حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءات الأستاذ محمود لا تتخلف (٣) د. مصطفى الجيلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 07:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-26-2019, 05:26 PM

Saeed Mohammed Adnan
<aSaeed Mohammed Adnan
تاريخ التسجيل: 08-26-2014
مجموع المشاركات: 348

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا (Re: جمال المنصوري)

    اقتباس:
    Quote: هذا الفكر الإسلامي الذي تتكلم عنه: بمفهوم من؟

    واقتبس:
    Quote: (عجبت لك تذهب للسان العرب لتبحث عن معنى آية، وهي أمامك في كل كتب التفاسير. لا أعرف ما الغرض ألا تفتحها مباشرة في كتب التفاسير، وتذهب لتبحث عنها في "لسان العرب"..)
    طبعا بفهمك لمفهوم الله تعالى صاحب الرسالة ومهندسها لتنزل في عقولنا إذا تعقّلنا وتفكّرنا

    يعني بفهم من يقرأه على مسئوليته: يفسره حسب فهمه وبحثه، وإذا استعان بغيره فيطلب من الله تعالى ليغفر له لو استعانته كانت خاطئة حتى يتحرّها أكثر، وأنه لن يعتد بها فهي لفهمه الخاص، حتى لا يتسبب في نشر الخطأ لو كان هناك خطأ. ويشمل ذلك عدم تدريسها، ولكن يمكن أن ينصح بها من يقبل مسئولية النصيحة مثل ما عمل هو.
    أسلم وأسهل أسلوب لفهمها هي دراسة القرآن والقرآن وحده، ومعجم لسان العرب الذي شرّع الله أنه اللغة لقراءة وفهم القرآن
    العجب يصيبني أنا: أكرر مرةً أخرى، "ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدّكر"
    فكيف تذهب لغيرك من البشر ليفهم لك ما قدر الله لك أن تفهمه بلسان العرب الذي صرّح لك به؟ أم تغالط ربك أنه ليس يسيراً؟
    وقد قال تعالى " قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون" الزمر أية 28: أي، بالعربي، لعل كلاً منا يتحرّاه بنية صادقة ويتجنب تحويره وتأويله أو قبول تحوير وتأويل من أحد (النية الصادقة ومخافة الانحراف هي كل المطلوب في استقراء القرآن)
    وقال جل شأنه " كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون" فُصِّلت، آية 3. أي فُصِّلت آياته بمعنى حُبكت آياته، لقومٍ يعلمون (لغة مخاطبتنا لهم)، وليس لأي قومٍ يحتاجون إلى مترجم أو مشرّع أو تنظير
    وذلك يتماشى مع قوله تعالى "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر" القمر، فجعله يسيراً لقوم يعلمون العربي بلسان العرب ولا يحتاجون أكثر من ذلك
    أقتبس:
    Quote: "وثانيا: التعبير "استقراءات الأستاذ محمود لا تتخلّف" هي رأيي الشخصي فالورقة ورقتي ومقالي، وأنا كتبتها وأناقش فيها الآخرين.. وأنا الذي سميتها هذا الاسم، وإذا أخذه شخص آخر يكون سرقة"

    الورقة ورقتك، والاستقراءات استقراءات محمود محمد طه، الفكر الجمهوري؟، ولكنها ليست الفكر الإسلامي، حتى لو أسماها ذلك.
    اقتباس:
    Quote: الفكرة الجمهورية ببساطة تدعو (لإحياء سنة النبي، آيات الأصول) في مكان (الشريعة الإسلامية، آيات الفروع)

    لا أحد يحيي ولا أحد يميت الرسالة الإسلامية، وهي رسالة واحدة تبدأ من مكة وتنتهي بالمدينة، كاملة ومتكاملة. وسنة النبي لا علاقة لها بآيات مهما تصنفها بأنها أصول أو فروع، فسنة النبي هي ممارسات محمد الذي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما لم يرسله به ربه فلا يدعيه منه ولا يحق لأحد إدعاء ذلك عنه.
    اقتبس:
    Quote: الذي دهشت له في كلامك وعلقت عليه، هو أنك خاطبتني بأستاذية وكأنك تصححني لا كلام من يختلف مع آرائي

