ليس من رأى كمن سمع .. مرئيات عائد من البلاد (2/1) بقلم ابراهيم سليمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-07-2016, 09:48 PM

إبراهيم سليمان/ لندن
<aإبراهيم سليمان/ لندن
تاريخ التسجيل: 06-12-2015
مجموع المشاركات: 205

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ليس من رأى كمن سمع .. مرئيات عائد من البلاد (2/1) بقلم ابراهيم سليمان

    08:48 PM November, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    إبراهيم سليمان/ لندن-لندن
    مكتبتى
    رابط مختصر


    صوت من الهامش

    يغادر الواحد منا البلاد، ويأمل أن يتوقف الحياة وراءه، ليستأنف مشواره من حيث وقف متى ما عاد، خاصة إن كان مغتربا، ذلك أننا نرى أن حياة الغربة مهما رغدت، فهي ليست بحياة، فلا معنى للحياة في وطن ليس فيه من يعرف مقدارك، ويعزّ حضورك، ويثمن اشياءك، ويحتفي بتضحياتك، والمقصود هنا الأهل والأقارب وليست السلطات الغاشمة، ولكن هذه الأمنية محال تحقيقها، ومن غادر فلن تنتظره الحياة، وغافل من يظن أنه يعود بعد غياب، ويجد الاشياء هي الأشياء كما قال عملاقنا الراحل الفيتوري، وكما أن السعادة في أن ترى أطفالك يكبرون بين يديك، كذلك المدن والأمكنة، نماؤها المفاجئ يبرك الإنسان الغائب، ويفضح تغيبه ويلاحقه بالذنب المستتر.

    زرت البلاد بعد غيبة مطولة، امتدت لعقد ونيف من السنين، اهدرتها قسراً في خليج العرب وبلاد العجم، وعدت لأجد ملامح المكان قد تغيرت، وتبدلت اسارير الإنسان، وجدت نفسي غريب الوجه تائها وسط الخرطوم، اسأل عن ميدان الامم المتحدة، فيظنني السائلين انني من اهل الكهف، واشرئب لرؤية فندق اراك، واطوّل عنقي، وادور حول نفسي لأري مؤذنة الجامع الكبير أو عمارة الفيحياء لأتبين وجهتي لكنني احصد الهشيم .. اسمع "الكماسرة" ينادون لمحطة جاكسون، وابراج والنفق، والشروني ولا ادري اين هي وما اصولها، في غلفة من امرنا تحولت سنتر الخرطوم إلى غابة اسمنتية، رديئة التناسق، تحاصرها الضوضاء والوسخ المعتّق، سنتر ملوث ومختنق بلا رئة تتنفس بها، يخترقه اناس عجلى من امرهم، يشقون سبلهم بمعافرة وسط زحمة فارهات "الجياد"، اصوات ابواق السيارات، ومكروفونات باعة "ابو الرخاء"، وهدير المولدات الخاصة بين الحين والآخر، تسجيلات الداعية محمد سيد، بالإضافة إلى ضجيج عمليات الهدم البدائية والتشييد التقليدي، يشكل هذا العزف غير المتجانس، اوكسترا صاخبة وطاردة من السنتر إلا لمن اضطر غير عاد ولا باغ .. عطالة مقننة على قدم وساق، شباب في عمر الزهور وعمر المنى يجلسون الساعات الطوال امام ستات الشاي، أو يفرشون بضاعة صينية لا قيمة لها، مظهرهم جيد إلا انهم صامتون يغالبون همومهم ويتأمون مستقبلهم المجهول، نعود بأذن الله لهذه المسألة في مقال منفصل.

