الدكتور / زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ومصر التي كانت ولا زالت عاراً علي الأمة العربية والإس

الدكتور / زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ومصر التي كانت ولا زالت عاراً علي الأمة العربية والإس


03-24-2017, 05:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490329057&rn=0


Post: #1
Title: الدكتور / زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ومصر التي كانت ولا زالت عاراً علي الأمة العربية والإس
Author: يوسف علي النور حسن
Date: 03-24-2017, 05:17 AM

04:17 AM March, 24 2017

سودانيز اون لاين
يوسف علي النور حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


خرج الرجل هائجاً منتفخ الأوداج فظننت للوهلة الأولي أنها صورة مدبلجة لأبو الهول وبعد أن أمعنت النظر قلت سبحان الله يخلق من الشبه أربعين إنه زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ولما قرأت ما قاله عن الآثار المصرية والسودانية عرفت أن الرجل ممعن في الجهل والغباء ويعتقد بما أنه كان الدكتور/ الوزير السابق فإن قوله فصل في الإهرامات يحدد التاريخ الذي يريده فإذا قال علماء الآثار أن تاريخ الحضارة المروية 300 ألف سنة فبإمكانه أن يفتي بأن الآثار المصرية خمسمائة ألف سنة قبل الميلاد مافيش حد أحسن من حد ؟
الأمر يا حبيبنا حواس ليس مزاداً علنياً يحدده البلعوم الأكبر والعويل المصري ولا يحسمه الجشع المصري في "الخم" "واللم " "والتحويش" "والسرقة في وضح النهار" إن الأمر علم ومعرفة عكف علي تمحيصها علماء آثار من بلاد متقدمة لديهم المعرفة والأمانة المهنية والأدوات المتقدمة لتحديدها من دون مصلحة خاصة في تقديم أو تأخير للأزمنة ولا في تسابق لجلب السياح ، إن الأمر يحسم بقياس العمر إشعاعياً أي ما يسمى بالإنكليزية Radiometric dating وقد قام علماء الآثار بهذه الدراسة وأكدوا دقتها بمقارنتها بعديد من الطرق العلمية المشابهة بغرض الوصول الي الدقة المتناهية برغم زيادة التكاليف واستطاعوا بذلك الرجوع الي الوراء لأطول عمق في التاريخ الماضي لمعرفة عمر آثار مصر وآثار السودان وقد قام بالبحث عالم الآثار السويسري المشهور شارلي بونيه وآخرين خبراء في هذا المجال الذي يقول أنه قبل ثلاثة واربعين سنة بدأت رحلتة عندما قدم إلى مصر بعد أن درس علم الآثار في سويسرا، ولكن من خلال بحوثه في مصر وجد أن هناك حلقة غائبة في تاريخ الحضارة الفرعونية، وأن هناك مرحلة مهمة من مراحل تلك الحضارة مفقودة. فذهب إلى شمال السودان وبدأ يبحث عن أصل الحضارة الفرعونية التي ملأت الدنيا، وبعد سنوات طويلة من الصبر والعمل المتواصل توصل شارلي بونيه وزملائه إلى الحقيقة الغائبة، وهي أن (أصل الحضارة الفرعونية في السودان)، وأن فراعنة السودان هم الذين حكموا مصر حتى بلاد فلسطين.
تحدث شارلي بونيه عن تلك الحضارة التي مر عليها أكثر من (300 ألف سنة) وأكد أن الحضارة الفرعونية في مصر أتت بعد الحضارة النوبية في السودان، وأن ملوك النوبة هم الذين نشروا تلك الحضارة من خلال حكمهم لمصر -والذي امتد حتى فلسطين- واستمر قرابة الـ 2500 عام. ولكن عندما استجمعت مصر قواها وعافيتها في زمن الفرعون نارمر ("Narmer") الذي كان أول من أسس أسرة الفراعنة التي حكمت مصر، بدأ الفراعنة يفكرون في اجتياح ملوك النوبة في السودان. وبعد قرون من الزمان حكم مصر الفرعون بساميتك ("Psammétique") وسيطر على منطقة النوبة، ودخل مدينة (كرمة) ودمر حضارة الفراعنة وهدم القلاع والمعابد وتماثيل ملوك النوبة، وكان ذلك في عام 664 قبل الميلاد.
