حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي تأشيري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 06:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2019, 04:56 PM

حسين أحمد حسين
<aحسين أحمد حسين
تاريخ التسجيل: 09-04-2014
مجموع المشاركات: 1281

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي (Re: حسين أحمد حسين)

    (For easy reference)

    مليونية لزف د. عبد الله حمدوك لرئاسة مجلس الوزراء عقب عيد الأضحي المبارك

    مدخل

    لثوارنا الأبرار الأحرار: الرجاء الإسراع بتكوين حزب/كيان يخصكم، وذلك للحِفاظ على مكتسبات هذه الثورة الخديج، وللاقتصاص مِمَّن قتل الشهداء وممن يريد أن "يتسلق الشهداء" كما يقول الشاعر عاطف خيري، وللانتصار للوطن والمواطن المغلوب على أمره.

    وهناك عدد من الخيارات الجديدة التي تتخلق الآن بعيداً عن هوى الأحزاب المُدبر قادتُها عن الحياة التي أنتم مُقبلون عليها: حزب العمال والقوى الحديثة والمهنية، حزب الحرية والتغيير، وحزب سودان المستقبل الذي يُرمز له بـ (Sudan NextGen)؛ أو أيُّ كيان آخر يُعبر عن مجتمع الاعتصام – تلك القوى الحرجة التي جُلُّها لا ينتمي لحزب بعينه.

    فأنتم لستم "بمغفلين نافعين" كما تنعتكم الأحزاب ذات الحس الإنساني الضعيف والوصولية الطاغية والاستغلال البشع، بل أنتم الأكثر شجاعةً وإقداماً، وقد جاء جلُّ الشهداء من بينكم. وذلك لأنَّ أعينكم كانت على الوطن، كل الوطن. أما هم فقد كانت أعينهم على المعادلات السياسية والمكتسبات والمحاصصات، ومنهم من انسحب واقتلع خيامه يوم علم بمجزرة الاعتصام قبل وقوعها.

    وعن نفسي سوف أتحدث عن أهمية الحزب الذي اقترحته منذ العام 2012 - وهو حزب العمال والقوى الحديثة (والمهنية) – لضرورة خلق واقع اقتصادي/اجتماعي وسياسي متجانس ومتوازن وديمقراطي ومستدام.

    لماذا حمدوك، ولماذا حزب العمال والقوى الحديثة (والمهنية) ورُصفاؤه؟

    لقد ثبت بالتجربة أنَّ أحزاب الشرائح الرأسمالية السودانية ذات العقلية الريعية والمنحى الخراجي في الاستثمار، لا ترغب في الديمقراطية، وهى بذلك المسئول المباشر عن كل الانقلابات العسكرية في السودان خاصةً من قِبَل الشريحة ذات الهيمنة؛ إذ أنَّ العسكر بمفردهم لا يستطيعون أن ينجزوا انقلاباً عسكرياً من غير حاضنة رأسمالية داخلية أو خارجية. وبالتالي فهي المسئولة أيضاً عن قطع الطريق على ثورة ديسمبر المجيدة حينما همست للعسكر بالاستمرار وعدم تسليم السلطة لتجمع المهنيين السودانيين باعتبارهم جماعة غير ناضجة سياسياً.

    ويحدث ذلك ببساطة لأنَّ ما نالته هذه الشرائح الرأسمالية بالديكتاتورية لم (ولن) تنله بالديمقراطية؛ التي من شأنها أن تمنع استغلال الإنسان لأخيه الإنسان، وتمنع على وجه التحديد استغلال الشرائح الرأسمالية للشرائح العمالية والقوى الحديثة والمهنية. وعليه فإنَّ عدالة/تجانس واتزان وديمقراطية واستدامة معادلة الإنتاج (معادلة الإقتصاد القومي الكلية) هى الأساس المادي لأى نظام سياسي ديمقراطي، وبالتالي أىُّ اختلال فيها يؤدي إلى الإختلال في ذلك النظام السياسي، وينزع عنه صفة الديمقراطية والشرعية ولو بعد حين (حسين 2018).

    ولما كانت إدارة معادلة الإنتاج بما يخدم كافة شركاء العملية الإنتاجية/الإقتصادية هي إدارة للاقتصاد القومي بأكمله وبالتالي دفعه نحو تحقيق العمالة الكاملة فالثورة الوطنية الديمقراطية بمعناها الليبرالي، فعليه فإنَّ د. حمدوك الإقتصادي المعروف الذي عمل بعدد من المنظمات الأممية المعنية بالتنمية الاقتصادية والديمقراطية هو أكثر النَّاس دِرايةً ودِربة من غيره في هذا المجال، والأحرص على إدارة الاقتصاد بشكل متجانس لأنه من الهامش وينحدر من أسرة فقيرة (كما أخبرنا الأستاذ أحمد أبكر محمد). والعمال والقوى الحديثة والمهنية وعموم المستضعفين كما وجدنا في بحثنا/كتابنا عن التشكل الاقتصادي الاجتماعي في السودان وآفاق التغيير السياسي (المرجع أعلاه) هم الأحرص على استمرار الديمقراطية واستدامتها من شرائح رأس المال، لأنَّها ببساطة تمنع عنهم الاستغلال والابتزاز، بل هم حارس الديمقراطية المغيَّب عمداً في المشهد السياسي السوداني منذ الاستقلال كما سنرى أدناه.

    ولنتبيَّن مصدر الإختلال في المعادلة السياسية القائم على الإختلال في المعادلة الإقتصادية القومية منذ الاستقلال حتى يومِ النَّاس هذا، سنقوم بعرض معادلة الإنتاج/الإقتصاد في صورتها المجردة، ثم نضاهيها بما يدور في واقع التشكل الاقتصادي الاجتماعي والسياسي السوداني لنصل إلى السبب الجوهري وراء عدم استقرار الديمقراطية وبالتالي قِصَرها (11 سنة ديمقراطية مقابل 52 سنة ديكتاتورية) في الأرينة السياسية السودانية.

    وبالتالي إذا نظرنا إلى معادلة الإنتاج المجردة والمبسَّطة نجدها تتكون من الآتي: الإنتاج/الاقتصاد القومي = العمل + رأس المال + التنظيم + الأرض + (عوامل أخرى - كالتقدم التكنولوجي والمعلوماتية - سنضعها في الصورة الصفرية (...) للتبسيط).

    وإذا أخرجنا هذه المعادلة من التجريد إلى الواقع - أى إلى إطار التشكل الاقتصادي الاجتماعي في السودان، فإنَّنا نجد أنَّ معادلة الإنتاج = (العمال والقوي الحديثة والمهنية) + (رجال الإعمال ورواد الأعمال المهنيون) + (البورجوازية الصغيرة/المهنيون المعنية بالتنظيم) + (بورجوازية الدولة – أجسام الخدمة المدنية والعسكرية المستقلة كالقضاء، البوليس، الأمن، الجيش، وغيرها) + (...).

    وإذا أمعنا النظر بمايكرسكوب التحليل الطبقي للمعادلة أعلاه وبحثنا عن حرَّاس عناصر الانتاج فيها على مستوى الأرينة السياسية في الواقع السوداني، سنجد أنَّ حراس عنصر العمل مغيبون عمداً في المشهد السياسي السوداني وبمؤامرة كُبرى من قِبَل شرائح رأس المال وشريحة البورجوازية الصغيرة والنظام الرأسمالي العالمي منذ الاستقلال حتى يوم الناس هذا؛ بل هى أعظم سرقة سياسية في تاريخ السودان؛ وندلِّل على ذلك بالآتي:

    (أ) (لا يوجد حزب للعمال والقوى الحديثة والمهنية في السودان قائم بالأصالة عن نفسه منذ الاستقلال حتى اللحظة) + (توجد أحزاب للشرائح الرأسمالية) + (توجد أحزاب للبورجوازية الصغيرة يميل جُلُّها للشراكة مع الشرائح الرأسمالية خاصة في غياب حزب للعمال والقوى الحديثة (والمهنية)) + (بورجوازية الدولة التي عليها الحفاظ على ما هو قائم في المجتمع أمام عينيها باعتبارها كل عناصر المجتمع) + (...) = معادلة إنتاج/معادلة اقتصاد متحيزة لصالح رأس المال.

    (ب) (توجد أحزاب تتحدث باسم العمال والقوى الحديثة (والمهنية) وتدعمها، ولكنها على نحوٍ ما متحالفة مرحلياً لمدة أكثر من 63 سنة مع شرائح رأس المال بزعم انجاز قضايا العمال) + (توجد أحزاب رأسمالية قائمة بذاتها) + (أحزاب البورجوازية الصغيرة التي تعتاش على شرائح رأس المال بشكل واضح) + (بورجوازية الدولة) + (...) = عملية إنتاجية متحيزة لصالح رأس المال. وتُقرأ هذه المعادلة بحسب عدد الأحزاب المسجلة رسمياً كما جاء في سودان تربيون 2014 البالغ 75 حزباً كالآتي: (صفر للأحزاب العمالية) + (3 أحزاب رأسمالية) + (72 حزب وسط/بورجوازية صغيرة/مهنيون) + (بورجوازية الدولة) + (...) = عملية انتاجية متحيزة لصالح رأس المال.