    النفايات .. كارثة بيئية

    قياساً على الحالة التي غادرت فيها العاصمة، ورغم التقارير الصحفية التي اطلعت عليها مسبقا، لم اكن اتصور أن الخرطوم متسخة وغارقة في النفايات البلاستيكية إلى هذا الحد، وليس هنالك فرق بين سنتر الخرطوم وسوق صابرين، ولكن الفرق النوعي تجده في معلم عاصمي بارز اسمه السوق الشعبي امدرمان، فقد اصبح هذا المكان عنواناً للقرف والعفانة والفوضى الإدارية، مظهر الخرطوم البيئي العام يعتبر عار وسُبة في جبين كل سواني رسمياً وشعبيا، ذلك أنني لم استوعب ان يتصالح الإنسان مع "الوساخة" ويعتبر الحديث عنها انصرافياً ومن يتحدث عنها بقلق مفتري او مترفع، ولم اتخيل أن يكون الإنسان عادياً وهو يحدق يوماً على المناظر الكئيبة ويسوح بناظريه في القاذورات والنفايات النتنة؟ الخواجات يقولون: Looking better, feeling better ، الشعور العام هو عدم المبالاة رسميا وشعبيا، اعترفت السلطات مراراً بفشلها في معالجة النفايات، اقرّت بتقصيرها وامتصت بذلك الغضب الشعبي، في تقديرنا ينبغي أن يستمر الضغط الشعبي وتعاونه مع السلطات لإيجاد حل ناجع ومعالجة دائمة للتردي البيئي ولا ينبغي أن يكون هذا الخطر الداهم محل مزايدة سياسية. التردي البيئي بالخرطوم، ينبئك بأن البلد ليس به رجالات دولة، وإن الكسل والبيروقراطية وافتقار الكفاءة الإدارية، وعدم الشعور بالمسئولية هي السمة السائدة وعنوانا للحالة السياسية الراهنة.

    المطار الدولي .. مظاهر الكسل والشُح

    اثناء العودة قدمت جوازي للموظف المختص بالمطار الدولي، سألني من اسمي الرابع، سألته لماذا؟ قال لي: لدينا حظر حتى الجد الخامس! رفضت أن اجبيه، وسألته هل لديكم صلاحية حظر مغادرون اجانب؟ اعاد لي جواز سفري ولم يجبني، شعرت انه مسكين، وغير ملم بمهامه، قلت لنفسي، لماذا يوضع من هذا الشخص في هذا المكان الذي يفرض أن يكون فيه من اصحاب الحنكة والدراية والثقة في النفس؟

    لماذا تحجز سلطات المطار المغادرين خارج الصالة في هجير الشمس وقد يكون وسط المطر إلى أن ينادي المنادي لبدء الميزان للرحالات المعنية؟ لماذا لا تكون المظلات الدائرة الصغيرة خارج صالة المغادرة جزء من مظلتها وامتداد لها؟ هذا التصرف شاذ، لم اجد له مثيل في المطارات الاخرى. ولماذا يخرج القادم عبر المطار الدولي، إلى مواقف التكاسي للحصول على ترولي ليضع عليها حقائبه؟ أظن انها غير كافية، وليس هناك من يتعهد بإعادتها إلى الصالة.، كل شيء داخل المطار الدولي يدل على الكسل وعدم المبالاة والشُح.

    في مطار ادريس ابابا، رأيت سودانيين يلبسون البردلوبة "على الله" وينتعلون السفنجات، أي الله، فخجلت بالإنابة عنهم، وشعرت بالغبطة من جاهزية مطارهم الدولي، وعندما رأيت طوابير المصطفين لدخول طائرة الجامبو المتجهة إلى لندن، قلت لنفسي ماذا يفعل اخوتنا في مطار الخرطوم إن حطّت مثل هذه العملاقة بأرضهم؟

    مول الواحة .. صرح ممرد للأجانب

    مول الواحة يعتبر صرح تجاري باذخ سوط الخرطوم، لكنه خالي من المتاجر العالمية، ومن الواضح أن اسعار البضائع المعرضة فوق المقدرة الشرائية للمواطن السوداني، ويبدو لي انه مكان مفضل لنزهة الأجانب سيما عندما تشتد درجات الحرارة، والمؤسف أن كافة المصاعد الكهربائية ((escalators and Lifts ضيقة للغاية ولا تتناسب وحجم وفخامة المبنى، تحس أن "الشغل" تجاري يشتم منها رائحة الفساد.

    الخصخصة .. مفاجآت

    من الأشياء الإيجابية التي انجزت في العاصمة، توفر الحمامات العامة بالأسواق، والمرافق الصحية للجمهور بالدوائر الحكومية، بغض النظر عن جاهزيتها ومستوى نظافتها، يعتبر مظهر حضاري، وكذلك المظلات والمقاعد لمراجعي دواوين الحكومة، قبل المغادرة كان المضطرين من الرجال يتبولون على الحيط، الآن توجد مرافق للجنسين في الاسواق في اقرب النقاط، لكنني ذهلت عندما لاحقني شاب فتيّ، وانا خارج من دورة مياه بحي خرطومي راقِ يطالبني بالأجر، توقفت عن الوضوء الذي شرعت فيه، دفعت له مضاعف ما طلبه، واستفسرت منه في هدء، لأعلم انه مستثمر، وللمزيد من التوضيح، سألت امام هذا المسجد الذي تربطني به صلة قرابة، لأتبين أن هذا المستثمر مسئول عن نظافة هذه المرافق، وللأمانة أن الوضوء مجان، اما دورات المياه فبالمقابل، لعنت في سري كبيرهم الذي علمهم الخصخصة (حمدي) وقلت في نفسي من الممكن الإجازة القادمة أن اجد من يقف في باب المسجد مستثمراً في نظافة فرشه، وصيانة اجهزته الإلكترونية، قلت لقريبي شيخ وخطيب المسجد، لقد فشلتم في حض المصلين حتى في التبرع لنظافة المسجد الذي يصلون فيه! وذكر لي أن الأمر كله بيد الشئون الدينية والأوقاف والتي نحسبه من اغنى الهيئات في البلاد ومن افسدها حسب تقارير المراجع العام.

    الخصخصة في كل مكان، والاستثمار هي المفردة الأكثر تداولاً في دينا المال والأعمال، وانا في حافلة داخل احياء امدرمان، اشدت بملاعب رياضية مصغرة مسورة ومنورة جيداً وسط الاحياء الشعبية، لافاجأ بمن يجلس بجواري يقول لي، وووين، هذا استثمار، بمعنى من يدفع في كل تمرين يلعب، ومن لم يمتلك الثمن يتفرج، "وباقي الحِتات كلها باعوها" كما اعترف عبد الرحيم حسين.

    ليت دهشي عن اخطبوط الخصخصة انقطعت هنا، اقام لي أبناء العائلة بالخرطوم رحلة شواء معتبرة على ضفاف النيل الأبيض خلف الكلاكلات، تحت اشجار الحراز والسُنط الوارفة، لاحظت أن ظلال بعض الأشجار مزدحمة بالكراسي، في بادئ الأمر ظنت انها محجوزة، وقلت معلقا لماذا يحضر الناس هذه الكراسي في هذه الرمال الناصعة، ليقول لي قائل: هاي ووين، ديل سات شاي مستثمرات، يدفعن مقابل هذه الظلال للمحلية. بالذمة، ارتأيتم من هي جشعة ونهمة من هذه الحكومة؟ كيف لها ان تستثمر في اشجار الله القائمة على ضفاف نيله؟ لم يتبق لها إلا الاستثمار في الهواء وبيع الاكسجين للمواطن. وعلمت أن هذا الأمر سبب للعراك بين الحين والآخر بين رواد الشاطئ والمستثمرات.

    المدراس الخاصة، أكثر من الهم في قلب المواطن السوداني، كنت اظن ان الطابور الصباحي للتلاميذ في الشوارع العامة كنوع من الدعاية الرخيصة لهذه المدراس، زرت عدد منها، لأتبين ان ساحاتها الداخلية تكاد تتسع للمدرسين والعاملين بها، تُزاحم هذه المدراس العيادات والمجمعات الطبية، ورفعت حاجب الدهشة عندما مررت بجمع طبي خاص جوار سوق شعبي، ينادي على الزبائن بمكبر صوت على طريقة ابو الرخاء (علينا بجاي، اختصاصي باطنية شاطر، استشاري اطفال نطّاس .. الخ)

    اشتريت عبوة مضاد حيوي، بعشرين جنيها (20.000) بالقديم، لافاجأ أن محتواها ثلاث كبسولات لا غير، اشططت غيظا.. حكيت المسألة لسائق هايس، قال لي: أنا أشريت البارحة، عشر حبات بمائة جنيه (100.000) بالقديم، بمعدل عشرة الف جنيه للكبسولة الواحدة، سكت، وعرفت في حينه لماذا تراجعت معدلات النمو السكاني في الهامش، بالإضافة إلى الحرب العبثية والظالمة. هذا والغريق قِدام، عندما ترفع الحكومة دعمها المزعوم عن الدواء في مقبل الأيام، حينها، ستنتعش بلا شك تجارة الأعشاب والأدوية البلدية، وعندئذ، ستحتاج الصيدليات إلى حراسات امنية مشددة.

    شرطة المرور تستثمر في مخالفات سائقي المركبات العامة والسيارات الخاصة، تقبض غرامة ثلاثين جنيها، وتسمح لهم بتعرض ارواح وممتلكات المواطنين للخطر الجسيم لمدة اربع وعشرون ساعة، كيف تصرّح هذه السلطات لمركبات غير صالحة للسير قد تكون كوابحها مهترئة، او وثيقة تأمينها منتهية الصلاحية أن تعمل كمركبات عامة؟ وكيف لها أن تسمح لمراهق ليس لديه رخصة بقيادة سيارة وسط الزحمة المرورية والشوارع المكسرة؟ وهروباً من كمائن استثمار المرور، يهرب بعض السائقين من الطرق العامة عبر شوارع الأحياء الضيقة معرضين سلامة الأطفال الأبرياء لخطر مركباتهم منتهية الصلاحية.

    المرأة السودانية .. متألقة

    رغم الضائقة المعيشية، وشظف العيش، والتهجير القسري، والنفايات التي تعكّر مزاج الناس، رأيت المرأة السودانية، خاصة المتزوجة، متألقة ومحتشمة، الحناء الغامقة لا تستطيع تجاهلها، إن كنت في كامل صحتك النفسية والبدنية، مهما كانت طبقتها او موقعها السكني، حناء متجددة لم تعد حكراً لبدرية سليمان أو ندى القلعة، عنواناً للصون والعفة وإثباتاً للهوية. أظن أن للمسالة، علاقة بانتشار اشجار هذه الصبغة السحرية بكثافة على الحدائق الأمامية بصفة خاصة في الأحياء الجديدة .. وقد تكون ارتفاع وتيرة المنافسة على الأزواج سبب في هذا التحول الإيجابي والله اعلم.

    ونواصل،،

    [email protected]





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان مناوي حول إنعقاد عمومية مكتب الحركة بألمانيا
  • الإمام الصادق المهدي ينعي الحبيب صديق يحيى محمد عليه رحمة الله
  • بيان من حزب الأمة القومي حول اعتقال الحبيب سيد عبد القادر قنات واقتياده الي مكان مجهول
  • الشيوعي السوداني : بيان جماهيري.. معاً لمقاومة القرارات الكارثية
  • قوى نداء السودان:بيان حول اعلان حكومة حوار التزييف لاجراءات الافقار والحيف
  • الاتحادي الأصل: تحرير السلع خرق لمخرجات الحوار
  • الحكومة السودانية: عذاب الشعب بسبب الاجراءات الاقتصادية لا يسعدنا
  • الحزب الحاكم فى السودان يدعو للصبر »وبلع الدواء المر»
  • علماء السودان تنصح الحكومة التعامل بحكمة مع مظاهر الغضب
  • كاركاتير اليوم الموافق 07 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن تعويم الجنية السودانى
  • تعزية من مكاتب تمثيل الحركة الشعبية بأوروبا
  • المصنفات الأدبية تحظر كتاب (إستيلا) بحجة أنه يحتوي على (رسومات غير محتشمة)


اراء و مقالات
  • لماذا لم يستخدم العرب الابجدية العربية القديمة لكتابة القرآن الكريم؟ بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • مقال صحفي بقلم زينب كباشي عيسي
  • أزمة ثوار أم أزمة أجيال بقلم سامي حامد طيب الأسماء
  • ضعفت مصر حتى استخف بها عباس بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حِزم الغلابه ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • عن دولة الجبابة: فِعل الِهر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • لمناقشة وتمحيص سيناريوهات الغد عقار بقلم شهاب طه
  • اليس فيك مزعة حياء يا قهوجى النظام بقلم سعيد شاهين
  • أنت لا تخاف الله يا حسبو.. يا( فاشل) بقلم جمال السراج
  • مشروع نموذجي للمستقبل - الموقع: المغرب بقلم: د. يوسف بن مير
  • الاستراتيجيات الإسرائيلية وتحقيق المشروع الصهيوني بقلم د. غازي حسين
  • ( فكي إقتصادي) بقلم الطاهر ساتي
  • دليل الواعي لوسائل التواصل الاجتماعي بقلم فيصل محمد صالح
  • كفاية.. انتظار..!! بقلم عثمان ميرغني
  • ننظر جنوبا.. لنرى الشرق بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عذوبة ومنطق!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ما شايفين الدول الحولنا كل زول شايل بقجته بقلم حسين الزبير
  • الصادق الصديق بقلم عائشة حسين شريف

