ليبقى الجيش الشعبي ...أو يتفتت السودان المتبقي ..وغير مأسوفا عليه بقلم المهندس مادوجي كمودو برشم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2017, 11:42 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ليبقى الجيش الشعبي ...أو يتفتت السودان المتبقي ..وغير مأسوفا عليه بقلم المهندس مادوجي كمودو برشم

    10:42 PM March, 24 2017

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected] إنجمينا – تشاد
    إستثار الغضب حمية الأبطال ....فحملوا السلاح وسعوا للنزال جمعت أرض الأجداد أيادي الرجال ..... فبلادنا نابضة ولن نكف عن القتال ..... نعم بلادنا نابضة ولن نكف عن القتال والمنازلة والمقارعة ما دامت الثورة مستمرة فالجيش الذى حمى شعبه من الإبادة الشاملة والتطهير المنظم ليس هو الجيش المرتزق الذي يتسكع داخل المدن الوثيرة والعمارات والعربات الفارهة ولا هو من المليشيات المكونة من المجموعات المؤلفة قلوبها وعابري السبيل إلى مكة ولا هو الجنجويد المستجلب من بعض دول غرب إفريقيا دول الجهل والتخلف والجوع , إنه جيش الشعب الأصيل جيش السودان المرتقب إذا أرادوا أن يكون السودان المتبقي موحداُ ويسع الجميع وإلا فليذهب كل صاحب أرض وشعب وجيش إلى دولته التي يبتغيها ولا أسف على السودان المتبقي إذا تفتت ولا أسف على إنهياره الشامل .
    هذه هي اللغة التي يجب أن يفهمها الجميع واللغة التي تعاملت بها كافة الأنظمة على مر العصور لقد علم هذا الجيش كل المتسودنيين والمعربين وساقطي الهوية معنى التضحية معنى الفداء معنى أن يبقى هذا الشعب صاحب الأرض والهوية والتاريخ حياُ وصامداُ كصمود جباله الشامخة , لقد هزم هذا الجيش كل المشاريع الوهمية والهرطقة الإسلامية والسفالة العروبيىة من إسلامية بن لادن وقاعدته في تلشي وجهادية الترابي وفتواه بقتل النوبة إلى المشروع الأخير مشروع الدغمسة الذي إستجلب المرتزقة من شتى بقاع الأرض للقضاء على النوبة بدءاُ من دول الجوار وبعض دول الفقر والجهل والتخلف من الصومال إستجلبوا شباب المجاهدين الإرهابيين الذين تساقطوا وفروا كالكلاب الضالة من الأيام الأولى للثورة وفهموا من أهلهم في السودان بأنهم سوف يحترقوا تماماُ إذا بقوا ففروا وتركوا جرحاهم وقتلاهم في مستشفيات الأمل التابعة لجهاز أمن النظام وتبقت المجموعة الأخرى التابعة لجبهة الأرومو الاثيوبية المتطرفة التي تقاتل في الجبال الشرقية إلا إنهم في طريقهم للهروب بعد سقوط عدد كبير من الجرحى وهم الأن في مستشفيات كوستي للعلاج والقتلى الذين بقوا طعاماُ للغربان والكلاب .