    (ج) لاستعدال هذه المعادلة المتحيزة رأسمالياً (على الأحزاب ذات الأيديولوجيات الشاهقة المتحدثة باسم العمال والقوى الحديثة أن توسع مواعينها لتشمل فعلياً كافة العمال والقوى الحديثة والمهنية حتى تلك المنضوية تحت شرائح رأس المال وغيرها، أو تتحول إلى حزب للعمال والقوى الحديثة والمهنية، أو تسكت عن التحدث باسمهم لينجلي الموقف السياسي عن ضرورة قيام حزب يخصهم ليدافع عنهم بالأصالة لا بالوكالة) + (3 أحزاب رأسمالية) + (72 حزب وسط/بورجوازية صغيرة) + (بورجوازية الدولة) + (...) = معادلة انتاج/معادلة اقتصاد قومي عادلة/متجانسة ومتوازنة وديمقراطية ومستدامة، تنحو باتجاه العمالة الكاملة فالثورة الوطنية الديمقراطية الليبرالية في نهاية التحليل؛ وبالتالي غير متحيزة رأسمالياً.

    ولذلك، فإنَّ حمدوكنا أطال الله في عمره - المنحدر من الهامش ومن الأسر الفقيرة العمالية المعدمة – قادرٌ علي إدراك هذا الواقع، وواعٍ لكيفية معالجته؛ التي تتلخَّص في أن يكون للعمال والقوى الحديثة (والمهنية) في السودان حزب يخصهم، ويدافع عن حقوقهم بالأصالة لا بالوكالة؛ وذلك فقط (وأكرر فقط) لجعل الاقتصاد القومي عادل ومتجانس ومتوازن وديمقراطي ومستدام وغير متحيِّز رأسمالياً. خاصة أنّنا وجدنا أنَّه حينما تتقاطع مصالح العمال والقوى الحديثة مع مصالح أحزاب البورجوازية الصغيرة المتحدثة باسمهم، فكثيراً ما تنتصر أحزاب البورجوازية الصغيرة هذه لمصالحها على حساب مصالح العمال والقوى الحديثة.

    فمثلاً، حينما ضيَّقت الانقاذ الخِناق على الشعب السوداني، هاجر معظم أفراد البورجوازية الصغيرة (بمن فيهم كاتب هذا المقال) وتركوا العمال يواجهون مصيراً قاسياً من القهر والاستغلال والمسغبة والمرض الذي أوصلهم إلى مرحلة عدم القدرة على الحياة حتى (Life Dysfunctioning).

    والأن، في إطار المناقشات التي تدور مع لجنة البرهان الأمنية فإنَّ البورجوازية الصغيرة بدأت تميل للقبول مرحلياً بالتحالف "الرأسمال – عسكري" القابض على السلطة منذ الحادي عشر من أبريل 2019، وبدأت في التحالف معه والقبول بانحرافه عن أهداف الثورة وصارت تتكيف معه وتقدم له التنازل تلو التنازل بالرغم من أنَّ شرائح رأس المال لا ترغب في الديمقراطية وهى المسئولة بالأساس عن انقلاب لجنة البرهان الأمنية واستمراره.

    هذه الأوضاع تتطلب أن تكون للفئات العمالية والقوى الحديثة "والمهنية" (الكتلة الحرجة) حزبها القائم على أمرها (أكرِّر) بالأصالة لا بالوكالة. ومن الممكن أن يكون هذا الحزب هو حزب الحرية والتغيير كما اقترحه بروفسير بشرى الفاضل، ومن الممكن أن نسميه أيضاً حزب سودان المستقبل. غير أنَّ المهم في كل ذلك أن تضم هذه المسميات العمال والقوى الحديثة والمهنيين بالقدر الذي يرفع إسهامهم في السياسة السودانية من عتبة النقابات الفئوية إلى عتبة الأحزاب السياسية (كفاية استغلال).

    المليونية اعتصام متحرك في وجه التآمرات الراسمال - عسكرية

    من أصعب الأمور التي واجهت المفاوضين في قوى الحرية والتغيير بعد الفض الأول والثاني للاعتصام بتلك الطرق المجرمة المؤلمة بواسطة لجنة البرهان الأمنية - خاصةً أولئك الذين قلبهم على الوطن والمواطن وليس على المعادلات السياسية التي تنتهي إلى مكاسب اقتصادية – هو أنَّك تتفاوض مع قاتلك. ولا أعرف المصل الذي تعاطاه المفاوضون ليَعْبُروا ويجوزوا على هذا الأمر غير المحتمل، ليأتوا ويقعدوا مع قاتلهم مفاوضين مصافحين مقهقهين آكلين معهم الوجبات بسوائلها (العصائر والشاي والقهوة). ولابدَّ لى هنا أنْ أُحيي سيد المناضلين، بلا منازع، المناضل "العضوي" العفيف الشريف المرحوم الأستاذ على محمود حسنين؛ فقد كان، رحمه اللهُ بالرحمة الواسعة، أُمَّةً مُعارضة؛ لم يساوم ولم يُهادن ولم يُفاوض عدوَّه.

    أما وقد انحرفت الثورة عن مسارها بعد السابع من أبريل 2019 بفعل التآمر الراسمال – عسكري - رغم مناداتنا لتصحيحها في مقالات عديدة – وخاصةً بعد فض الاعتصام الأول (الثامن من رمضان الفائت) والثاني (الثالث من يونيه 2019)، فستبقى المليونيات هى الرَّادع لكلِّ من تحدثه نفسه للمزيد من الانحرافات. وعلى قوى الحرية والتغيير أن تعي أنَّها مخولة بالتفاوض عنا لا باتخاذ القرار نيابة عنَّا؛ وبالتالي عليها أن ترجع للشعب عقب كلِّ تفاوضٍ ليتخذ القرارَ هو بنفسه.

    والآن قرارنا هو أن تعرضوا علينا قائمة المرشحين لمنصب رئيس الوزراء لا أن تعرضوها على أنفسكم كمفاوضين؛ فنحن (للمرة المليونية) أصحاب القرار. ونحيطكم علماً بأنَّ قرارنا هو أن يكون د. عبد الله حمدوك هو رئيس وزراء الفترة الانتقالية من بين كل المرشحين الذين في قوائمكم. وإذا لم تفعلوا ما نقول (دعكم من ترهات الإمام) فنحن على أُهبة الإستعداد لتجاوزكم وتسيير مليونية لتنصيبه رئيس وزراء السودان في الفترة الإنتقالية.

    خاتمة

    رُفعت الأقلام وجفَّتْ الصُّحُف.








                  

العنوان الكاتب Date
حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي تأشيري حسين أحمد حسين08-06-19, 06:20 PM
  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-07-19, 00:25 AM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-08-19, 03:29 AM
      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي عبد الصمد محمد08-08-19, 01:34 PM
        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-09-19, 00:20 AM
  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي محمد حيدر المشرف08-09-19, 05:22 AM
  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي محمد حيدر المشرف08-09-19, 05:27 AM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي adil amin08-09-19, 07:38 AM
      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-09-19, 10:45 AM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-09-19, 11:36 AM
      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-09-19, 11:20 PM
        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-10-19, 02:21 AM
          Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-10-19, 05:16 PM
            Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-10-19, 11:34 PM
              Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-12-19, 07:24 PM
  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي محمد حيدر المشرف08-13-19, 05:28 PM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-13-19, 06:39 PM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-13-19, 10:29 PM
      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-13-19, 11:04 PM
        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-14-19, 10:16 AM
  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي محمد حيدر المشرف08-14-19, 02:54 PM
    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-14-19, 03:14 PM
      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-14-19, 03:23 PM
        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-14-19, 03:29 PM
          Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-14-19, 03:35 PM
            Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-14-19, 03:46 PM
              Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي عبداللطيف حسن علي08-14-19, 05:16 PM
                Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-14-19, 09:51 PM
                  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 00:16 AM
                    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-15-19, 01:43 AM
                      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-15-19, 01:47 AM
                        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 08:11 AM
                          Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 08:19 AM
                            Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 08:25 AM
                        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 10:22 AM
                      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 09:52 AM
                Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 09:00 AM
              Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 08:55 AM
                Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-15-19, 12:38 PM
                  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي كمال عباس08-15-19, 01:01 PM
                    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 10:45 PM
                    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-15-19, 11:48 PM
                      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-17-19, 06:12 AM
                        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-17-19, 06:47 AM
                          Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-17-19, 03:46 PM
                            Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-17-19, 04:56 PM
                              Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-17-19, 07:23 PM
                                Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-18-19, 06:45 AM
                                  Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-18-19, 07:10 AM
                                    Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-18-19, 06:17 PM
                                      Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي جمال المنصوري08-19-19, 05:42 AM
                                        Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-19-19, 01:32 PM
                                          Re: حول مفهوم الدولة المدنية: مدخل سوسيوسياسي حسين أحمد حسين08-19-19, 06:51 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de