الذكرى ال60 لدولة الجلابي في السودان؛ مؤتمرالعَمائم البيضاء إعترافٌ بالخلل الهيكلي وإستمرار الإستهبا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 11:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2016, 04:55 PM

منعم سليمان عطرون
<aمنعم سليمان عطرون
تاريخ التسجيل: 03-31-2014
مجموع المشاركات: 26

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذكرى ال60 لدولة الجلابي في السودان؛ مؤتمرالعَمائم البيضاء إعترافٌ بالخلل الهيكلي وإستمرار الإستهبا

    03:55 PM Jan, 01 2016

    سودانيز اون لاين
    منعم سليمان عطرون-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    منعم سليمان عطرون
    يمر الذكرى الستين لقيام دولة الجلابي في السودان؛ الأول من يناير 2016ف ليجد ان قادة دولة الجلابي اعترفوا على استحياء بالازمة الهيكلية بالدولة وازمة نظام الحكم يوم اعلنوا لمؤتمر حوار وطني بالخرطوم؛ غير انهم يصرون على ممارسة اللف والدوران والاستهبال حيث يريدون ان يقودوا ويرعوا المؤتمر وهم صناع الازمة والمشكلة؛ ويصرون في تقديك تشخيص خاطئ للازمة تخاطب العرض لا المرض؛و الشكل لا الجوهر.
    مؤتمر العمائم البيضاء أبرز متاهات السودانيين المخدعون بالة اعلام ابريالية الجلابي غير المهنية وغير الامينة؛ ولكنه أعظم فهلوة للجلابي في تاريخه المليء بممارسة الخداع واللف والدوران والاستغباء والاستحمار. وفي هذا وذاك يستمر ماساتنا ومعاناتنا وآلآم الملايين الضحايا من شعنبا المساكين داخل وخارج البلاد؛ ويستمر فقدان البوصلة وغياب الرؤية لدى قطاعات مهمة من قوى الثورة والمعارضة المسلحة وغير المسلحة.
    اللف والدوران في عمق الاعتراف بوجود ازمة تستدعي الى مؤتمر وطني جامع تجلت اولا في تكرار التخاصم الغبي مع الذات السوداء في بلد اسمه بلاد السوود والاسم اصدق تعبير للهوية العرقية والثقافية للبلاد. ويعيد النظام وبعض رصفائه في التيار المعارض اعادة طرح تساءل التائهين الفارض لنفسه ستون سنة:
    هل نحن السودانيون عرب؟ !
    هل نحن السودانيون فعلا زنوج؟!
    منذ شهرين إجتمعت العمائم البيضاء مع نفسها في عاصمتها الخرطوم ببلاهة ممثل مسرحي هزلي تحاول إعادة إنتاج دولتها الفاشلة عبر مسرحية تعرض بقاعة الصداقة. اسمتها مؤتمر الحوار الوطني. ورفعها الديكتاتور دون حياء او استحياء إلى رواية كاملة بالامس. مؤتمر بلا حوار ولا وطن. وطرحت لأول مرة قضية الهوية . والهوية أساس الأزمة. الا انهم بدون أمانة مع النفس وبدون ضمير ولا وطنية منهم ولا أخلاق عرضوا الشكل لا الجوهر ووصلوا مباشرة الى اجابة بانفسهم يجادلون انفسهم:
    السودان دولة عربية و إفريقية!
    شنو المشكلة اذن ؟
    ثم لا
    السودان لا دولة عربية ولا دولة إفريقية!
    ثم ماذا اذن؟
    وماذا كان السودان طوال ستين سنة؛ هل عربية ام افريقية ام لا عربية ولا افريقية هذا للذين يعتقدون ان السودان دولة؟
    هو مؤتمر اللف والدوران على النفس الأمارة بالشو أُوف. وفقط المؤتمرون تحت قيادة بروفسيرات ومتدكترون بقشور العلم والمعرفة ممن أتنتجتهم مؤسسات التعليم فاقدة العلم في دولة تدار بالجهل ستون سنة لتنتج مجتمعات متخلفة.
    في فهمي انا وليد المسكين ان الزنوجة كانت وتظل هي هوية السودان. هي الهوية الأزلية وستبقى هي الأصل التي لا تنفصل عن الذات كم تابو كم ترضو.إن الزنوجة التي تهربون منها وتفرون فانها ملاقيكم وستبقى الأبدية ولن تنتهي امم الزنوج فجحي الجبال والاودية والغابات المطيرة والسهول حيث تجري حملات تهطير وابادة جماعية ستون سنة . ولابد من تحرير السودان ولو طال السفر الى الفاشر.
    لم يحدث استقلال في 01.01. 1956 ولا يحزنون!
    دانيال فرنسوا مالان أو المعروف في السودان باسم إسماعيل الأزهري أول رئيس لوزراء لدولة الابرتهايد الجلابي سنة 56ف؛ وكبير الافندية فلاقنة المستعمر كان رئيس حزب إتحاد السودان مع مصر تحت رعاية السابل الباكستاني ويتقاضي هو اجره مع أفنديته من الادارة الاستعمارية. وهناك حزب الأمة العربية الاسلامية الذي يعمل لحساب الانكليز ويتقاضى زعيمهم ود المهدي وأفنديته أجرهم وعلاوة غير منقوصة من الادارة الأستعمارية نفسها؛ وهؤلاء يظهرونهم اباء الاستقلال المناضلين؛ اين ناضلوا وضد من ناضلوا؟
    في هذا وذاك كانت وحدات عسكرية من مرتزقة السوود خدم المستعمرات البريطانية في هذا السودان تواصل القمع والتقتيل ضد ثورات الشعوب في دارفور وجنوب السودان والنوبة والانقسنا والبجا. وضد من تمردوا منهم على هذا المسلك الوحشي. اين الفيالق السودانية التي قادت ثورة ضد الاستعمار البريطاني؛ هذا حين يذكر ان هناك بلدان قدمت مليون شهيد في مقاومة المستعمر؛ وكونت فرق وفيالق المقاومة جيش الوطن بعد الاستقلال؛ من هو الشهيد الذي قدمه الجيش السوداني ضد الاستعمار ابان مقاومته؟.
    لقد كان المشروع الاستعماري الانكليزي -الخديوي الالباني كله يتمحور في نهب ثروات البلاد المعدنية والزراعية وقمع الفلاحيين والرعاة المقاوميين وتسخير السكان لهذا المشروع. ويبرر له هذا العمل الوحشي الافندية خريجوا تعليمه والذين يعيشون على فتات طعامه.
    لكن خروج المستعمر الانكيزي الخديوي من البلاد يوم 01.01.56 كانت بارادته بعد ان اكل وشرب وشبع؛ وتسليم البلاد لفلاقنته وخدمه كانت مكافأة معنوية طويلة الأجل للافندية والمرتزقة. بأن جعل الافندية على رأس الدولة استعمارية البنية والتنظيم وتركتها. ومرتزقة المستعمرات بان جعلهم القوات النظامية للدولة الجيش والبوليس والامن . هكذا استمروا ستون سنة في ممارسة عمل المستعمر نفسه استكمالا لنفس المشروع. فاين الاستقلال؟
    لم يحدث استقلال في السودان ليس فقط لأنه لم تكن هناك حراك أو حركة سودانية وطنية مدنية أو عسكرية تقاتل و تطالب الحرية وتحرير البلاد ونجحت في اجبار المستعمر على الخروج؛ لا؛ بل ان الاستعمار الانكليزي استمر في قمع الحركات السودانية التي كانت اغلبها قبلية ودينية ضعيفة باستثناء حركة الزنوج المنبتين قبليا في الخرطوم سنة 1924ف؛ لكن المستعمر نفسه سعى لخلق هذه المهزلة التاريخية التي تسمى بدولة السودان والتي هي دولة التاجر الجلابي بامتياز وصاغ وعيها واهدافها وفكارها وكادرها ليستمر مشروعه ولا يطالبه احد بجريمة الاحتلال والاستعمار لاحقا. واستمر فلاقنة الانكليز من الازهري الى الجنرال الراقص البشير في اداء المهمة الاستعمارية بامتياز.
    وقصة المكافاءة ترجع الى موضوعين رئيسين هما مرتزقة الحرب العالمية ومؤتمر الخدام المطعيين المعروف بمؤتمر الخريجين العام.
    فخلال الحرب العالمية الثانية قام المستعمر البريطاني بتجنيد اعداد كبيرة من السودانيين (مرتزقة الاستعمار ) واضافتهم إلى وحدات قوة دفاع السودان (مرتزقة الاحتلال) واستخدمهم في معاركها العالمية كما تستخدم أي دولة مستعمرة من مستعمراتها الفقراء جنودا وقوادين يحاربون تحت إمرة ضباطها عالي التاهيل؛ مثلما فعلت فرنسا وحدات سنغالية متقدمة حاربت بها في حروباتها الاستعمارية داخل القارة الإفريقية حتى في غرب السودان وفي خارجها. وفي عام 1936ف كونت الإدارة الاستعمارية من النخبة السياسية المتعلمة من الشمال الافندية الجلابة وبعض ممن يعتبرون أنفسهم عربا في السودان مؤتمرا للخريجين (اتخرجوا من شنو وعشان يكونوا شنو؟) .
    قصدت الادارة الاستعمارية بشحنة الافندية الخريجون صياغة فكر سياسي جديد معاكس وضد جذور الحركة الوطنية الأصلية تلك التي قدمها حركة الزنوج المنبتين قبليا سنة 1924ف وقائدها (دينق كوكو يعني امه من الدينكا وابوه من النوبة) المشهور بعلي عبد اللطيف المتوفي سنة 1948 في سجون مصر. وكذالك حركات مقاومة الاستعمار في دارفور وجبال النوبة وجبال الانقسنا وشرق السودان وجنوب السودان؛ والتي استمرت الى اليوم لمقاومة نفس المشروع.
