر : http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
  • "على حَبلِ المسافةِ"
  • خاص سودانيز اون لاين ...لقاء خاص مع رمضان حسن نمر في افادات تاريخيه
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • المؤرخ ضرار صالح ضرار في ذمة الله
  • الأجلاف قساة القلوب ومرتكبي أبشع الجرائم الإرهابية .. لا يستمعون إلى الموسيقى والغناء
  • (الخبير) هاني رسلان : السودان لا يستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
  • علي الحاج .. أكثر سياسي مظلوم في السودان رغم إخلاصه ونزاهته ..
  • سوء الأحوال الجوية بالخرطوم وراء تأجيل زيارة سامح شكري إلى السودان
  • يا ناس الدويم : جبنتكم ( المضفرة ) دي غايتو بتشفع ليكم يوم القيامة ...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de