> والخيط الواحد لا ينسج.. وثوب الشرق خيوطه مثل خيوط الدخان. > والإيدز ومصر وإيران وأفورقي والسعودية وإثيوبيا.. ومبروك.. ويحيى ودارفور.. و..و.. وكلمات تتردد في الاجتماعات التي .. تخطط الحرب القادمة > حرب في الشرق تتغطى بحرب الغرب. > و25/1/2016م لقاء الثورية في ألمانيا يكمل في هولندا 15/2/2016م. > والملف.. الجملة الأعظم فيه كانت هي «الا يشعر احد ان حركات التمرد ومن يديرونها.. يعملون لإشعال الشرق.. خدمة لمخطط الغرب. > ونجلاء.. الهولندية التي نحدث عنها من قبل تهبط أسمرا. > وبعض شباب التمرد يهبط الخرطوم ويلتحق بالمعاهد لدراسة المباحثات. > فالتمرد يذهب لجرجرة الخرطوم إلى مباحثات تمتد سنوات. > وفي السنوات تجري صناعة الخطوة القادمة. «2» > واللقاءات تقول إن : حرب دارفور تبدأ بعمليات النهب المسلح.. هنا وهناك.. ثم تصبح تمرداً قبلياً. > وصناعة التمرد في الشرق خطواته هي > عبد المنعم.. في جوبا/توفي/ كان يدير ملف صناعة تمرد الشرق لصالح العدل والمساواة.. ويخلفه «عبده» من الماريا. > وشينكو.. شقيق محمد نور ومن جوبا كان يدير ملف صناعة التمرد في الشرق لصالح محمد نور. > والملفات واللقاءات تصل الى ان > كلمة تقرير مصير/ لفصل دارفور/ كلمة حرام.. حرام. > وهي حرام لأنها تجعل القبائل العربية تشعر بالخطر وتتكتل ضد المشروع هذا. > ونهاية العام الماضي نحدث هنا عن «حزام عربي بقيادة موسى هلال ضد الخطر هذا» > والحزام يصبح شهادة عند مخطط التمرد في دارفور > على سرية المخطط. > والحديث لصناعة تمرد الشرق يتجه الى افورقي.. وإلى اثيوبيا. «3» > وفي الحديث تأتي كلمات.. مصر.. إثيوبيا.. إريتريا والسعودية.. إيران ميناء عصب و.. الدمازين.. عفر > عن الدمازين يذهب الحديث إلى أن معركة الإيدز التي تصنع بالحقن في حدود السودان «غرباً» مع الجنوب يصنع مثلها في مدينة حدودية سودانية. > وفي المدينة معسكر للجيش. > وبعد الخور مباشرة.. وعلى الارض الإثيوبية تتجمع آلاف الفتيات.. لهدف محسوب. > وفي الحديث تذهب ملاحظة إلى أن أسلحة حرب القذافي/ أوزو/ كانت هي من يحول النهب إلى تمرد مسلح وإلى أن حرب اليمن وأسلحتها وأسلحة الأرومو يمكن أن تصنع مثلها في الشرق. > والحديث يذهب إلى «أسماء» إن نحن اشرنا إليها قتلونا. > لكن الحديث عن تداخل خيوط الدخان مذهل. > وعن حرب إثيوبيا ضد السودان/ الحرب التي تمضي بذكاء. قالوا...... > وعن حرب مخابرات مصر ضد السودان التي تمضي بغباء مطبق قالوا.... > وعن ذكاء أفورقي الذي يدير حرب اليمن بعبقرية.. قالوا..... > وعن .. وعن > قالوا..... عن تعقيد المسألة > المسلمون في إثيوبيا قال لهم زيناوي : أنتم نصف الشعب الإثيوبي.. والمستقبل لكم.. ديمقراطياً.. لكن إن أنتم حكمتم الآن حاصرتكم كنائس العالم كلها.. ودول الغرب خلفها. > ومدهش أن تونس كانت تشعر بهذا. > والسودان نسيجه يختلف. > وما يجعل نسيج السودان يختلف هو أن السعودية والخليج كلهم يشعر أن اختراق إسرائيل لمصر وجنوب السودان وإريتريا يجعل السعودية تشعر بالمسدس يلصق على رأسها. > وأن السودان هو الدرع. > وأفورقي يشعر بهذا. > وإيران تشعر بهذا. > ومصر تشعر بهذا. > وكل جهة من الجهات هذه تجعل من الأمر سوقاً للبيع والشراء. > وتمرد دارفور.. في مخططه لصناعة تمرد الشرق.. يجعل من الأمر سوقاً للبيع والشراء. > ونجمع بقية خيوط الدخان.. خيوط دخان الحشيش الذي يدخل الآن كل أنف.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة