π ® شاطِرٌ و مَشْطُوٌر و بينهما طُرْشِيٌّ £

(19)
طيب قبال نَخُش في غريق التعريب و هو بيت قصيدنا و هدفُنا
من نشر البوست، خلونا ناخذ استراحة دردشة مع الأخوة المشاكسين.

في أول مشاكسة منالاخ/ Abdelazim قال:
طيب لو البيناتم ما طازج نقول شنووووووو

* قلنالك يا عظمة : ممكن نقول ساطل و مسطول ، ي عظمة و بينهنا طاشم.

تاني مشاكسة من الاخ Abdelazim
- نان ، باقيلك بتجي آ العشا.؟!!
* قلنالك يا بني آدم : أيوة بتجي تب آآعشا البايتات و
مقنعالكاشفات بالظاط لامن الخيال يكون عالي الخصوبة
و خسوسن لامن يضربو شوية ليك همبريب هواء طلق.

كمان مشاكسة ومعاها تناحة من الاخ Abdelazim
الخيال لو ضرب تماااام اي شي ممكن آ دفع الله

قلنالك: دا لو فتح ممكن يجيب بلاوي خارم
بارم و قد تكون برضو تكون درر ن على حسب.
فمثلاًـ قال حافظ ابراهيم يداعب صدقه اللدود (شوقي) :
يقولون إن الشوق نارٌ و حرقةٌٌ فما بال شوقي أصبح اليوم بارداً؟!
فأجابه أحمد شوقي بشاعرية بديعةٍ و سرعة بديهةٍ يُحْسَدُ عليها:
و أودعت إنساناً وكلباً وديعة
فضيعها الإنسان والكلب حافظ
قلت: و من ذلك قبيل أن أحدهم أراد
أن يداعب صديقاً له فلما أقبل عليه قال سامحني
فإن نظري ضعيف ظننتك (وحدة ست) بلهجة المصريين،
فرد الآخر بقوله و أنا نظري أضعف منك؛ إذ ظننتك راجلاً!!
و من ذلك أيضاً أن أحد المطاوعة وضع عباءته (مشلحه) (بشته)
عند زملائه وذهب ليتوضأ، وكان مع أحدهم (طباشيرة) فرسم بها
رأس حمار على العباءة، فلما عاد و رأى ما رآه ، بادرهم قائلاً:
: مَن مِنكم مسح وجهه بعباءتي .

#و أما الجايةدي، فحصلت قدامي : إنو خطيب جمعتنا مصري دمو شربات
اسمو جعفر الطلحاوي ، من المطلولبين حياً أو ميتاً لدى المجرم السيسي.
مرة بعد عيد رمضان قعد يقول: في واحد هنا كان زعل و ساب الجامع قال:
عشاني . قلتلو مالك قالي مزعلني كلامك في(الست). فكل الناس دًحَّشُو في
الشيخو قعدو يتقارصو. لحد ما تبين لنا إنو دي كانت بداية درسو عن الست
من شوال و اختلاف العلماء في كيفية الإتيان بها جميعاً أو فرادى.