ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إبراهيم

ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إبراهيم


04-02-2017, 07:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491114547&rn=4


Post: #1
Title: ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إبراهيم
Author: عبدالله علي إبراهيم
Date: 04-02-2017, 07:29 AM
Parent: #0

06:29 AM April, 02 2017

سودانيز اون لاين
عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
مكتبتى
رابط مختصر




(بعثت بهذه الرسالة إلى تحرير الراكوبة بواسطة جهر رداً على ردها للمسألة التي أثرتها عن حجب كتاباتي عن مصطفى البطل)
إلى تحرير الراكوبة
بواسطة جهر
فهمت من ردكم عليّ بشأن حجب مقالاتي التي علقت على آراء للأستاذ مصطفى عبد العزيز البطل أنه، لسبب أو آخر، لن يكون في وضع للرد على ما تثيره مقالاته من قضايا. ويطرأ لي هنا أمران:
الأول: إن البطل محظور من النشر بالراكوبة البتة ولذا فهو في حالة إعاقة دائمة من الرد على ما يثيره من آراء. ويوقعكم مثل هذا الحظر على "الهوية" في محظورات كثير نافية لحرية التعبير. فليس في سياستكم التي تفضلتم بنشرها ما يوحي بحجب الكاتب بل بحجب الكلمة التي تخالف سياستكم التحريرية. وكثير مما يكتب البطل متفق مع سياستكم التحريرية، لو أذنتم لي. فمقالاته حول صعود الرئيس ترمب لسدة الرئاسة في أمريكا مثلاً غاية في الذكاء والسبك. وعرضه المستمر للكتب يدل على قراءة ثاقبة. فالأهدى هنا، إذا كنتم أنتم من أوقفتموه من النشر البتة، أن تحاسبوه على القطعة، بالمفرق، مقالاً بعد مقال، لا بالجملة، أي بإيقافه جملة واحدة. وقد جربت منكم عدم نشر مقالات لي بسبب أنها من قديمي لا جديدي. وتفهمت هذا الجانب من سياستكم. وواصلت النشر.
الثاني: أن يكون البطل هو الذي قرر إلا ينشر عندكم وألا يُنشر شيء عنه البتة. وسيكون هذا طلباً للعصمة لا أعتقد أن البطل، الذي عرفته عن كثب، سيترخص في تأمينه لنفسه. فهو كاتب نشط يثير عويصات المسائل المستحقة لتبادل الرأي في كل المنابر بغير فرز. فليس ما أثاره مؤخراً حول الأمن والحرية عقيدة غنوصية بطلية تستوجب الحماية من المنكرين لها والمشاغبين. إنه يروج لفكرة مهمة قد يجد مثلي وجوب مناقشتها في سياق كامل فكره حيث شئت. فمناقشة البطل، الصريح في الصدع بما يعتقد، نعمة وبركة ومعرفة صح لمنبر مثل منبركم اشاعتها بعيداً عن حكم الإجراءات والاستثناءات. ولو فارق سياستكم في ردوده حجبتموه ونبهتموه. فعقيدة حق الكاتب في الرد مبدأ عزيز. ولكن أرجو ألا نترخص فيه فيرخي بسدوله على طلاقة الحوار حول الوطن.
إنني أطلب أن ترفعوا حظركم عن البطل، متى ما كان هذا قراركم، لتكون آراءه مبذولة سائغة في سوق الأفكار.
وإنني لأطلب من البطل، لو كان هو الذي طلب ألا يكتب في الراكوبة ولا يكتب الناس عنه (كما أوحى لي أحدهم)، أن يرجع عن هذا الامتياز. فهو رجل سنين القلم، شديد الخصومة، ثاقب النظر. والرد عليه متعة لا نريد له أن يحرمنا منها في صحيفة غزيرة القراء مثل الراكوبة. فإن لم يفعل كان كمن طلب أن يستظل بفقه التحلل.
أخلص إلى شكر إدارة جهر على تفضلها بالتوسط في الشأن بيني وبينكم. كما أسعدني أن بلغتموني برد أعانني على كتابة هذا التعليق حوله.
المخلص
عبد الله علي إبراهيم






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • المهدي..هيية قومية للدفاع عن الارض
  • ابراهيم محمود يثمن دور المراة ودعمها ومساندتها لانجاح برامج الدولة
  • الحركة الإسلامية: السودان مر بسنوات عصيبة
  • بيان باسم قيادة الشعبية يعلن تجاوز أزمتها لقاء مواجهة بين عقار والحلو وعرمان في كاودا اليوم
  • مدير مركز التنمية المعدنية الكندي يؤكد عراقة وقٌدم الآثار السودانية
  • وصفتها بالسالبة ولم تراعِ التحوُّلات الكبيرة في البلاد الخرطوم ترفض تحذير واشنطن لرعاياها من مخاطر
  • خُبراء أجانب يوكدون عراقة وقدم الآثار السودانية
  • د. ابو كشوة لدى مخاطبتها ختام المهرجان الابداعي الطلابي تحيي ابداعات الطلاب في المناشط العلمية والث
  • اعتذرت لبعثة السودان رسمياً عن الخطأ مفوضية أممية تعترف بتبعية حلايب للسودان
  • صبي يقتل رفيقه بسبب سماعة هاتف
  • الاتحاد الأوروبي يدعو الخرطوم لفتح ممرات إضافية لإغاثة جنوب السودان
  • بكري حسن صالح لدى مخاطبته ختام الدورة الطلابية للجامعات القومية يؤكد ان رئاسة الجمهورية ستتكفل برعا
  • إيقاد تشيد بدعم السودان للدول المتضررة بالإقليم
  • السجن (٣) أعوام لضباط نقابة الشحن والتفريغ بنيالا
  • رئيس الجمهورية: الحوار الوطني احدي إبدعات وإشراقات الشعب السوداني
  • السودان يتجه للتصنيع التعاقدي مع شركات الأدوية العالمية
  • محكمة جرائم دارفور تقضي بإعدام مدانين بالقتل والنهب
  • رحّب بانضمام قوى سياسية للحوار عصام البشير يدعو إلى تحصين الشباب من الغلو والتطرف
  • توثيق لبعض تجاوزات الحٌكم الاسلاموي في السودان الزميل الصحفي خالد ابواحمد يصدر كتابا جديدا بعنوان

    اراء و مقالات

  • إلى مأمون التلب المثقف المتفاسق.. أو التروبادور!!! بقلم البراق النذير الوراق
  • النوبة والعنصرية البغيضة و الشعور بالدونية بقلم عبير المجمر سويكت
  • بيـسا قصة قصـيرة بقلم د. أحمد الخميسي
  • الغدر و الخيانة منهج و سلوك متجذر في ملوك و سلاطين داعش المارقة بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • هام وعاجل: مطلوب للعمل مع محمد بن راشد بقلم رندا عطية
  • جهل غندور بقلم د.آمل الكردفاني
  • محجوب شريف: قصيدته حياة .. حياته قصيدة بقلم جعفر خضر
  • للأسف هذا ما يريده النوبة و لكم حق التعليق بقلم عبير المجمر سويكت
  • إقالة بروفيسور غندور بقلم جمال السراج
  • انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوربي وأثره على العالم العربي بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • ماذا بعد انتكاسة الجوهرة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • لكل مقام ترويج ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • جنوبيون في صنعاء بقلم عبد الله الشيخ
  • مذكرات امرأة سيئة الحظ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • كأنه هو!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما ينعدم الأكسجين في المستشفى بقلم الطيب مصطفى
  • ونحن سنصلي شكراً لله دهراً ياحسبو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مُسلمي أبو كدوك
  • حوار على ضريح القائد يوسف كوة مكي!. بقلم الصادق جادالله كوكو –ولاية اوهايو –الولأيات المتحدة ألامري
  • لا مساومة على قرارات مجلس التحرير ..فليذهب مالك عقار إلى الجحيم.. بقلم عبدالغني بريش فيوف