    لقد قاتل مرتزقة الاستعمار السودانيين قتالا كبيرا لصالح سيدهم في الحرب العالمية الثانية وانفذوا مستعمرهم البريطاني من هزيمة محققة امام اعداءها. ولم يقاتلوا ضد الاستعمار ولصالح شعوبهم المسحوقة؛ ولهذا فقد وعدهم رئيس وزراء الانكليز تشرتشل و ملكها جورج الذي قدم له الفلاقنة سيف المهدي له مع الولاء والطاعة والخدمة الابدية. وهم اؤلائك اباء الافندية الفلاقنة . وحدث ذلك في الحرب العالمية الاولى. ولهذا وعدو الانكليز الفلاقنة في الحرب الثانية انه بعد خروجهم من السودان هذا البلد الهمل انهم سيتسلموه دولة وشعب ريعا لهم ولاحفادهم كمكافئة ابدية مجانية.
    وهكذا تحول الجيش الذي خلق ودرب لخدمة مصالح الاستعمار البريطاني إلى القوات المسلحة السودانية. ومرادفاتها الأمن وقوات الشرطة؛ واستمرت في مهامها الاستعماري الى اليوم؛ وقس على ذلك المؤسسات الاربعة الاخرى؛ التربية والتعليم؛ الاقتصاد؛ والخارجية؛ والادارة المدنية. بينما دخل الفلاقنة ابناء التجار الجلابي قصر غردون ليضعوا صروهم بجانب صور اسلافهم في المهمة والمهنة من اللورد كتشنر ونائبه ونجت الى الجنرال الراقص عمر حسن البشير.
    لا يمكن لدولة بهذه المهمة والنوعية ان تستمر؛ في اي مجتمع بشري. لذا لا يوجد شئ يدل على الاستقلال في هذا السودان؛ بل ان شعار الدولة وعلمها ونشيدها الوطني ورموز عملتها غريبة و اجنبية على السكان كما مهمة ووظيفة مؤسسات الدولة من الجيش الى الخفراء. ولهذا من الطبيعي ان تستمر المقاومة التمرد والثورات من اقصى غرب السودان الى شرقها؛ ومن الجنوب الى الوسط. وحتى بانفصال الجنوب فقد استمرت الثورات والتمرد والحرب.
    الطريق الى الحل النهائي لازمة السودان الحالي سيمر في راينا مثل ما قلناه العام الماضي في الذكري ال59 لدولة الجلابي. وان التغيير المنتظر في السودان ينبغي ويجب ان يكون راديكاليا؛ لينجز حل نهائي؛ شامل؛ وعادل؛ وذلك عبر النقاط الاثني عشر التالية :
    اولا: التشخيص السليم والصادق للازمة ؛ والمواجهة السياسية قبل العسكرية.
    ثانيا: تنظيم وسائل المقاومة والحراك السلمي والعسكري والتعاون بين مختلف المجموعات عبر عملية الحوار تنفيذا للهدف المشترك والذي هو تحرير السودان.
    ثالثا: إسقاط النظام الاسلامي الحاكم الحالي منذ 26 سنة وتسليم قادته المعلن اسمائهم للجنائية الدولية بسبب دورهم في ابادة الامم الزنجية في اقليم دارفور.
    .رابعا: تأسيس مجلس حكم إنتقالي مدته ثلاث سنوات على الأكثر لا يراسه إنسان من الشمال الجلابي؛ ولا ذو أصل عربي بل يجب ان يكون اسودا؛ اعجمي؛ ويفضل غير مسلم. إلا أنه ذو وعي بدوره.
    خامسا: متابعة وحصر جميع الأموال المملوكة للدولة السودانية والموضوعة داخليا أو خارجيا بإسم مؤسسات أو أشخاص كانوا في النظام؛ أو جزء من الدولة في أي وقت من تاريخهم؛ وإرجاعها للخزينة العامة.
    سادسا: كتابة دستور جديد للبلاد يحدد هدف الدولة؛ ويعلن هويتها الزنجية؛ ويوضح وصيغة ووظيفة وصفات مؤسساتها وشاغلوه ينبغي وضع دساتير دولة الجلابي ال9 في متحف وطني في مكان قصر غردون لتخبر الاجيال القادمة على عونطة واستهبالية ورثة نخبة مؤتمر الخريجين خدم المستعمر. .
    سابعا: إجراء إنتخابات برلمانية على قانون إنتخابي جديد مستند على الدستور الجديد.. على قانون إنتخابي جديد مستند على الدستور الجديد.
    ثامنا: إجراء انتخايات رئاسية وفق الدستور والقانون الانتخاب الجديدن.
    تاسعا: تشكيل محكمة جنائية سودانية لنظر في الجرائم التي وقعت في جنوب السودان منذ مذبحة توريت؛ وفي شمال السودان منذ مذبحة عنبر جودة ومحرقة الضعين. على ان تقوم المحكمة في مرجعيتها على نظام روما المؤسس للمحكمة الجنائية
    .عاشرا: تفوض لمحكمة الجنائية الخاصة ذاتها صلاحية النظر في جرائم أرتكبت في حق الأمم الزنجية في جبال النوبة؛ والبجا والأنقسنا والكنابو؛ والأموال العامة المنهوبة.
    الحادي عشر: الخطة القومية لإعادة نهضة الامم الزنجية في كوش جديدة منطلقين من الإنحياز الإيجابي في التعليم والتنمية البشرية والمادية لهذه القوميات التي سحقت بفعل ممنهج من دولة الجلابي.
    الثاني عشر: سلطة الشعب في رقابة النظام الدستوري الجديد؛ هي السلطة النهائية قدرة وكفائة المؤسسات؛ ووسائل الأعلام المستقلة والمنظمات المجتمع المستقلة.
    منعم سليمان عطرون
    الاول من يناير 2015.

