لصوصٌ يتباكون ما سرقوا وملاكٌ يبكون ما فقدوا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 02:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-27-2016, 01:50 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لصوصٌ يتباكون ما سرقوا وملاكٌ يبكون ما فقدوا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    00:50 AM November, 27 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    باستغرابٍ شديدٍ نراقب ما يجري في أرضنا الفلسطينية العزيزة الغالية، في الشمال الخصيب الجميل، وفي القدس الشريف والنقب الأصيل وجبال الضفة الغربية، ونحن نرى حدائقنا الجميلة وغاباتنا الكثيفة وبساتيننا الخضراء وهي تحترق وتلتهب، وتتحول إلى فحمٍ ورمادٍ أسودٍ، وسماءنا وهي تتلبد بالسواد، ويغطيها الدخان المنبعث من الحرائق الضخمة التي عمت فلسطين كلها، ولم تستثن منها مكاناً إلا ووصلته.

    هذه الأرض التي تحترق وتشتعل هي أرضنا الفلسطينية، وترابنا الوطني المقدس، ونحن أصحابها وملاكها، ونحن سكانها وعمارها، نحزن لما يصيبها، ونتألم لما تتعرض له، لأننا نحن أم الأم الشرعية للولد، أما الكيان الصهيوني الغاصب اللقيط فعلام يحزن ويتألم، ولماذا يغضب ويستشيط، فالأرض التي تلتهب ليست أرضه، والأشجار الوارفة الباسقة التي تتحول إلى فحمٍ ورمادٍ ليست أشجاره، ولا الغابات الكثيفة والأجمات الخضراء والحدائق الغناء له، بل هي حقوقٌ مسروقةٌ، وممتلكاتٌ مغتصبة، وما هو إلا لصٌ سارقٌ قد هرب بغنيمته، فعلام يحزن إن حرق بعضها، أو أصابتها النيران كلها، فغاية الأمر عنده أن يرحل من حيث أتى، وأن يعود إلى البلاد التي جاء وآباؤه منها إلينا، لأن هذه الأرض لا تخصه ولا تعنيه، وهو لا يملكها وليس له الحق فيها.

    قد يظن البعض خاطئاً أننا نحن العرب والفلسطينيين شامتين للحرائق التي عمت أرضنا وخربت الزروع والحقول والورود والأشجار، وأننا فرحين لهذا الخراب، إذ كيف نفرح وأرضنا هي التي تحترق، وكيف نبتهج وبلادنا الجميلة تتحول إلى ركامٍ من رمادٍ أسودٍ قاتم، وهل يفرح عاقلٌ بحرق أرضه أو بتمزق وطنه، وهل تشمت أمٌ بموت ولدها أو بمرض فلذة كبدها، أو بالنار تنهش لحمه وتذيب عظمه، فالولد عند أمه يبقى ولدها وفلذة كبدها، سواء كان في حضنها أو سكن بعيداً عنها، أو اغترب في المنافي والشتات ولم تعد تراه عيونها.

    نحن لا نشمت بأرضنا إذا احترقت، ولا بطبيعتنا الخضراء إذا أصابها التلف، وحل بها الخراب، بل نشمت بالعدو الذي يقتلنا، ونفرح بانتقام الله لنا منهم، وحاخامات اليهود أنفسهم يقولون "إن الرب ينتقم منا كما انتقم منا في سيناء، فالرياح تشتد في مناطقنا وتخف في المناطق العربية، إنه غضب الله ينزل علينا"، فهل يسمي العدو فرحتنا في قتلة أبنائنا ومغتصبي حقوقنا، والذين يحتلون أرضنا ويطردوننا من ديارنا شماتة، ألا يدركون أن ما يصيبهم إنما هو مما كسبته أيديهم.

    إنهم لا يستطيعون أن يمنعوا أماً فلسطينية تفطر قلبها على ولدها من أن تفرح على ما أصابهم، ولا أن يجبروا أباً ابيضت عيناه من الحزن على ألا يبتسم لما نزل بهم، ولا أن يحولوا دون امرأةٍ رفعت أكفها قبلة السماء تدعو الله عليهم، ولا يستطيعون منع أطفالٍ قد بكت عيونهم واحمرت وجناتهم، وكادت أن تختنق أرواحهم بسبب قنابل الغاز الخانق أو المسيلة للدموع التي يطلقونها عليهم، من أن يتذكروا ما حل ببيوتهم التي كانت عامرة، وأن يفتقدوا في هذه الأيام آباءهم.

    لكن الغريب والمستنكر أن يحزن اللصوص على فقدان ما سرقوا، وخسارة ما اغتصبوا، وأن يتحول وهمهم إلى واقع، وخرافتهم إلى حقيقة، وأن يعتقدوا أنهم أصحاب الحق وأهل الأرض وسكان البلاد، فتعلوا أصواتهم مستغيثين يطلبون العون والنصرة، والغوث والمساعدة، لإنقاذهم وبلادهم، ومساعدتهم وسكانهم، بينما هم الذين يقومون بحرق الأرض على سكانها الأصليين، ويشعلون أوراها حولهم وفي بيوتهم، ويحرقون زروعهم ويشعلون النار في سوق وجذوع أشجارهم على اختلافها وزيتونهم على وجه الخصوص منها، ويمنعون العالم كله من نصرة الفلسطينيين ومساعدتهم، ويحولون دون تقديم العون لهم، أو إغاثة المتضررين منهم، بل إنهم يحرقون الغوث، ويشعلون النار في المساعدات.

    ماذا يقول الإسرائيليون لأنفسهم اليوم وهم يحترقون وبيوتهم عندما قاموا بحرق بيت سعد دوابشة، وحرقوه فيه مع زوجته وأبنائه، وكيف يبررون ما قام به مستوطنوهم عندما سكبوا البنزين في جوف الفتى محمد أبو خضير وحرقوه حياً، وتحلقوا حوله يرقصون فرحاً وطرباً وهم يرونه يذوي أمامهم، والنار تأكل جسده بفعل أيديهم الماكرة ونفوسهم الخبيثة، ولعل حكومتهم قد دافعت عن جريمة مستوطنيها، وبعض وزرائهم برروا لأبنائهم فعلتهم، واعتبروا أن ما قاموا به ليس إلا تنفيساً عن حالة الاحتقان والكبت التي يعيشها المستوطنون جراء إجراءات الحكومة الضابطة التي تكبل أيديهم وتحول دون حريتهم في مصادرة الأراضي وبناء المزيد من المستوطنات عليها.

    الإسرائيليون يعتقدون أن الفلسطينيين هم الذين أشعلوا النيران في الحرش والحدائق والمنتزهات العامة، فهدد رئيس حكومة كيانهم بملاحقة مشعلي النار ومحاسبتهم ومحاكمتهم، بينما دعا بعض حاخاماتهم إلى إطلاق النار على الفلسطينيين المتهمين بإشعال النار، وعدم انتظار اعتقالهم وتقديمهم إلى المحاكمة.

    فهل نحن من يحرض الرياح أو من يوجهها، ونحن الذين نسيرها ونحركها، أم أننا الذين أمرنا النار فاشتعلت والنيران فالتهمت، أم أننا الذين أمرنا السماء أن تحبس الماء وتمتنع عن المطر، إنهم لن يستطيعوا هذه المرة اتهامنا، وليس عندهم دليلٌ علينا، ولن يتمكنوا من شن الحرب علينا انتقاماً لما فعلنا، فنحن لا نقتل أولادنا، ولا نجهض أحلامنا، ولا نعقر رواحلنا، ومعركتهم هذه المرة ليست معنا وإن كنا ندعو عليهم ونتمنى زوالهم أو هلاكهم، فهل يعلنون الحرب على الله عز وجل، أم سيوجهون إليه سبحانه أسلحتهم إذ أنه الذي أمر النار بالاشتعال فاشتعلت، وأمرها بالانتشار فانتشرت.

    أيها اليهود الوافدون والصهاينة المتعصبون، قفوا وتأملوا، وتدبروا وتأملوا، وقوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها أنتم وأجيالكم، ومصالحكم وممتلكاتكم، إذ بها ستحرقون، وفي قعرها سترمون، وبها ستسعر النيران فيكم، وانظروا إلى أنفسكم وأنتم تقتلون أنفسكم بأنفسكم، وتستغلون ما أصابكم وما حل بكم، فتسرقون بيوتكم ومتاجركم، وتنتقمون من بعضكم، وتصفون حساباتكم وتحرقون سياراتكم.

    إنها أرضنا التاريخية، وأشجارنا العظيمة، وموروثاتنا الغالية، التي عمرها أجدادنا وزرعها آباؤنا، ودفن في ثراها أبطالنا، إنها الجليل والمثلث، والساحل والجبل والصحراء، والقدس وحيفا وأحراش الكرمل، كما أنها الضفة الغربية وقطاع غزة، إنها أرضنا ووطننا، كلها لنا، نملكها وحدنا، ولا نشاطر فيها غيرنا، ولا شريك لنا من اليهود فيها، إلا الذين كانوا يوماً مواطنين فلسطينيين معنا، من الفلسطينيين العرب وإن كانوا يهوداً في ديانتهم.

    بيروت في 27/11/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان من أمانة المال والإقتصاد - الحزب الليبرالي
  • الحزب الليبرالي: فلنعمل من أجل إنجاح العصيان المدني
  • رسالة من الأستاذة سارة نقد الله الأمينة العامة لحزب الأمة القومي السبت 26 نوفمبر 2016
  • بيان من حركة نحن السودان نحن التغيير (ناسنا)
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى فى السودان
  • حركة جيش تحرير السودان/قيادة مناوي:نظام الإنقاذ فقد مبررات بقائه
  • بيان من أمانة المرأة والطفل مكتب حركة/ جيش تحرير السودان (مناوي )بألمانيا
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الحبيب النور أحمد محمد إبراهيم
  • بيان هام من الجبهة الثورية السودانية
  • دعا القادة الأفارقة إلى متابعة ملف السلام البشير يؤكد حرص السودان على إيقاف القتال في دولة الجنوب
  • الحكومة السودانية: نمتلك الشجاعة لتصحيح أخطائنا ونقف مع المواطن
  • حوار مع الدكتورة مريم المنصورة المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي في مونت كارلو الدولية


اراء و مقالات

  • إنتفاضة - كش ملك !!! بقلم إسماعيل أبوه
  • العصيان المدني سلاح ارعب الفاسدين بقلم بخيت النقر البطحاني
  • عزاء حار للجمهوريين و الجالية السودانية في سلطنة عمان في فقيدنا دكتور / عبدالقيوم البشير ادم !!
  • هل يمكن للنضال السلمي أن يسقط النظام ؟ بقلم د. عمر بادي
  • ماضي مشرف يتصل بالحاضرلنضال الطلاب السودانيين بقلم هلال زاهر الساداتي
  • عملية يوليو الكبرى (17) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (10) صور من تلك الأيام.. و(البيان الأول)
  • الحل العادل يتطلب قيام إسرائيل بحزم حقائبها والعودة إلى المكان الذي جاءت منه إلى أوروبا
  • حذارِ من عواقب إحتلال العقل الفلسطيني وتفكيك مُقوماته الوطنيه!! بقلم د.شكري الهزَّيل
  • صلاح عووضة.. و العصيان المدني و أحلام الأسافير /العصافير بقلم عثمان محمد حسن
  • نضالات ومواقف الجمهوريين عبر التاريخ هل كانت ظًلامٌ أم نُور (جزء ثانى) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الشعب....يريد...أسقاط النظام... بقلم نور تاور
  • شهادة على حياة الرئيس الكوبي الراحل بقلم الإمام الصادق المهدي
  • خمسة عوامل لافشال ثورتنا بقلم حيدر الشيخ هلال
  • إسرائيل ماضية في تهويد القدس فماذا أنتم فاعلون أيها العرب ؟ بقلم حسن العاصي
  • معركة شعبنا مع النظام الانقلابي باتت معركة حياة أو موت بقلم أحمد الملك
  • بعد فشلها البين فى الحكم... لماذا تصر الإنقاذ على أخذ السودان نحو المجهول ؟؟ بقلم ادروب اونور
  • مؤتمر الاطراف المشلوله في المغرب بقلم د.الحاج حمد محمد خير حاج حمد
  • اها بتجو تدقو للناس بيوتم تقولو ليهم امشوا الشغل اخير ليكم ستفو شنطكم بقلم سعيد شاهين
  • مملكة سيناء العربية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الميزانية السودانية تصرف هدرا بقلم جبريل حسن احمد
  • دعوة للحذر حتي لاتحترق الخرطوم وبقية مدن السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • ضحايا المفاهيم السودانيه الخاطئه والعادات والتقاليد والثقافات الموروثه بقلم :عبير المجمر(سويكت
  • جهاز الأمن والمخابرات الوطني (يحبط محاولة لقصف طائرة الرئيس البشير) بقلم جمال السراج
  • تكريم العكد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أطفال في طريق الالام!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • انتبه.. في داخلك (طاقة متجددة)!! بقلم عثمان ميرغني
  • أنت عدوي .. لكن بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الشجر اقترب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • سيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدين بقلم الطيب مصطفى
  • للتجربة مظاهرها في هزيمة الشمولية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 جمرة النظام العالمي الخبيثة الأولى – الفصل العنصري بقلم سعيد عدنان
  • ملف الفساد ببنك الخرطوم..وهروب رئيس القضاء!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • السودان في خطر يتجه النظام لفرض ضريبة الدقنية على كل رأس من الناس بقلم محمود جودات
  • فيتامين N الأكثر أهمية لتربية الأطفال بقلم نورالدين مدني
  • سفر الخروج الثانى شعر نعيم حافظ
  • صرخة أمل (يا يابا لا لا( بقلم عبير المجمر-سويكت
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور :3 خراب دارفور الاول علي يد عثمان جانو وجهاد
  • شهادة للتاريخ و احقاقا للحق من اجل خاطر عيون السودان و ثورته الكاسحة بقلم مصعب أحمد الأمين
  • التطرف الاسلامي مصدر العنف ضدالنساء بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)
  • أذاهبون – حقاً – إلى المؤتمر؟! بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر بغزة

    المنبر العام

  • سيدي الرئيس ان شاء الله (دارة ) وفارة...
  • دقت ساعة النصر .. الحزب الشيوعي السوداني
  • اسقاط النظام فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قوات الامن تحفر عدد كبير من القبور وبوادر انشقاق في الامن والجيش[ العصيان ] ( صور )
  • بيان هام من سكرتارية الحزب الشيوعي السوداني
  • لا اعلم ايهما أنكأ وأضل سبيلا ..
  • الي وزارة الصحة ...الاسهلات المائية تهدد حياة ريف شمال امدرمان
  • ماذا يفعل اللاجئين في أوربا ؟؟
  • مشت وين ؟
  • اعتقال عدد من القيادات المعارضة من دار الامة قبل قليل
  • مدني وبربر ... الدعوة للعصيان المدني عبر مكبرات الصوت في المساجد
  • الامام الصادق المهدي يدعو للعصيان المدني
  • بيان مهم من حزب الأمة القومي ... دعوة للعصيان المدني
  • اسمع بهذه الحالة المرضية من زمان..بس دي اول مرة اشوفها!
  • بماذا يفسر سفر عائلة الرئيس الي الامارات العربية
  • لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل الكيزان من السودان .. أها وبعدين؟
  • هل من الضروري أن ينجح الاضراب العام غدا؟
  • في ريحة انقلاب في ارجاء المدينة
  • البشير يغادر إلى الإمارات مصحوب بطاقم الفساد
  • احذروا انقلاب القصر المعد خصيصا لاجهاض وسرقة الانتفاضة !!
  • عاجل جدا السفاح البشير يهرب الي دولة الامارات (هروب في شكل وردة) هههههههه
  • وقع لتوحيد المعارضة
  • اين اختفي كلاب الامن في المنبر بعد طرد الارهابي فرانكلي ؟؟ برضو وراكم يا حثالة الشعب
  • كلنا احمد الضي بشارة اطلقوا المناضل احمد الضي
  • ... وسننتصر؛
  • حدائِقُ الصّمتِ
  • لماذا تنجح كتائب الجهاد الإلكترونى فى تشتيت جهود المناضلين بعبثية ممنهجه ...!!!
  • الطّيفُ الزّائرُ
  • النظام يحتضر..ادفنوهوا حيا
  • الرصاص في الراس دا قرار إتأخد ولا مشاعرك انت يا فرانكلي..على كل دا تهديد خطير
  • سوف أغيب
  • الزول الشغال ينصح في أولياء الأمور عشان أولادهم ما يطلعوا في المظاهرات
  • فرانكلي يهدد: الرصاص في الراس و عليه اطالب بطرد فرانكلي من المنبر وقع معي
  • مدن السودان تعلن العصيان المدني
  • حـباب الفوضـــــــــــــــــــــــــــــى !
  • #بائعة_الشاي تحشد تعاطف السعوديين معها.. تويتر جعل منها قضية رأي عام
  • بلاغ لى سيد الحوش ,, وقّع لطرد داعية القتل من المنبر
  • الشاعر عفيف اسماعيل يكتب عن تعذيبه بواسطة الكادر الاخوانى مبارك الكودة فى الحصاحيصا
  • الثائرلا يموت- رحيل الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو عن 90 عاما
  • الرصاص في الراس .. عنوان منحط في الصفحة الاولى من منبر سودانيزاونلاين
  • تضليل من نوع جديد رسالة تصلك بالايميل
  • أمير تاج السر- زهور تأكلها النار ثم تورق بالحكاية قراءة للناقد أنطوان الحاج
  • الإمدادات الطبية تشتري (9) سيارات بمبلغ يتجاوز الثلاثة ملايين جنيه- دا دواء برضو
  • هل هو رفع دعم ايها الاخوان المجرمون ام؟
  • يا بكري شيّل الوسخ بتاع فرانك دا، هي حصّلت !...
  • كيف تحاور الآخرين بأدب
  • الخال الرئاسي يتباكي في مقال - سيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدين
  • حميدتي يرفض أرسال قوات للخرطوم
  • دعوة ” العصيان المدني” تنتشر في السودان ونجوم عرب يتضامنون والبرنس يرفع العلم
  • نشكر شرفاء المنبر لمقاطعتهم بوستات كلاب الامن و الاشياء المشابهة
  • عرمان يدعو الإسلاميين والنظاميين الوطنيين للانحياز الى الشعب
  • الشعب السوداني يتصرّف بِوعي كامِل، والعسكر يرُدون بالمِثل. فيديو...
  • الموت لا يطال امثالكم .. بالأحضان سلمنا علي جيفارا
  • علي عثمان محمد طه عندما قال.. تخت طالبة في الحراسة لأنها اشتركت في مظاهرة؟؟
  • المرأة السودانية تعمل بقوة نحو التغيير السياسي
  • انتفاضتا سبتمبر ونوفمبر توام
  • عيييييك بشة يغادر الخرطوم فجرا...
  • قصة قصيرة جدا ........................ (9)
  • مقاطعة "ودالباوقه" و"فرانكلي"....الفهم شنو يعني؟؟
  • من انتم ؟؟؟ دقة ساعة العمل....
  • التنقد الرهيفة
  • لنتعلم من الدروس - هذه هي آفاتنا : التي أقعدتنا أربعين عاما
  • أيوه نعم وألف نعم..لايااااااااخ لا لا ...!!!
  • القصة ما قصة دوا
  • نحن مرقنا
  • إتفاقية كورونا مسرحيه سيئة الإخراج
  • تداركت الحكومة الخطأ و"كتلت" الدش في أيدي "من يحسبون كل صيحة عليهم"
  • قائمة العار بسودانيز اون لاين
  • حفارو القبور
  • سؤال للقائلين بعدم جواز مس المصحف بدون وضوء !!
  • و رحل فيديل كاسترو ..
  • ذكورية الثورة
  • هاشتاق على التويتر #السودان_عصيان_مدني_27_نوفمبر
  • شمس الحرية – قاب قوسين أو أدنى !
  • أغسلهم يا عووضة لافض فوك
  • لا بد للرموز الوطنية والإسلاميين الوطنيين وأحزاب المعارضة أن تصدر بيانات تدعم العصيان
  • قناة مغربية اعتبرت السيسي «انقلابا» ومذيعة مصرية تدين «الدعارة كصناعة في المغرب
  • القالو عليها نفّست ماشة منفوخة
  • الفضاء الافتراضي سلاحاً بيد إسرائيل
  • تعين أمين عام جديد لمجلس القومي للسموم والادوية
  • عاااجل ومهم للغاية
  • الحركة الشعبية: المؤتمر السودانى وجميع المعتقلين.. نحن معكم
  • وانكشف المستوووور
  • الثورة تصنع أيقوناتها .. الثورة أنثى اسمها "أم كَبَسْ"
  • تسريبات حول وجود (مذكرة للجيش) جاهزة للدفع بها في غضون ساعات ..
  • قصيدة‎
  • دولة النحس السعودية.. الكجاها منو؟؟ طبعا البشير
  • مقال جعفر بانقا: عزيز أنت يا ريس (يا رمز الكرامة و الشموخ)...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de