    المنبر العام

  • لجنة للنظر في 100 تظلم من الهيكل الوظيفي الجديد للعاملين بالبرلمان السوداني
  • إلى مأمون التلب المثقف المتفاسق.. أو التروبادور!!! - نقد عجيب بين المثقفانية
  • المؤتمر السوداني :الاسباب الوارده في بيان تحالف قوي المستقبل حول العودة للحوار مضللة
  • البشير يرفض “زواج التراضي” ويعتزم تطبيق “مؤخر الصداق”
  • مجلس تحرير جبال النوبة يُجمّد عملية التفاوض مع الحكومة!
  • وزارة التربية تلغي فصول الاعادة
  • هذى الكأس
  • للأسف لأول مرة الواحد يرى المنبر بمثل هذه التشظي و لا يستطيع شيئاً:‏ المصدر : http://sudaneseonline
  • و لا يزال الطائر طليقاً: ‏‎رومانسية رغم أنف الجميع
  • ايهما اثقل طن من الخشب ام طن من الحديد ؟ فلنتاكد .....
  • مبروووووووووووووك محمد سليمان قفص الزوجية
  • الذين يبتزون صاحب الموقع بسم أزلال الشعب السوداني من أجل مصادرة حرية التعبير
  • ندوة الأستاذ فتحي الضو بادمنتون الكندية السبت 8 / أبريل / 2017
  • فيديو: الاستاذ محمود محمد طه في برنامج عن "إصلاح الإسلام"
  • كاريكاتور: الحلو يقول لعقار .. دع عرمان يسقط !
  • ناسا تخدع العالم .. الأرض ليست كروية بل مسطحة ..
  • انحنا عرب و لا عبيد ... و لا احكي ليكم حكاية ام ضبيبينة ؟
  • مات من الضحــك .. هاشم صديق
  • أسبيس أكس تحقق نجاحاً تاريخياً بإطلاق صاروخ وتوصيل قمر صناعي للمدار والهبوط بالصاروخ في البحر ..
  • عفاف تاور- إستفادوا من الذهب الموجود في جبال النوبة.. عرمان أصبح ثرياً جداً
  • من التيار إلى السوداني..يعجبني هذا الرجل- بقلم سهير عبد الرحيم
  • كاريكاتور: عرمان يضع شعب جبال النوبة في قفص مكتوب عليه "ممنوع الإطعام"
  • تقلّيص صلاحيات وزير الداخلية ونقل بعض الصلاحيات لمدير قوات الشرطة!!
  • عمر دفع الله لقد تجاوزت الخطوط الحمراء ................!!!!!!!!!!
  • ارهاصات بنقل مقر الأمم المتحدة الى الخرطوم...
  • موقع ماستر كارد يرفع الحظر عن السودان ..
  • إقتراح بالتصويت للحد من صلاحيات بكري أبوبكر رئيس منبر سودانيزأونلاين ..
  • نفرتاري تصر على البقاء .. الفيلم كامل
  • التَّوَتُّرُ الجّهنّميُّ
  • نفيسة طه صالح التازي ،، شقيقة رجل الأعمال محمد التازي بالأمارات ،،، في ذمة الله ،،،
  • ترتيبات حفل الوداع !!
  • دعوة بورداب أمريكا وكندا لمكالمة جماعية (Conference call) بخصوص لقاء الصيف، يوجد كود ...
  • الإعدام على نهاب قتل مواطناً بالسلاح ونهبه بدارفور
  • الإعدام على نهاب قتل مواطناً بالسلاح ونهبه بدارفور
  • إنطلاق فعاليات مهرجان الأوقاف الأول
  • مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تعترف بتبعية حلايب للسودان
  • ضبط وتنظيم المرور توديعاً للزحمة
  • وزير مالية النيل الأزرق يكشف عن خطة وزارته الرامية لتنفيذ المشروعات التنموية في المجالات الخدمية
  • مدير مركز التنمية المعدنية الكندي يؤكد عراقة وقٌدم الآثار السودانية
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ الراحل وإخراج المشير الباقي , أسرار وخفايا..
  • هل يمكن لإعادة التوطين منع الهجرة غير النظامية
  • رفع أسعار البنزين يتسبب في أزمة حادة بالعاصمة الخرطوم
  • منع الاستاذ محمد ضياء الدين السفر للامارات
  • طرد طبيب من داخل استديوهات فضائية مشهورة!
  • اعتقال (12) أستاذاً بمدرسة مسيحية بسبب رجل أعمال “إسلامي”
  • اتهامات بالفساد المالي في مواجهة ياسر عرمان ومالك عقار والحركة تختتم اجتماعاتها
  • جامعة ترامب احتالت على 4 آلاف طالب.. وقاضٍ يعوِّضهم بـ 25 مليون دولار، تفاصيل القصة
  • النظام الخالف مسار جديد للشمولية
  • بالفيديو.. السيسي: أهرامات السودان «مصرية»
  • بصراحة هـــذا او مغادرة المنبر ي بكرى ابوبكر(صور)
  • لم توفق يا عمر دفع الله فى هذا الرسم
  • "جنوب كردفان" عقار وعرمان يؤكدان علي وحدة الحركة وتمسكها بموقفها التفاوضي ووفدها المفاوض ..
  • باركولي .. واخيرا تم ترشيحي .. سفيرا للنوايا الحسنة ...........