    عندما فشل هؤلاء في تخطي قرية واحدة في أرض الجبال إتجه النظام إلى محور غرب إفريقيا محور دول الفقر والجهل والتخلف الثانية وبدأ في إستجلاب كل ما هو متخلف وموهوم ومتنطع من هذه الدول وتزويدهم بكل أنواع الأسلحة الفتاكة من إيرانية وصينية إلى روسية والمؤن وتوزيع الرتب والنياشين والأوسمة والأنواط ووعدهم بأن أرض النوبة هي ملكهم إذا دحروا وقضوا على هذا الشعب المتمثل في جيشه الشعبي العتيد وكانت هذه الدفوع هي الورقة الأخيرة والطلقة الفارغة لمشروع الدغمسة والصيف الساخن والحاسم للجيش الشعبي وهم لا يعرفون هذا الشعب جيداُ ولا يعرفون تاريخه لأنهم لم يقرأوا أو يتعلموا في حياتهم لأنها ليست من صفاتهم التعليم أو المعرفة ونحن نعرفهم جيداُ وقد زرنا هذه البلاد وعرفنا أوضاعها وأوضاع مجتمعاتها التي ترزح في التخلف المدقع , لقد ذهب هؤلاء إلى أرض الجبال أرض النوبة ويمنون أنفسهم بتكرار إبادة دارفور مرة أخرى في جبال النوبة وهم لا يدرون بأن القيامة التي بشر بها ذلك المعتوه في الفولة عام 2011 في إنتظارهم لقد دارت عليهم الدوائر فقتل من قتل وتاه أخرون في الجبال وفر أصحاب الرتب والقادة إلى الأبيض وإستقبلهم ربيبهم المجرم الهارب الذي أطلق العنان لأهله في الابيض (البرقو- الوداي – العباسيين – الصليحاب- العدنانيين وهلم جرا من الأسماء ) بالإساءة للنوبة من هو ياسر قطية أو يوسف عبد المنان الذين أساءوا للنوبة نريد أن نخبر هؤلاء ومعهم هارونهم بان الذي يتم في افريقيا الوسطى الأن من قتل أهلهم وإرجاعهم وطردهم إلى موطنهم الأصلي هي تلك الإساءات التي كانوا يوجهونها لأهل البلد الأصيلين والجرائم الشنيعة التي إرتكبت تجاه أهلهم كانت نتيجة لتراكمات تاريخية مريرة تعرض لها أصحاب البلد وهذا موضوع طويل سوف نكتب عنه عندما تكتمل الصورة المروعة عن تلك المجازر. لكن نريد تذكيرهم فقط إذا كانوا إعلاميين بحق ومتابعين . لقد هرب هؤلاء المرتزقة إلى الأبيض وجاءوا بحديث كذب بأنهم قد أدوا المهمة وقد وصلوا إلى طروجي نعم قد وصلوا إلى هناك لكن لماذا لم يمكثوا فيها لتأتيهم وسائل البوق والنفاق والهرجلة والمطبلاتية للأحتفال فيها لنعرف بان الجيش الشعبي قد هزم وهرب من طروجي وأن شعب النوبة قد أبيد تماماُ ولم يبقى منهم أحد إلا صاحب هذا المقال الذي يقاتل بقلمه وهو على قناعة راسخة بإنتصار شعبه رغم المعاناة والجوع والمرض لكن إذا دعي الداعي للقتال بالسلاح فلا داعي للقلم وسوف نكون في الصفوف الأمامية .
    لقد سقط وإنهزم مشروع الدغمسة وغير مأسوف عليه وعلى أصحابه الذين خرجوا علينا بمشروع أخر هو (مشروع الوثبة ) الذي تفتقت به قريحة الحلقة المفرغة حول ذلك الهارب التائه الذي لم يتعلم السياسة ولا القراءة الصحيحة طيلة وجوده في كرسي السلطة خرجت علينا هذه الحلقة بأطروحات قديمة لكن جديدها هو أطروحة (الهوية السودانية ) التي طرحت بشكل يشبه طرح المشروع الحضاري الغابر ومشروع الدغمسة المنهزم .
