(كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح/ بقلم جمال السراج

(كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح/ بقلم جمال السراج


03-04-2017, 04:20 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1488640822&rn=0


Post: #1
Title: (كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح/ بقلم جمال السراج
Author: جمال السراج
Date: 03-04-2017, 04:20 PM

03:20 PM March, 04 2017

سودانيز اون لاين
جمال السراج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

بسم الله الرحمن الرحيم

في أيام الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية اكتشفت السفارة الأمريكية في روسيا أن جميع أسرارها مكشوفة ومتوفرة بكثافة عند جهاز المخابرات السوفيتي (KGP) حتى السفير الأمريكي نفسه..أخضع جهاز المخابرات الأمريكي الـ (CIA) كل العاملين في السفارة إلي فحص دقيق وسري للغاية حتى السفير نفسه وذلك لمعرفة من هو الجاسوس العميل لروسيا،، ولكن جميع الفحوصات ووسائل التتبع الالكترونية وهلم جرا من الأجهزة السرية جاءت نتائجها سلبية وان جميع العاملين في السفارة بمن فيهم السفير بريئين تماماً كبراءة الذئب من دم ابن يعقوب. لكن الحيرة والدهشة استقرت وتربعت علي الجميع: أحد ضباط جهاز المخابرات الأمريكية فك شفرة اللغز المحير حيث وجد أن جهاز المخابرات الروسي قد صنع مايكروفونات تجسس دقيقة وناعمة للغاية وهي كدقيق القمح الناعم في رقتها وسلاستها وكان عندما يخرج السفير الأمريكي وغيره من طاقم السفارة للأسواق والاحتفالات والمناسبات الدبلوماسية يقوم ضباط المخابرات الروسيين برش هذه المايكروفانات الدقيقة علي السفير وجميع الأشخاص المهمين بالسفارة لتلتصق في الشعر والملابس والبشرة لتكون أجساد هؤلاء المسئولين هي محطة تجسس فعالة للغاية ودقيقة جداً في بث المعلومات السرية لجهاز المخابرات الروسي .. بعد اكتشافها أمر جهاز المخابرات الأمريكي كل العاملين في السفارة إلي الاستحمام خمس مرات يومياً وذلك لإبطال مفعولها ..الجهاز السري لحماية النائب الأول بكري حسن صالح هو جهاز حساس جداً ويعتبر الثالث عالمياً من حيث الكفاءة ودقة الأجهزة التي يملكها والتي تعمل بتكنولوجيا دقيقة وعالية المستوى وفي نفس اللحظة ذاتها نجدها متصلة بعدة أقمار صناعية تابعة لأصدقاء السودان وغيرها من العاشقين.. الفريق بكري هو قائداً هماماً حصيفاً أريباً قوياً وصخرة صماء تتكسر عندها جميع أمواج الحاقدين والحاسدين والفاسدين واللطالط كما أنه كان قائداً للقوات الخاصة والنخبة والصاعقة.. بعد صلاة الصبح في جماعة يركد النائب الأول وأفراد حراسته مسافة خمسة كيلومترات يومياً ليعود بعدها ويخرج مرة أخرى في موكب مهيب ورهيب للغاية نحو القصر الجمهوري وتارة نحو مجلس الوزراء .. قائد حرسه هو أيضاً كان مع النائب الأول في القوات الخاصة إلا أنه يتمتع بطول فارع وبنية قوية كبنيان قوم لا يتهدم أبداً وهذا القائد الصارم يتقدم الموكب مع سائق واثنان من أفراد الحراسة مدججين بأحدث الأسلحة الأوتوماتيكية وسيارته مصفحة تماماً كذلك سيارة النائب الأول لكن سيارة قائد الحرس فيها جهاز رصد دقيق للغاية يعمل في محيط دائرة قطرها كيلو ونصف الكيلو ومهامها اكتشاف أي متفجرات أمام الموكب وحوله وهو متصل مباشرة بالقمر الصناعي المخصص لحمايته إضافة إلي صواريخ أرض جو تعمل أوتوماتيكياً ضد أي هجوم صاروخي أو صواريخ تحملها طائرات حربية حيث تقوم باختراق الشبكة الالكترونية لتلك الصواريخ وتشل حركاتها تماماً كما يوجد أيضاً في سيارة قائد الحرس وسائل اتصال متقدمة ومؤمنة لأبعد الحدود ولا يخترقها أي جهاز اتصالات لأنها تغير موجاتها كل نصف دقيقة في قنوات مختلفة وفي السيارة أيضاً قرون استشعار خلفية وثلاثة صواريخ عالية الانفجار هذا إضافة إلي أن طاقم حراسة النائب الأول يمتلكون ذخيرة كافية تكفيهم لإدارة معركة واشتباك عنيف تصل لمدة (13) ساعة متواصلة وقنابل يدوية شديدة الانفجار وهم أيضاً يمتلكون الحزام الأسود في جميع نوعيات الاشتباك الجسدي وبإمكانهم أن يطيروا علي ارتفاع خمسة أمتار فوق سطح الأرض ويتنقلون بخفة ورشاقة في أرض المعركة ووجباتهم الشهية التي يحبونها حتى الثمالة هي الثعابين والضفادع وباستطاعتهم التهام خروف غير مذبوح في أقل من سبعة دقائق،، وفي أوقات الشدة والبأس يأكلون صفق الشجر والزهور والورود وذلك لتغيير رائحة أفواههم بعد تلك الوجبات الدسمة وهم أيضاً يأكلون لحوم البشر عندما تستدعي الحاجة.. لنائب الرئيس جهاز حماية يعمل عن بعد وهو متخصص في حماية الطرق والأزقة التي يسلكها النائب الأول ويقومون بدراسة ومعرفة كل البيوت والشقق المطلة علي واجهة موكب النائب الأول .. الجدير بالذكر أن هنالك رجال متخصصون في جمع المعلومات التي تهم الدولة والنائب الأول وهم (منغمسون) داخل المؤسسات الحكومية والأجهزة الحساسة المفرطة الحساسية وهم يتبعون فقط لفخامة النائب الأول ويمتلكون بطاقة تعريف خاصة في الشكل والمضمون تصدر ويوافق ويوقع عليها النائب الأول وذلك في أماكن ومواقع سرية لا يعرفها إلا الفريق بكري والمخلصون حوله فقط لا غير.. عيون النائب الأول مزروعة ومنتشرة في كل جسد الدولة وفي أحزاب المعارضة وحزب المؤتمر الوطني نفسه كما يمتلك النائب الأول أشرطة صورة وصوت تدين بعض القيادات التي باعت ضمائرها للعدو وللشيطان من أجل كرسي الحلاق والنفوذ ولكرسي الحكم ومن ضمنهم المنافقون الذين يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم.. هذا سادتي جزء بسيط للغاية وعينة مخبريه عن الجهاز السري لحماية النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح وهناك سؤال يفرض نفسه وهو .. (هذا هو جهاز حماية النائب الأول للرئيس.. إذاً سادتي كيف يكون جهاز حماية الرئيس البشير ؟؟!!).. هذا ما سوف تعرفونه في مقالتي القادمة إن شاء الله)
الجميعابي ،، والشذوذ الجنسي واللواط:

كشف القيادي بالمؤتمر الوطني دكتور محمد محي الدين الجميعابي عن زيادة كبيرة في اعداد الشواذ جنسياً وانتشار واسع لظاهرة زنا المحارم في البلاد:

قال الجميعابي الذي يشغل منصب رئيس منظمة (أنا السوداني) أن دراسة قامت بها منظمته كشفت هذه الزيادة الكبيرة في التردي القيمي والاخلاقي وعزى الأمر إلى إنعدام القدوة الدينية والسياسية في وسط الشباب:

دكتور الجميعابي الرجل الإسلامي المتشدد فآجأنا بهذه الدراسة الغريبة في نوعها وكمها وتوقيتها (المريب)،، وكأنه يقول لنا وبصورة غير مباشرة أن ثورة الإنقاذ الوطني هي السبب الرئيس في هذه الظاهرة ذلك لأنها ابتعدت عن المشروع الحضاري الإسلامي واتجهت نحو العولمة وفصل الدين عن الدولة إضافة إلى انها بدأت تأكل في بنيها الإسلاميين وتجفيفهم تماماً من السلطة والنفوذ، حتى أصبحوا الآن كأصابع اليد الواحدة واليد الواحدة دائماً لا تصفق ولا تستطيع ايضاً أن تستر عورتها..

لذا يعتقد كثيراً من الإسلاميين وجلهم وإن بعض الظن إثم أن النائب الأول للرئيس بكري حسن صالح له (القدح المعلى) في تصفيتهم حتى صاروا بخاراً فتبخروا لأبد الآبدين..

لكنهم بدأوا الآن في تفعيل (خزعبلاتهم) لإزاحة بكري حسن صالح من منصبه بكل الطرق الغير مشروعة إلا أنهم فشلوا فشلاً زريعاً في ذلك وكشفت نواياهم السيئة فقمعوا بقوة وبأس شديد حتى أصبحوا أسفل سافلين..

أخي الجميعابي

إن اللواط والشذوذ الجنسي موجود منذ الخليقة وإلى يومنا هذا وليس في عهد الرئيس البشير ونذكرك جيداً بقوم سيدنا لوط عليه السلام الذي قال له الله : (قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ)..