وعرض (شارلي بونيه) التماثيل التي دمرها المصريون والقلاع والمباني الشاهقة التي كانت أعلى مباني في المنطقة "بل وعلى مستوى العالم أنذاك، وكان ارتفاعها حوالي 20 متر"؛ مما يؤكد على أن حضارة كرمة كانت أول حضارة في العالم وكانت تسمى تلك المباني العالية في لغة النوبة بـ (deffufa). وتأكد لهذا العالم الجليل أن السودان هو أبو الحضارات والسودانيين هم الذين نقلوا هذه الحضارة شمالاً عندما كانوا يستعبدون المصريين وغيرهم من الشعوب والرقم 2500 سنه هي الحقبة التي ظلت مصر تحت الإستعمار السوداني وليس عمر الحضارة المروية يا حبيبنا الدكتور. فأنت يا حبيبنا لست مؤهلاً للطعن في بحوث العالم السويسري وشهادتك مجروحة لقلة المعرفة ولكونها تأتي من مغروض يلوي الحقيقة ما دام هنالك "فلوس" وأنت لا تستطيع التهكم علي وزير الإعلام السوداني بكلمات سوقية تنم عن قلة أدب علي مسئول رفيع ومحترم فأنتم شعب مصر تمثلون الخيانة في كل العالم العربي فكنتم ولازلتم وستظلون عنصر هدم وعدو في ثوب صديق إنكشف أمره للجميع
وهنا أقول لكل سوداني أنظر الي التكالب المصري والهجوم الشرس علي السودان ومواطنيه ووزرائه وحتي ضيوفه المحترمين هجوماً يقوده كل من هب ودب من رجال الآثار والزراعة والدين والوزراء السابقين وكل طيف من طيف هذا الشعب المصري القذر وحتي عندما قال وزير الخارجية السوداني في المؤتمر المشترك مع وزير الخارجية المصري (إن كل مصري في هذه القاعة يري ان حلايب مصرية وكل سوداني يري حلايب سودانية) صاح المزيع المصري الحقوني ياناس !! شايفين الوزير المصري ساكت علي الظلم ده !!! كده آه آه فين المكرفون ألحقوني !!! ولطم الخدود وشق الجيوب أما نحن السودانين وفي موقع المظلوم يطلع علينا بعض الكتاب السودانيين بوطنية ممزقة وإنهزامية مخجلة ليقولوا نريد التكامل من الأشقاء؟؟؟؟ ويقولوا لا تطوروا الموضوع ؟ لا أدري إن كان ذلك خوفاً علي الشقة بمصر أو علي الرحلات المجانية التي ينظمها الجاسوس المصري "هاني رسلان" أم جبراً بخاطر الجاسوسة هدي الحسيني أم هذا وحي نزل عليهم بالحكمة والصبر ؟
إن علينا أن نعرف أن هنالك عملاء أوغاد يريدون الكيد لنا توغلوا في المجتمع السوداني وعلينا غربلتهم وأولهم هذا الجاسوس القذر هاني رسلان أنظروا أيضاً الي المصري المتخفي ويسمي نفسة (د.أمل الكردفاني) كيف ينبش في إشعال الفتن وتأجيج القبليات بين فئات الشعب ، وفوق ذلك بكل خبث يمتدح الفراعنة علي حساب السودان ولا أعتقد أن اي سوداني نظيف وعاقل أو حتي غير عاقل يستطيع أن ينكر بحوث البروفسير السويسري ليقول أن بحوثة خطأ ودعاوي المصريين صحيحة من دون دراية ولا مرجعية ولا وطنية فقطعاً هذا الخسيس إما مصري متخفي أو مرتشي ولكنه قطعاً في كل الأحوال يخدم الأهداف المصرية وما هو إلا (ماءاً تحت التبن)، ويدعي كذباً الكرم المصري والكل يعرف حقيقة ذلك
إخوتي إن (من يهن يسهل الهوان عليه ** مالجرح بميت إيلام ). لقد آن الأوان أن تلتفتوا الي أنفسكم فإن الوطن ليس للإهانة من أي كلب ولا تنتظروا أن يمتن عليكم أحداً بالإحترام إن الإحترام يفرض ولا يمنح ، شكراً إسحق فضل الله ،والطاهر ساتي ، شكراً كمال الهادي ، عثمان محمد حسن والعار العار لمحمد بشير عبادي ، محمد آدم فاشر وأمثالهم من الخونة إذهبوا لمصر التي تحبونها لتعيشوا أزلاء فأمثالكم ليست لديه كرامة ولا يستحق وطناً شامخاً كالسودان