    إذا سألنا ذلك البشير الهارب وزبانيته الذين كتبوا له هذا الخطاب الإرتجالي والمدغمس ماذا تعني الهوية السودانية لهم ؟ ولماذا هذه الهوية الأن ؟ وأين هي الهوية العربية والإسلامية المزورة التي نالوها بالوساطة و ألصقوها بالسودان التي أدت إلى إنهياره الأن ؟ ومن هو المسئول عن تاريخ أكثر من 50 عام ونيف من السقوط في براثن الهوية الإسلامعروبية السمجة والساقطة والفاشلة ؟ لماذا نحن ندفع ثمن فشلهم وثمن هذه الهوية الفقيرة كفقر أهلها الفكري والإنتاجي والعلمي ؟ وماذا أعطت هذه الهوية للعالم وما هي إنتاجها في الحياة الإنسانية والفكرية الأن ؟ لقد أعطتنا هذه الهوية كل المأسي في اللجوء والنزوح والدمار في إنفصال جزء عزيز علينا والإبادة التي تمت في دارفور ويحاولون تطبيقها الأن في جبال النوبة والنيل الأزرق وحدهم هم المسئولون عن هذه الهوية وأباءهم وأجدادهم الذين رسموا لهم هذه الهوية الفاشلة . أليس هي الهوية التي جلبت كل مرتزقي وجنجويد افريقيا للقتال نيابة عنهم في دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة من هو الذي يتحمل المسئولية ؟ عليهم الإجابة عن هذه التساؤلات والأسئلة وبعد ذلك عليهم التحدث عن الهوية السودانية الأصيلة . ولم نستغرب عندما جلس كل ساقطي الهوية والمعربين وبقايا الأتراك أمام حامي العروبة في السودان وهو يلقي خطابه الهزيل وهو يقول لهم أن علينا أن نقف في وجه الشعوب السودانية الأصيلة علينا أن نتفق ونتوحد حول عدم خروج السلطة من أيدينا وعدم تسليم السودان لأهله , علينا أن نفهم بأننا كلنا سواء كلنا أتينا إلى السودان إما غزاة أو رعاة أو هاربين من المجاعات أو بطش السلاطين هذه هي الرسالة التي أرادها ذلك الهارب توصيلها إلى الصادق المهدي والترابي وغازي أما الميرغني فأنه لا يهش ولا ينز . ونقول له أن الرسالة قد وصلت ولا عذر لمن أنذر .
    مقولة لتولستوي ( كل عضو في الطبقة المهيمنة يصمت عن جرائم طبقته ضد المحرومين هو شريك في الجريمة ) لقد سكت هؤلاء عن الجرائم التي إرتكبت وترتكب ضد الشعوب السودانية كما سكت الأدباء والمثقفين الذين جلسوا أمام ربيبهم في ذلك الخطاب النطة وليس الوثبة كما يدعي .
    أن تـكـون فـردآ بـيـن مـجمـوعـة اسـود خيـرآ أن تـكـون قـائد نـعــام لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلابا لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلابا تبقى الأسود مخيفة في أسرها...حتى وإن نبحت عليها الكلاب تموت الأسود في الغابات جوعا... ولحم الضأن تأكله الكــلاب ما هو الدور الذي يريد أن يقوم به مفتش مليشيات النظام الفريق ركن محمد جراهام حول دعوته لوقف إطلاق النار والعمليات في جبال النوبة ونحن نعرف بأنه ليس من المؤهلين لإطلاق هذه البالونات ولا هو من القيادات العسكرية الكاريزمية التي تعي ما تقول إنما حديثه ينطلق من مطالبة زبانية النظام له بالقيام بهذا الدور لتخفيف الضغط والهزيمة النفسية والعسكرية والسياسية التي يعيشونها الأن وهم مقبلون على جولة مفاوضات مع الحركة الشعبية والتي إنتهت بلا شئ وهم الأن في سباق مع الزمن واللهث والجري وراء المؤسسات الاكاديمية ( جامعة الخرطوم ) التي طالبوا منها تنظيم مؤتمر حوار لكافة الأحزاب ( أحزاب الذيل – أحزاب الإرتزاق – أحزاب الخراب ) لكي يخرجوا برؤية معدة سلفاُ لألصاقها صبغة وثيقة متفق عليها بين هذه الأحزاب الجيفة والهزيلة . يتحدثون عن تنظيم حوار وهم جزء من التركيبة الفاسدة والفاشلة والساقطة التي دمرت السودان .
