المعارضة في مصر رؤية غائبة وحركة بلا جماهير بقلم سعيد عكاشة

المعارضة في مصر رؤية غائبة وحركة بلا جماهير بقلم سعيد عكاشة


07-21-2016, 03:27 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1469068034&rn=0


Post: #1
Title: المعارضة في مصر رؤية غائبة وحركة بلا جماهير بقلم سعيد عكاشة
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 07-21-2016, 03:27 AM

03:27 AM July, 21 2016

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر



تتشكل المعارضة الحالية للرئيس السيسي من أحزاب وتيارات سياسية متنوعة تمتد من أقصى اليمين (الإخوان وجزء من التيار السلفي والجماعات الجهادية) إلى أقصى اليسار (الأناركيين والإشتراكيين الثوريين). ويجتمع الجانبان على هدف إسقاط النظام، ولكنهما يفتقران للقوة الحقيقية لتحقيق هذا الهدف لجملة من الأسباب تتعلق بالتفاعلات البينية، وأيضا بسبب عدم قدرتهما على جذب مؤيدين أو أنصار لهما من خارج معسكرهما. وقد مثلت مظاهرات 15 و25 أبريل الماضيين دليلا على تباعد المسافة بين الطرفين من جهة وبينهما وبين غالبية الشارع المصري من الجهة الأخرى، سواء على مستوى عدم قدرتهما على التنسيق معا أثناء هذه المظاهرات أو قبل الإعداد لها، أو على مستوى العجز عن تبني شعارات بإمكانها جذب اهتمام رجل الشارع العادي.

وإذا كان هذا الوضع يشكل تحديا ضعيفا أمام الرئيس السيسي من جهة استقرار نظام حكمه، فأنه يدفع المجتمع المصري أكثر نحو الغرق في الشعور بالقلق وعدم اليقين تجاه المستقبل والذي يمثل -في حالة استمراره- مشكلة قد تنعكس سلبا على قدرة الرئيس السيسي على الحفاظ على حالة التوازن الحرج التي يحافظ عليها حتى الآن في ظل تحديات اقتصادية واجتماعية شديدة التعقيد والخطورة.

المعارضة وأزمتها الممتدة

كان انطلاق حركة كفاية في عام 2005 بمثابة إعلان إفلاس للحياة الحزبية في مصر والتي كان من المأمول منذ انطلاقها في عام 1976 أن تكون الحامل للتيارات السياسية، ولكنها فشلت لأسباب عديدة أهمها استمرار هيمنة فكرة الحزب الواحد (الحزب الحاكم) على النظام السياسي برمته، والصراعات داخل أحزاب المعارضة، وعجز القوى الحزبية عن مواجهة عمليات تحجيمها وتهميش دورها من قبل الدولة وحزبها الحاكم. ومع تحول العديد من النشطاء السياسيين للانخراط في مؤسسات المجتمع المدني مثل جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان، والجمعيات التي تهتم بالتنمية البشرية، ازداد ضعف الأحزاب السياسية أكثر من أي وقت مضى، بل أن حركة كفاية التي تمكنت من إعادة تجميع نشطاء سياسيين من أجيال مختلفة لم تستطع الاستمرار لفترة طويلة وبدأت في الأفول التدريجي مع نهاية عام 2008 لتخلي موقعها لجماعات وائتلافات شبابية راهنت على خطاب الدكتور محمد البردعي الذي بدأ نجمه في الظهور بعد انتهاء رئاسته للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وعبر هذا الرهان تمكنت الثورة الشعبية في 25 يناير 2011 من الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك، ولكن بدلا من توحد القوى الثورية الجديدة لحماية مطالب الثورة وقع الشقاق بين أطرافها جميعا مما مكن جماعة الإخوان بالتحالف مع السلفيين من السيطرة على الشارع والفوز بانتخابات مجلسي الشعب والشورى والتي جرت أواخر عام 2011 وبدايات عام 2012، ثم الفوز بمنصب الرئاسة في يونيو من نفس العام.

وكما هو معروف حاولت جماعة الإخوان الاستئثار بالسلطة وقمع وتهميش القوى الثورية والحزبية المخالفة مما أدى إلى تعقيد الأوضاع ووقوع ثورة 30 يونيو التي تمكنت بتأييد من المؤسسة العسكرية من الإطاحة بحكم الإخوان، الأمر الذي قاد لصراع ممتد على مدى نحو عامين حتى تم انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي في يونيو 2014، لتبدأ بعدها حرب جديدة بين القوى السياسية والحزبية وجماعات المصالح المرتبطة بنظامي مبارك والإخوان من جهة، وبين نظام الرئيس السيسي من جهة أخرى. وكما ادعت القوى المعارضة بأن الرئيس السيسي يعيد إنتاج نظام مبارك، عادت نفس هذه القوى لنفس الخطاب الذي اعتادت ترويجه في عهد مبارك بالقول بأن النظام يفتقر إلى الرؤية المستقبلية كما يفتقر للحس السياسي، ومن ثم اختزلت العمل السياسي في مجرد استغلال بعض الاختلالات في وظائف مؤسسات الدولة وممارساتها للدعوة للتظاهر والاحتجاج ورفع شعارات عامة تفتقر بدورها إلى العمق والقدرة على جذب المؤيديين والأنصار. وتراهن الجماعات المعارضة- سواء تلك التي تهدف لإسقاط النظام أو التي تهدف لمجرد الضغط عليه فقط للقيام ببعض الإصلاحات السياسية وتوسيع هامش المشاركة -على تكرار ما حدث عشية اندلاع ثورة 25 يناير 2011 دون الانتباه للفروق الجوهرية بين البيئة التي مهدت للإطاحة بمبارك وبين البيئة الحالية المحيطة بالرئيس السيسي.

بمعني أكثر وضوحا يمكن القول إن النقد الذي وجه لتيارات الإسلام السياسي الداعية لعودة الخلافة باعتبار أن مثل هذه التوجهات تعبر عن عقلية تبسيطية تنزع الحدث التاريخي من سياقه الزمني مسقطة إياه على الحاضر دون دراسة الأبعاد الحضارية التي خلقت هذا الحدث، مثل هذا النقد يمكن أن يوجه للمعارضة المصرية بشتى توجهاتها عامة والجماعات الثورية خاصة في الوقت الراهن، إذ أنها مارست نفس التفكير فيما يتعلق بالحراك الذي أطاح بمبارك قي الحادي عشر من فبراير 2011، ومازالت تصر على إمكانية تكراره بغض النظر عن تغير البيئة التي احتضنته والتي لاتشبه البيئة المحيطة بنظام الحكم الحالي.

الرؤية القاصرة لمعنى المعارضة

تكمن أهم الأسباب التي قادت المعارضة المصرية بكل فصائلها للسقوط المتكرر في كل الاختبارات التي وضعت نفسها فيها، في عدم إدراكها لمعنى المعارضة سواء في نظام سياسي منفتح ويسمح بالنشاط السياسي ويؤمن بمبدأ تداول السلطة، أو في نظام تسلطي مغلق لا يسمح بأي تحرك سياسي مباشر للمعارضين له داخل المجال العام.
ولأن السيطرة على المجال العام بشكل كامل من جانب الدولة ونظامها الحاكم منذ عام 1976 لم تكن متحققة من الناحية النظرية والعملية، لذا تعد المعارضة السياسية مسئولة عن فشلها سواء في توسيع قاعدة مؤيديها أو في الحوار مع النظام من أجل تقليل مساحات الصدام. ففي واقع الأمر بدت المعارضة سواء الحزبية أو تلك التي تكونت حول شخصيات ورموز ثقافية وسياسية وكأنها تطلب من الدولة وحزبها الحاكم تهيئة الظروف التي تساعدها على أن تكون بديلا للحزب الحاكم انطلاقا من تصور مثالي لمعني النظام الديمقراطي، فيما كانت أجنحة أخرى للمعارضة ومن خارج الحياة الحزبية مثل جماعة الإخوان تدرك مدى عدم واقعية مثل هذا التصور، أو بمعنى آخر ففي حين اشترطت الأحزاب والقوى السياسية المعارضة على الدولة أن يكون المجال السياسي مفتوحا أمامها بالكامل لكي تقوم بعملها الذي يتمحور عمليا حول هدف الإطاحة بحكم الحزب الحاكم والحلول محله!!! فأن الجماعة الأكثر واقعية (الإخوان المسلمين) كانت قد وعت أن المجال السياسي ليس مغلقا تماماً، وأنه من الضروري عدم استفزاز النظام الحاكم وإشعاره بخطورة فتح المجال العام أمام معارضيه أو منافسيه على السلطة، ومن ثم اتجهت هذه الجماعة لتقديم نفسها كعون للسلطة وليس كمنافس لها، وكما قبلت أن تكون في حقبة السبعينات من القرن الماضي الأداة التي ضرب بها النظام معاقل منافسيه من اليسار والناصريين، فقد قنعت أيضا بالمساحة التي تركها لها النظام لكي تُمارس أنشطتها من خلالها أي العمل الأهلي خاصة في النقابات والأندية والانشطة الخدمية والتجارية، وهو ما مكنها من تقليل الصدام مع النظام، والأهم أنه أتاح لها الفرصة لتوسيع قاعدة مؤيديها في المجتمع وأيضا تجنيد المزيد من كبار وصغار موظفي الجهاز البيروقراطي للدولة لصالح أفكارها وأهدافها.

المعارضة وضرورة العمل على المسار الموازي

عندما تدرك المعارضة التي تتشكل من الأحزاب والجماعات الثورية أن المجال العام في جانبه السياسي ما يزال مغلقا بسبب قوة إرث الحقبة الناصرية وامتداداتها المختلفة شكلا والمتطابقة موضوعيا (عهد السادات ومبارك)، فأن مجال حركتها ينبغي أن يتمحور بشكل أكبر حول العمل الأهلي بتوسيع النشاط في مجال التنمية البشرية والذي من شأنه ليس فقط خفض المواجهه مع الدولة في المجال السياسي المباشر، بل أيضا خلق علاقة عضوية مع الفئات الاجتماعية التي تضررت بشكل كبير من جراء سياسة انسحاب الدولة من مجالات عديدة مثل التعليم والصحة. وتزيد الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد سواء على صعيد المواجهه مع الجماعات الإرهابية، أو على مستوى غموض الأوضاع الأقليمية والدولية، من مشاعر القلق والخوف لدى أغلب فئات المجتمع من احتمال الوقوع في الفوضى أو الحرب الأهلية كما حدث في بلدان أخرى مثل ليبيا وسوريا، وبالتالي تصبح مهمة طمأنة المجتمع أهم من الدخول مع النظام الحاكم في معارك حول تحسين أداءه، أو مواجهة الفساد المستشري في أجهزة الحكم، خاصة في ظل غياب بديل حقيقي له حتي الآن، وفي ظل الربط من جانب أغلب فئات المجتمع بين نقد النظام بعنف والدعوة للتظاهر ضد قراراته وبين احتمالات أن يقود ذلك كله إلى سقوطه وسقوط البلاد في أتون الفوضى وعدم الاستقرار. على جانب آخر وفي المدى المنظور والمتوسط، ما يزال ضمن مسؤلية المعارضة السعي لابتكار لغة مختلفة وسبل جديدة للحوار مع النظام الحاكم من أجل تقليل فجوة الثقة فيما بينهما، دون التخلي عن أهدافها البعيدة والخاصة بتوسيع مجال العمل والنشاط السياسي وصولا إلى تحقيق الديمقراطية وتداول السلطة في نهاية المطاف.
الأهرام

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 يوليو 2016

اخبار و بيانات

  • وزير الخارجية الفلسطينى يؤكد الدور الفاعل للسودان تجاه القضية الفلسطينية
  • حملة لمحاصرتها وتعريتها " بالأدلة الخارجية:(الجنائية) تهدد الأمن والسلم السوداني
  • الرئاسة السودانية: اتهامات حسن الترابي ل على عثمان محمد طه بمحاولة اغتيال مبارك (بلا قيمة)
  • ضبط قطع أثرية ومومياء معدة للتصدير بالشمالية
  • بيان سياسى هام وعاجل من منظمة جنوب كردفان لحقوق الانسان وتنمية جبال النوبة
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي اطلقوا سراح الشيخ يوسف عبد الله ابكر
  • الرئيس عبدالفتاح السيسي يكرم طالب حربي من جنوب السودان
  • إلغاء جهاز الأمن للمؤتمر الصحفي المعلن لإطلاق مشروع موازنة الظل لجمهورية السودان بالخرطوم ظهر اليوم
  • ناشطون يكثفون حملتهم لتحقيق مجانية التعليم واتجاه لتقديم طعن دستوري
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 يوليو 2016 للفنان عمر دفع الله عن جنوب السودان و السودان
  • خطاب من قيادات و نشطاء العمل المعارض بالخارج لقيادات قوي نداء السودان
  • اكتمال عملية إجلاء السودانيين من دولة الجنوب في مرحلتها الاولى

    اراء و مقالات

  • إنها الفوضى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكاية الشاعر محمود درويش مع الغريب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اسامة سعيد .. من هو؟ بقلم د. ابومحمد ابوأمنة
  • شينة الانقلاب المنكورة في الذكرى 45 ل19 يوليو بقلم البراق النذير الوراق
  • السيد شعت يؤسفنا هذا النهج الاقصائي بقلم سميح خلف
  • معطيات الانفصال بدولة جنوب السودان بقلم محمد حسن شمام
  • أنمَاط (الديموقراطيَّة) فى الأحزابِ السياسية السودانية بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هل ظلمنا حسني مبارك..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حديث النعامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مصانع تعليب الصحافة!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقف وراء جمهوريةاليسع عثمان (3)؟ بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الطّائِرة..من أسْقَطَها..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • هل تقيدنا بأصول التحقيق الجنائي في مذبحة بيت الضيافة: أين كان الحاردلو وجبارة يوم 22 يوليو 1971؟
  • المحجوب للصادرات ــ كسلا بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد
  • مراكش والزحف المتوحش / الجزء الثاني بقلم مصطفى منيغ
  • عصر الترابي علي الجزيرة غضبة الشيخ بقلم تاج الدين عبدالله
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ طال انتظاري ليلة السبت!
  • المتسللون الفلسطينيون من قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • هل سنموت كالخرفان ؟؟ ام سنناضل كالرجال ؟؟؟ بقلم جاك عطالله
  • رداً على إتهامات إسماعيل جلاب ضد قيادة الحركة الشعبية في حوار العلاقات العامة مع صحيفة الوطن الصادر
  • انقلاب على انقلاب!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني
  • الردة عن الحرية بقلم ماهر إبراهيم جعوان