  • Post: #2
    Title: Re: ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إب
    Author: ابكراضم
    Date: 04-02-2017, 07:56 AM
    Parent: #1

    يا دكتور الموضوع واضح وضوح الشمس و يستحيل أن لا تكون فهمته و أنت العارف بأدبيات و أعراف النشر.
    أنت ترد على مقالات لم تنشر في الراكوبه و إذا نشر ردك سيرد عليه البطل في مواقع أخرى غير الراكوبه. إذاً لماذا كل هذا العناء رد على الرجل في الموقع الذي ينشر فيه.
    دي ما دايره ليها درس عصر و لهجة مقالك بتوضح انك فاهمها لكن لسه بتلت و تعجن بدل ما تعتذر لناس الراكوبه.

    Post: #4
    Title: Re: ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إب
    Author: محمد أبوجودة
    Date: 04-02-2017, 11:26 AM
    Parent: #1


    سلام يا دكتور عبدالله،

    ألمس قبولاً منك لتعليلات "الراكوبة"..! كما هو واضحٌ امتنانك لــ" جهــر"، كذلك فاح طيب ريّا مقالات البطل عندك، فهل أسأل: لم كُل هذا التطويل في اللّفّة ..؟ والحال أن وصفك لــ"خريفية مذمومة" لــ"الراكوبة"، ما تزال قاجّة بنتِ سَلْب..؟! ثم لم أجد تعليلاً يروِّي التياعي من مشاورك الذي سُقتنا إليه؛ حتى قبل أن نُسَتّف شِنطنا بأزياءٍ ننعم بالتّزّييء بها حينما ننوى الذهاب لـ" جهر " أو ابنة خالتها "الراكوبة" ..!

    وبي أمانة، لكأنّما أشعُر بأننا في سفرتنا معك، كمَنْ ذُهِب به "خوجلي" فـَ " مَرَق" بــِــ " حَمَد" ..! لا ندري؟
    أين الفرق بين الدخول فـ حَوْمَلِ؟





    ...........................
    انتوا جزيرة "جَهَر" دي مرقت بتين؟

    Post: #5
    Title: Re: ما بيني وبين الراكوبة بقلم عبد الله علي إب
    Author: فؤاد
    Date: 04-02-2017, 01:43 PM

    المرة الفاتت دافعت عنه دفاع المستميت وكلتا لينا كيل عجيب .البروف مرات زي الشفع واحنا عارفنو كويس (ليست معرفة شخصية لكن من خلال كتاباته ومواقفه ) تضخيم الذات والانانية وكره من اختلف معه في الرأي والفرح والانبساط ممن يكيل له المديح حتى لو كان من اخس الناس .