    نحن نعرف هذه الجامعة جيداُ وقد درسنا فيها وتخرجنا منها ونعرف كيف تدار من قبل الأنظمة التي حكمت وأخرها هذا النظام الذي دمر كل شئ وأصبح كل شئ في السودان المتبقي يدور حول هذا النظام . لا تعنينا المؤتمرات والمنتديات واللقاءات الفطيرة بقدر ما يعنينا الرؤية التي طرحت من قبل الحركة الشعبية في اديس أبابا حول : -
    1 – الفترة الإنتقالية لمدة عامين
    2 – المؤتمر الدستوري
    3 – بقاء الجيش الشعبي ولا تعنينا كثيرأ النقطة الأولى والثانية بقدر ما يعنينا بقاء الجيش الشعبي صمام أمان جبال النوبة وشعبها فليذهب السودان المتبقي ويتفتت وغير مأسوف عليه ويبقى الجيش الشعبي هذه هي رسالتنا التي نريد إرسالها للذين يتفاوضون الأن أو مستقبلاُ لقد هزم هذا الجيش العتيد والعظيم كل المشاريع الوهمية فأصبح الأن غصة في حناجرهم وهو عزتنا وكرامتنا ومصدر فخرنا
    . Never insult your Enemy while you are laying down unless somebody by your side . المهندس : - مادوجي كمودو برشم إنجمينا – تشاد Tuesday, February 18, 2014
    456





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من محمد عبد الله الدومة نائب رئيس حزب الأمة القومي
  • بيان صحفي ما يربط أهل مصر والسودان أعظم من نهر النيل.. إنه الإسلام العظيم وهو شريان الحياة الحقيقي
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 مارس 2017 للفنان ودابو بعنوان محاولات التنصل من المسؤولية..!!
  • طالب بحل قضية حلايب والمعارضة السودانية بمصر غندور :جهات تعمل على "توتير العلاقة بين الخرطوم والقا
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء القومي يؤكد ان السودان و تونس قادران على رسم مستقب
  • يوسف الشاهد في الخرطوم بدْء المباحثات بين السودان وتونس بعد انقطاع لـ "10" سنوات
  • رئيس البرلمان : الترابي أحد عباقرة البلاد
  • أحداث شغب بجامعة القرآن الكريم في ود مدني
  • مواطنو جنوب الشريك يجدّدون المطالبة بتوصيل الكهرباء
  • سفير السودان بالسعودية يزور جامعة نايف للعلوم الامنية
  • الإخوان المسلمين: لم نتلقَ دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر العام للشعبي
  • المهدي يدعو لدعم مستشفى سرطان الأطفال أبو قردة : 160 ألف إصابة بالسرطان في البلاد
  • غندور: الحملة الإعلامية للإعلام المصري ضد السودان غير مبررة
  • الخرطوم تحظر حمل السلاح الأبيض في الأماكن العامة
  • توتر في سواكن وقيادي يتهم دولة مجاورة
  • قال إنه لم يرَ المنظومة الخالفة غازي: الحوار متصل حول المشاركة في حكومة الوفاق
  • زيادة كهرباء المصانع (0016%) وتوقعات بصيف أسوأ من 2015م
  • جدَّد الدعوة لممانعي الحوار فيصل إبراهيم: المؤتمر الوطني لا يزال الحزب الأقوى في الساحة
  • بيان من ابناء دارفور بالحركة الشعبيه لتحرير السودان - شمال حول استقاله الرفيق عبدالعزيز ادم الحلو


اراء و مقالات

  • أستهداف التعليم بما يتناسب مع قيمتهم الأيدلوجية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وعاظ السلاطين يبيحون التداوي بالمنكرات بقلم حسن حمزة
  • بَوادِر مُهددات السِلم الإجتماعى فى أرتريا . بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • الضوء المظلم؛ الاستقلال والديمقراطية، هو قدرة الدولة على توفير الراحة والرفاهية لجميع المواطنين.