يوسف علي النور حسن




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • بيان توضيحي من محمد عبد الله الدومة نائب رئيس حزب الأمة القومي
  • بيان صحفي ما يربط أهل مصر والسودان أعظم من نهر النيل.. إنه الإسلام العظيم وهو شريان الحياة الحقيقي
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تنفي علاقتها بالييان الصادر باسم الجبهة الثورية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 مارس 2017 للفنان ودابو بعنوان محاولات التنصل من المسؤولية..!!
  • طالب بحل قضية حلايب والمعارضة السودانية بمصر غندور :جهات تعمل على "توتير العلاقة بين الخرطوم والقا
  • النائب الاول لرئيس الجمهورية و رئيس مجلس الوزراء القومي يؤكد ان السودان و تونس قادران على رسم مستقب
  • يوسف الشاهد في الخرطوم بدْء المباحثات بين السودان وتونس بعد انقطاع لـ "10" سنوات
  • رئيس البرلمان : الترابي أحد عباقرة البلاد
  • أحداث شغب بجامعة القرآن الكريم في ود مدني
  • مواطنو جنوب الشريك يجدّدون المطالبة بتوصيل الكهرباء
  • سفير السودان بالسعودية يزور جامعة نايف للعلوم الامنية
  • الإخوان المسلمين: لم نتلقَ دعوة رسمية للمشاركة في المؤتمر العام للشعبي
  • المهدي يدعو لدعم مستشفى سرطان الأطفال أبو قردة : 160 ألف إصابة بالسرطان في البلاد
  • غندور: الحملة الإعلامية للإعلام المصري ضد السودان غير مبررة
  • الخرطوم تحظر حمل السلاح الأبيض في الأماكن العامة
  • توتر في سواكن وقيادي يتهم دولة مجاورة
  • قال إنه لم يرَ المنظومة الخالفة غازي: الحوار متصل حول المشاركة في حكومة الوفاق
  • زيادة كهرباء المصانع (0016%) وتوقعات بصيف أسوأ من 2015م
  • جدَّد الدعوة لممانعي الحوار فيصل إبراهيم: المؤتمر الوطني لا يزال الحزب الأقوى في الساحة
  • بيان من ابناء دارفور بالحركة الشعبيه لتحرير السودان - شمال حول استقاله الرفيق عبدالعزيز ادم الحلو