    المنبر العام

  • يا هؤلاء الناطقين بالضاد.المعتنقين للإسلام..أنتم مستهدفون بغض النظر عن أحزابكم!
  • صعود الدولار أم الجنيه .. هل هي بداية طوفان جديد؟
  • (ختّاي المزالق) - الشهيد عبد الخالق محجوب
  • عزاء واجب والد الزميله عفاف الصادق
  • يا هؤلاء:إقامة جمهورية جنوب السودان خطوة أولى لإقامة دولة كوش ما قبل الإسلام!
  • تنقلات ام مقدمة لمجزرة : كشف تنقلات ضباط الشرطة كاملة : عدد كبير(صور)
  • صورة اللواء عبدالحفيظ مدير الجمارك الذي فصل ووضع تحت الاقامة الجبرية(صورة)
  • ***** كلمة كبسور ديك :) و مهداء لي كبسور نفسه :) :) :) *****
  • هل سيكون لقاء آخر فى برنامج شاهد على العصر مع البشير يذاع بعد موته ؟؟؟؟
  • زوجة ترامب تسرق عبارات ميشيل أوباما في خطابها أمام مؤتمر الحزب الجمهوري (فيديو و صور و تعليقات الصح
  • ابو حتحوت
  • عضو جديد هل من مرحب
  • مجذوب الخليفة يظهر فى تركيا!
  • السودان توقع اربع إتفاقيات مع السلطة الفلسطينية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نحن في حاجة لذلك
  • كده عيب ياخ
  • ***** المستشفي السوداني لسرطان الاطفال بالمجان 7979 *****
  • الروبوت الخطير والزراعة بالتسطير
  • الزراعة الطائرة
  • دامر المجذوب تؤمن علي استقالة والى الخرطوم
  • الاحزاب الدموية بالسودان التي قتلت الشعب الاحزاب الاسلامية و المؤتمر الوطني يجب تصنيفه بانها ارهابي
  • فرنسا تعلن مقتل 3 جنود فرنسيين في ليبيا.. بعد ساعات من إقرارها بوجود قوات خاصة هناك
  • الكيزان قطعو الجامعه لبيعها بالقطعه
  • أثار ظهورهم جدلاً واسعاً.. الحكومة الكويتية توضح حقيقة استعانتها برجال أمن من بنغلاديش
  • الشيوعي السوداني وفقدان البوصلة .. فصل أربعة أعضاء أخرين
  • ☢ إعلان مفاجئ عن فشل (أحدث الاختراعات العلمية لمنفعة البشرية) ☢
  • ما كتب أحمد دندش في الجميلة لوشي وقناة سودانية 24
  • أنقذوا السودانين المحتجزين بجدة من قبل الخطوط السودانية
  • هروّب العقارِب عبر مطار الخرتوم _ ونسة حشرآت ...
  • لفريق شرطة هاشم عثمان .. دولة داخِل دولة!!
  • مجزرة سياسية
  • فوائد الجواز الافريقي الذى اطلق فى قمة كيجالي
  • .. و سوريون ممتنون بيننا.. سورية ترغب في العودة للسودان من فرنسا
  • أروع ثـــلاثـــة أيـــــام فـي تـركـيـا ،،، علي صـهــوة الـسـحـاب ،،، و عـالـم البزنس...
  • رينق: ألتقيت لام أكول في الخرطوم والوصاية على جنوب السودان بات وشيكاً وريك لن يعود
  • اين السيد الرئيس؟!!
  • الشيوعيون والكيزان زي طُّره وكتابه ,,, جاتم نيله ,,,
  • إضافة صورة للبوست
  • للمغتربين .. مقولبت الجنيه السودانى بالريال.
  • (أكثر مُشاهدات + أكثر تعليقات) على أغنية سودانية على اليوتيوب
  • ناصحَ الحكامَ بالحسنى فتلقّى (9) شهور سجنا!
  • هل المصريين عرب؟
  • الصديق / علي دفع الله
  • ذكريات الألم- مغترب اصابه فقد الوطن و الأهل في مقتل: و مغامرة لا تخلو من مخاطر :
  • كلما أقول دي أحلى أغنية لأم كلثوم .. تطلع معاي حاجة تانية ...
  • ماذا يجري فى فنزويلا: 90 ألف فنزويلي يعبرون حدود كولمبيا بسبب الجوع!
  • هدى عربي .. عز أهلنا .. المشاهدة على ( مزئولية ) صاحبها !!
  • كان اسمها الخرطوم كان اسمها العاصمة .. قذارة في كل مكان متي ينظف السودان
  • الطيب مصطفى حفيد الغدر والخيانة لا يعرف وطن بعد فصل جنوب السودان
  • من ساعي بريد إلى أكبر كتاب أمريكا اللاتينية الأوروغواني إِدوَاردُو غَالْيَانُو في الذكرى الثانية ل
  • كلمات في نقد رشا عوض
  • الطيب مصطفي يقترح روشتة التقسيم لحل مشكلة جنوب السودان
  • نشاط شقيق البشير فى(ش) الجمهورية (سان جميس سابقا)( صوووور)
  • رغم الفشل مرتين مصر تنافس 3 مرشحين عرباً على رئاسة اليونيسكو بـ"مستشارة سوزان
  • مقترح لتغيير شعار جمهورية السودان (صقر الجديان)
  • أبناء دارفور بولايات المتحدة الامريكية تناشد جميع المنظمات بالتدخل لإنقاذ الشيخ يوسف

    Latest News

  • Concern over permits among tea sellers in Sudanese capital
  • Abu Mazin: People and Government of Palestinian appreciate Sudan's support for the Palestinian cau
  • Sudanese Pound hits record low against US Dollar
  • Hassabo Affirms Sudan Keenness to Consolidate its Relations with Belarus