    المنبر العام

  • مظاهرات في الديم وحصار قوات الامن في الازقة ومدني علي الخط ( صور)
  • قوة كبيرة من الامن تحصار مظاهرة جامعة الخرطوم وجامعة وادي النيل علي الخط(صور+فيديو)
  • إختطاف الأمين العام للمؤتمر السودانى
  • مضابط البرلمان - مقال لسهير عبدالرحيم
  • طلبة جامعة الخرطوم يتظاهر الآن .. والاصوات الهادرة باسقاط النظام .. صور .
  • حسبو - غير الله مافي زول بخوفنا
  • وكالة إيرانية تؤكد لقاء وزير البترول المصري بنظيره الإيراني
  • على أولياء الأمور توعية أبنائهم وتذكيرهم بالوطنية والتظاهرات السلمية .
  • أكثر من أربعين حالة انتهاك لحرية الصحافة في السودان خلال ثلاثة أشهر
  • الحاكمُ يَضْرِبُ بالطَبْلَهْ و يرقص الجهلاء
  • إقتربت نهاية اللصوص !!
  • في ذمة الله والد الفريق اسامة مختار النور...
  • من كان لا يزال يظن في هذه الحكومة خيراُ فليتحسس عقله و رأسه
  • يا ود الباوقة ويا وائل ويا كل افراد النظام الحاكم في هذا المنبر بالله جاوبوا لينا السؤال دا.....
  • تجريم الســودان .. أجندة حقوق الانسان !
  • ابراهيم الشيخ والدكتور سيد قنات رهن الاعتقال
  • ماذا يحصل في وادي سيدنا ؟؟؟
  • التخويف و الارهاب الذي يمارسه ( فرانكلي ) عبر المنبر العام !!
  • كشف باسماء الكيزان والمطبلاتية الهاربين من وطنهم ومازالوا يدعمون النظام !!!!
  • يا جماعة البوست بتاع الشرطة اتلحس سريع ؟؟؟؟؟
  • تكريم الموسيقار بشير عباس-الجاليه السودانيه بنيوكاسل
  • مرجعيتي جادات في الكشف عن الفواصات
  • كيف تعوض الدولة العجز في الميزانية من رفع الأسعار ؟
  • كيف تعوض الدولة العجز في الميزانية من رفع الأسعار ؟
  • أمانتاً تخزّق نظركُم يا ناس بِشّة هسّع دا كجر دا !!!؟...
  • إختطاف الرئيس السابق للمؤتمر السودانى
  • صمتُ الرّمادي
  • زيادة الأجور تبدأ بـ”400″ جنيه وأقصاها “1000” جنيه
  • دز علي الكرار هاشم .. اخاطب فيك اخلاقك وضميرك قبل توجهك السياسي
  • الف مبروك صاحب موقع الكوتش وعشاق الرياضة والمهتمين بشؤون المجتمع
  • دليل ابونورة لمتابعة الانتخابات الاميركيه
  • ابوبكر عباس و آخرين
  • زلزال بقوة 5.3 في أوكلاهوما
  • تغريدة لمسؤول بريطاني من مسجد الشيخ زايد بالإمارات تثير معركة كلامية حول مواقف البلدين
  • يا ناس المنبر هل هنالك أحد منا في جزيرة كوبا
  • باسم يوسف يتحدى السيسي من أمريكا..
  • الدول وممارسة سياسات رفع الدعم عن المحروقات والسلع الاخرى واثره...؟
  • بيــــــــــان الحزب الجمهوري حول القرارات الأخيرة
  • يا هؤلاء: من يُتعِبُ (حزبه) في باطلٍ، فإن خيول الحركة الشعبية يوم (التفاوض) تسبقُ!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de