طرفة:

سألت إحدى المذيعات مسطول كان جالساً على ضفاف النهر وقالت له: ما هي أغنى دولة في العالم؟؟

قال المسطول: السودان

قالت له: يا راجل كيف يستوي ذلك؟

قال لها: حقاً إنها أغنى دولة في العالم لأن الحرامية والمنافقين كانوا وما زالوا يسرقونها منذ عام 1989م وحتى الآن ولم تعلن إفلاسها. ههههههههههههههههههه


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • رئيس المجلس الوطني : السودان أكثر الدول تعاونا في مجال مكافحة الإرهاب
  • سفير جوبا يناشد بفتح الحدود غرفة طوارئ لإرسال الإغاثة لجنوب السودان
  • هيئة علماء السودان تدعو رئيس الوزراء للتعجيل بمحاربة الفساد
  • الكونغرس يُطالب ترامب بتعيين مبعوث خاص للخرطوم وجوبا
  • عبد الحميد موسى كاشا: المؤسسة العسكرية صمام الأمان للسودان
  • الحكومة: قطاع الشمال وزَّع الماشية المنهوبة من جنوب كردفان على حامياته
  • ألية تنفيذ إتفاق حماية الأطفال بالحركة الشعبية - السودان تعقد ورشة عمل مع منظمة الأمم المتحدة للأطف
  • قريبا جدا قناة المقرن الفضائية
  • بيان المكتب القانوني بحركة/ جيش تحرير السودان قيادة مناوي

    اراء و مقالات

  • شنْقَلة الرَّيكَة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • دموع بألوان مختلفة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طاقية بكري!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين (هوس الفضيلة) والأوْبة إلى الله! بقلم الطيب مصطفى
  • مابين الشعبي والوطني (زواج تراضي)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أحزاب تستحق مثل الجواب بقلم مصطفى منيغ
  • الكلام ليك يا المطير عينيك بقلم نورالدين مدني
  • بطوله زائفه .....عفوا بقلم صفيه جعفر صالح
  • الملف الليبي أ ضواء حول ليبيا بعد ثورة الربيع بقلم بدرالدين حسن علي
  • النبي ادريس بين الحقيقة والاسطورة بقلم .د.محمد فتحي عبد العال
  • تدويلُ قطاع غزة حلٌ ممكنٌ وطرحٌ جادٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • بيان المكتب المركزي للمرأة بالحزب الشيوعي الكندي بمناسبة 8 مارس 2017م المصدر
  • عبد العظيم حمدنالله يقود خلية (الإبداع ) في جمعية سفر
  • وزير الدفاع السابق ، في حكومة سوار الذهب يشتكى عضو بالمنبر الى القضاء القطرى .... يا لسخرية الاغدار
  • الي جميع لجان العصيان وجميع الداعمين لها خارج وداخل الوطن .
  • عاجل : الحركة الشعبية انطلاق اضخم عملية لاطلاق سراح اسري الكيزان ... ( صور )
  • المرايا العارِيةُ
  • ســقوط الأبـــاطـــرة
  • أنفُ الجِدارِ
  • طالب ثانوي يهرب من اهله وينضم لداعش ... ( صورة )
  • عاجل عرض للشعبي أبراهيم السنوسي مساعدا لرئيس الجمهورية
  • من أصدق ماقرأت
  • رحيل عمنا الأمين، والد أعضاء المنبر... صلاح .. وأحمد .. وعبد الكريم (كيكى)
  • توم مِلز في كتابه يسقط قناع «بي. بي. سي»: وهم الحيادية
  • ورقتي في لقاء نيروبي : علمانية الدولة أم دينيتها؟- د. النور حمد
  • ‏من لاجيء إلى دراسة الطب و أخيرا مترجما لماركيز و اكثر ‏من عشرات الكتب للعربية:‏
  • الادارة ألأمريكية الجديدة تصدر تقريراً يدين حكومة الإنقاذ لإنتهاكات حقوق الإنسان
  • مرافعتي عن “علمانية الدولة” في ملتقى نيروبي-مقال لرشا عوض
  • العصيان الجايي ... متين؟ أو ... لكي لا ننسى
  • دعوة :المؤتمر العام السادس لفرعية حزب الأمة القومي بولاية أريزونا
  • البوست الاخباري الشامل ليوم 4\مارس تجربة جديدة
  • شباب ينظمون حملة للعلاج في الهند بمواقع التواصل السودانية
  • قناة فضائية المقرن سودانية جديدة -تحتاج دعمك
  • غابرييل لافين عازف العود الأمريكي في مهرجان العود الثاني بالسودان
  • اصغر حبوبة منبرية ي بكرى ماقادرة تدخل المنبر(صور)

  • Post: #2
    Title: Re: (كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية ال
    Author: ابوالسموءل
    Date: 03-04-2017, 06:04 PM
    Parent: #1

    ما الذي أدراك بكل هذه التفاصيل الدقيقة؟ وكيف علمت ان هذا الجهاز هو الثالث عالميا؟ هل لك علم بمستوي أجهزة الأمن عالميا خاصة الدول المتقدمة كي تقول انه الثالث؟ هل تود ارسال رسالة معينة لجهة ما بمقالك هذا؟

    Post: #3
    Title: Re: (كمان مرة).. كيف يعمل الجهازالسري لحماية ال
    Author: nour tawir
    Date: 03-04-2017, 11:54 PM
    Parent: #2



    حرس بكرى حسن صالح..
    من أكلة لحوم البشر..
    الى هنا وصلنا فى عهد الآنقاذ..
    ويا جمال السراج..
    أذكر ربك..
    و أذكر ايضا يوما تشخص فيه الابصار..
    وأترك حكاية التغزل فى أرازل القوم الذين وضعتهم الصدف فى كرسى السلطة...

    كّترت المحلبية...