    أحدث المقالات

  • الأخوان المسلمين وداعش بقلم بابكر فيصل بابكر
  • المستبدون، سكان القصور و الأبراج، يعَيِّرون المناضلين، سكان الفنادق! بقلم عثمان محمد حسن
  • مفاوضات السد الاثيوبى : خطوة بعيدا عن دائرة الخطر! بقلم د.على حمد إبراهيم
  • تعليقا على خطاب الرئيس البشير أمام اجتماع المجلس القومي للتخطيط الاستراتيجي في دورة الانعقاد اكتوبر
  • جبل مرة الجميل بقلم هلال زاهر الساداتي
  • القنصلية السودانية في جدة !! بقلم احمد دهب
  • سِتُّونَ عاماً مِن وَأدِ (الحُريّة) - وِزْرُ (الحكومة) ونَذْر (المعارضة)!
  • إضعاف السودان من المجتمع الدولي ووضعه في يد داعش ..... بقلم هاشم محمد علي احمد
  • ازمة المواطنة وافاق الحلول في السودان بقلم محمد داؤد سليمان
  • معا ﻻسقاط حكومة يستخدم أخطر استرتيجيات الحروب ضد شعبنا بقلم حيدر محمد احمد النور
  • القائد عبدالعزيز الحلو وحكم ام تكو (2) بقلم صابر دبيب تمساح
  • علام الأحتفال بالأستقلال!!بقلم بثينة تروس
  • عزراً يا رفاق... فلنحترم نضالات قاداتنا... بقلم محمد عبدالله ابراهيم
  • الخرطوم أيضاً، يلحقها رأس السوط ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مقل السودانيين مليء بالدموع في عيد الإستقلال
  • لا.. الشعب انتخبكم انتو وبس! بقلم كمال الهِدي
  • اصحاب الحوار لايؤمنون بالرأى الاخر بقلم حسن البدرى حسن/المحامى
  • اليمن زمن الزمن بقلم مصطفى منيغ
  • الإستقلال.. أهو إحتفالا، أم أرتجالا..؟ بقلم الطيب الزين
  • أستقلال الوطن, أم أستغلال المواطن بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وتبقى الأفكار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • والناس مساكين..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هوامش الحوار بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • نعترف بنجاحك يابروف / حميدة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • هل فعلاً السودان دولة (مُسْتَقِلَّة) ؟! بقلم د. فيصل عوض حسن
  • استفتاء دارفور : الحق فى الحياة والكرامة الإنسانية بقلم فيصل الباقر
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (73) المرافق الإسرائيلية في القدس تنهار وتجارها يشكون بقلم د. مص























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de