    ما ذكرت في تعريف المصطلحات ليست وجهة نظر ولكنها حقيقة محضة. وهي تبين كالأستاذية لأنها المعطيات التي بها يبدأ الحوار
    وندخل الآن في كيف أنت تستعين بأقوال السلف لتعضد بها حجج القرآن الكامل المكتمل! ألا ترى أين الخطأ؟ أن تسند كلام الله بكلام الناس؟ أن تدّعي على الرسول (ص) أقوالاً ليس لك بها من إثبات سواء القيل والقال من أناسٍ لم يعايشوه ولم يعايشوك؟ وتضيفها إلى رسالة الله وتسمي النتيجة سنة الله ورسوله؟
    إليك الآن أمثلة من العبث الذي تأتي به هذه المقامرة:
    أقتبس:
    Quote: حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا وكيع، عن هشام بن عروة، عن أبيه، قال أبطأ جبريل على النبيّ صلى الله عليه وسلم، فجزع جزعا شديدا، وقالت خديجة: أرى ربك قد قلاك، مما نرى من جزعك

    فبذا أشهدت أن رواة الحديث بجزع الرسول وأشهدت خديجة على جزع الرسول
    ألا تخاف في حق الرسول (ص) لتتهمه بعدم ثقته بربه؟ لماذا لا تقرأ حاله من الآية "ما ودّعك ربك وما قلى"؟ أن الله لم يتركك ولم يبغضك: وهذا ما يُقال لمن لا يفهم تصرّفك ولكنه يثق بك، فهو لا يجزع لأنه في يدٍ آمنه، ولا يشك في النوايا، ولا يشك في نفسه لأن الله تعالى اصطفاه، فالقلق تفسيره السليم ربما يحتار ويبررها بأن اختيار الله له، له مراحل أخرى. لكنه لا يجزع.
    وهذا هيّن بالقياس لهذه الرواية الكافرة:
    اقتبس:
    Quote: قالَ الزُّهْرِيُّ فَأَخْبَرَنِي .... حتى: ...بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَيْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ ، فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَيْ يُلْقِيَ مِنْهُ نَفْسَهُ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ حَقًّا ، فَيَسْكُنُ لِذَلِكَ جَأْشُهُ ، وَتَقِرُّ نَفْسُهُ ، فَيَرْجِعُ ؛ فَإِذَا طَالَتْ عَلَيْهِ فَتْرَةُ الْوَحْيِ غَدَا لِمِثْلِ ذَلِكَ ، فَإِذَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ

    اقتبس:
    Quote: والحديث النبوي (طوبى لمن شغله عبيه عن عيوب الناس)

    تبرر به أن النبي له تقصير. مجرد استنتاج. يعنى إذا رويت عنه أنه قال خير العباد من ضل وتاب، هل نستنتج أن النبي ربما اهتدى عن توبة؟

    ما دور الرسول صلى الله عليه وسلم؟ دوره هو التبليغ، وتعليم الكتاب والحكمة لصحابته، ولن يضارع الله تعالى في وضع رسالة خاصة به للبشر ويكون لها حافظاً. فحفظ القرآن لكل الأزمان بيّنة حقّة لم ولا يقدر عليه إلا الله تعالى. فكل دليل ثابت معروف يمكن محوه من الوجود، إلا بيّنة الله تعالى. فيكون من القذف في حق الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام، إذا رميته عن طريق الرواة بأنه يقدم للبشر بيّنة قطعية في عملٍ ما أو رأيٍ ما، سواسيةً مع الله تعالى.
    اقتباس
    وكل العنعنة التي أنزلتها معتمدة على مرجعية السنة المحرفة عن السنة الإلهية، وشرح ذلك تجده أدناه:
    وظيفة الرسول:
    اقتباس:
    Quote: ".. وجميعها مرجعيتهم الكتاب والسنة"