    اراء و مقالات

  • ايران وهيئة الخلاص الوطني الفلسطيني بقلم سميح خلف
  • الشتائم المتبادلة بين الشعبين المصري والسوداني بقلم د.آمل الكردفاني
  • أستهداف التعليم بما يتناسب مع قيمتهم الأيدلوجية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وعاظ السلاطين يبيحون التداوي بالمنكرات بقلم حسن حمزة
  • بَوادِر مُهددات السِلم الإجتماعى فى أرتريا . بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • الضوء المظلم؛ الاستقلال والديمقراطية، هو قدرة الدولة على توفير الراحة والرفاهية لجميع المواطنين.
  • رادار هاني! وطائرة نتنياهو!! (2) بقلم رندا عطية
  • الغباء السياسي : كيف يصل الغبي إلى كرسي الحُكم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • إمتيازات كثيفة لجهاز الأمن ،،، ونوط الشجاعة لأفراد حماية النائب الأول بقلم جمال السراج
  • تصدير عشوائي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • 23/ مارس بقلم إسحق فضل الله
  • فقدان حاسة الأرقام! بقلم عثمان ميرغني
  • في رثاء ودّ الحسين بقلم عبد الله الشيخ
  • حاج إبراهيم وحاج علي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (تحرير) الجسد !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • علي الحاج والمؤتمر الشعبي بقلم الطيب مصطفى
  • أحمد المرضي جبارة : مسجل جامعة الخرطوم (1958- 1969 )
  • حكايات و مشاهد من العرض السنوي للسطان علي دينار في موسم الأعياد بقلم : الاستاذ الطيب محمد عبد الرس
  • عن أي تهدئة وضبط نفس يتحدثون؟! بقلم كمال الهِدي
  • مستشفى سرطان الأطفال 7979: البصمة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • جوائز مجلس الصحافة للتفوق الصحفى برعاية جهاز الأمن : إذا لم تستح، فأفعل م بقلم فيصل الباقر
  • مصر و دبلوماسية الجار بقلم محمد آدم فاشر (١-٣)
  • من أجل عزك يا بلادي... بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان: تجريم العمل في مجال حقوق الإنسان يهدد حماية الحريات بقلم أحمد الزبير
  • مسلسلات لا تكتمِل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام
  • البشير يشيد بأداء (إيسيسكو) والبرامج التي تقودها المنظمة في السودان
  • محمد بشير عبادي ...
  • السلطات السودانية تمنع دخول المرشح الرئاسي المصري السابق عبدالمنعم ابوالفتوح من دخول السودان
  • الصورة النمطية للسودانيين لدى مختلف الشعوب وصورتهم لدى السودانيين
  • تدشين عمل أول جمعية سودانية لمنتجي زراعة شتول الزينة للصادر بمحلية بحري
  • ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ اﻟﺠﻨﺲ اﻟﺒﺸﺮي!.
  • عايز تتمتّع!!
  • السودانيون ينتفضون للتعريف بحضارتهم في مواقع التواصل الاجتماعي مقالات راتبة
  • البشير للسيسي: علاقات البلدين لا تتأثر بالإعلام
  • بيان هام من حركة 27 نوفمبر
  • سفالة وانحطاط الإعلام المصري السالب وتداعياته ..
  • رحلتى الي كوستاريكا(Costa Rica)
  • طايرات حربية مصرية تحلق فى سماء حلايب وقطع بحرية تجوب مياه البحر الأحمر
  • المحبوب عبدالسلام يسخر من بكرى حسن صالح ويصف قدراته بالمتواضعة ....
  • الرئيس المصرى السيسي يلتقى بالفريق طه عثمان مدير مكتب السيد رئيس الجمهورية
  • متى تبدأ حيــــاااتي؟!
  • اسمعوا ما قاله بروفيسور عبد الله الطيب عن اهرامات السودان
  • ونسيف) تؤكد اختلاط مياه الشرب بالبراز
  • الأمة القومى: لا دخل لمصر بفرض عقوبات اقتصادية على الخرطوم
  • محمد عبدالله الدوله ينفى ماتناولته وسائل الإعلام حول حديثه عن الدور المصرى
  • الاستثمار والتداول بالنت
  • المخابرات المصري تستقبل جرحى عمليات جنوب السودان
  • يا Alicia Keys يا وجه مليان غنا . صور
  • أودِعكُم أفارقكُم !، لا لا لا لآلآلآلآلآلآ ما بقدر ...
  • بالرغم من فك الحصار الاقتصادي إلا أن التحويلات البنكية من وإلى البنوك السودانية لا زالت محظورة
  • ياسر عرمان: ثورى وفارس من طينة الكبار!
  • أسرار استيلاء نصاب قطرة على 32 فدان من سيده سودانية
  • صباح الخير يامصر .. صباح الربيع المعبق برائحة الفول المدمس
  • ما هو رأي المسلمات والمسلمين الذين يعيشون في أوروبا في قرار محكمة العدل الأوروبية الأخير؟؟ للنقاش
  • قطاع الشمال والمتاجرة بأرواح الأطفال
  • سلمى حايك وكيم كاردشيان : شوربة الكوارع سر نضارة البشرة .. (صور) ..!!
  • الحركة الشعبية بعد انقلاب الحلو
  • هل تعتبر كتب الحديث مصدرا موّثقا لأقوال الرسول الكريم !!!!!!!!!!!!!(موضوع للنقاش)
  • .... وســـــــــــــام الشــــــــــرف .................. للدكتورة ريمـــــــــا خلــف
  • ســـــــــؤال هـــــــام لصحــــــــــاب المنبـــــــــــر !!! إن كنت فعلا ديمقراطيا وتعدل !!!
  • نأتي إلي الدنيا ونحن سواسية
  • صف الرغيف
  • مستنكح بدرجة فارس
  • الـدعــــاء الـذي هــــز الـسـمـاء ،،،
  • هل لهذا التهديد علاقة بحادث وستمنستر الإرهابى بالندن امس
  • سامى الحاج بن لادن رجل عظيم وكل مخابرات العالم حققت معى
  • سجن الجنينة لم يتم تأهيله منذ 1952م.. نزيلة: اشتغلت؟!!!!
  • مصر تنزع فتيل التوتر مع السودان بلقاء سياسي وضبط إعلامي
  • الصحف المصرية تنشر كاريكاتيرات ساخرة ومسيئة ردا علي تصريح وزير الاعلام: صور
  • الاخباري ليوم23 مارس 2017
  • قيادات جبال النوبة لايخدعهم بريق السلطة ولا لمعان الذهب
  • دويتشه فيله الألمانية "DW" ترد على تقارير وسائل إعلام مصرية وتصفها بالسخافات
  • الشيخ مصطفى الأمين.. محاولة لاستحضار الرأسمالية الوطنية.....
  • خلاصة مخرجات الإجتماع الأخير لمجلس التحرير إقليم جبال النوبة