  • رادار هاني! وطائرة نتنياهو!! (2) بقلم رندا عطية
  • الغباء السياسي : كيف يصل الغبي إلى كرسي الحُكم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • إمتيازات كثيفة لجهاز الأمن ،،، ونوط الشجاعة لأفراد حماية النائب الأول بقلم جمال السراج
  • تصدير عشوائي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • 23/ مارس بقلم إسحق فضل الله
  • فقدان حاسة الأرقام! بقلم عثمان ميرغني
  • في رثاء ودّ الحسين بقلم عبد الله الشيخ
  • حاج إبراهيم وحاج علي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تحرير) الجسد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • علي الحاج والمؤتمر الشعبي بقلم الطيب مصطفى
  • أحمد المرضي جبارة : مسجل جامعة الخرطوم (1958- 1969 )
  • حكايات و مشاهد من العرض السنوي للسطان علي دينار في موسم الأعياد بقلم : الاستاذ الطيب محمد عبد الرس
  • عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
  • مستشفى سرطان الأطفال 7979: البصمة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
  • مصر و دبلوماسية الجار بقلم محمد آدم فاشر (١-٣)
  • من أجل عزك يا بلادي... بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان: تجريم العمل في مجال حقوق الإنسان يهدد حماية الحريات بقلم أحمد الزبير
  • مسلسلات لا تكتمِل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الاستثمار والتداول بالنت
  • المخابرات المصري تستقبل جرحى عمليات جنوب السودان
  • يا Alicia Keys يا وجه مليان غنا . صور
  • أودِعكُم أفارقكُم !، لا لا لا لآلآلآلآلآلآ ما بقدر ...
  • بالرغم من فك الحصار الاقتصادي إلا أن التحويلات البنكية من وإلى البنوك السودانية لا زالت محظورة
  • ياسر عرمان: ثورى وفارس من طينة الكبار!
  • أسرار استيلاء نصاب قطرة على 32 فدان من سيده سودانية
  • صباح الخير يامصر .. صباح الربيع المعبق برائحة الفول المدمس
  • ما هو رأي المسلمات والمسلمين الذين يعيشون في أوروبا في قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير؟؟ للنقاش
  • قطاع الشمال والمتاجرة بأرواح الأطفال
  • سلمى حايك وكيم كاردشيان : شوربة الكوارع سر نضارة البشرة .. (صور) ..!!
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو
  • هل تعتبر كتب الحديث مصدرا موّثقا لأقوال الرسول الكريم !!!!!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)
  • .... وســـــــــــــام الشــــــــــرف .................. للدكتورة ريمـــــــــا خلــف
  • ســـــــــؤال هـــــــام لصحــــــــــاب المنبـــــــــــر !!! إن كنت فعلا ديمقراطيا وتعدل !!!
  • نأتي إلي الدنيا ونحن سواسية
  • صف الرغيف
  • مستنكح بدرجة فارس
  • الـدعــــاء الـذي هــــز الـسـمـاء ،،،
  • هل لهذا التهديد علاقة بحادث وستمنستر الإرهابى بالندن امس
  • سامى الحاج بن لادن رجل عظيم وكل مخابرات العالم حققت معى
  • سجن الجنينة لم يتم تأهيله منذ 1952م.. نزيلة: اشتغلت؟!!!!
  • مصر تنزع فتيل التوتر مع السودان بلقاء سياسي وضبط إعلامي
  • الصحف المصرية تنشر كاريكاتيرات ساخرة ومسيئة ردا علي تصريح وزير الاعلام: صور
  • الاخباري ليوم23 مارس 2017
  • قيادات جبال النوبة لايخدعهم بريق السلطة ولا لمعان الذهب
  • دويتشه فيله الألمانية "DW" ترد على تقارير وسائل إعلام مصرية وتصفها بالسخافات
  • الشيخ مصطفى الأمين.. محاولة لاستحضار الرأسمالية الوطنية.....
  • خلاصة مخرجات الإجتماع الأخير لمجلس التحرير إقليم جبال النوبة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de