    الأسوة والقدوة لنا لنتبعه، واهتديت لبشريته بسورة عبس.
    أقول: قال تعالى: في سورة العنكبوت، آية 18، " وان تكذبوا فقد كذب أمم من قبلكم وما على الرسول إلا البلاغ المبين"
    قال تعالى: لقد من الله على المؤمنين اذ بعث فيهم رسولا من انفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وان كانوا من قبل لفي ضلال مبين – أل عمران
    في الآية الأولى يبين الله تعالى أن ما على الرسول (وفي آياتٍ أخرى الرسل) إلا البلاغ المبين، وليس إضافات، تعديلات أو إسقاطات في الرسالة.
    وفي الثانية: يبين الله تعالى أن بعث من الأميين (أمة الأعراب وليس الجهلاء في الكتابة والقراءة. ويقال النبي الأمي على ذلك وليس لعدم مقدرته القراءة والكتابة، فقد أمره الله "إقرأ"، وفي سورة البيّنة: رسولٌ من الله يتلو صحفاً مطهّرة * فيها كتب قيمة) رسولاً منهم يقدم لهم الرسالة ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم (يطهرهم مما علق في عقولهم من تربية الجاهلية، وبالطبع لا يحتاج لعمل ذلك مع الأجيال الجديدة، فسيزكيهم آباؤهم ودراساتهم).
    وقال في سورة عبس: "أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى * فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى * وَمَا عَلَيْكَ أَلاَّ يَزَّكَّى"
    قال تعالى ما معناه بينما أتاه الأعمى صدّ عنه بغض النظر عن سبب إتيانه الرسول صلى الله عليه وسلم، طالباً معرفة كانت أو توجيهاً، وليس عليك أن يزّكى بمعنى أن ينبعث الإيمان في قلبه، فهذا شأن الله ولا عبء عليك في ذلك
    كل هذا يبين أن الرسول عليه البلاغ المبين والتزكية وتعليم الكتاب والحكمة فقط
    عندما قال الله تعالى "سنة الله ورسوله" أو "سنة الله وسنة رسوله" عنى أنها سنته والسنة التي استن بها رسالته
    والسبب في ذلك:1- لأن الرسول معناها المرسل سواءاً الرسالة أو حامل الرسالة. والقفز إلى حامل الرسالة معناها تخطى معنى الرسالة وهي الأجدر لغوياً وبلاغياً.
    2- لأن أخذها بمعنى حامل الرسالة، ينادي بأنها شراكةً بينهما، فكليهما شركاء في الملكية
    3- قال تعالى: "هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربنا وما يذكر الا اولوا الالباب" آل عمران، آية 7: حيث قسّم تعالى رسالته البيّنة إلى آياتٍ محكمات، هن أم الكتب، أي لا يوجد مشابه لها وهذا واضح.
    وآياتٍ متشابهات، ولكنها تعنى معنىً من معانيها لا يتضارب مع أمهات الكتاب، ولا مع بعضها بعضاً. ولم يفرض عليك أن تنجح في فرز تلك الآيات إلا طبعاً باجتهادٍ شديد وذلك عبادة. أما لو أوّلت المعنى للمعنى الثاني (المشابه) من عندك أو قبلت تأويله من غيرك، فتكون بذلك قصدت الفتنة، ولا يعلم تأويله إلا الله، فإن لم تعلم أنت ما يقصد الله تعالى فتجنب على الأقل تأويله للمعنى الثاني المتضارب مع الآيات المحكمات، وكذا تكون قد عبرت من دون أن تفهم.
    وفي هذه الحالة، فإن مشاركة الله تعالى رسوله محمد في سن الرسالة يتناقض مع الآيات المحكمة في وحدانية الله تعالى. وهكذا فالراسخون في العلم يقولون آمنا به كما هو واضح بدون تأويل.
    4- سنة محمد صلى الله عليه وسلم، وهي سنة النبي، هي ما استنه لنفسه لقضاء أموره الدنيوية وتنظيم عباداته، ولا دخل لها بسنة الله تعالى إلا إذا جاء فيها تنزيل واضح. وهناك حجة سائدة وسأعالجها هنا:
    يقولون ان هناك تنزيل بذلك في قوله تعالى " وَمَا أَفَاء اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللَّهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَن يَشَاء وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* ما افاء الله على رسوله من اهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الاغنياء منكم وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب" الحشر، أية 6، 7
    فهذا تقسيم الفيء والغنائم، فما لم تكن فيها قتال أمر الله بها كلها لرسول الله ما دامت لم يُحصل عليها في معركة (خيل أو ركاب)، وأمرهم تعالى بقبول بقرارات الرسول والامتناع عما نهاهم عنه، في تلك الآحداث.
    ولو أصرّ هؤلاء أنها تكون شاملة، فلا مانع، وهي أن أوامر الرسول ونهيه كله من رسالة الله فهو يتصرف كحامل الرسالة أو الرسالة ذاتها. ولكن ذلك لم ينفي أنه لديه ممارساته وقراراته الشخصية التي يجتهد فيها ولم تكن رسالة من عند الله.
    وأما رسالة الله فقد حفظها الله تعالى في كتابه العزيز بعهده "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" الحجر، آية 9، ولم يتركه للبشر للبحث عنه وحفظه.
    5- في آيتين ورد ذكر الله ورسوله بالمفرد (أي الله ورسالته)
    "يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله احق ان يرضوه ان كانوا مؤمنين" التوبة، آية 62
    "يا أيها الذين امنوا اطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وانتم تسمعون" الأنفال، آية 20
    إنني يا إخوتي أتمنى أن تدرسوا هذه الفروقات بيننا وهي فروقات جذرية في تفسير ما هي ثوابت الحق وما هي ملحقاته، بالمنطق العلمي لمعنى الدليل القطعي.
    وبدون ذلك لا تكون هناك أرضية مشتركة لحوارٍ مثمر
    وأشكركم على مواكبة هذا النقد الذي قدّمت وإيفائكم بنقدكم بالمثل.























                  

العنوان الكاتب Date
حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءات الأستاذ محمود لا تتخلف (٣) د. مصطفى الجيلي د. مصطفى الجيلي07-30-19, 05:48 PM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-05-19, 05:53 PM
    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-06-19, 07:49 PM
      Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-14-19, 03:42 PM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-18-19, 02:57 AM
    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-20-19, 03:34 AM
      Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-20-19, 07:55 PM
        Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-21-19, 06:57 PM
          Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-22-19, 08:00 PM
            Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-23-19, 05:19 PM
              Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-24-19, 10:21 PM
                Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا جمال المنصوري08-25-19, 07:26 AM
                  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-26-19, 04:17 PM
                  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-26-19, 05:26 PM
                    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-26-19, 11:52 PM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا AMNA MUKHTAR08-27-19, 03:58 AM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا AMNA MUKHTAR08-27-19, 04:21 AM
    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-27-19, 06:10 PM
      Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-27-19, 10:51 PM
        Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-29-19, 05:19 AM
          Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-29-19, 12:09 PM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا AMNA MUKHTAR08-29-19, 05:44 AM
    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا عبدالله عثمان08-29-19, 06:11 AM
  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا AMNA MUKHTAR08-29-19, 06:28 AM
    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي08-30-19, 08:14 PM
      Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan08-31-19, 00:24 AM
        Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي09-01-19, 07:48 PM
          Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan09-02-19, 09:39 PM
            Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي09-04-19, 10:59 PM
              Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي09-05-19, 04:41 PM
                Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan09-07-19, 04:22 AM
                  Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا مصطفى الجيلي09-10-19, 08:40 PM
                    Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Saeed Mohammed Adnan09-11-19, 11:10 AM
                      Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا Ali Alkanzi09-12-19, 03:52 PM
                        Re: حرية سلام وعدالة حلم السودانيين: استقراءا عبدالله عثمان09-16-19, 07:21 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de